تنافس الاجنحة أو صِراعُها يوجد في كل الدُّول و في كل الأنظمة و حتى داخل الأحزاب، و نظام الرئيس ول الغزواني كسائر الأنظمة فيه شخصيات محترمة وازنة و مؤثرة مثل وزير الداخلية ول محمد أحمد و وزير الدفاع حننه و الجنرال مسقارو و الحكومة يرأسها ول بلال، و كل هذه الشخصيات تتعاون او تتنافس حسب المواقف و الحالات و لكن تنافسهم يبقى دائما في حدود الانضباط و الأخلاقيات و المصلحة العامة. أمَّا تَعْيِين المختار ول اجاي فيبدو أنه إرضاء لهذا الشخص الذي لديه كثير من الأسرار كما يمتلك وسائل مادية تمكنه من النفوذ في منطقته و لكن الرئيس ول الغزواني عَيَنَه لإسكاته و احترامه فقط، و قد لا يكون له تدخل كبير في الشؤون العامة لأن الرئيس ول الغزواني سوف يفهم أن ظهور ول اجاي هذا على الساحة أمر سلبي يدل على أن متابعة ملفات الفساد توقفت. أمَّا وزير الخارجية ول مرزوك، فلا داعي لِذِكْرِهِ في أجْنِحَة الصراع لأنه ليست له قيمة من هذا المستوى. الوزير ول مرزوك هو و بيرام ول الداه اعبيد هما من نفس الشكل، هما عملاء للدولة، أحدهما يعمل لصالح الدولة في المعارضة والآخر يعمل في الإدارة، لكن كلاهما لم يتمكنا من تحقيق أي قيمة أو مكانة سياسياً واجتماعياً على الرغم من التمييز الإيجابي الذي استفادا منه. إنهما لم يكونا قادرين أن يَصِلا إلى نفس العيّار و المصداقية التي يتمتع بها الآخرون أمثال ول ابَيْلِيل، بَيْجَلْ، مسعود، ول داداه، ابراهيما صارْ، اسْغَيِر، ول الزحاف، عاشور... الفرق بين بيرام الداه اعبيد و الوزيرسالم ول مرزوك هو ان بيرام ذو فصاخة و ثقافة واسعة في العربية و الفرنسية و الإسلام، و قادر على الخطابات السياسية، اما الوزير ول مرزوك فهو متلعثم و مُتَعَقِّدٌ و ليست عنده القدرات الكافية سوى الاعتماد على التمييز الإيجابي باسم شريحة الحراطين. و الوزير ول مرزوك أيضا له سوابق في خيانة الدولة الأخيرة منها هي سَرِقة جِهاز كُمبيوتر و المعلومات الدبلوماسية السِرِّية - يُقَالُ أن السارق الخائن لا يُسْرَقُ عليه- و قد يكون ول مرزوك وراء العملية لكي تكون مبررا لإعطائه للمعلومات لِصالح أطراف خارجَ النظام. أو كما قالت المُدَوِنَة فاطيمْ افَّالْ أن هذا الوزير اعْوَيْلِيلْ و لا يصلح لهذا النوع من الوظائف الرسمية. صورة هذا الوزير ول مرزوك سَيِئَة للغاية، والجميع يتساءل كيف تَمَّ تعيينه وزيرً الآن وقبل ذلك في زمن الرئيس معاوية، هل كان ذلك عن طريق الخطأ؟ حتى أن الناس بدأوا الاشتباه في ارتكابه العديد من الخيانات الحديثة والقديمة. تسريب المعلومات الدبلوماسية قد يَخْلق مشاكل للدولة مع كل شُرَكاءها الأجانب والوطنيين. ربما أن هذا الوزير ول مرزوك بدأ يشعر بالخطر ويُدْرِك أنه يفقد الثقة التي مُنحت له وأنه في حالة سقوط إلى الهاوية، لذلك من المُحْتمَل أنه الآن يَتَّخِذُ سياسة الأرض المحروقة بالتورط في هذه الفضيحة سرقة الجهاز و المعلومات التي قد تخْلق مشاكل للدولة مع كل شُرَكاءها الأجانب والوطنيين
حيك الله شكران
مرحب وخيرت جزاكم الله خيرا
الله عيطوال عمرك
❤الله يسلمك يحفظك هذي الحقيقه والله يكون يارفعو خلون
❤waniii
آلله يحفظك ان شاءلله يارب
