مع ان اطروحات المعتزله صائبه وهي الاقرب للمنطق والعقل، ولكن في قضية الجبر والاختيار فأنهم اختاروا الحرية والاختيار ولهم الحق فيما قالوا، ولكن،اولا/ العلم الحديث اليوم ناقش واثبت ان الانسان ماهو الا مجموعة من قيم وعادات واعراف تم تعويد الانسان عليها فهو حينما يختار انما يختار وفق ما تم الاعتاد بها، ٢/و جهة اخرى فان العلم الحديث اثبت عن الانسان هو عبارة عن هرمونات وهذه بدورها تخلق مزاجا معينا ومنه ينطلق اختيار الانسان، ٣/علم الاجتماع هو الاخر يثبت ان ماهو الا تربية ونشئه وبالتالي فان اختياره ايضا يقع ضمن هذه الدائرة الاجتماعية، ولهذا اعتقد ان الانسان مجبر بتنفيذ معتقدات هذه الداىره الاجتماعية
للأسف الشديد أعظم فكرة وعقل إسلامي نخبوي معتدل كانت تتميز به فرقة المعتزلة تكالبت عليه جميع المذاهب والطوائف الأخرى ليندثر وينطفئ وميضه للأسف الشديد. شكرا أستاذ يوسف حسين على هذا الإثراء متابعك من الجزائر.
شكرا استاذ يوسف لهذا الاستعراض للفكر المعتزلي ومفهوم الامامة والحاكمية في الموروث التاريخي الاسلامي ، وأود ان اضيف بعض التفاصيل في تطور الفكر الشيعي عبر التاريخ لمفهوم الامامة والحاكمية، لم يكن (المذهب الاثنى عشري الامامي ) منذ تاسيسه يتبنى ذات المفاهيم المعاصرة في قضية الحكم التي نشاهدها اليوم، بل انه كان يفصل بين الامامة بمفهومها العام الارشادي الذي مهمته هداية الناس وقيادتهم الروحية وبين مفهموها السياسي في الحكم كما هو عند مذهب السنة في الغالب والتي تجمع بين المنصبين، مع ان الشيعة يؤمنون بالتنصيب الالهي في شخص الامام ولكن هذا المنصب ليس بالضرورة ان يكون هو الحاكم السياسي ، بل ان هناك اليوم من فقهاء الشيعة من يقولها صراحة ( ان لا حاكمية دينية اطلاقا في النص القرآني والحديث النبوي تنص بالحاكمية لغير الشعب) بل الحاكمية السياسية مصدرها الشعب والامة فقط في نصوص الموروث الديني ، فالناس هي من يقرر الحاكم، اما معتقد الشيعة بالتنصيب فهو يخص الامامة الدينية الارشادية وليست السياسية، ولكن هذا المفهوم تطور عبر الزمن حتى وصل الى ما يسمى اليوم ( ولاية الفقيه) وهو مصطلح ومفهوم معاصر بل ان هناك لازال من فقهاء الشيعة ما يرفضه ويعتقد ان لا دولة دينية الا بامام (منصب الهيا) وهو باعتقادهم ( غائب) وبالتالي فلا دولة دينية حتى ظهوره، ولكن ايظا المتفحص للتاريخ يشاهد ان اغلب ائمة الشيعة رفضوا التدخل المباشر بالحكم، بل ان بعضهم تم اجباره وزجه فيه، ومع هذا فان تطور الفكر السياسي الشيعي تاثر كثير بالحركات السنية الاسلاموية في العهد الحديث ولاسيما ( حركة الاخوان) وبالتالي سار الخط السياسي الشيعي على درب ( الاخوان) في رفع شعارات حكامية الفقيه ومصادة حق الشعب في الاختيار او استخدام القوة والعنف بل وحتى الارهاب للسيطرة على الحكم تحت شعارات ( الديمقراطية)، واستخدموا لذلك طرق ملتويه لاظهار انفسهم انهم يطبقون الانتخابات الحديثة والحقيقة انها انتخابات عرجاء ولا تفرز سوى ذات التوجهات الدينية العقائدية المُعدة مسبقا… الظاهر من التاريخ الاسلامي ان حق الانتخاب والاختيار هو حق مشروع للشعب ولكن تمت مصادرته من قبل السلطة الدينية تحت عبائة التشريع والنص … اعتذر للاطاله لان الموضوع طوبل ومعقد وحاولت اختصاره بقدر الامكان… 🙏☘️🙏
هكذا نحن معشر المسلمين. كل من يريد استعمال العقل او المنطق في الأمور الدينية ينعث اليه بالكافر والزنديق، ويحارب بل ويقتل. من واجب الجماعة محاكمة او انتقاد الخليفة او الحاكم اذا ضل او كان جائرا او يسيئ التدبير. هكذا تتقدم وتتحسن الشعوب. الخليفة ليس الاها او معصوما.
