هذه القصة تثير الكثير من الشكوك حول صحتها ولكن إن كانت صحيحة، فأستغرب من طريقة كلامك على أبو عبدالهادي (أبو الطفل) وكأنه رجل فاضل وإنسان محترم وتقول عنه أن فيه خير ودعوته مستجابة. يا عزيزي، هذا الشخص يعتبر ظالم ومجرم وقاتل والمفروض يُقام عليه حد القصاص، لأنه يعتبر قد قتل الطفل الرضيع حتى وإن لم يمت ذلك الطفل .. ترك الطفل الرضيع مع أمه الميتة في المغارة، ونساهم تماما وعاش حياته بأريحية لمدة ثلاث سنين وبدون أي تأنيب من ضميره الذي مات في نفس ذلك اليوم. لو كان فيه خير كما تقول، لكان قد أسرع بالعودة إليهم بعد يومين او ثلاثة أيام ومعه الحليب للطفل لأنه تركه مضطراً مع أمه حتى يشرب من حليبها لعدم وجود أي غذاء للطفل بحوزته .. ولكنه تناسى الطفل بدون أي شفقة وطنش وعاش حياته وترك إبنه حياً ليموت مقتولاً بين أحضان أمه الميته، *ثم تذكر إبنه* بسبب صدفة وبعد ثلاث سنوات، فأين الخير من وجه هذا الأب الظالم المجرم القاتل. ولو كانت القصة حقيقة رغم شكي في ذلك، فإن من حفظ الطفل الرضيع هو *الله* وحده وليس للأب أي فضل في ذلك، ولكن إرادة الله (بنجاة الطفل) إنتصرت على إرادة الأب المشؤومة (على قتل الطفل) !
هو اكيد أنبه ضميره لكن هو حاط في باله ان الطفل قد مات ٣ ايام ماتكفي لجلب الحليب هو راكب بعير مهوب سياره ولو خذه معه بيموت لاشك لان المسافه طويله بدون غذاء فقال اخليه مع امه تحت الله وبنسبه ٩٩٪ الطفل ميت اخير من اني اخذه معي ويموت بنسبه ١٠٠٪
سبحان الله العظيم هذه كرامه من كرامات رب العالمين
قصة تقشعر الرأس قدرة الله الي خلقه يطعمه ويسقيه
الله اكبر الله اكبر الله اكبر سبحان الله ❤
سبحان الله
لا أستغرب قدرة وكرم ربنا سبحانه،فاللهم إشملنا بها ،آمين
سبحان الله الذي خلقه اعتنى به والاب استودعه الله ماكان عنده حيله لو أخذه ويش يسوي فيه رضيع وفي الخلا
هذه القصة تثير الكثير من الشكوك حول صحتها
ولكن إن كانت صحيحة، فأستغرب من طريقة كلامك على أبو عبدالهادي (أبو الطفل) وكأنه رجل فاضل وإنسان محترم وتقول عنه أن فيه خير ودعوته مستجابة.
يا عزيزي، هذا الشخص يعتبر ظالم ومجرم وقاتل والمفروض يُقام عليه حد القصاص، لأنه يعتبر قد قتل الطفل الرضيع حتى وإن لم يمت ذلك الطفل .. ترك الطفل الرضيع مع أمه الميتة في المغارة، ونساهم تماما وعاش حياته بأريحية لمدة ثلاث سنين وبدون أي تأنيب من ضميره الذي مات في نفس ذلك اليوم.
لو كان فيه خير كما تقول، لكان قد أسرع بالعودة إليهم بعد يومين او ثلاثة أيام ومعه الحليب للطفل لأنه تركه مضطراً مع أمه حتى يشرب من حليبها لعدم وجود أي غذاء للطفل بحوزته .. ولكنه تناسى الطفل بدون أي شفقة وطنش وعاش حياته وترك إبنه حياً ليموت مقتولاً بين أحضان أمه الميته، *ثم تذكر إبنه* بسبب صدفة وبعد ثلاث سنوات، فأين الخير من وجه هذا الأب الظالم المجرم القاتل.
ولو كانت القصة حقيقة رغم شكي في ذلك، فإن من حفظ الطفل الرضيع هو *الله* وحده وليس للأب أي فضل في ذلك، ولكن إرادة الله (بنجاة الطفل) إنتصرت على إرادة الأب المشؤومة (على قتل الطفل) !
كلامك صحيح اخي الأب مجرم 😢
هو اكيد أنبه ضميره لكن هو حاط في باله ان الطفل قد مات ٣ ايام ماتكفي لجلب الحليب هو راكب بعير مهوب سياره
ولو خذه معه بيموت لاشك لان المسافه طويله بدون غذاء
فقال اخليه مع امه تحت الله وبنسبه ٩٩٪ الطفل ميت
اخير من اني اخذه معي ويموت بنسبه ١٠٠٪
لا يقتل الرجل قصاصا في إبنه .
غلط مافيش طفل هيقهد تلات ايام جعان بيموت فورا@@wahedaZaidy
هذا امر الله:قد جرى:نحن لا نحكم على الرجال بأنه قاتل وكذا لأنه الله هداه لهذا الرأي
لا اله الا الله قادر علي كل شي بيده الملك
لو الام ما تتركت الولد حتي لو مافي حليب الاب ماقلبه مثل الام
رب العالمين ما شفناه لكن عرفناة بالعقل
سبحان الله
سبحان الله العظيم
صحح.صحح❤❤❤❤❤ وحنا معاك
سبحانو الله العضيم
سبحان الله العظيم..
١٣٩٨ه توافق ١٩٧٨م يا اخي
1398 هجرية ليس عام 1960 ميلادي بل توافق عام 1978 ميلادي.
حسبي الله عليه اذا هذي القصه حقيقيه فهذا مجرم مايخاف الله كيف يترك طفل مولود لحاله الله حسيبه وبس
هيك حكمة ربنا
الرازق هو الله مش الاب
والاب وثق في الله سبحانه
يعني هو مرتين يرجع للمغارة ويترك زوجته بلا دفن معقول ها الشي
والله انها من وحي الخيال
🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
😂😂😂 هههههههههههه خرافات المطاوعه حتى الشيعة والصوفيين ما يجيبو مثل هذه الخرافات ما هذا الجهل والتخلف انتهى زمن المعجزات
1985 للميلاد
سبحان الله