ذكرى إعدام العقيد شعباني... قضية '' ضباط فرنسا '' والاختلاف مع بومدين
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 1 ธ.ค. 2024
- أُعدم هذا الرجل الفذ والثائر العظيم، في 3 سبتمبر 1964 ولما يبلغ 30 عاما يومها، وقد كان أصغر عقيد في جيش التحرير وقاد الولاية السادسة أثناء الثورة.
عارض سياسة ديغول بشدة خاصة قضية فصل الصحراء وكتب له رسالة تاريخية خلاصتها أن الثوار مستعدون للقتال إلى الأبد و لن يتخلوا عن شبر واحد من أرض الجزائر.
و لكنه إختلف مع بومدين وبن بلة حول إدارة جزائر ما بعد الإستقلال، خاصة حول قضية “ضباط فرنسا” من الجزائريين الذين إلتحقوا بالثورة في مرحلتها الأخيرة.
كان لا يثق فيهم ويرى أنه يجب تطهير جيش التحرير منهم حتى لا يخترقوه، وكان لبومدين رأي آخر وهو إستخدام هؤلاء ليس فقط لإدارة الجيش ولكن أيضا لتصفية حسابات مع بعض “الإخوة الثوار”.
لم يغفرله ضباط فرنسا هذا الموقف، وأنتهى الخلاف مع بومدين وبن بلة بجملة من الإتهامات “بما فيها رفضه طاعة الأوامر و محاولة فصل الصحراء”
و أصدرت محكمة عسكرية عليه الحكم بالإعدام، الذي نفذه ساعات فقط بعد ذلك، أحد ضباط فرنسا آنذاك العقيد أحمد بن شريف الذي ظل قائدا لجهازللدرك حتى وفاة بومدين.
في كلمة أخيرة له قال أنه يرجو“أن يغفر الله له و أن يسامحه الشعب أنه ساعد هذه الفئة الظالمة للوصول للحكم”
ثم طلب أن يصلى ركعتين و أن يلتقى أحد مساعديه
و قال له كلمته المشهورة في لحظات إعدامه“اليوم تمكنت مني فرنسا”
Zitout Mohamed Larbi 03.09.2020
زيتوت محمد العربي 03 سبتمبر 2020
/ mohamedzitout رابط حساب زيتوت محمد العربي على باتريون
رابط البايبال : www.paypal.me/...
/ mzitout الصفحة الرئيسية على الفايسبوك
الصفحة الثانية على الفايسبوك : / mohamedzitout222
الموقع : mohamedzitout.com/
حساب تويتر : mohamedzitout....
قناة اليوتيوب : / mohamedlarbizitoute
حساب الساوند كلاود : / iq2nsalbsy0v
اللهم ارحم ابطال المجاهدين الذين عرفوا الحقيقة قبل الجميع
بوخروبة وبو تفليقة وبن بلة لم يطلقو ولا رصاصة واحدة ولو في عرس أبدآ
هذي هي الحقيقة
طبيعة الثورات التحررية خطيرة وصعبة ويقع أخطاء و إختلافات بين الثوار. وبحكم أن الجزائر كانت تحت الإستعمار الفرنسي فلم تكن أنذاك مؤسسات لتهدءة الوضع بين الثوار وحل الاختلافات بينهم. كان يحدث القتل بينهم وهذا يحدث في العالم في الحروب التحررية.
سهل الكلام عن ألية الحوار أما تطبيقها على الأرض الواقع فهذا شيء صعب تطبيقه. انا لا ألوم عن أي واحد من الثوار الذين قاموا من أجل تحرير الجزائر وقعت أخطاء وحتى إقتتال بينهم فهم بشر ولكن بشرط مادام كانوا كلهم مخلصين لله ولوطنهم .
كما ذكرت للأسف الثوار إقتتلوا بينهم وكان كل واحد منهم يرى نفسه أنه هو على صح و طريقته هي الأفضل والآخرين هم على خطأ. وأنا هنا لا أحكم ولا أخون أي واحد منهم ما دام كانوا مخلصين لتحرير الوطن و كان هدفهم واحد وهو إنهاء الإستعمار الفرنسي.