يسعد اوقاتك استاذنا القدير يوسف🌹 الاديان كافة هي نتاج كما اسلفنا المرحلة الطفولية للثقافة الانسانية وتعتمد اسس ثلاث ثابتة بسيطة التركيب معتقد تعتقد به وقدرته (الإله) وطقس تمارس به الشعائرللتقرب الى الإله واتقاء شره وسطوته واسطورة تدعم اعجاز الإله وسطوته وكل مايدور حول الاقانيم الثلاثة المذكورة هي تفاصيل تتأثر بالمكان والزمان والبيئة الاجتماعية وطبيعة ثقافتها وتأثيرها وتأثرها المتبادل فالاديان واعتمادها كثقافة وفلسفة عقلية هو مخالف للايمان والقدرية التي تمثل صلب العقائد والاديان ولذلك الاديان لاتقبل التنوير ولا التحديث ولا التطوير في ثوابت العقيدة وكل مايشاع عن تنوير او تحديث هو لايعدو نوع من تلطيف وتسهيل التفاصيل المحيطة بالثوابت واجتراح مصطلحات منها التعايش والتسامح وكلمة قبول الاخر هي مصطلحات في رأيي هي حرب اهليه باردة بانتظار شرارة ايقادها وكل الفرق الاسلامية مارست افكارها التي اطلقتها في مراحل صعود الحضارة العربية الاسلامية المتنوعة في سياق عقلاني يوفق مابين العقيدة الدينية والعقل تجنبا للصدام مع التحالف بين السلطة السياسية (الخليفة)والسلطة الدينية (رجال الدين)وسلطة المال السلطة السياسية المكلفة من الله وهي مقدسة وبمباركة وتطويب رجال الدين وبدعم من سلطة المال شكرا استاذ يوسف 🌹🌹
المعتزلة سبقوا الغرب العلماني بمسألة حقوق ةلانسان وحرية الرأي وربما هم افضل من فيلسوف الفرنسي مونتتسيكو ارجو ان اكون كتبت اسمه بشكل صحيح شكرا لك استاذ يوسف افضل قناة للثقافة والمعرفة
الإنسان ليس مخير لماذا لا يختار مكان ولادته و أبويه و نسبه ولونه و عرقه و أرضه و فقره ومكان موته .....؟ مطلوب منا هو الإجتهاد و توكل على الله وحسن الظن بالله
شكرًا استاذ يوسف نتمنى ڤيديوهات أكثر عن فكر هذه الجماعة الفكرية والسياسية الرائعة و الرائدة. من مصر كل الحب و الامنيات الطيبة لك و لكل أهلنا في لبنان 🤍🤍🌿🌿🌹🌹
الدين هو كالفن...لا داعي للتعامل معه بنفس الطريقة التي نتعامل بها مع النطق والعلم..لكنه جزء لا يتجزأ من تجربتنا الإنسانية يوفر لنا الدوافع الأخلاقية والاستقرار الوجودي والراحة النفسية. لا احد يعيش حياته بالعلم وحده أو بالفن وحده
عليك مراجعة نفسك اسأل نفسك ماذا ان كان فعلا يوجد دين صحيح من هذه الاديان .. والعواقب فيه ستحدث مثلا الاسلام من لا يسلم يدخل النار ويُعاقب والعقاب شديد .. كيتبحث عن الدين بكل حيادية .. وابحث عن مشاكل كل دين واعطي فرصه لكبار علماء كل دين واسمع رده بكل حيادية ومنطقيه.. اهم شي الحيادية وصدق النيه بالبحث عن الحق.
