قبل دخولي في عالم الوعي والكورسات والورش التي أحضرها الأمور تمام ومتعايشه أكثر من ألحين الوعي شتتني وحيرني لما أطبق ماتعلمته في طريقة البرمجه والمعتقدات وتغييرها للأحسن فيما تخدمني في تطوري وتحقيق اهدافي يحدث العكس 😫
مسألة جذبنا للتحديات والصعوبات في حياتنا مرتبطة بشكل عميق بطاقةنا ومواقفنا وإدراكنا. بطريقة ما، نعم، يمكننا جذب الحالات التي نعيشها، لأن أفكارنا ومعتقداتنا وعواطفنا تصدر ترددات طاقية تتماشى مع ما نختبره. عندما نكون مركّزين على الأفكار السلبية، المخاوف أو عدم الأمان، فإننا نميل إلى جذب المزيد من هذه التجارب. نفس الشيء ينطبق على الوفرة والإيجابية: عندما نزرع أفكارًا من الامتنان والثقة والأمل، يمكننا جذب المزيد من هذه الترددات. ومع ذلك، لا يعني هذا أننا مسؤولون عن جميع الصعوبات التي نواجهها، لأن الحياة تتكون من دورات وتعلم، وغالبًا ما تظهر الصعوبات لتعليمنا دروسًا مهمة. لتجنب جذب التحديات بشكل متكرر، من الضروري العمل على عقولنا وعواطفنا، ممارسة العناية الذاتية، وتنمية عقلية إيجابية، والوعي بمعتقداتنا المحدودة. يمكن أن يتضمن ذلك ممارسات مثل التأمل، التصور الإيجابي، تغيير وجهات النظر والعمل الواعي نحو ما نرغب في خلقه في حياتنا. إنها عملية من معرفة الذات والتحول المستمر، حيث نختار كيفية الرد على المواقف، وغالبًا ما نختار كيف نجذب المزيد من ما نرغب فيه حقًا.
نويت الخير و السلام و النور و الحب و الحنان و الامن و الامان و الطمأنينة و السكينة و راحة البال و الهدوء و الاستقرار و العزة و الكرامة و العظمة و الفخامة و و القوة و الغنى و الثراء و الثروة و الوفرة و الرزق و الهبات و المعجزات و الكرامات و الهدايا و العطايا و الصحة و العافية و الشفاء و السلامة و الفرح و السعادة و البهجة و السرور و العلم و التطور و الرقي و الحكمة و اليقظة و الوعي و الادراك و الاستنارة و الهداية و الصلاح و الفلاح و النجاح و العمر الطويل المديد السعيد لي و للاخرين بكل صدق و حب و يسر و سهولة و بهاء و جمال انا نيتي طيبة انا نيتي صالحة انا نيتي حسنة انا نيتي عظيمة انا نيتي صادقة انا نيتي واضحة
شكرا لكم معلمينا العظماء الكرماء النبلاء الرائعين ❤
انا مستعد لتلقي الخيرات و الارزاق و البركات و المعجزات و الهبات و الهدايا و العطايا من الخالق العظيم
الحمد لله
شكرا لله
ممتن لله
❤❤❤❤❤❤❤❤🎉🎉
هل التحديات والصعوبات التي نواجههنا في حياتنا نحن من يجذبها؟ وكيف يمكن تفاديها؟
افكارنا الافكار اللي كل يوم نحنا بنفكر فيها والمشاعر السلبيه اللي بنحس فيها
@ بالعكس كانت افكاري ايجابيه واكتب امتناني كل يوم والحمدلله
لٰكن اواجه تحديات وصعوبات
لم أكن اواجهها قبل الوعي ؟
ماسبب ذلٰك؟
قبل دخولي في عالم الوعي والكورسات والورش التي أحضرها
الأمور تمام ومتعايشه أكثر من ألحين
الوعي شتتني وحيرني لما أطبق ماتعلمته في طريقة البرمجه والمعتقدات وتغييرها للأحسن فيما تخدمني في تطوري وتحقيق اهدافي يحدث العكس 😫
مسألة جذبنا للتحديات والصعوبات في حياتنا مرتبطة بشكل عميق بطاقةنا ومواقفنا وإدراكنا. بطريقة ما، نعم، يمكننا جذب الحالات التي نعيشها، لأن أفكارنا ومعتقداتنا وعواطفنا تصدر ترددات طاقية تتماشى مع ما نختبره. عندما نكون مركّزين على الأفكار السلبية، المخاوف أو عدم الأمان، فإننا نميل إلى جذب المزيد من هذه التجارب. نفس الشيء ينطبق على الوفرة والإيجابية: عندما نزرع أفكارًا من الامتنان والثقة والأمل، يمكننا جذب المزيد من هذه الترددات.
ومع ذلك، لا يعني هذا أننا مسؤولون عن جميع الصعوبات التي نواجهها، لأن الحياة تتكون من دورات وتعلم، وغالبًا ما تظهر الصعوبات لتعليمنا دروسًا مهمة. لتجنب جذب التحديات بشكل متكرر، من الضروري العمل على عقولنا وعواطفنا، ممارسة العناية الذاتية، وتنمية عقلية إيجابية، والوعي بمعتقداتنا المحدودة. يمكن أن يتضمن ذلك ممارسات مثل التأمل، التصور الإيجابي، تغيير وجهات النظر والعمل الواعي نحو ما نرغب في خلقه في حياتنا.
إنها عملية من معرفة الذات والتحول المستمر، حيث نختار كيفية الرد على المواقف، وغالبًا ما نختار كيف نجذب المزيد من ما نرغب فيه حقًا.
@@helop520 شكرًا لك
نويت الخير و السلام و النور و الحب و الحنان و الامن و الامان و الطمأنينة و السكينة و راحة البال و الهدوء و الاستقرار و العزة و الكرامة و العظمة و الفخامة و و القوة و الغنى و الثراء و الثروة و الوفرة و الرزق و الهبات و المعجزات و الكرامات و الهدايا و العطايا و الصحة و العافية و الشفاء و السلامة و الفرح و السعادة و البهجة و السرور و العلم و التطور و الرقي و الحكمة و اليقظة و الوعي و الادراك و الاستنارة و الهداية و الصلاح و الفلاح و النجاح و العمر الطويل المديد السعيد لي و للاخرين بكل صدق و حب و يسر و سهولة و بهاء و جمال
انا نيتي طيبة
انا نيتي صالحة
انا نيتي حسنة
انا نيتي عظيمة
انا نيتي صادقة
انا نيتي واضحة