عودةالملك المجاهد هوعنوان مجد لعرش قاد امته في احلك الظروف في وجه قوةاستعماريةمتصلبة امبريالية مدانة بالابادة وارتكاب افضع الجراءم في الهند الصينيةوالشرق العربي في بلادالشام والجزاءرعيد العودة ذكر انتصار ارادة عرش وشعب وانتصار للمشروعية وبداية نصر لقوى حركات التحرر العالمية من اجل بسط سيادته على ترابها الوطني
نشيدالعودةللمسيقارعبدالقادرالراشدي جاء على خلفية مسار طويل من التضحيات للعرش والشعب مجسدا في الحركة الوطنية حزب الاستقلال بشقيها السياسي والعسكري هذان الحركاتانالتي كانت تحضى بعطف الملك الراحل محمد الخامسدعما واسناد ا الشيء الذي ادى الى ازمةبيالمؤسسة الملكيةوالاقامةالعامةونفي الملك المجاهد وامام ضربات المقاومة المسلحة الموفقة استطاعت ان ترغم الاحتلالعلى الاعتراف بالملك الشرعي ويعود يوم 16 من نوفمبر ويصبح بذالك يوماوطنيا مجيدا من ايامناالمجيدة يوم الانبعاث وعيد الاستقلال
لمابلغ التحدي الاستعماري بين االمؤسسة الملكية مرحلة كسر العظم لم يكن جلالة الملك محمد الخامس الاالاختيارالصعب والتحدي في وجه استعمار صعب غاشم هل كان محمد الخامس يراهن على تسويةما لااعتقد ذالك لم يتم اعتراف ذهاقنة الاستعمارييين بالشرعية الملكية الابفضل تسديدالضربات الموفقة للخونة اولا ولمصالح الاستعمار وخوفا من تجذر المقومةالمسلحةويصعب الجلوس على طاولة المفاوضات مع التيار الجذري الذي لايومن بالحلول الوسطية على خلفية الاجماع الذي كانت تحضى به المؤسسة الملكية لم يكن بدا الاعودةالملك المجاهدفي نفمبر 1955
عودةالملك المجاهد هوعنوان مجد لعرش قاد امته في احلك الظروف في وجه قوةاستعماريةمتصلبة امبريالية مدانة بالابادة وارتكاب افضع الجراءم في الهند الصينيةوالشرق العربي في بلادالشام والجزاءرعيد العودة ذكر انتصار ارادة عرش وشعب وانتصار للمشروعية وبداية نصر لقوى حركات التحرر العالمية من اجل بسط سيادته على ترابها الوطني
نشيدالعودةللمسيقارعبدالقادرالراشدي جاء على خلفية مسار طويل من التضحيات للعرش والشعب مجسدا في الحركة الوطنية حزب الاستقلال بشقيها السياسي والعسكري هذان الحركاتانالتي كانت تحضى بعطف الملك الراحل محمد الخامسدعما واسناد ا الشيء الذي ادى الى ازمةبيالمؤسسة الملكيةوالاقامةالعامةونفي الملك المجاهد وامام ضربات المقاومة المسلحة الموفقة استطاعت ان ترغم الاحتلالعلى الاعتراف بالملك الشرعي ويعود يوم 16 من نوفمبر ويصبح بذالك يوماوطنيا مجيدا من ايامناالمجيدة يوم الانبعاث وعيد الاستقلال
لمابلغ التحدي الاستعماري بين االمؤسسة الملكية مرحلة كسر العظم لم يكن جلالة الملك محمد الخامس الاالاختيارالصعب والتحدي في وجه استعمار صعب غاشم هل كان محمد الخامس يراهن على تسويةما لااعتقد ذالك لم يتم اعتراف ذهاقنة الاستعمارييين بالشرعية الملكية الابفضل تسديدالضربات الموفقة للخونة اولا ولمصالح الاستعمار وخوفا من تجذر المقومةالمسلحةويصعب الجلوس على طاولة المفاوضات مع التيار الجذري الذي لايومن بالحلول الوسطية على خلفية الاجماع الذي كانت تحضى به المؤسسة الملكية لم يكن بدا الاعودةالملك المجاهدفي نفمبر 1955