حديثك عن مسألة الامامة عند المعتزلة غير دقيق فمعتزلة بغداد يقولون بالنص لتنصيب الامام بخلاف معتزلة البصرة وان كان النظام البصري يقول بالنص والتعيين في الامامة ويقول بامامة امير المؤمنين علي بعد رسول الله
كيف ممكن يحاسب الله الانسان اذا لم يكن هذا الانسان حراً؟ الآلهة خلقت الانسان حراً والعلم يقول الانسان ليس لديه حرية الارادة بسبب النظام يلي يشتغل عليه المخ البشري! .. الانسان مسؤال عن افعاله بس الافعال ناتجة عن البيئة والمجتمع والجينات!!؟؟؟ ف كيف ممكن يكون الانسان حر ! 🙋♀️
تحياتي استاذ يوسف الى الان لما تقول لحد ...لو كتابك فيه كل حاجه حتي الافعال المختاره من الميلاد الى الوفاه يبقى احنا ممثلين مؤدبين على مسرح يبقى هنتحاسب على اختيار لم نختره اصلا اتهام صريح ......لربنا هيحاسبنا على اختياره هو لينا !!!! ده كان حوار لابني مع اصحابه واتهموه ان عقله فك وايمانه محتاج صيانه بلغه المهندسين برغم لمعه عينيهم اللى ظهرت فى الحوار وحركت عقلهم لكن الموروث لاغلاق محركات العقل اقوي الى الان وبما ان معظمنا لا يقراء وان قراء لا يجروء على النقد والتحليل فيسيطر عليه الدراما لما نحب نعمل عمل رمضاني ضخم بنعمل الشافعي والشعراوي ولا ننسي انتاج اموال الخليج فى الثمانينات فى مصر والاسماء وترسيخ لاسماء لم تكن معروفه فى الشارع المصري المتدين ذاتيا ببساطه تحياتي لحضرتك 🙏
المعتزلة فرقة إسلامية خدمت و اعطت الكثير للدين الإسلامي
يا ريت تم محو الاسلام و احكامه و قوانين الديني باعمالهم و كنا حرا من خزعبلات الدينية
🌻🌻🌻🙏🏻🙏🏻🙏🏻عندنا تبنى المأمون فكر المعتزلة ازدهرت الحضارة الاسلامية.
تحياتي استاذ يرسف
🌹💐🙏
1)المعتزلة قدرية الانسان يخلق أفعله
2)أشعرية جبرية الانسان مقهور في فعل حسب الكسب .
3)أهل الحديث الانسان مخير في فعل مسير في القدر
منطقهم قهم عقلاني سليم في رؤيته للأمور ، ويعزز حرية التفكير والعقل في الاختيار ،
ما أحوج العالم الإسلامي اليوم إلى من يدعو و ينشر فكر المعتزلة .
مع ان اطروحات المعتزله صائبه وهي الاقرب للمنطق والعقل، ولكن في قضية الجبر والاختيار فأنهم اختاروا الحرية والاختيار ولهم الحق فيما قالوا،
ولكن،اولا/ العلم الحديث اليوم ناقش واثبت ان الانسان ماهو الا مجموعة من قيم وعادات واعراف تم تعويد الانسان عليها فهو حينما يختار انما يختار وفق ما تم الاعتاد بها، ٢/و جهة اخرى فان العلم الحديث اثبت عن الانسان هو عبارة عن هرمونات وهذه بدورها تخلق مزاجا معينا ومنه ينطلق اختيار الانسان، ٣/علم الاجتماع هو الاخر يثبت ان ماهو الا تربية ونشئه وبالتالي فان اختياره ايضا يقع ضمن هذه الدائرة الاجتماعية، ولهذا اعتقد ان الانسان مجبر بتنفيذ معتقدات هذه الداىره الاجتماعية
حاولو عقلنة الدين من جهة
ولكنهم إصدموا بجدار التناقص الهائل بين الدين والعقل ،شكرا لك وتحياتي .
