#مراجعة كتاب حسن الظن بالله للدكتور إياد قنيبي - عدد صفحات 202 رسائل إيمانية جميلة ومطمئنة للقلب، وبعضها عن تجارب حياتية وشخصية للكاتب، جزاه الله خيرًا، في باب حُسن الظن بالله ﷻ، وهو من أعظم الأبواب الإيمانية، ومن أجلّ العبادات القلبية التي ينبغي أن يتعلق بها المسلم هي وحبل الدعاء. فما من مسلمٍ يتكيء على حُسن ظنّه بربه تبارك وتعالى، ويتعلق بحبل الرجاء والدعاء، وبعدها يخذله ربه، حاشاه ﷻ. فعليه أن يرضى ويطمئن بحُسن تدبيره واختياره في أموره كلها، لأنه رب الخير، و رب الخير لا يأتي إلا بخير، ويوقن بأن ألطافه الخفية تحيط به في كل طرفة عين، وأنه في معيته وحفظه، وأن الله معه أين ما كان، وأنه ﷻ عند ظنّ عبده به، وهو القائل سبحانه في الحديث القدسي : "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي." وأنا ظني فيك يا ربي جميلٌ، فحقق يا إلهي حُسن ظنّي والمسلمين أجمعين. آمين يارب العالمين. المراجعة كتبتها عفاف عمار في موقع Good reads. الكتاب متوفر بشكل مقاطع صوتية في يوتيوب th-cam.com/play/PLA10120CEB860E57B.html ومتوفر بشكل pdf باذن المؤلف www.mediafire.com/download/hs1apjqjb9gizi8
هذه أسباب أخرى للفتور ذكرها الشيخ محمد ابن العثيمين، في هذا المقطع، لم يذكرها الشيخ أحمد السيد في المحاضرة الكاملة لهذا المقطع th-cam.com/video/OE_LxlUVy7k/w-d-xo.html
يا شيخ، الحمدلله لقد وصلت إلى قدر جيد في العلم وذلك بفضل الله تعالى ورحمته، ولكن فيما يخص العطاء او نصيحة اخواني، هنا اعاتب نفسي والومها و اقول انا بالامس اذنبت كذا وكذا ولست مداوماً علي كذا وكذا من الطاعات... حتى إن ذلك يمنعني من أن اعط النصيحة واتهرب من هذا الموقف... لا ادري اين العلة او السبب وذلك يحزنني كثيرا.. واعود واعاتب نفسي لكتم معلومة علها تنفع واتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ان من كتم علما، يُلجم بلجام من نار يوم القيامة... ارجو من حضرتكم الرد لعلّ فيه الدواء بإذن الله.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ، وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ". 🤍.
الله المستعان
بارك الله فيك و جزاك الله من خيره
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم😊❤
#مراجعة كتاب حسن الظن بالله
للدكتور إياد قنيبي - عدد صفحات 202
رسائل إيمانية جميلة ومطمئنة للقلب، وبعضها عن تجارب حياتية وشخصية للكاتب، جزاه الله خيرًا، في باب حُسن الظن بالله ﷻ، وهو من أعظم الأبواب الإيمانية، ومن أجلّ العبادات القلبية التي ينبغي أن يتعلق بها المسلم هي وحبل الدعاء.
فما من مسلمٍ يتكيء على حُسن ظنّه بربه تبارك وتعالى، ويتعلق بحبل الرجاء والدعاء، وبعدها يخذله ربه، حاشاه ﷻ. فعليه أن يرضى ويطمئن بحُسن تدبيره واختياره في أموره كلها، لأنه رب الخير، و رب الخير لا يأتي إلا بخير، ويوقن بأن ألطافه الخفية تحيط به في كل طرفة عين، وأنه في معيته وحفظه، وأن الله معه أين ما كان، وأنه ﷻ عند ظنّ عبده به، وهو القائل سبحانه في الحديث القدسي :
"أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي."
وأنا ظني فيك يا ربي جميلٌ، فحقق يا إلهي حُسن ظنّي والمسلمين أجمعين.
آمين يارب العالمين.
المراجعة كتبتها عفاف عمار في موقع
Good reads.
الكتاب متوفر بشكل مقاطع صوتية في يوتيوب
th-cam.com/play/PLA10120CEB860E57B.html
ومتوفر بشكل pdf باذن المؤلف
www.mediafire.com/download/hs1apjqjb9gizi8
جزاك الله خيرا شيخنا
وفقك الله
هذه أسباب أخرى للفتور ذكرها الشيخ محمد ابن العثيمين، في هذا المقطع، لم يذكرها الشيخ أحمد السيد في المحاضرة الكاملة لهذا المقطع
th-cam.com/video/OE_LxlUVy7k/w-d-xo.html
ما هذه الدرر و الجواهر و الحلل
ليهنيك العلم يا شيخ احمد
ما شاء الله اللهم بارك
ما اسم المحاضرة كاملة !
يا شيخ، الحمدلله لقد وصلت إلى قدر جيد في العلم وذلك بفضل الله تعالى ورحمته،
ولكن فيما يخص العطاء او نصيحة اخواني، هنا اعاتب نفسي والومها و اقول انا بالامس اذنبت كذا وكذا ولست مداوماً علي كذا وكذا من الطاعات...
حتى إن ذلك يمنعني من أن اعط النصيحة واتهرب من هذا الموقف...
لا ادري اين العلة او السبب وذلك يحزنني كثيرا..
واعود واعاتب نفسي لكتم معلومة علها تنفع واتذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ان من كتم علما، يُلجم بلجام من نار يوم القيامة...
ارجو من حضرتكم الرد لعلّ فيه الدواء بإذن الله.
السلام عليكم ...هل التسجيل متاح الان قى البناء المنهجى
للأسف لااااااا
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ، وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ"