الأربعين ( رجوع السبايا إلى كربلاء ) المرحوم الشيخ هادي الكربلائي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 8

  • @huda_altai8822
    @huda_altai8822 ปีที่แล้ว

    الف الف رحمة ونور على روحك الطاهرة

  • @اوراقالخريف-م3ث
    @اوراقالخريف-م3ث ปีที่แล้ว

    احسنتم النشر وبارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء ربي يجعلها بميزان حسناتكم

    • @najikhalaf
      @najikhalaf  ปีที่แล้ว +1

      أحسن الله إليك ، وفقنا الله وإياكم لكل خير وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ،، تحياتي لك

  • @muhammedjebur1129
    @muhammedjebur1129 3 หลายเดือนก่อน

    كنتم خير أُمّةٍ أُخرُجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المُنكر ...!

  • @AtherAther-k4b
    @AtherAther-k4b 3 หลายเดือนก่อน

    ❤❤❤❤❤❤❤

  • @muhammedjebur1129
    @muhammedjebur1129 3 หลายเดือนก่อน

    لا تتركون الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر فيُوٓلّى عليكم شِراركم ثم تدعون فلا يُستٓجاب لكم ...!
    آدم خليفة الأرض
    وقد فوضتم أمركم إلى الأشرار إلى الشياطين إلى الشيطان .. ولا يُغيّر اللهُ ت ما ب قومٍ حتى يُغيروا ما بأنفُسهم ...!

  • @Jaafar1996
    @Jaafar1996 ปีที่แล้ว

    يا ويح دهر على آل النبي جنى
    في كربلا من أُميٍ عصبة اللعنا
    فبعد يومهم مامر يوم هنا
    يا اقبراً بعراص الطف هجت لنا
    حزنا يؤجج في احشائنا نارا
    لما مررت تجارى مدمعي هتنُ
    لميت ولا غسل ولاكفن
    بلا رؤوس بواديك لقد دفنوا
    مازرت ارضك الا هاج بي شجن
    ومدمع سال في عيني مدرارا
    لمن ضعون بارض الطف سائرةٌ
    تبغي الشئام فليت الركب لا سارا
    وممن النسوة اللاتي يسار بها
    تخالها على الاقتاب اقمارا
    لم انس زينب اذ نادت مودعة
    والحزن باد ودمع العين قد فارا
    هلا تمرون بالقتلى نودعهم
    ونقضي من ترب الخدين اوطارا
    وحگ شيبك المخضوب خوية عداك ذلوني.....من بچاي منعوني....بسياط ضربوني
    سكنة الذي ربيتها.....بدلال ياابوها
    بسياط ضربوها. من بچاها منعوها
    چان الذي يباري الضعينة الاكبر وعباس ..ذكره يشيل الراس
    والسا يبارينه الشمر وسنان ياخوية
    يحسين ياخوية......
    ومرها.....غصص زينب شمصعبها وامرها
    بيد الشمر ممشاها وامرها
    اخذها على الجثث عمدا ومرها
    وشافتهم ضحايا على الوطية ....
    وحگ الشطر مرحب وابن ودها
    اشد عندي السبي من الموت وادهى
    جبت زينب يخوها گوم ودها
    ترضى تروح للطاغي سبية
    _____________
    لما وصل جابر الانصاري رض الى قبر الحسين عليه السلام نادى ثلاثا حبيبي حسين ، حبيب لايجيب حبيبه
    وانى لك بالجواب وقد شخبت اوداجك وفرق بين جسدك ورأسك.....
    وإذا بسوادة قادمة، فقام غلامه عطية العوفي ليرى ماهي، ثم عاد عطية ونادى:
    ياجابر، قم واستقبل آل الله، هذا امامك زين العابدين مع عماته واخواته ......فقام جابر وصار قريبا من الامام زين العابدين وسلم على الامام....السلام عليك ياسيد ومولاي يازين العابدين
    فرفع الامام رأسه: وقال عليك السلام، جابر هذا؟
    قال:نعم......
    قال له الامام عليه السلام: ياجابر، هاهنا قتلوا رجالنا، ياجابر هاهنا ذبحوا أطفالنا، ياجابر هاهنا سبوا عيالنا، هاهنا سلبت عمتي زينب......
    أما سيدتنا كأني بها:
    يانازلين بكربلا هل عندكم
    خبر بقتلانا وما اعلامها
    ماحال جثة ميت في ارضكم
    بقيت ثلاثا لايُزار مقامها
    بالله هل واريتموها في الثرى
    وهل استقرت باللحود امامها
    مِن لاحتلها كربلا ظلت تِنادي
    ابغي اناشدكم يهل هذا الوادي
    عن ريحانة المختار ريحانة الهادي
    من غسله و وارى اجساد الهاشميين.....
    جاوب لسان الحال يابنت الميامين
    ان كان عن حسين واصحابه تنشدين
    ظلو ثلثة ايام لاغُسلٍ وتكفين
    وسبط النبي داست بصدره الأعوجية
    وصدت للمسناة والدمعة جرية
    صاحت يراعي المشرعة زينب سبية
    عگب الخدر للشام ودوني هدية
    تناديه ياللي من وطن جدي جبتني
    بعزة وجلالة بكربلا شو ضيعتني
    داگعد وعاين بالضرب مسودِّ متني

  • @عبدالرزاق-ز7ض
    @عبدالرزاق-ز7ض 4 หลายเดือนก่อน

    نوحييازهرهالحزينه