🌺💐🙏
الف شكر استاذنا. زدتنا ثراء .
🙏🙏
ما احوجنا الان لفكر المعتزلة 🎉
فرصة فرط فيها المسلمون ليبلغوا السؤدد عندما تنكروا للمعتزلة و نكلوا و تخلصوا منهم و منذ ذلك الحين أصبح المسلمون في ذيل الأمم في كل النواحي العلمية.
للأسف الشديد أعظم فكرة وعقل إسلامي نخبوي معتدل كانت تتميز به فرقة المعتزلة تكالبت عليه جميع المذاهب والطوائف الأخرى ليندثر وينطفئ وميضه للأسف الشديد.
شكرا أستاذ يوسف حسين على هذا الإثراء
متابعك من الجزائر.
💐💚🌿🇩🇿🙏🙏
المعتزلة مارست تكالب هم ليس ضاحية دائما.
كلام جميل جدا
💐🙏
تحياتي يوسف ولضيوفك المعتزلة.
هذه الطائفة التي أرادت عقلنة الاعتقاد فأبيدت.
هذه الأقوام التي تكره العقل وتقدس الخرافات.
💐🙏
شكرا لك🎉?م
شكرا استاذ يوسف لهذا الاستعراض للفكر المعتزلي ومفهوم الامامة والحاكمية في الموروث التاريخي الاسلامي ،
وأود ان اضيف بعض التفاصيل في تطور الفكر الشيعي عبر التاريخ لمفهوم الامامة والحاكمية،
لم يكن (المذهب الاثنى عشري الامامي )
منذ تاسيسه يتبنى ذات المفاهيم المعاصرة في قضية الحكم التي نشاهدها اليوم،
بل انه كان يفصل بين الامامة بمفهومها العام الارشادي الذي مهمته هداية الناس وقيادتهم الروحية وبين مفهموها السياسي في الحكم كما هو عند مذهب السنة في الغالب والتي تجمع بين المنصبين،
مع ان الشيعة يؤمنون بالتنصيب الالهي في شخص الامام ولكن هذا المنصب ليس بالضرورة ان يكون هو الحاكم السياسي ،
بل ان هناك اليوم من فقهاء الشيعة من يقولها صراحة
( ان لا حاكمية دينية اطلاقا في النص القرآني والحديث النبوي تنص بالحاكمية لغير الشعب)
بل الحاكمية السياسية مصدرها الشعب والامة فقط في نصوص الموروث الديني ، فالناس هي من يقرر الحاكم،
اما معتقد الشيعة بالتنصيب فهو يخص الامامة الدينية الارشادية وليست السياسية،
ولكن
هذا المفهوم تطور عبر الزمن حتى وصل الى ما يسمى اليوم ( ولاية الفقيه) وهو مصطلح ومفهوم معاصر
بل ان هناك لازال من فقهاء الشيعة ما يرفضه ويعتقد ان لا دولة دينية الا بامام (منصب الهيا) وهو باعتقادهم ( غائب) وبالتالي فلا دولة دينية حتى ظهوره،
ولكن ايظا
المتفحص للتاريخ يشاهد
ان اغلب ائمة الشيعة رفضوا التدخل المباشر بالحكم،
بل ان بعضهم تم اجباره وزجه فيه،
ومع هذا فان تطور الفكر السياسي الشيعي تاثر كثير بالحركات السنية الاسلاموية في العهد الحديث ولاسيما ( حركة الاخوان) وبالتالي سار الخط السياسي الشيعي على درب ( الاخوان) في رفع شعارات حكامية الفقيه ومصادة حق الشعب في الاختيار او استخدام القوة والعنف بل وحتى الارهاب للسيطرة على الحكم تحت شعارات ( الديمقراطية)،
واستخدموا لذلك طرق ملتويه لاظهار انفسهم انهم يطبقون الانتخابات الحديثة والحقيقة
