قصيدة الشاعر
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 9 ก.พ. 2025
- قصيدة للشاعر #فلاح_القرقاح والتي القاها أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أثناء تشريفه حفل أهالي منطقة #عسير يوم الخميس 11/ 10/ 1427هـ
برية ما طـب فـي السـوق نوعهـا
بهارهـا غالـي وحـالـي قدوعـهـا
خيـرة ثمـار الباسقـات المشمرخـة
خضر الجريد اللـي طـوال فروعهـا
عـز الله ان فنجالهـا يبعـد الـخـوا
وهـاذي مواطنهـا وهـاذي ربوعهـا
يا خـادم البيتيـن يـا حاكـم الوطـن
حجابهـا لا خفـت وطـار شوعـهـا
يانورنا الوهـاج فـي ديجـر الدجـى
درع الجزيرة مـن ضماهـا وجوعهـا
صقر العروبـة مـن بحرهـا لبرهـا
ذخر أمـة محمـد مطبـق شروعهـا
حلّال عسرات القضايـا ليا اصبحـت
صعـب تقدمهـا وصعـب رجوعهـا
حقنـت دم الأمـة الـلـي تنـاحـرت
ووحـدت كلمتهـا وهديتهـا روعهـا
واللي ورى القضبـان فرجـت كربتـه
رفيـت خـلات مـا ترفـى شلوعهـا
ولو نبغي نعـدد خصالـك يـا سيـدي
ناخذ سنـة مـن سبتهـا لا ربوعهـا
يهناك حـب الشعـب باكمـل طوايفـه
ويهنـاك نفـس مـا تغيـر طبوعهـا
وقلبٍ يحـس بكـل شـيٍ نحـس بـه
وجــوارح ٍ لله عـجـلٍ خشوعـهـا
وعين ٍ باذن من سلسل الما من السما
يوم القيامـة تشهـد الهـا دموعهـا
واخوك ابو خالد ولي عهـدك الوفـي
راعي الجهـود اللـي كبـار ٍ نفوعهـا
سلطان سلطـان النواميـس والسعـد
امانهـا ومـروع الـلـي يروعـهـا
غيث الضعيَـف والمعـوق والارملـة
اللـي مـن الفرقـا ولعهـا يلوعهـا
جتها الفجيعـة فـي شريـدة رجالهـا
ومـن البكـا بغـت تحطـم ضلوعهـا
هو سترها الضافي وهو ستر غيرها
لان المكـارم تنثنـي لـه بطوعـهـا
وأنتوا يا ابو متعب ذرانا من القصى
لازاع حـزات الرخـا مـا يزوعـهـا
وحنا علـى الميثـاق والعهـد والـولا
قوة وطـن تجلـى الملامـة وقوعهـا
آمالـنـا فيـكـم كبـيـرة ودارنــا
نبغي معزتهـا مـا نبغـي خضوعهـا
العالـم الثـالـث لا بــد نتـجـاوزه
ونكبـر الفرحـه ونوقـد شموعـهـا
نـدرس جديـد التقنـيـة ونتعلـمـه
ونعرف طرايقهـا ونعـرف سنوعهـا
ونبنـي لنـا صـرح ٍ يليـق بمقامنـا
له طلعـة ٍ يشـوف الاعمـى طلوعهـا
عدواننـا عــار ٍ عليـنـا سلاحـنـا
ان كـان مـا قمنـا نفـرق جموعهـا
حـنـا لدولتـنـا جنود مجندة
وحنـا ذخايـرهـا وحـنـا دروعـهـا
صح لسانك صح لسانك
فيه قصيدتين غيرها تقدر تجيبها؟