قبائل جازان(مخلاف السليماني) : ١-بن الحكم بن سعد العشيرة من قبائل مذحج. ٢-بني حمد بن الحكم بن سعد العشيرة المذحجي. ٣-بني الحارث بن كعب من القبائل مذحج. ٤-مسروح بن عامر من قبائل عك الأزدية. ٥-بني مروان من قبائل عك الأزدية. ٦-بن شبيل من قبائل عك الأزدية. ٧-بن الطمح من قبائل كندة. ٨-بني شعبة من قبائل كنانة المضرية. ٩-الاشراف من قبائل قريش. ١٠-خولان بن عامر من قضاعة قبائل حمير.
اغاني الفنان محمد جيلان لها مايقارب خمسين عام وكذلك الفنان محمد الحكومي اساتذه بارعين في اللحن والكلمه والصوت ولاكن لم يكن في ذاك الوقت شركات راعيه للفن مثلما الان وللأسف فقد سطا على ألحانه كثير ممن يدعون انهم فنانين وينسبون اللحن لهم ولاكن من عاصر هؤلاء الاساتذه يميز ألحانه واغانيهم
محمد بن علي بن عمر بن محمد بن يوسف الضمدي التهامي من آل عمر الاسرة المشهورة بضمد ولد سنة 883 للهجرة في هجرة ضمد بالمخلاف السليماني بتهامة.[1] نسبة (أبن عمر الضمدي):محمد بن علي بن عمربن محمد بن يوسف بن عمر بن إبراهيم بن عثمان بن بن محمد بن أبي بكر بن عبدالله بن عبدالواحد بن محمد بن أبي بكر بن علي بن محمد بن عبدالله بن عبدالواحد بن محمد بن سليمان بن عبدالله بن ميشن بن سليمان بن شراحيل بن كعب بن عبس بن الخمخم بن عوف بن سفيان بن سلهم بن الحكم بن سعد العشيرة بن مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود عليه السلام . نشأته وتعليمه نشأ الضمدي في حجر والديه الصالحين ببلدته ضمد، حيث حفظ القرآن الكريم وتعلمه، ثم هاجر في سبيل العلم إلى صعدة وصنعاء ومكة المكرمة، إذ اخذ عن عبدالله بن يحيى الذويد والفقيه سالم بن المرتضى، ومحمد بن احمد حابس، ومحمد ين يحيى بهران، وقد استجاز من الإمام شرف الدين إبان رحلته إلى اليمن، ومن الحافظ احمد بن محمد بن حجر الهيثمي في عام 966 للهجرة (1558م) في غضون رحلة الضمدي إلى مكة المكرمة من أجل التحصيل، والطلب.[1] عودته من الهجرة ومقامه في وطنه عاد ابن عمر الضمدي من رحلته العلمية إلى بلدته ضمد، حيث استقر فيها وانصرف نحو التدريس والإفتاء، إذ اصبح المرجع للمشكلات، والمعول عليه في حل المعضلات، فلقد عمرت في عهده بلدة ضمد، وأصبحت من مراكز الفكر المشهورة بالمخلاف السليماني، وكان له تعلق بصحبة الشريف أبي نمي وولده الحسن صاحبا مكة فبالغا في إنصافه وإكرامه، فكان يقيم عندهما حينا، وحينا ببلدته ضمد .[1] صفاته أعماله وصف بأنه الحجة، والقاضي العلامة، وإمام المحققين في عصره، وأنه من أئمة المعقول، والمنقول، أوحد زمانه في الفروع والأصول، ومن الذين تبحروا في جميع الفنون، وكان فيه من مكارم الأخلاق ما يبهر العقول، وما لا تسعه الأوراق، وفيه من السخاء ما لا يوجد في غيره، عرف بحبه للأعمال الصالحة، إذ قيل بأنه هو الذي عمر بلدة ضمد، وبنى مسجدها الجامع المشهور الذي اجتاحه السيل عام 1201هـ/1786م، وأنه الذي تسبب في إعفاء اهل ضمد من العوائد الحكومية وحفر لهم الآبار.