انها انتخابات عرجاء ولا تفرز سوى ذات التوجهات الدينية العقائدية المُعدة مسبقا…
الظاهر من التاريخ الاسلامي ان حق الانتخاب والاختيار هو حق مشروع للشعب ولكن تمت مصادرته من قبل السلطة الدينية تحت عبائة التشريع والنص …
اعتذر للاطاله
لان الموضوع طوبل ومعقد وحاولت اختصاره بقدر الامكان…
🙏☘️🙏
احسنتم استاذ❤❤
الف شكر💐
كم جميل أن اري شعار التنبيه يحمل تراثا إسلاميًا أصيل و تليد
شكرا 🙏
🌻🙏
مستوى ثابت هادف بدون من ولا اذي
شكرا جزيلا ليك
💐🌹🙏
أطيب التحيات لك أستاذنا الغالي وصديقي العزيز... حلقة أكثر من راءعة .. المعتزلة هم فلاسفة الإسلام الأواءل...❤❤😊😊
💐🌹💐🙏🙏🙏
هكذا نحن معشر المسلمين. كل من يريد استعمال العقل او المنطق في الأمور الدينية ينعث اليه بالكافر والزنديق، ويحارب بل ويقتل. من واجب الجماعة محاكمة او انتقاد الخليفة او الحاكم اذا ضل او كان جائرا او يسيئ التدبير. هكذا تتقدم وتتحسن الشعوب. الخليفة ليس الاها او معصوما.
من أجمل القنوات
لله درك سيدي
💐🌺🙏🙏
شكرا على جهودكم
🌹🙏
كل الحب استاذنا القدير
🌹❤
شكرا أستاذ
🌺💐🙏
التملق للحاكم و السلطة هو ما جعل للمعتزلة معارضة قوية وهذا لازال موجود ليومنا هذا وهو تملق نخبة من اجل مصالح شخصية
كنت أقرأ عنهم اليوم
حقيقة أنا معجب بطريقة عرضك للحلقات اللى بتعملها وانا سمعت الكثير والكثير من الحلقات اللى بتقدمها يمكن حلقات ما كانط شدتنى بشكل كبير الف تحيه
شكرا استاذ ايهاب 💐🙏
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
تحياتي استاذ يوسف، قرأت الكثير عن المعتزلة،شكرا لك على هذه الحلقة
🌹💐❤🙏
جل الاحترام والامتنان لحضرتكم د يوسف ❤🎉
💐🌹🙏
تحياتي لك استاذ شكرا على المجهود الرائع
💐🌹🙏🙏🙏
❤🎉شكرا
💐🙏
لدي سؤال اريد الإجابة عنه..هل نيتشه و ميشيل فوكو و جاك لاكان كانو ماديين اي يؤمنون فقط باننا كائنات مادية بيولوجية حيوانية صرف
يسعد اوقاتك استاذنا القدير يوسف🌹
الاديان كافة هي نتاج كما اسلفنا المرحلة الطفولية للثقافة الانسانية وتعتمد اسس ثلاث ثابتة بسيطة التركيب
معتقد تعتقد به وقدرته (الإله) وطقس تمارس به الشعائرللتقرب الى الإله واتقاء شره وسطوته
واسطورة تدعم اعجاز الإله وسطوته
وكل مايدور حول الاقانيم الثلاثة المذكورة
هي تفاصيل تتأثر بالمكان والزمان والبيئة الاجتماعية وطبيعة ثقافتها وتأثيرها
وتأثرها المتبادل
فالاديان واعتمادها كثقافة وفلسفة عقلية هو
مخالف للايمان والقدرية التي تمثل صلب العقائد والاديان ولذلك الاديان لاتقبل التنوير
ولا التحديث ولا التطوير في ثوابت العقيدة
وكل مايشاع عن تنوير او تحديث هو لايعدو
نوع من تلطيف وتسهيل التفاصيل المحيطة بالثوابت واجتراح مصطلحات منها التعايش والتسامح وكلمة قبول الاخر هي مصطلحات
في رأيي هي حرب اهليه باردة بانتظار شرارة