ولو نرجع إلى تاريخ صحابة
الرسول صلى الله عليه وسلم فإنهم هم كذلك إقتتلوا بينهم . وحتى فيها أية قرآنية تحدثنا عن إقتتال بين المسلمين فقال الله في الأية الكريمة : وإن طاءفتان من المؤمنين إقتتلوا فاصلحوا بينهما. المهم والذي يهم الجزائر هو من يحكم الجزائر يكون مخلصا ويخدم الجزائر، وهذا ما فعله بومدين الله يرحمه، ادخل الطب المجاني، أمم البترول ،نهض بالجزائر وقفزت باقتصادها قفزة قوية، وشجع اللغة العربية، وركز على التعليم، و حارب الصهاينة وووو
@@jskahmad2433 طبيعة الثورات التحررية خطيرة وصعبة ويقع أخطاء و إختلافات بين الثوار. وبحكم أن الجزائر كانت تحت الإستعمار الفرنسي فلم تكن أنذاك مؤسسات لتهدءة الوضع بين الثوار وحل الاختلافات بينهم. كان يحدث القتل بينهم وهذا يحدث في العالم في الحروب التحررية.
سهل الكلام عن ألية الحوار أما تطبيقها على الأرض الواقع فهذا شيء صعب تطبيقه. انا لا ألوم عن أي واحد من الثوار الذين قاموا من أجل تحرير الجزائر وقعت أخطاء وحتى إقتتال بينهم فهم بشر ولكن بشرط مادام كانوا كلهم مخلصين لله ولوطنهم .
كما ذكرت للأسف الثوار إقتتلوا بينهم وكان كل واحد منهم يرى نفسه أنه هو على صح و طريقته هي الأفضل والآخرين هم على خطأ. وأنا هنا لا أحكم ولا أخون أي واحد منهم ما دام كانوا مخلصين لتحرير الوطن و كان هدفهم واحد وهو إنهاء الإستعمار الفرنسي.
ولو نرجع إلى تاريخ صحابة
الرسول صلى الله عليه وسلم فإنهم هم كذلك إقتتلوا بينهم . وحتى فيها أية قرآنية تحدثنا عن إقتتال بين المسلمين فقال الله في الأية الكريمة : وإن طاءفتان من المؤمنين إقتتلوا فاصلحوا بينهما. المهم والذي يهم الجزائر هو من يحكم الجزائر يكون مخلصا ويخدم الجزائر، وهذا ما فعله بومدين الله يرحمه، ادخل الطب المجاني، أمم البترول ،نهض بالجزائر وقفزت باقتصادها قفزة قوية، وشجع اللغة العربية، وركز على التعليم، و حارب الصهاينة وووو
أمك
بن بلة طلقة الرصاص قبل اندلاع ثورة ودخل للحبس وهرب لمصر وكان عضو في الحكومة المؤقتة ودعمها سياسية
ما فعلوه ضباط فرنسا في العشرية السوداء وما يفعلونه وما سيفعلونه هو انتقام من الشعب على تورته التحريرية وبالتالي يأخذون ثائر فرنسا من الجزائريين
بوخروبة مات بي مرض نادر عند موته الوزن انتاعو كان لا يزيد عن 20 كيلو جلد فوق عضم..... لا شماتة ولكن كما تدين تدان عدالة ألله لا مفرة منها
بوخروبة قتل من طرف أصحابه الخونة،
طبيعة الثورات التحررية خطيرة وصعبة ويقع أخطاء و إختلافات بين الثوار. وبحكم أن الجزائر كانت تحت الإستعمار الفرنسي فلم تكن أنذاك مؤسسات لتهدءة الوضع بين الثوار وحل الاختلافات بينهم. كان يحدث القتل بينهم وهذا يحدث في العالم في الحروب التحررية.
سهل الكلام عن ألية الحوار أما تطبيقها على الأرض الواقع فهذا شيء صعب تطبيقه. انا لا ألوم عن أي واحد من الثوار الذين قاموا من أجل تحرير الجزائر وقعت أخطاء وحتى إقتتال بينهم فهم بشر ولكن بشرط مادام كانوا كلهم مخلصين لله ولوطنهم .
كما ذكرت للأسف الثوار إقتتلوا بينهم وكان كل واحد منهم يرى نفسه أنه هو على صح و طريقته هي الأفضل والآخرين هم على خطأ. وأنا هنا لا أحكم ولا أخون أي واحد منهم ما دام كانوا مخلصين لتحرير الوطن و كان هدفهم واحد وهو إنهاء الإستعمار الفرنسي.