اران طالبين من الدكتور الطالب عبد الودود يترشحن ل الرآسيات
سلام عليكم طالب شحالك شماسي نختيرك تتكلم عن مشروع طاقه ألي فصويصي المشروع المطل
اولاد 3ضباط كلهم راكب 27مليون
تنافس الاجنحة أو صِراعُها يوجد في كل الدُّول و في كل الأنظمة و حتى داخل الأحزاب، و نظام الرئيس ول الغزواني كسائر الأنظمة فيه شخصيات محترمة وازنة و مؤثرة مثل وزير الداخلية ول محمد أحمد و وزير الدفاع حننه و الجنرال مسقارو و الحكومة يرأسها ول بلال، و كل هذه الشخصيات تتعاون او تتنافس حسب المواقف و الحالات و لكن تنافسهم يبقى دائما في حدود الانضباط و الأخلاقيات و المصلحة العامة. أمَّا تَعْيِين المختار ول اجاي فيبدو أنه إرضاء لهذا الشخص الذي لديه كثير من الأسرار كما يمتلك وسائل مادية تمكنه من النفوذ في منطقته و لكن الرئيس ول الغزواني عَيَنَه لإسكاته و احترامه فقط، و قد لا يكون له تدخل كبير في الشؤون العامة لأن الرئيس ول الغزواني سوف يفهم أن ظهور ول اجاي هذا على الساحة أمر سلبي يدل على أن متابعة ملفات الفساد توقفت. أمَّا وزير الخارجية ول مرزوك، فلا داعي لِذِكْرِهِ في أجْنِحَة الصراع لأنه ليست له قيمة من هذا المستوى. الوزير ول مرزوك هو و بيرام ول الداه اعبيد هما من نفس الشكل، هما عملاء للدولة، أحدهما يعمل لصالح الدولة في المعارضة والآخر يعمل في الإدارة، لكن كلاهما لم يتمكنا من تحقيق أي قيمة أو مكانة سياسياً واجتماعياً على الرغم من التمييز الإيجابي الذي استفادا منه. إنهما لم يكونا قادرين أن يَصِلا إلى نفس العيّار و المصداقية التي يتمتع بها الآخرون أمثال ول ابَيْلِيل، بَيْجَلْ، مسعود، ول داداه، ابراهيما صارْ، اسْغَيِر، ول الزحاف، عاشور... الفرق بين بيرام الداه اعبيد و الوزيرسالم ول مرزوك هو ان بيرام ذو فصاخة و ثقافة واسعة في العربية و الفرنسية و الإسلام، و قادر على الخطابات السياسية، اما الوزير ول مرزوك فهو متلعثم و مُتَعَقِّدٌ و ليست عنده القدرات الكافية سوى الاعتماد على التمييز الإيجابي باسم شريحة الحراطين. و الوزير ول مرزوك أيضا له سوابق في خيانة الدولة الأخيرة منها هي سَرِقة جِهاز كُمبيوتر و المعلومات الدبلوماسية السِرِّية - يُقَالُ أن السارق الخائن لا يُسْرَقُ عليه- و قد يكون ول مرزوك وراء العملية لكي تكون مبررا لإعطائه للمعلومات لِصالح أطراف خارجَ النظام. أو كما قالت المُدَوِنَة فاطيمْ افَّالْ أن هذا الوزير اعْوَيْلِيلْ و لا يصلح لهذا النوع من الوظائف الرسمية. صورة هذا الوزير ول مرزوك سَيِئَة للغاية، والجميع يتساءل كيف تَمَّ تعيينه وزيرً الآن وقبل ذلك في زمن الرئيس معاوية، هل كان ذلك عن طريق الخطأ؟ حتى أن الناس بدأوا الاشتباه في ارتكابه العديد من الخيانات الحديثة والقديمة. تسريب المعلومات الدبلوماسية قد يَخْلق مشاكل للدولة مع كل شُرَكاءها الأجانب والوطنيين. ربما أن هذا الوزير ول مرزوك بدأ يشعر بالخطر ويُدْرِك أنه يفقد الثقة التي مُنحت له وأنه في حالة سقوط إلى الهاوية، لذلك من المُحْتمَل أنه الآن يَتَّخِذُ سياسة الأرض المحروقة بالتورط في هذه الفضيحة سرقة الجهاز و المعلومات التي قد تخْلق مشاكل للدولة مع كل شُرَكاءها الأجانب والوطنيين