[1] آثاره الأدبية يعد ابن عمر الضمدي من شعراء تهامة المعروفين في القرن العاشر الهجري، إذ عرف له نظم فائق، ونثر رائق وخط حسن، ولعل قصيدته اللامية تعد من أبرز قصائده الشعرية ذيوعا وانتشارا، إذ عرفها الناس في زمانه، وحرصوا على حفظها وتدوينها، يقول عاكش وغلى الرغم من شيوع ذكر بعض قصائد الضمدي وشهرتها، يلاحظ أنه لم يقل أحد من معاصريه، أو التابعين له بوجود ديوان شعري لهذا العالم، وإنما يكاد يستقر القول على ذكر عدد يسير من قصائده الشعرية المتفرقة، وبخاصة في ميدان المدح، ولعل من أشهر قصائده المعهودة قصيدته اللامية، وتلك القصيدة التي أنشأها بدوافع من بواعث الفتن الظاهرة في زمانه، التي يقول في مطلعها : أرى ظلمات الظلم قد عمت الأرضا ولم أر منقادا إلى العمل الأرضا وجملة القول: إن نتاجه الأدبي يكاد يكون قليلا إذا ما قورن بمكانته العلمية، ومنزلته الأدبية، وأن آثاره الأدبية بعامة يغلب عليها الطابع الديني، وذلك يعود إلى غلبة الروح الإسلامية على ثقافة هذا الشاعر، وما يصدر عنه من شعور إسلامي فياض .[1] قصيدته الأمية. مناسبة هذه القصيدة أن المخلاف السليماني أصيب بجدب وقحط شديد عام 973هـ/1565م ، فخرج الناس للاستسقاء وأمهم ابن عمر الضمدي - رحمه الله - فلما وقف أمام الناس حمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم ترجل هذه القصيدة ، فما انتهى منها إلا وقد انهمر المطر وما استطاع الحراك من مكانه إلا محمولا على أكتاف الرجال من شدة المطر. وفاته تفاوت المؤرخون في تحديد وفاه هذا العالم، إذ ذهب عبدالله بن علي النعمان ، والحسن بن احمد عاكش الضمدي إلى أنه توفي سنة 998للهجرة/1582م، على حين ذهب محمد بن محمد زبارة إلى أن وفاته كانت سنة 988 للهجرة/1580م، ولعل الصواب م ذهب به النعمان، وعاكش، إذ هما من مواطنيه
نسب قبيلة الحكمي (قبيلة الحكمي) بنو الحَـكَـم بن سَعَد العَشِيرة بن مَذْحَـج ؛ قبيلة قحطانية عريقة تضرب جذورها في مذحج أقدم القبائل العربية الموثّـقة تاريخيا بالنقوش الأثرية, ويعود أقدم ذكرٍ لها متوفر حاليا لدى الباحثين في علوم التاريخ والآثار إلى عام 328 ميلادي في نقش النمارة شاهد قبر امرؤ القيس بن عمرو الأول أحد ملوك المناذرة في الحيرة. وهي جزء من مملكة سبأ التي ضمت عددا كبيرا من القبائل العربية القديمة التي لا يعرف عنها شيء في العصر الحالي باستثناء تلك التي ما زالت متواجدة بأسمائها إلى اليوم وأبرزها مذحج وكندة وهمدان الواردة في خط المسند أوثق مصادر تاريخ اليمن القديم؛ فالنصوص المسندية تشير إلى كندة ومذحج صراحة بلفظة (كندت ومذحجم أعرب سبأ) أي: كندةُ ومذحـجٌ أعرابُ سبأ, ويعتقد الباحثون بأن العلاقة بين مذحج وكندة كانت علاقة وثيقة للغاية فلم يُكتشف نصٌ واحد يشير إلى معركة دارت بينهما بل كانت كل الإنتصارات وكل الهزائم تُظهر بأنهم كانوا أشبه بالجسد الواحد في تلك العصور القديمة, على عكس علاقتهم مع ملوك همدان التي تظهر النصوص بأنها كانت متوترة جدا حيث انضموا إلى عدة تحالفات ضدها, كما خاضوا حروبا متكررة معها نسب بني الحكم بن سعد العشيرة: هم بنو: الحكم بن سعد العشيرة بن مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. أمه: البهورة بنت يثيع بن مليح بن الهون بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. إخوته: الصعب وجمل وزيدالله والحرّ وأسد ونمرة وعائذالله والجعفي وهذّان وأوس الله. أعمامه: وهم: الأشعر(رهط أبي موسى الأشعري قال رسول الله (في حديث مدح الأشعريين... هم مني وأنا منهم) , ومرّة : ومنهم قبيلة لخم وقبيلة كندة و بنو عاملة و جذام و المعافر وخولان ومنها قبيلة حرب -نزجت إلى المدينة), ومن أعمامه أيضا طيء(الجد الثامن لشمر -نزحت إلى حائل): ومن أبناء عمومته ربيعة بن النبت بن مذحج : وهم قبائل همدان ومنها ؛ حاشد وبكيل ويام وآل مرة, ومن أبناء عمومته أيضا غوث بن النبت بن مذحج : وهم الأزد وخثعم ومن الأزد غامد وزهران وقبائل الحجر وبالقرن , ومن خثعم قحطان (القبيلة) وشهران وعسير وشمران. وقد ذكر ابن الأثير في كتابه "منال الطالب" أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل عمرو بن معد يكرب، و كان أنفذه سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه بعد فتح القادسية، فراح عمر يسأله عن قبائل الجيش الفاتح فقال: ما قولك في علة بن جلد؟ قال عمرو: أولئك فوارس أعراضنا ، و شفاء أمراضنا، و أقلنا هربا قال عمر: فسعد العشيرة؟ قال: أعظمنا خميسا، وأكبرنا رئيسا، وأشدنا شريسا. قال ابن الأثير معلقا: يريد أن سعد العشيرة أكثر قبائل مذحج جيشا، وأكبرهم في الرياسة والتقدم ، وأشدهم بأسا و شجاعة. فقد جمعوا بين الكثرة و الرئاسة والشدة.
روعةتراث جيزان
الحانه. قريب. من الزيتوني🤝👍💐
اذا. امكن. اغنيه. محمد جابر صبياني. محلا السمر وسط صبيا. 🌹🤔🍵نقضي الليالي حلوه هنيه. كان عندي هذي. الاسطوانه قبل٤٥عام. وضاعت علي😘🤔🌹👍🤝🤝🤝💐👁️
جيزاني من امجلن
قبائل جازان(مخلاف السليماني) :
١-بن الحكم بن سعد العشيرة من قبائل مذحج.
٢-بني حمد بن الحكم بن سعد العشيرة المذحجي.
٣-بني الحارث بن كعب من القبائل مذحج.
٤-مسروح بن عامر من قبائل عك الأزدية.
٥-بني مروان من قبائل عك الأزدية.
٦-بن شبيل من قبائل عك الأزدية.
٧-بن الطمح من قبائل كندة.
٨-بني شعبة من قبائل كنانة المضرية.
٩-الاشراف من قبائل قريش.
١٠-خولان بن عامر من قضاعة قبائل حمير.
مسكيييين الشعبي وبس
اغاني الفنان محمد جيلان لها مايقارب خمسين عام وكذلك الفنان محمد الحكومي اساتذه بارعين في اللحن والكلمه والصوت ولاكن لم يكن في ذاك الوقت شركات راعيه للفن مثلما الان وللأسف فقد سطا على ألحانه كثير ممن يدعون انهم فنانين وينسبون اللحن لهم ولاكن من عاصر هؤلاء الاساتذه يميز ألحانه واغانيهم
محمد بن علي بن عمر بن محمد بن يوسف الضمدي التهامي من آل عمر الاسرة المشهورة بضمد ولد سنة 883 للهجرة في هجرة ضمد بالمخلاف السليماني بتهامة.[1]
نسبة (أبن عمر الضمدي):محمد بن علي بن عمربن محمد بن يوسف بن عمر بن إبراهيم بن عثمان بن بن محمد بن أبي بكر بن عبدالله بن عبدالواحد بن محمد بن أبي بكر بن علي بن محمد بن عبدالله بن عبدالواحد بن محمد بن سليمان بن عبدالله بن ميشن بن سليمان بن شراحيل بن كعب بن عبس بن الخمخم بن عوف بن سفيان بن سلهم بن الحكم بن سعد العشيرة بن مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود عليه السلام .