ولو نرجع إلى تاريخ صحابة
الرسول صلى الله عليه وسلم فإنهم هم كذلك إقتتلوا بينهم . وحتى فيها أية قرآنية تحدثنا عن إقتتال بين المسلمين فقال الله في الأية الكريمة : وإن طاءفتان من المؤمنين إقتتلوا فاصلحوا بينهما. المهم والذي يهم الجزائر هو من يحكم الجزائر يكون مخلصا ويخدم الجزائر، وهذا ما فعله بومدين الله يرحمه، ادخل الطب المجاني، أمم البترول ،نهض بالجزائر وقفزت باقتصادها قفزة قوية، وشجع اللغة العربية، وركز على التعليم، و حارب الصهاينة وووو
بل 40 كغ.
حفضك الله استاذ زيتوت كلامك كله واقع مُعاش للاسف
Allah yarham chouhada nchallah hasbina allah wani3ma wakil
الله ارحمه ،وارزقه الجنة.
الشهيد العقيد شعباني أصغر كولونيل فى العالم آنذاك وقد قلدة بي ميدالية من طرف الزعيم الفيتنامي جنيرال جياب فى ذالك الوقت . جنيرالات حقيقيين تاع ميدان وزنهم بين 65.....70 كيلو فقط تمت المحاكمة من طرف الضبوعة بوخروبة بن بلة المروكي اب عن جد بن شريف الحركي وكان الشاذلي بن جديد على علم بعد 24 ساعة نفذة حكم الإعدام التهمة محبش ظباط فرنسا فالحكم ماحبش ادير حرب مع لقبايل يعني اكون ضد ايت احمد اللذي كان ضد الي لقوها طيبة شبه مجاهدين انتع الحدود يتربصون الدواءر قبل حكم الاعدام ربطو الفايح بن شريف بسلك معدني من الخلف طبعو فى حفرة من الخلف او بال عليه ثم قتل التاريخ والشهود والوثائق رحم الله الفقيد شعباني... وكل اللذين اغتيلو غدرا من 58 الي يومنا هاذا..... وللحديث بقية.. تحيا الجزائر المجد والخلود لي شهداءنا الأبرار
c'est un capitaine pas un colonel
@@amard.1822 C'était un colonel
@@khadidjaader8613 non je suis désolé c'était le plus jeune capitaine et Boumediènne le plus haut grade Colonel ministre de la Défense
@@amard.1822 Non désolée il était le plus jeune colonel dans le monde et je connais très bien son histoire Monsieur.
@@khadidjaader8613 tu veux pas comprendre en Arabe el Akid ce qui fait capitaine
شكرا لك. ذكرة. تزلزل القلوب
بومدين الشيطان الرجيم صفى كل المجاهدين الحقيقيين واتا بكابرانات فرنسا التاريخ انصف الشهيد محمد شعباني
الله يرحمه ويرحم أمة محمد صلى الله عليه وسلم. بإذن الله يدخل الجنة بدون حساب ولا عذاب و أمة محمد صلى الله عليه وسلم أجمعين لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
شعباني مش نهزم لانه اقوي قوة عسكريةذلللك من حيث الجنود هو رفض الحرب بين الجنود للجزائرين والفتنة والدماء.
اما بومدين كان يهمو سلطة ولو علي الدماء ابسط مثال الجندود لحكمهم المغرب في 74 قال بومدين مش جزائرين حيث سرح بوتفليقة في الراديو من الولايات المتحدة انهم ليسو جنود جزائرين وذبحو بدم بارد
بعد ما تبراي منهم المعوق بوتفليقة وبومدين
وهما جنود جزائرين.
وفي نهايا واحد مات مرهوج علي الكرسي واحد معوق علي الكرسي رفض الترب جسده لعنة المجاهدين وجنود شعب خرجت فيهم
حرمونا من رجل قل نضيره السي شعباني رحمه الله
أعدم الشهيد القائد محمد شعباني لأنه رفض وجود ضباط فرنسا الخونة فالجيش.
كان عارف بلي فرنسا متدمش استقلال كامل.وبدات في مخططها لانه قالها في خطاباتو ..
الشعب لحارب 7 سنين
هذا ملا كان يدي الاستقلال الكامل كفاش يولي اقوي شعب
هذي وحدة من خطابات شعباني
المجاهدين لماتو ربي سرمهم عارفين بلي فرنسا ودول متخوفة من استقلال الشعب الحزاير اسقلال كامل لأنه درسوه في حرب تحرير وشفوه اقوي شعب ملا كان يدي الاستقلال الكامل يولي نتيجة..... لهذا السبب الدول امريكا وفرنسا متخوفين هذاك الوقت من استقلال الكامل..
