اخوانا الكرام المسيحيون افيقوا من غفلتكم و اعلموا أن المسيح عليه السلام لا يؤمن بالثالوث و الثالوث ابتدعه مجتمع نيقية عام ٣٢٥. المسيح عليه السلام يؤمن بوحدانية الله و رسالته تدعو بوحدانية الله. اجدادكم المسيحيين كانوا موحدين بالله و رفضوا عقيدة الثالوث و لذلك الكنيسة الرومانية البيزنطية في ذلك الوقت اذاقوهم أشد أنواع التعذيب و أول قس شرع التعذيب في الكنيسة هو القس اوغستين الذي كان والده روماني وثني. و الكنيسة الرومانية البيزنطية لاحقت المسيحيين الموحدين بالله و طمست الرسومات التي كانت على جدران الكنيسة الإيطالية الرومانية في ذلك الوقت في مدينة ريفينا الإيطالية لأن هذه الرسومات تبين كيفية الصلاة الحقيقية التي كانت على زمن المسيح عليه السلام و المسيح عليه السلام كان يسجد لله تعالى في صلاته و ليس صلاة الثالوث المبتدعة . من المسيحيين الموحدين بالله اريوس الاسكندراني و الاريك الاول و ثيوردوكس العظيم و غاي سريك.
اخوانا الكرام المسيحيون افيقوا من غفلتكم. المسيح عليه السلام لم يتم صلبه بل رفعه الله تعالى جسدا و روحا إلى السماء و حفظه من الصلب. لا يمكن أن الله سبحانه يقبل لنبيه المسيح عليه السلام بالصلب بهذه الطريقة الوحشية و المهينة عاريا أمام الناس و يبصقوا عليه و يسبوه بأبشع الألفاظ و يحقروه فقط ليكون فداء و مخلصا للبشرية. النبي ادم عليه السلام الذي خلقه الله بدون أب و لا أم و نفخ فيه من روحه و اسكنه فسيح جناته و خلق له زوجته و كرمه و مع ذلك عندما أخطأ و اكل هو و زوجته من الشجرة التي نهاه الله تعالى عن الأكل منها و استمع للشيطان و اكل منها . مع كل ذلك لم يعاقبه الله عقوبة شديدة و لم يأمر ملائكته بصلبه . بل تاب الله عليه و استغفر ادم عليه السلام لذنبه . فكيف يقبل الله تعالى لنبيه المسيح عليه السلام أن يتم صلبه بهذه الطريقة الوحشية و المهينة فقط ليكون فداء و مخلصا للبشرية. اذا عمل الإنسان ذنب يمكن أن يستغفر لذنبه و يتوب إلى الله تعالى و لا يحتاج الأمر إلى أن يتم صلب النبي المسيح عليه السلام. الصلب بدعة و ليست حقيقة . الذي تم صلبه هو الخائن الذي دل اليهود و الجنود الرومان على مكان المسيح عليه السلام لصلبه . لذلك عاقبه الله تعالى بأن جعل ملامحه تبدو للجنود الرومان و اليهود مثل ملامح المسيح عليه السلام و أخذوه و صلبوه. ( ان كنت انت المسيح فقل لنا. فقال لهم: إن قلت لكم لا تصدقوني و إن سالت لا تجيبوني و لا تطلقونني ) انجيل لوقا الاصحاح الثاني و العشرين ٦٧ النص يدل على أن الذين اقتادوا ذلك الشخص لصلبه لم يكونوا متأكدين أنه المسيح عليه السلام و سألوه هل انت فعلا المسيح عليه السلام فقال لهم حتى لو قلت لكم لست المسيح لن تصدقونني و لن تطلقوا سراحي. يعني الذين اقتادوا ذلك الشخص لصلبه كانوا في شكوك أنه المسيح او لا . و هذا دلالة أن الصلب ليس حقيقة
المسيح عليه السلام ليس الرب أو ابن الرب. المسيح عليه السلام نبي من الأنبياء والمرسلين عليهم السلام. الله سبحانه وتعالى خلقه بدون اي كمعجزة و أية للناس على قدرة الله تعالى على أن يخلق ما يشاء و يقول للشئ كن فيكون. الله خلق المسيح عليه السلام بدون اب و لكن ذلك ليس معناه أن المسيح عليه السلام الرب أو ابن الرب. كلمة الله و روحه يعني أن الله سبحانه أراد أن يخلق المسيح عليه السلام بدون أب و كان ما كان يعني تمت كلمته و إرادته . و اما روح الله معناها أن الله تعالى نفخ فيه من روحه بواسطة جبريل عليه السلام و هذا ليس معناه أن المسيح عليه السلام ابن الرب . ادم عليه السلام خلقه الله بدون أب و لا أم و نفخ فيه من روحه. هل معنى ذلك أن آدم عليه السلام ابن الله طبعا لا . حتى الجنين عندما يكون في بطن أمه يرسل الله له ملك لينفخ فيه من روحه ليصبح جنينا حيا و تدب فيه الروح و الحياة .
