لا إله إلا الله ☄️ الواحد الأحد القهار ☄️ رب السموات والأرض ☄️ العزيز الحكيم الغفار ☄️ ربنا أتنا من لدنك رحمة ☄️ وهيىء لنا من أمرنا هذا رشدا ☄️ ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون ☄️ 🌕 🌍 🟡 🪐
بسم الله الرحمن الرحيم لماذا يستمر إبليس في عمله وجعل بني آدم يعصون الله وقد تركنا الجنة؟ فماذا سيستفيد لو دخلنا النار؟ بل إنه سيدخل النار لإنه هو سبب ضلالنا ومعصيتنا ودخولنا النار فهل هو غبي؟بالطبع لا الإجابة تتلخص في 1. حبه وإختيارة للحياة الدنيا وتفضيله جنة الأرض عن جنة السماء 2. الحقد علينا ورغبته ألا يدخل النار وحده فهو يريد أن يدخلها مع أكبر عدد ممكن من بني آدم وذلك لإعتقاده إنه خسر الأخرة بسبب آدم وبنيه 3. بذلك يعتقد فوزه بواحدة من الإثنين بالتمتع بجنة الأرض 4. وحرمان بني آدم من الجنتين وخسرانهم جنة الأرض وجنة السماء أي إنه سيكسب الحياة الدنيا علي حساب خسران الآخرة وهذا إختياره 5. والأهم هو لا يريد أن يخسر ما أراد وما إختار بسهولة وبسرعة وهي جنة الأرض أي لا يريد خسرانها مبكرا عن ميعاد إنظاره وكل ما سبق لإنه يعتقد إنه أفضل من آدم وذريته ولا يريد أن يكون بني آدم شركاء له في جنة الأرض فتكون له وحده فهو يعمل علي ضلالنا ومعصيتنا حتي يغضب الله علينا فلا ننال جنة الخلافة ويستمر إستمتاعه بها وحتي يحافظ علي مملكته ما دمنا علي ضلال والدليل علي كل ذلك هو عدم صدور أمر من الله تعالي لنا بالخروج من الجنة بل كان الأمر لنا بالهبوط فقط (فلماذا)؟ أما إبليس فقد أمره الله عز وجل بالهبوط مرة واحدة وبالخروج أربع مرات فما سبب ذلك؟ وما الفرق بين الهبوط والخروج؟ وهنا التفسير الحق الذي لم يسبقنا به أحد من قبل في سورة الأعراف كرر المولي عز وجل الأمر بالهبوط والخروج في نفس الوقت ونفس الموضع وفي ثلاث مرات آخرى أمر بالخروج فقط وفي المرة الأولي خروج بمعني الهبوط وكانت عليه اللعنة من العزيز الحكيم صاغرا بسبب تكبره وقال تعالي قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ (13) قَالَ أَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (14) قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (15) الأعراف أما المرات الثلاث الباقية خروج فقط بعد أن هبط لا إنظار ولا شفاعة ولا عودة وقال تعالي قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ (78) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (79) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (80) ص وقال تعالي قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ (35) الحجر وقال تعالي قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًا ۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ (18) الأعراف فالهبوط قد حدث مسبقا وكان بعده إنظار وبقاء في الجنة وبعد ذلك لا عودة مطلقا أما الأمر لآدم وزوجته كان بالهبوط فقط وبعد الهبوط يمكن الصعود لهذا المستوي وهو جنة الأرض أو لصعود لمستوي أعلي في جنة الخلد كل حسب إجتهاده وأعماله وقال تعالي فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ۖ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ (36) فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (38) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (39) البقرة قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (23) قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ (24) الاعراف قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (124) طه أي يمكن إستعادة نفس المستوي المفقود _ وهو جنة الأرض وأيضا يمكن الصعود والعلو لمستوي أعلي _ وهو جنة الخلد أما إبليس فلا فرصة له لهذا ولا ذاك بعد إنظاره وخروجه
اجابة على 3 من هل.. اول كنز الزكات بعد الفتح والخسف وقبلها بيعتان. التالي:: كنوز + مكنوز اصغر جبل والسلسلة الاخيرة من وضع الدجال جميع الكنوز تتبع جميع البقاع تقسم مع عيسى سلام الله عليه فيض محمل ومعه بقية 40 حول لا نصب ولا يابس غزة وعز من العزيز العظيم. لدول ولات عملة مع بصمة فيها توحيد. وثالثا: تتابع الاحداث والعمر قصير لصاحبه معلوم ليوم . وتسليم من ج العدد الى نبي عيسى سلام الله عليه لا مشاكل ألا ياحوح وماجوج عدد اكثر من : 100000000000 بقليل ،,=100مليار وطابق فاصل. لادوام لهم قليلين المدة وو وو و حيرة تعب لنبي سلام الله عليه الدعاء مغ العبادات جهد ياءمر بامر الله ثم .... رخاء. فاصل.ثم . قلت ايطاليا .ومعها كم ... احبابه منهم في مصر اكثر من كم.. وعمره قصير. الى النبي عيسى سلام الله عيه يكمل. اهم اهم اهم البركة من الله. التمسك بالفرعين لسلم .