لذالك سرعو في تكوين مخططهم وقتل المجاهدين لمزلو ...
وانتهي الكلام ربي يرحم شهدائنا الابرار والشعب الذي ضحي بنفسو في ذالك الوقت
كيف اصبح عقيد وعمره 30 عام وماذا عن مجزرة جيش السلمي والعقيد احمد بن الشريف صفى حساب بينه وبين شعباني اقرا التاريخ جيدا
السلمي نفسه كان مجرما
شعباني تقلد رتبة عقيد مزيفة !! بن بلة رحمة الله عليه جرده من كل الرتب العسكرية لانها كانت مزيفة!! كما أن شعباني تامر إبان الثورة لقتل ضباط اكفاء منه، للامانة لم يكن عقيدا ولم يكن ابدا قايدا للولاية السادسة التي جمدت الثورة نشاطها وجردت من اغلب مناطقها التي الحق بعضها بالولاية الرابعة والولاية الخامسة وقطع الاتصال بالولاية السادسة والتنسيق معها إلى غاية الاستقلال، كل هذا بسبب التمرد الذي قاده شعباني إبان الثورة، وكان شعباني بمثابة بلونيس الثاني!!
كرهنا من الإطاحات نريد دولة مؤسسات مدنية ذو قوة علمية فكرية.
الله يرحمه عند الله تلتقي الخصوم
ربي يرحم الشهداء الأبرار الذين ضحو بارواحهم الطاهرة من اجل الوطن الحبيب المجد والخلود لشهدائنا الأبرار يسقط حكم العسكر يسقط حكم العصبات
أين شعباني وأين بومدين واين احمد بن شريف وأين الشادلي كلهم عند الي القيوم الدي لا يضلم عنده أحد.
طبيعة الثورات التحررية خطيرة وصعبة ويقع أخطاء و إختلافات بين الثوار. وبحكم أن الجزائر كانت تحت الإستعمار الفرنسي فلم تكن أنذاك مؤسسات لتهدءة الوضع بين الثوار وحل الاختلافات بينهم. كان يحدث القتل بينهم وهذا يحدث في العالم في الحروب التحررية.
سهل الكلام عن ألية الحوار أما تطبيقها على الأرض الواقع فهذا شيء صعب تطبيقه. انا لا ألوم عن أي واحد من الثوار الذين قاموا من أجل تحرير الجزائر وقعت أخطاء وحتى إقتتال بينهم فهم بشر ولكن بشرط مادام كانوا كلهم مخلصين لله ولوطنهم .
كما ذكرت للأسف الثوار إقتتلوا بينهم وكان كل واحد منهم يرى نفسه أنه هو على صح و طريقته هي الأفضل والآخرين هم على خطأ. وأنا هنا لا أحكم ولا أخون أي واحد منهم ما دام كانوا مخلصين لتحرير الوطن و كان هدفهم واحد وهو إنهاء الإستعمار الفرنسي.
ولو نرجع إلى تاريخ صحابة
الرسول صلى الله عليه وسلم فإنهم هم كذلك إقتتلوا بينهم . وحتى فيها أية قرآنية تحدثنا عن إقتتال بين المسلمين فقال الله في الأية الكريمة : وإن طاءفتان من المؤمنين إقتتلوا فاصلحوا بينهما. المهم والذي يهم الجزائر هو من يحكم الجزائر يكون مخلصا ويخدم الجزائر، وهذا ما فعله بومدين الله يرحمه، ادخل الطب المجاني، أمم البترول ،نهض بالجزائر وقفزت باقتصادها قفزة قوية، وشجع اللغة العربية، وركز على التعليم، و حارب الصهاينة وووو
هواري بوميدين قتل شهداء كيف جزاءر تكون دولة
Juste pour vous rectifier sur certaines dates : le colonel chaabani à été arrêté le 7 juillet 1964 à Boussaada, la cour martiale à été créé le 28 juillet de la même année, jugé le 2 septembre 1964 par quatre personnes le président un certain Mahmoud Zertal les autres chadli ben djedid, Ahmed Draia, et Ahmed ben chérif, chef d'accusation en arabe : Ettamaroud cela veut dire desobeisence, le 3 septembre il a été fusillé à Oran.
فلا تبكني ..تكرما منك ياستاذ اجعل هذا اليوم من اجل الشهداء .في روبرتاج مع تقيرر صحفي . من ابن مجاهد...