نشأته وتعليمه
نشأ الضمدي في حجر والديه الصالحين ببلدته ضمد، حيث حفظ القرآن الكريم وتعلمه، ثم هاجر في سبيل العلم إلى صعدة وصنعاء ومكة المكرمة، إذ اخذ عن عبدالله بن يحيى الذويد والفقيه سالم بن المرتضى، ومحمد بن احمد حابس، ومحمد ين يحيى بهران، وقد استجاز من الإمام شرف الدين إبان رحلته إلى اليمن، ومن الحافظ احمد بن محمد بن حجر الهيثمي في عام 966 للهجرة (1558م) في غضون رحلة الضمدي إلى مكة المكرمة من أجل التحصيل، والطلب.[1]
عودته من الهجرة ومقامه في وطنه
عاد ابن عمر الضمدي من رحلته العلمية إلى بلدته ضمد، حيث استقر فيها وانصرف نحو التدريس والإفتاء، إذ اصبح المرجع للمشكلات، والمعول عليه في حل المعضلات، فلقد عمرت في عهده بلدة ضمد، وأصبحت من مراكز الفكر المشهورة بالمخلاف السليماني، وكان له تعلق بصحبة الشريف أبي نمي وولده الحسن صاحبا مكة فبالغا في إنصافه وإكرامه، فكان يقيم عندهما حينا، وحينا ببلدته ضمد .[1]
صفاته أعماله
وصف بأنه الحجة، والقاضي العلامة، وإمام المحققين في عصره، وأنه من أئمة المعقول، والمنقول، أوحد زمانه في الفروع والأصول، ومن الذين تبحروا في جميع الفنون، وكان فيه من مكارم الأخلاق ما يبهر العقول، وما لا تسعه الأوراق، وفيه من السخاء ما لا يوجد في غيره، عرف بحبه للأعمال الصالحة، إذ قيل بأنه هو الذي عمر بلدة ضمد، وبنى مسجدها الجامع المشهور الذي اجتاحه السيل عام 1201هـ/1786م، وأنه الذي تسبب في إعفاء اهل ضمد من العوائد الحكومية وحفر لهم الآبار.[1]
آثاره الأدبية
يعد ابن عمر الضمدي من شعراء تهامة المعروفين في القرن العاشر الهجري، إذ عرف له نظم فائق، ونثر رائق وخط حسن، ولعل قصيدته اللامية تعد من أبرز قصائده الشعرية ذيوعا وانتشارا، إذ عرفها الناس في زمانه، وحرصوا على حفظها وتدوينها، يقول عاكش
وغلى الرغم من شيوع ذكر بعض قصائد الضمدي وشهرتها، يلاحظ أنه لم يقل أحد من معاصريه، أو التابعين له بوجود ديوان شعري لهذا العالم، وإنما يكاد يستقر القول على ذكر عدد يسير من قصائده الشعرية المتفرقة، وبخاصة في ميدان المدح، ولعل من أشهر قصائده المعهودة قصيدته اللامية، وتلك القصيدة التي أنشأها بدوافع من بواعث الفتن الظاهرة في زمانه، التي يقول في مطلعها :
أرى ظلمات الظلم قد عمت الأرضا ولم أر منقادا إلى العمل الأرضا
وجملة القول: إن نتاجه الأدبي يكاد يكون قليلا إذا ما قورن بمكانته العلمية، ومنزلته الأدبية، وأن آثاره الأدبية بعامة يغلب عليها الطابع الديني، وذلك يعود إلى غلبة الروح الإسلامية على ثقافة هذا الشاعر، وما يصدر عنه من شعور إسلامي فياض .[1]
قصيدته الأمية.
مناسبة هذه القصيدة
أن المخلاف السليماني أصيب بجدب وقحط شديد عام 973هـ/1565م ، فخرج الناس للاستسقاء وأمهم ابن عمر الضمدي - رحمه الله - فلما وقف أمام الناس حمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم ترجل هذه القصيدة ، فما انتهى منها إلا وقد انهمر المطر وما استطاع الحراك من مكانه إلا محمولا على أكتاف الرجال من شدة المطر.