اللهم صل وسلم وبارك على خير الانام على مدى الايام 🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤❤
حفظك الله كما يحفظ كتابه وملا قلبك ايمانا و سكينة وزادك من فضله 🎉❤🎉
تحياتي لك
جزاك الله خير الجزاء
🦅🇪🇬💚🇵🇸🦅
جزاك الله خيرا عن الإسلام والمسلمين وجعلك الله من انصار الامام المهدي عليه السلام واقترب الوعد الحق والله المستعان
لا إله إلا الله ☄️ الواحد الأحد القهار ☄️ رب السموات والأرض ☄️ العزيز الحكيم الغفار ☄️ ربنا أتنا من لدنك رحمة ☄️ وهيىء لنا من أمرنا هذا رشدا ☄️ ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون ☄️ 🌕 🌍 🟡 🪐
اخى الكريم. كيف يتم التواصل معك.
بسم الله الرحمن الرحيم
لماذا يستمر إبليس في عمله وجعل بني آدم يعصون الله وقد تركنا الجنة؟
فماذا سيستفيد لو دخلنا النار؟
بل إنه سيدخل النار لإنه هو سبب ضلالنا ومعصيتنا ودخولنا النار
فهل هو غبي؟بالطبع لا
الإجابة تتلخص في
1. حبه وإختيارة للحياة الدنيا وتفضيله جنة الأرض عن جنة السماء
2. الحقد علينا ورغبته ألا يدخل النار وحده فهو يريد أن يدخلها مع أكبر عدد ممكن من بني آدم وذلك لإعتقاده إنه خسر الأخرة بسبب آدم وبنيه
3. بذلك يعتقد فوزه بواحدة من الإثنين بالتمتع بجنة الأرض
4. وحرمان بني آدم من الجنتين وخسرانهم جنة الأرض وجنة السماء
أي إنه سيكسب الحياة الدنيا علي حساب خسران الآخرة وهذا إختياره
5. والأهم هو لا يريد أن يخسر ما أراد وما إختار بسهولة وبسرعة وهي جنة الأرض
أي لا يريد خسرانها مبكرا عن ميعاد إنظاره
وكل ما سبق لإنه يعتقد إنه أفضل من آدم وذريته
ولا يريد أن يكون بني آدم شركاء له في جنة الأرض فتكون له وحده
فهو يعمل علي ضلالنا ومعصيتنا حتي يغضب الله علينا فلا ننال جنة الخلافة ويستمر إستمتاعه بها وحتي يحافظ علي مملكته ما دمنا علي ضلال
والدليل علي كل ذلك هو عدم صدور أمر من الله تعالي لنا بالخروج من الجنة
بل كان الأمر لنا بالهبوط فقط (فلماذا)؟
أما إبليس فقد أمره الله عز وجل بالهبوط مرة واحدة وبالخروج أربع مرات
فما سبب ذلك؟
وما الفرق بين الهبوط والخروج؟
وهنا التفسير الحق الذي لم يسبقنا به أحد من قبل
في سورة الأعراف كرر المولي عز وجل الأمر بالهبوط والخروج في نفس الوقت ونفس الموضع
وفي ثلاث مرات آخرى أمر بالخروج فقط
وفي المرة الأولي خروج بمعني الهبوط وكانت عليه اللعنة من العزيز الحكيم صاغرا بسبب تكبره
وقال تعالي
قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ (13) قَالَ أَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (14) قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (15) الأعراف
أما المرات الثلاث الباقية خروج فقط بعد أن هبط لا إنظار ولا شفاعة ولا عودة
وقال تعالي
قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ (78) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (79) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (80) ص
وقال تعالي
قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ (35) الحجر
وقال تعالي
قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًا ۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ (18) الأعراف
فالهبوط قد حدث مسبقا وكان بعده إنظار وبقاء في الجنة
وبعد ذلك لا عودة مطلقا
أما الأمر لآدم وزوجته كان بالهبوط فقط وبعد الهبوط يمكن الصعود لهذا المستوي وهو جنة الأرض أو لصعود لمستوي أعلي في جنة الخلد كل حسب إجتهاده وأعماله
وقال تعالي
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ۖ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ (36) فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (38) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (39) البقرة
قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (23) قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ (24) الاعراف
قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (124) طه
أي يمكن إستعادة نفس المستوي المفقود _ وهو جنة الأرض
وأيضا يمكن الصعود والعلو لمستوي أعلي _ وهو جنة الخلد
أما إبليس فلا فرصة له لهذا ولا ذاك بعد إنظاره وخروجه
اجابة على 3 من هل.. اول كنز الزكات
بعد الفتح والخسف وقبلها بيعتان.
التالي:: كنوز + مكنوز اصغر جبل
والسلسلة الاخيرة من وضع الدجال
جميع الكنوز تتبع جميع البقاع تقسم
مع عيسى سلام الله عليه فيض محمل
ومعه بقية 40 حول لا نصب ولا يابس
غزة وعز من العزيز العظيم.
لدول ولات عملة مع بصمة فيها توحيد.
وثالثا: تتابع الاحداث والعمر قصير
لصاحبه معلوم ليوم .
وتسليم من ج العدد الى نبي عيسى
سلام الله عليه لا مشاكل ألا ياحوح
وماجوج عدد اكثر من :
100000000000 بقليل ،,=100مليار
وطابق فاصل. لادوام لهم قليلين المدة
وو وو و حيرة تعب لنبي سلام الله عليه
الدعاء مغ العبادات جهد ياءمر بامر الله
ثم .... رخاء.
فاصل.ثم . قلت ايطاليا .ومعها كم ...
احبابه منهم في مصر اكثر من كم..
وعمره قصير. الى النبي عيسى
سلام الله عيه يكمل.
اهم اهم اهم البركة من الله.
التمسك بالفرعين لسلم .