ALLAH houma yerhamhou bi rahmatihi el wasiaa
رحمة الله على العقيد شعباني
كلام معقول جدا
دولة مدنية ماشي عسكرية
اللهم تقبل شهداء الأمه
اللهم اغفر له وارحمه وعليك بالعميل بومدين
خطا بومدين المدمر السماح لضباط فرنسا. وعدم. سماعه لمحمد شعباني ربي يرحمهم
Allah yarhemo merci bcp khoya mouhamed il faut continuer c'est notre histoire bravo
رب يرحم ايعطل الجنة.
من.لم.يقول.لي.ابنائه.ماذة.فعلت.فرنسا..وكبرنات.فرنسا.فهوى.مواطن.غير.صالح..وخان.الله.
مع الاسف، كان الشهيد شعباني يرفض الاعتماد على الضباط الفارين من جيش فرنسا حتى لا يثيرون البلبلة في الجيش ويسرقون مجد الثورة. و موقف المرحوم شعباني، جر عليه فقدان حياته باعدامه ظلما وعدوانا من غدر وكره بوخروبة ومن في شاكلته. ثم ان رفضه محاربة جماعة حسين أيت احمد وموحند القبائليين لتمردهما على صيغة تعيين بنبال على راس الجزائر. فصعد الى الجبل مع رفاقه.، فارسلت قوات لمواجهته بالسلا واسره واقتياده الى سجن في وهران، ثم عقدت محاكمته، واصدرفي حقه الاعدام، نفذ ليلا، في غابة كانتيل حيث كان الفرنسيون يعدمون المجاهدين، ودفن هناك في قبر مجهول لا يعرفه الا من كان حارسا على المقبرة، وتم تهديده ان هو كشف عن مكان الدفن. رحم الله شعباني وانزله الفردوس، وزج بقاتليه في زمهرير جنم وبئس المصير.
صدقت اللهم انتقم من كل من قتل المجاهدين وسعى لذلك.المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
ما يضحك.و ما يبكي هو جهل الكثيرين بتاريخ الخاءن بن شريف لدرجة انهم احتجو لعدم اعلان حداد على وفاته, اما عن شعباني فلقد نال جزاء وقوفه مع جيش الحدود علي حساب جيش الداخل الذي حارب و لو كان على حسن نية الا انه ارتكب خطيءة كبرى دفع على اثرها حياته ثمنا و شارك.في وضع الكلاب على رأس البلاد.
ما تجي تقوم الدولة المدنية حتي تفنى الدنيا
Lah la yerham boumedienne lharkis doubat franca
المهم بومدين إذا غلط ماراهوش نبي أو رسول والحكم ليس بالسهل . الجزائر في وقته كانت دولة بمعنى الكلمة والبلاط السياسي عنده ماليه.
ليسة.غلطة.بل.متعمدة.لوكان.بومدين.مجاهد.صح.لاما.إستند.بي.كبرنات.فرنسا.يعني.بي.الحركى
هل كان مع الشرعية ام مع جماعة وجدة، و ما هو دوره في اغتيال رءيس الولا يت 6 ، و من الذى اعطاه رءاسة الولاية......
عندما يرفع من تولوا أمور الحكم في الجزاءير بعد خروج فرنسا يرفعون شعار مليون ونصف المليون شهيد فرنسا قتلت المجاهدين الذين كانوا يقاتلونها وانتقمت حتى من الابرياء ولكن بأية جريمة قتل جيش الحدود آلاف المجاهدين غداة الاستقلال من الذي قتل شعباني وخيضر وكريم بلقاسم أنه بومدين الذي يتمناه البعض نبيا وحتى مايسمى بالإنجازات التي حققها لو تولى السلطة آيت أحمد وغيره هل كانوا لا يستطيعون بينوا مجانية التعليم وبنبلة الا يقدر على ذلك ربما الذي أصاب بنبلة في مقتل هو خشونة تعامله مع محيطه وجميع ماعاب به بومدين بنبلة من السعر إلى الحكم الفردي الديكتاتوري بومدين فعل أكثر منه فقط كانت له قوة وكان ماكرا عكس بنبلة الذي رغم اخطاءيه فهو ساذج والسياسة تقتضي غير ذلك والله لو قدر للجزاءير أن يحكمها غير الذين حكموا منذ الاستقلال وخاصة بومدين لكانت مثل كوريا الجنوبية ولكن
شعباني قتل العقيد سي الطيب الجغلالي رحمه الله ورفقاءه علي بن مسعود ولكحل فنتقم الله منهم
rahmat allah alih
تلاحظ ان فى نهاية كلمة فرنسا هى التى تمشى . كاين من يخدم فرنسا بذكاء و كاين بغباء و يفضلون العميل الغبى لانه يعمل بصدق .