ايقادها وكل الفرق الاسلامية مارست افكارها
التي اطلقتها في مراحل صعود الحضارة العربية الاسلامية المتنوعة في سياق عقلاني
يوفق مابين العقيدة الدينية والعقل تجنبا للصدام مع التحالف بين السلطة السياسية
(الخليفة)والسلطة الدينية (رجال الدين)وسلطة المال
السلطة السياسية المكلفة من الله وهي مقدسة وبمباركة وتطويب رجال الدين
وبدعم من سلطة المال
شكرا استاذ يوسف 🌹🌹
مرحبا بك استاذ يوسف المحترم بعض الظروف العائلية والمجتمعية تجبر الإنسان أن يكون مسير أشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 👍🙏🇪🇬
💐🌹❤🙏🙏🙏
بوركت
💐💐
تحياتي استاد
محتوى جد راءع
💐🙏
اذا المعتزله فرقه تستحق الاحترام والتقدير على تبنيها العقل، وليس كما فهمونا انها فرقه ضاله مضله
1000 Gracias hermano,te sigo de Barcelona
🙏💐🌹
المعتزلة سبقوا الغرب العلماني بمسألة حقوق ةلانسان وحرية الرأي وربما هم افضل من فيلسوف الفرنسي مونتتسيكو ارجو ان اكون كتبت اسمه بشكل صحيح شكرا لك استاذ يوسف افضل قناة للثقافة والمعرفة
💐💐
المعتزلة ليسوا علمانيون كما تظن
في التاريخ نرى المشكل هو الحكم وبقاءه عند عائلة واقارب الحاكم وكل أفكار تعارض كانت تحارب وتقهر
الإنسان ليس مخير لماذا لا يختار مكان ولادته و أبويه و نسبه ولونه و عرقه و أرضه و فقره ومكان موته .....؟ مطلوب منا هو الإجتهاد و توكل على الله وحسن الظن بالله
سيبقى هذا السؤال الي الابد هل الإنسان مسير ام مخير ؟
من المؤسف ان تضيع اغلب مخطوطات المعتزلة ..اراهم سباقين لعصرهم ولهم آراء جريئة وعبقرية ..ترشق الشجرة المثمرة بالحجارة ....كل التقدير استاذي 🎉
💐🌹🙏
أخي أحيي عقلك المتنور،لاتأسف على المخطوطات فهي وليدة دماغ جبار يسكن رأسك ينتظر أمرك،تحياتي.
@@zouhairlamrabate702 شكرا لك ..تحياتي
سلامي ومودتي🎉❤
💐🙏
كل شيء في فكر المعتزلة نير ووجيه باستثناء موقفهم من ايات الصفات وتبنيهم منهج التعطيل.
مبدئيا افكارهم لا یختلف كثیرا عن قول الوجودیین باسبقیة الوجود عن الماهیة او الجوهر تحیاتي .
تحياتي💐
المعتزلة سبقوا العالم بفكرهم الاسلامى المستنير
شكرًا استاذ يوسف نتمنى ڤيديوهات أكثر عن فكر هذه الجماعة الفكرية والسياسية الرائعة و الرائدة.
من مصر كل الحب و الامنيات الطيبة لك و لكل أهلنا في لبنان 🤍🤍🌿🌿🌹🌹
كل الامتنان والاحترام💐🌹❤🙏🙏
السلام هل بالامكان التحدث عن المثقف العضوي في المرة القادمة
او المثفف الوظيفي مثلا
منذ تعلمي للمنطق و الفلسفة لم أعد أستطيع تقبل الدين و الطريق مسدود أمامي
الدين هو كالفن...لا داعي للتعامل معه بنفس الطريقة التي نتعامل بها مع النطق والعلم..لكنه جزء لا يتجزأ من تجربتنا الإنسانية يوفر لنا الدوافع الأخلاقية والاستقرار الوجودي والراحة النفسية.