وفاته
تفاوت المؤرخون في تحديد وفاه هذا العالم، إذ ذهب عبدالله بن علي النعمان ، والحسن بن احمد عاكش الضمدي إلى أنه توفي سنة 998للهجرة/1582م، على حين ذهب محمد بن محمد زبارة إلى أن وفاته كانت سنة 988 للهجرة/1580م، ولعل الصواب م ذهب به النعمان، وعاكش، إذ هما من مواطنيه
نسب قبيلة الحكمي
(قبيلة الحكمي) بنو الحَـكَـم بن سَعَد العَشِيرة بن مَذْحَـج ؛ قبيلة قحطانية عريقة تضرب جذورها في مذحج أقدم القبائل العربية الموثّـقة تاريخيا بالنقوش الأثرية, ويعود أقدم ذكرٍ لها متوفر حاليا لدى الباحثين في علوم التاريخ والآثار إلى عام 328 ميلادي في نقش النمارة شاهد قبر امرؤ القيس بن عمرو الأول أحد ملوك المناذرة في الحيرة. وهي جزء من مملكة سبأ التي ضمت عددا كبيرا من القبائل العربية القديمة التي لا يعرف عنها شيء في العصر الحالي باستثناء تلك التي ما زالت متواجدة بأسمائها إلى اليوم وأبرزها مذحج وكندة وهمدان الواردة في خط المسند أوثق مصادر تاريخ اليمن القديم؛ فالنصوص المسندية تشير إلى كندة ومذحج صراحة بلفظة (كندت ومذحجم أعرب سبأ) أي: كندةُ ومذحـجٌ أعرابُ سبأ, ويعتقد الباحثون بأن العلاقة بين مذحج وكندة كانت علاقة وثيقة للغاية فلم يُكتشف نصٌ واحد يشير إلى معركة دارت بينهما بل كانت كل الإنتصارات وكل الهزائم تُظهر بأنهم كانوا أشبه بالجسد الواحد في تلك العصور القديمة, على عكس علاقتهم مع ملوك همدان التي تظهر النصوص بأنها كانت متوترة جدا حيث انضموا إلى عدة تحالفات ضدها, كما خاضوا حروبا متكررة معها
نسب بني الحكم بن سعد العشيرة:
هم بنو: الحكم بن سعد العشيرة بن مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.
أمه: البهورة بنت يثيع بن مليح بن الهون بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
إخوته: الصعب وجمل وزيدالله والحرّ وأسد ونمرة وعائذالله والجعفي وهذّان وأوس الله.
أعمامه: وهم: الأشعر(رهط أبي موسى الأشعري قال رسول الله (في حديث مدح الأشعريين... هم مني وأنا منهم) , ومرّة : ومنهم قبيلة لخم وقبيلة كندة و بنو عاملة و جذام و المعافر وخولان ومنها قبيلة حرب -نزجت إلى المدينة), ومن أعمامه أيضا طيء(الجد الثامن لشمر -نزحت إلى حائل):
ومن أبناء عمومته ربيعة بن النبت بن مذحج : وهم قبائل همدان ومنها ؛ حاشد وبكيل ويام وآل مرة, ومن أبناء عمومته أيضا غوث بن النبت بن مذحج : وهم الأزد وخثعم ومن الأزد غامد وزهران وقبائل الحجر وبالقرن , ومن خثعم قحطان (القبيلة) وشهران وعسير وشمران.
وقد ذكر ابن الأثير في كتابه "منال الطالب" أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل عمرو بن معد يكرب، و كان أنفذه سعد بن ابي وقاص رضي الله عنه بعد فتح القادسية، فراح عمر يسأله عن قبائل الجيش الفاتح فقال: ما قولك في علة بن جلد؟ قال عمرو: أولئك فوارس أعراضنا ، و شفاء أمراضنا، و أقلنا هربا قال عمر: فسعد العشيرة؟ قال: أعظمنا خميسا، وأكبرنا رئيسا، وأشدنا شريسا. قال ابن الأثير معلقا: يريد أن سعد العشيرة أكثر قبائل مذحج جيشا، وأكبرهم في الرياسة والتقدم ، وأشدهم بأسا و شجاعة. فقد جمعوا بين الكثرة و الرئاسة والشدة.