@@هذاموقفي
ممكن جدا للذكى ان يتسلسل ملاحضة جيدة و لاكن الاعمال الكبرى من ابداة و مجازر و تغير مصير الامة للتخلف لا يقوم بها الغبى اذا ما تم النفخ فيه و جعله يتصور انه قاءد و زعيم لا يمن ان يعيشون من غيره 😊
المرحوم شعباني عدمو المروكى بن بلة و مجهول الهوية بومدين
@@ilyassilyass1143 لم يعرف لا فصلو ولا اصلو و اسم هواري بومدين كان لى مجاهد اخر استشهد في العام الأول ل الثورة
@@mankourbaghdad9034 المرحوم شعباني كان يحزر من الحركة أبناء بيرنار لاكوست Bernard Lacoste و انضر مذا فعلوا ب الجزائر اليوم و لهذا اعدموه
شعبانى هو الحصن المنيع لنضام بن بله
و لو بقى حيا لما انقلب بومدين عليه فى 65 و ادخله السجن و الدليل ان الانقلاب كان فى اقل من سنة . بومدين عاش فى مصر ايام انقلاب الضباط الاحرار على الملك فاروق 1952 و شاف بلى ساهلة بمساعدة امريكا استطاع شخص من العوام ان يصل السلطة و منها اخذ بومدين الفكرة و بداء يخطط من 1958
جاب بن بله كمحلل الانه شخص نكره عند عامة الشعب فى ذالك الوقت و لاكن ماكانش داير حسابو يخرجلو واحد مثل شعبانى شاب صغير و بوقوص و معروف عند القادة الحقيقين للثورة و شجاع فخطط للتخلص منه و الابله بن بله ضن انه يقدم درس للاخرين بالتخلى عن حصنه المنيع فى النهاية طفرت فيه و دخل الحبس .
فى النهاية هذا هو صراع عن السلطة
بومدين ربما مجرم بعض الاحيان و لاكن ليس سفاح . انقلاب 67 كاد ان يؤدى الى نهايته و لاكنه لم يامر باعدام المدبرين .
لست بومدينى و لاكن الحقيقة تقال
@@user-gi4tv9xi2s لم يأمر بإعدام المدبرين لأنه هو من كان صاحب الفكرة من الأول فأراد عزل الطاهر الزبيري وتنحيته !
@@hossambentouzi9777
لا استبعد ذالك . بومدين كان يمشى بالحيلة -( جحا) و يخاف المواجهة يضرب و يهرب و حقار
لكم نفس الاحداث ونفس القصص اتحداكم ان تأتو بالاحداث كاملة ...اما بومدين فهو معجزة للجزائر وربي يرحمو ويوسع عليه
وهذا ليتصل بيك مايعرفش الماسكي.
Pourquoi ne pas admettre maintenant que soixante et un ans sont passés que Chabani et Zebiri voulaient le pouvoir et ne l ont pas eu Peut on oublier que leur troupe (w1 et w6} étaient à la pointe de l agression de la w3 w2 et w4 avec qui ils devaient s allier quand on sait que le pays subissait une agression étrangère contre un GPRA tout a fait légitime A présent c est du passé on ne peut que souhaiter une paix éternelle a toutes les victimes
C'est son manque de maturité politique sa naïveté qui l'ont mené dans la gueule du loup 🐺 autrement il n'aurait pas dû se rallier à ce groupe car De Gaulle en 59 avait choisi à qui faire confiance et déléguer la continuité de sa feuille de route tracée en 59 les D A F recommandés par De Gaulle et utilisés par Boumediene pour écraser les maquisards de l'intérieur et installer la marionnette Ben Bella recrutée par l'instigateur Bouteflika par manque de légitimité historique pour BOUMEDIENNE et en 65 la marionnette Ben Bella est mise au grenier et les D A F recommandés par De Gaulle ont grimpé tous les échelons pour devenir les décideurs de la vitrine politique de tous les temps après avoir sauvé BOUMEDIENNE du coup d'un de ses associés TAHAR zebiri en 67
Atfouuuuuuuuuuh 3alik
رب يرحم ايعطل الجنة.