لا احد يعيش حياته بالعلم وحده أو بالفن وحده
عليك مراجعة نفسك اسأل نفسك ماذا ان كان فعلا يوجد دين صحيح من هذه الاديان .. والعواقب فيه ستحدث مثلا الاسلام من لا يسلم يدخل النار ويُعاقب والعقاب شديد .. كيتبحث عن الدين بكل حيادية .. وابحث عن مشاكل كل دين واعطي فرصه لكبار علماء كل دين واسمع رده بكل حيادية ومنطقيه.. اهم شي الحيادية وصدق النيه بالبحث عن الحق.
يعتبر المعتزلة، والاشاعرة هم رواد الحضارة العلمانية الواقعية الخيالية.....
ولقد تمت شيطنتهم من طرف الهراطقة
حديثك عن مسألة الامامة عند المعتزلة غير دقيق فمعتزلة بغداد يقولون بالنص لتنصيب الامام بخلاف معتزلة البصرة وان كان النظام البصري يقول بالنص والتعيين في الامامة ويقول بامامة امير المؤمنين علي بعد رسول الله
❤
🌹💐
جميع افكار المعتزلة مستوردة من الفلاسفة اليونان " للاسف لم ياتوا بجديد
مع كامل الاحترام ما تفضلت به غير دقيق
لماذا ليس لك رأي
كيف ممكن يحاسب الله الانسان اذا لم يكن هذا الانسان حراً؟
الآلهة خلقت الانسان حراً
والعلم يقول الانسان ليس لديه حرية الارادة بسبب النظام يلي يشتغل عليه المخ البشري! ..
الانسان مسؤال عن افعاله بس الافعال ناتجة عن البيئة والمجتمع والجينات!!؟؟؟ ف كيف ممكن يكون الانسان حر !
🙋♀️
❤💚
💐🙏
الله يديمك لنا استاذ يوسف .. شكرا لك كثيرا انت شخص مهم في حياتي
💐🌹🙏🙏🙏
انتهى العقل الاسلامي الذي يفكر بانتهاء المعتزلة ولم يبقى الان سوى المعالجين بالرقية وبائعين الاعشاب وعقل ساذج يتلذذ بتصديق الخرافات
اين توجد حرية الارادة وقد تم احاطتنا بحتميات جينية وثقافية وبيئية ؟ اعتقد انها وهم. تحياتي لكم استاذ
نيلك لها يعني عدم امتلاكها
تحياتي استاذ يوسف
الى الان لما تقول لحد ...لو كتابك فيه كل حاجه حتي الافعال المختاره من الميلاد الى الوفاه يبقى احنا ممثلين مؤدبين على مسرح
يبقى هنتحاسب على اختيار لم نختره اصلا
اتهام صريح ......لربنا
هيحاسبنا على اختياره هو لينا !!!!
ده كان حوار لابني مع اصحابه واتهموه ان عقله فك وايمانه محتاج صيانه بلغه المهندسين
برغم لمعه عينيهم اللى ظهرت فى الحوار وحركت عقلهم لكن الموروث لاغلاق محركات العقل اقوي
الى الان
وبما ان معظمنا لا يقراء وان قراء لا يجروء على النقد والتحليل فيسيطر عليه الدراما
لما نحب نعمل عمل رمضاني ضخم بنعمل الشافعي والشعراوي ولا ننسي انتاج اموال الخليج فى الثمانينات فى مصر والاسماء وترسيخ لاسماء لم تكن معروفه فى الشارع المصري المتدين ذاتيا ببساطه
تحياتي لحضرتك 🙏
غير صحيح يا يوسف .. فقط بعض المسلمين الشيعة يعتقدون المهدى المنتظر.
كل المسلمين يعتقدون بالمهدي .. تحياتي