والله ما هناك حمق انما العاقبة للمتقين وانما يشابه قولك قول اقوام الانبياء عندما ذكرهم انبيائهم فقالوا اساطير الاولين وانما مثل اهل بيت النبي وعلي وذريته كمثل ال عمران الذين استضعفوا في الارض
ااحمد لله الذي وصفتهم بالفشل ، فلم تجد في سيرتهم تجاوزا على مال او هتكا لحرمة او ابطال لحد من حدود الله. اذا كان علي ع فاشلا فهذه سيرة كل اخوته الانبياء ع فاي نبي لم يستطع اكمال مشروعه بل وتم تحريف اغلب ما سنه من بعده . وان يكون علي ع فاشلا زاهدا عابدا مقيما لحدود الله عاملا بسنة نبي ص مراعيا لحرمات الله خير من ان يخمط مال الله وعباده.
لا أدري ما هو الخطأ الذي يراه صاحب القناة في علي وأبناء علي . هل لأنهم كان يبايعهم الكثير من الناس ، ولكن في وقت المعركة يهربون ؟. إذن ، فلماذا لا تتشجع وتكون على "قد" كلمتك ، وتكمل القصة ، وتقول بأن جدهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان أحمقا أيضا ؟. النبي ذهب معه جيش كبير إلى أحد ، وحين حدثت المعركة ، هربوا جميعا ، ولم يثبت معه سوى أهل بيته . ثم حدثت معركة الخندق ، فكان عليه عشرة ألاف جندي من كل العرب ، بينما هو بين جيوش العرب وجيوش اليهود . ثم حدثت معركة حنين ، وكان معه عشرة ألاف رجل ، معظمهم من المنافقين ، وحين حدثت المعركة ، هرب الجميع ، وبقي معه أهل بيته . ثم ذهب في معركة تبوك ، ومعه ثلاثون الفا من الجند ، ومع ذلك ذهب يسير لوحده فوق الجبل ، فلحقه 15 منافقا ليقتلوه . هل لديك الشجاعة لتسمي النبي أيضا بالأحمق ؟. وما رأيك أن تسمي رب العالمين بالأحمق أيضا .! فهو من كان يوحي إلى نبيه .! الشجاعة الحقيقية هي حين تنظم إلى الشجاع الحقيقي ... إبليس ، فهو من تحدى رب العالمين بنفسه كما تحب أن يفعل المؤمنون ، وتذهب معه إلى قعر الجحيم . أناس بذلوا دمائهم لنصرة الحق ، وماتوا كما يموت كل خلق الله ، فليس هناك في الدنيا من سيبقى ، وأنت جالس في أمريكا تستمتع بالحياة الرغيدة ، وتطعن في مؤمنين بذلوا أرواحهم في سبيل الله . حسبك جهنم وبئس المصير .
تقبل الله تعالى صالح الأعمال 🎉❤
فعلا
ياعلي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق
ليس من مات على الحق وهو شجاع كالذي عاش منعما مترفا خائرا
الا لعنه الله على المهيطل
احمد صبحي. حقيقه. فهمك سقيم. فالمصلحون عليهم ان يقوموا. برسالاتهم لكي يكونوا قدوة لمن ياتي بعدهم. واما. النصر. فهذا امر يختص بالله.
ليس حمق
بل هو صراع بين الحق والباطل
قال الرسول الاعظم يا علي والله لا يبغضط الى منافق او ابن زنا ... كل من بخس من قدر الامام علي ينطبق عليه هذي القاعده وخد بال حدرتك زي مابقولك كدا
لعنة الله على الظالمين
والله ما هناك حمق
انما العاقبة للمتقين
وانما يشابه قولك قول اقوام الانبياء عندما ذكرهم انبيائهم فقالوا اساطير الاولين
وانما مثل اهل بيت النبي وعلي وذريته كمثل ال عمران الذين استضعفوا في الارض
ااحمد لله الذي وصفتهم بالفشل ، فلم تجد في سيرتهم تجاوزا على مال او هتكا لحرمة او ابطال لحد من حدود الله.
اذا كان علي ع فاشلا فهذه سيرة كل اخوته الانبياء ع فاي نبي لم يستطع اكمال مشروعه بل وتم تحريف اغلب ما سنه من بعده . وان يكون علي ع فاشلا زاهدا عابدا مقيما لحدود الله عاملا بسنة نبي ص مراعيا لحرمات الله خير من ان يخمط مال الله وعباده.
ذرية علي رغم (حمقها) استمرت الي اليوم ..
اين ذرية معاوية ؟؟
غريب تحاملك على علي و ذريته 😮
جزاك الله جل وعلا خير وتقبل الله جهادك
لا أدري ما هو الخطأ الذي يراه صاحب القناة في علي وأبناء علي .
هل لأنهم كان يبايعهم الكثير من الناس ، ولكن في وقت المعركة يهربون ؟.
إذن ، فلماذا لا تتشجع وتكون على "قد" كلمتك ، وتكمل القصة ، وتقول بأن جدهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان أحمقا أيضا ؟.
النبي ذهب معه جيش كبير إلى أحد ، وحين حدثت المعركة ، هربوا جميعا ، ولم يثبت معه سوى أهل بيته .
ثم حدثت معركة الخندق ، فكان عليه عشرة ألاف جندي من كل العرب ، بينما هو بين جيوش العرب وجيوش اليهود .
ثم حدثت معركة حنين ، وكان معه عشرة ألاف رجل ، معظمهم من المنافقين ، وحين حدثت المعركة ، هرب الجميع ، وبقي معه أهل بيته .
ثم ذهب في معركة تبوك ، ومعه ثلاثون الفا من الجند ، ومع ذلك ذهب يسير لوحده فوق الجبل ، فلحقه 15 منافقا ليقتلوه .
هل لديك الشجاعة لتسمي النبي أيضا بالأحمق ؟.
وما رأيك أن تسمي رب العالمين بالأحمق أيضا .! فهو من كان يوحي إلى نبيه .!
الشجاعة الحقيقية هي حين تنظم إلى الشجاع الحقيقي ... إبليس ، فهو من تحدى رب العالمين بنفسه كما تحب أن يفعل المؤمنون ، وتذهب معه إلى قعر الجحيم .
أناس بذلوا دمائهم لنصرة الحق ، وماتوا كما يموت كل خلق الله ، فليس هناك في الدنيا من سيبقى ، وأنت جالس في أمريكا تستمتع بالحياة الرغيدة ، وتطعن في مؤمنين بذلوا أرواحهم في سبيل الله .
حسبك جهنم وبئس المصير .
لا يوجد احمق هنا غيرك انت ... لانك قاريء التاريخ بالمقلوب ...
الظاهر عنك فتح و فهمان اذا كنت ل أهل البيت كاره فكيف حالك مع الرسول