لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أحد أسباب الضلال هو طمس حقيقة الدين بواسطة الشيوخ الضلال إلا من رحم ربي. اللهم اهدنا الطريق القويم والصراط المستقيم.
وأخبرني موسى بن سهل ، قال : حدثنا محمد بن أحمد الأسدي ، قال : حدثنا إبراهيم بن يعقوب ، عن إسماعيل بن سعيد ، قال : سألت أحمد : هل تخاف أن يدخل الكفر على من قال : الإيمان قول بلا عمل ، فقال : لا يكفرون بذلك.
قال ابن منده في كتاب التوحيد: (ذكر الدليل على أن المجتهد المخطئ في معرفة الله ، ووحدانيته كالمعاند) قال الله تعالى مخبرا عن ضلالتهم ومعاندتهم : ﴿ قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ﴾ وقال علي بن أبي طالب ، لما سئل عن الأخسرين أعمالا فقال : كفرة أهل الكتاب كان أوائلهم على حق ، فأشركوا بربهم وابتدعوا في دينهم ، وأحدثوا على أنفسهم ، فهم يجتمعون في الضلالة ، ويحسبون أنهم على هدى ، ويجتهدون في الباطل ويحسبون أنهم على حق ، ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا. وقال علي منهم أهل حروراء .أهـ
جزاكم الله خير
اللهم علمنا علما ينفعنا
جازاكم الله خيراً
اللهم انفعنا بما علمتنا
تفصيل ما شاء الله ، جزاكم الله خيرا
روم مهمة مليئة بالفائدة
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ما شاء الله اللهم بارك
لا إله إلا الله
محمد عبده ورسوله
اللهم صل و سلم على سيدنا محمد
جزاك الله خير.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أحد أسباب الضلال هو طمس حقيقة الدين بواسطة الشيوخ الضلال إلا من رحم ربي.
اللهم اهدنا الطريق القويم والصراط المستقيم.
معظم أسباب الإختلاف قد تكون كبر و حسد و شخصنة ليس إلا.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأخبرني موسى بن سهل ، قال : حدثنا محمد بن أحمد الأسدي ، قال : حدثنا إبراهيم بن يعقوب ، عن إسماعيل بن سعيد ، قال : سألت أحمد : هل تخاف أن يدخل الكفر على من قال : الإيمان قول بلا عمل ، فقال : لا يكفرون بذلك.
قال ابن منده في كتاب التوحيد:
(ذكر الدليل على أن المجتهد المخطئ في معرفة الله ، ووحدانيته كالمعاند)
قال الله تعالى مخبرا عن ضلالتهم ومعاندتهم : ﴿ قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ﴾ وقال علي بن أبي طالب ، لما سئل عن الأخسرين أعمالا فقال : كفرة أهل الكتاب كان أوائلهم على حق ، فأشركوا بربهم وابتدعوا في دينهم ، وأحدثوا على أنفسهم ، فهم يجتمعون في الضلالة ، ويحسبون أنهم على هدى ، ويجتهدون في الباطل ويحسبون أنهم على حق ، ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا.
وقال علي منهم أهل حروراء .أهـ
اللهم إنفعنا بما علمتنا