آمين
🙏🙏🙏🌿🌿🌿💐💐🌹🌹🌹
يا قديس الله تشفع بنا وبموتانا واشفي مرضانا
ايها الشيخ افرام تشفع لنا عند ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الشافي المعافي آمين
تشفع لنا يا قديس الله وصلي لاجلنا
ايها الشيخ البار افرام الجليل تشفع بنا عند الرب الإله ☦️
حقيقي قديس وشهيد عظيم ام نسمع عنه من قبل اذكرنا جميعا امام عرش النعمة الالهية امين امين يارب 🙏
تشفع لنا جميعا أمام عرش النمعة يا قديس ياعظيم يا شيخ أفرام القوي في إيمانك بالمسيح يسوع آمين يارب 🙏🙏🙏
هليلويا هليلويا هليلويا
تشفع ااجلنا🙏🙏🙏
امين 🙏🙏
تبارك أسم ربنا ومخلصنا
يسوع ألمسيح
نسجد لك يارب ونباركك
يا قديس الله تشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا 🙏🙏
أيها البار آفرام اذكرنا امام عرش المسيح
اخوانا الكرام المسيحيون افيقوا من غفلتكم و اعلموا أن المسيح عليه السلام لا يؤمن بالثالوث و الثالوث ابتدعه مجتمع نيقية عام ٣٢٥. المسيح عليه السلام يؤمن بوحدانية الله و رسالته تدعو بوحدانية الله.
اجدادكم المسيحيين كانوا موحدين بالله و رفضوا عقيدة الثالوث و لذلك الكنيسة الرومانية البيزنطية في ذلك الوقت اذاقوهم أشد أنواع التعذيب و أول قس شرع التعذيب في الكنيسة هو القس اوغستين الذي كان والده روماني وثني. و الكنيسة الرومانية البيزنطية لاحقت المسيحيين الموحدين بالله و طمست الرسومات التي كانت على جدران الكنيسة الإيطالية الرومانية في ذلك الوقت في مدينة ريفينا الإيطالية لأن هذه الرسومات تبين كيفية الصلاة الحقيقية التي كانت على زمن المسيح عليه السلام و المسيح عليه السلام كان يسجد لله تعالى في صلاته و ليس صلاة الثالوث المبتدعة .
من المسيحيين الموحدين بالله اريوس الاسكندراني و الاريك الاول و ثيوردوكس العظيم و غاي سريك.
اخوانا الكرام المسيحيون افيقوا من غفلتكم. المسيح عليه السلام لم يتم صلبه بل رفعه الله تعالى جسدا و روحا إلى السماء و حفظه من الصلب.
لا يمكن أن الله سبحانه يقبل لنبيه المسيح عليه السلام بالصلب بهذه الطريقة الوحشية و المهينة عاريا أمام الناس و يبصقوا عليه و يسبوه بأبشع الألفاظ و يحقروه فقط ليكون فداء و مخلصا للبشرية.
النبي ادم عليه السلام الذي خلقه الله بدون أب و لا أم و نفخ فيه من روحه و اسكنه فسيح جناته و خلق له زوجته و كرمه و مع ذلك عندما أخطأ و اكل هو و زوجته من الشجرة التي نهاه الله تعالى عن الأكل منها و استمع للشيطان و اكل منها . مع كل ذلك لم يعاقبه الله عقوبة شديدة و لم يأمر ملائكته بصلبه . بل تاب الله عليه و استغفر ادم عليه السلام لذنبه . فكيف يقبل الله تعالى لنبيه المسيح عليه السلام أن يتم صلبه بهذه الطريقة الوحشية و المهينة فقط ليكون فداء و مخلصا للبشرية. اذا عمل الإنسان ذنب يمكن أن يستغفر لذنبه و يتوب إلى الله تعالى و لا يحتاج الأمر إلى أن يتم صلب النبي المسيح عليه السلام. الصلب بدعة و ليست حقيقة .
الذي تم صلبه هو الخائن الذي دل اليهود و الجنود الرومان على مكان المسيح عليه السلام لصلبه . لذلك عاقبه الله تعالى بأن جعل ملامحه تبدو للجنود الرومان و اليهود مثل ملامح المسيح عليه السلام و أخذوه و صلبوه.
( ان كنت انت المسيح فقل لنا. فقال لهم: إن قلت لكم لا تصدقوني و إن سالت لا تجيبوني و لا تطلقونني ) انجيل لوقا الاصحاح الثاني و العشرين ٦٧
النص يدل على أن الذين اقتادوا ذلك الشخص لصلبه لم يكونوا متأكدين أنه المسيح عليه السلام و سألوه هل انت فعلا المسيح عليه السلام فقال لهم حتى لو قلت لكم لست المسيح لن تصدقونني و لن تطلقوا سراحي. يعني الذين اقتادوا ذلك الشخص لصلبه كانوا في شكوك أنه المسيح او لا . و هذا دلالة أن الصلب ليس حقيقة
المسيح عليه السلام ليس الرب أو ابن الرب. المسيح عليه السلام نبي من الأنبياء والمرسلين عليهم السلام. الله سبحانه وتعالى خلقه بدون اي كمعجزة و أية للناس على قدرة الله تعالى على أن يخلق ما يشاء و يقول للشئ كن فيكون.
الله خلق المسيح عليه السلام بدون اب و لكن ذلك ليس معناه أن المسيح عليه السلام الرب أو ابن الرب. كلمة الله و روحه يعني أن الله سبحانه أراد أن يخلق المسيح عليه السلام بدون أب و كان ما كان يعني تمت كلمته و إرادته . و اما روح الله معناها أن الله تعالى نفخ فيه من روحه بواسطة جبريل عليه السلام و هذا ليس معناه أن المسيح عليه السلام ابن الرب .
ادم عليه السلام خلقه الله بدون أب و لا أم و نفخ فيه من روحه. هل معنى ذلك أن آدم عليه السلام ابن الله طبعا لا . حتى الجنين عندما يكون في بطن أمه يرسل الله له ملك لينفخ فيه من روحه ليصبح جنينا حيا و تدب فيه الروح و الحياة .
خيالات 😢
محمد من الأنبياء الكذبه 👿 من خيالات