اجمل حاجه فى التدبر ان الواحد بيستحضر هذا الشرح الراءع اثناء قراءه اى سوره وبيحاول انه يتدبر مثل سيادتك باشمهندس فاضل وان شاء الله كل ده يبقى فى ميزان حسناتك يارب كل الشكر لشخصك المحترم🌹🌹🌲🌲
السماء تعني العلو، فهو سبحانه في العلو. وفي قد تأتي بمعنى على فتكون الآية بمعنى على السماء، لان الله سبحانه وتعالى كما قال في آيات كثيرة أنه استوى على العرش أي: علا وارتفع. وطريقة السلف من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين هي امرار آيات واحاديث الصفات والإيمان بها على لفظها كما جاءت من غير تشبيه ولا تحريف ولا تعطيل ولا تأويل، ونقول ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)) فسمعه ليس كمثل سمع شيء، وبصره ليس كمثل بصر شيء، وحياته ليست كمثل حياة شيء، وعلمه ليس كمثل علم شيء، ويده ليست كمثل يد شيء، واستواؤه على عرشه ليس كمثل استواء شيء، ونزوله الى السماء ليس كمثل نزول شيء، ومجيؤه يوم القيامة للفصل بين العباد ليس كمثل مجيء شيء، وهكذا هلم جرا في باقي الصفات.
أمين أمين أمين يارب العالمين جزاكم الله رضاه والفردوس الأعلى يارب اللهم إجعل القرأن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وهداية لنا ولأبنائنا ولكل ألمسلمين يارب اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
(أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) هذه الآية من المتشابهات أي تقبل عدة تفاسير (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ) من هو الذي في السماء ويستطيع أن يخسف الأرض بالكفار؟؟ الاحتمالات أن يكون المقصود هو ﷲ أو جبريل أو الملائكة، كالملائكة الذين أنزلوا العذاب بالأقوام البائدة قوم لوط وهود وصالح وشعيب، وقد يكون في الآية محذوف (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ -سلطانه- أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) هناك من أخذ الآية كما هي وقال المقصود هو ﷲ وطالما أنه قال أنه في السماء إذن هو في السماء، وهناك من أوّل الآية وقال هذا غير مقبول لأن ﷲ لا يحده مكان ولا يمكن أن تحيط به السماء، بل هو مستوٍ على عرشه وعرشه فوق السماوات فكيف يكون في السماء بالمعنى الحرفي؛ وهؤلاء ذهبوا لمعنى أن من في السماء هو سلطانه، والعلماء في المدرستين حذرون جداً ويدركون تماماً ما يقولون؛ فالخوض هنا أشبه بحقل ألغام، لا يستطيع أي أحد أن يمشي فيه وهو لا يعرف أين يضع قدمه؛ المشكلة أن أتباع المدرستين وهم المدرسة السلفية والمدرسة الأشعرية؛ اتباع المدرستين من أنصاف المتعلمين يهلكون لأنفسهم بالكلام دون علم والمشكلة الأكبر أن آية كهذه يجب أن ترفع الإيمان جداً عندما تستشعر أن ﷲ هو العلي والأعلى والمتعالي (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ) فبدل أن يُستشعر علوِّ ﷲ تُستخدم الآية في الجدال والمراء والحروب الكلامية؛ فإذا رأيتم هذا الجدال بين المسلمين فلا تنساقوا إليه فهذا الجدال لا يؤدي إلى خير وكثير من الذين يشاركون في هذه الجدالات سيندمون أشد الندم؛ والفيصل في هذا هو أن ﷲ هو الأول والآخر والظاهر والباطن لا يحده زمان ولا يحده مكان هو العلي والأعلى والمتعالي دائم العلو.. (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) هل أمنتم أن ﷲ لن يخسف بكم الأرض؟ الخسف: هو الإنهيارات الأرضية، ونرى أحياناً انهيارات فترتفع وتهبط الأرض وتقع فيها السيارات والناس (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) هل تضمنون أن الله لن يخسف بكم الأرض وتضطرب اضطراب شديد حولكم؟ استفهام غرضه التعجب من الناس الذين يكفرون بالله ويعصون ﷲ وهم يشعرون بالأمان!! (أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) هل تضمنون أن لا يرسل الله عليكم حجارة من السماء كقوم لوط وقوم شعيب، واكتشف العلماء مؤخرا أن هلاك هذه الأقوام كان بانفجار شهاب كبير عبارة عن صخرة دخلت من الفضاء وانفجرت بقوة ١٠٠٠ قنبلة من هيروشيما فوق قرى القوم الذين هلكوا فنزلت عليهم قطع حجارة مشتعلة، والدراسة نُشرت في المجلات العلمية، وهذا إنذار والإنذارات كثيرة في القرآن لكن الإنسان لا يصدق إلا عندما يرى بعينه (فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ) عندما ينزل عذاب الله بكم؛ والخطاب للكفار ستعرفون كيف تكون انذاراته؟ (وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) من كان قبل كفار قريش كذبوا فكيف كان نكيري أي إنكاري للتكذيب الذي كذّبوه؛ ماذا حصل لقوم هود وقوم صالح وقوم شعيب وقوم لوط وقبلهم كلهم قوم نوح ؟؟ أهلكهم الله وكل هذا العذاب ليس بعيداً عن كفار العرب الذين يكذبونك يا محمد.. (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19) أولم يروا الطائر يبسط جناحيه في السماء فيطير ومرة واحدة يقبض الجناحين فيرتفع ثم يفردها مرة ثانية وهو يحلق في الهواء؛ هذا الطير وزنه كيلو أو ٢ كيلو؛ البط المهاجر يسافر طائراً من شمال أوروبا لشواطئ إفريقيا من يحملهم في السماء لكي لا يقعوا؟ الرحمن، الذي جعل الأرض ذلولاً أي ذلّلها وسهلها ليس فقط للإنسان بل لكل مخلوقاته حتى الطير في السماء؛ وقانون الطفو والجاذبية الأرضية (إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ) من يرى الطائر في السماء فوق البحر المتوسط وهو عالمٌ ما ينقصه أفلن يعلم أحوالكم ونواياكم وكلامكم وأفعالكم؟؟ والهدف من هذه الآيات أن ينظر الكفار للطيور ليعرف مدى علم الله والشعور بإحاطة ﷲ تعالى بنا وبقدرته علينا..
من وضع هذه القوانين؟ ومن خلق الإنسان؟ ومن هداه إلى اكتشافها؟ ومن خلق الحديد الذي صنعت منه تلك الطيور؟ ومن خلق السموات التي تحلق فوقها؟ ومن خلق الأرض من تحتها؟ ومن خلقك؟ ومن خلق لك العقل؟ ومن خلق فيك التساؤل؟ ومن وهب لك عين لترى وأذن لتسمع ويد لتكتب هذا التعليق؟ ومن الذي يجري نبضك الآن؟ ومن يسير وظائفك الحيوية كلها؟ ومن إن شاء قبض سره الآن وأماتك؟
السماء تعني العلو، فهو سبحانه في العلو. وفي قد تأتي بمعنى على فتكون الآية بمعنى على السماء، لان الله سبحانه وتعالى كما قال في آيات كثيرة أنه استوى على العرش أي: علا وارتفع. وطريقة السلف من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين هي امرار آيات واحاديث الصفات والإيمان بها على لفظها كما جاءت من غير تشبيه ولا تحريف ولا تعطيل ولا تأويل، ونقول ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)) فسمعه ليس كمثل سمع شيء، وبصره ليس كمثل بصر شيء، وحياته ليست كمثل حياة شيء، وعلمه ليس كمثل علم شيء، ويده ليست كمثل يد شيء، واستواؤه على عرشه ليس كمثل استواء شيء، ونزوله الى السماء ليس كمثل نزول شيء، ومجيؤه يوم القيامة للفصل بين العباد ليس كمثل مجيء شيء، وهكذا هلم جرا في باقي الصفات.
اقرأ معايا الآية (١٦): 10:56 أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (١٦) الملك لا تستدرجوا إلى الجدال بين المسلمين.. (أتباع المدرسة السلفية، أتباع المدرسة الأشعرية و المدرسة الماتريدية..)
السماء تعني العلو، فهو سبحانه في العلو. وفي قد تأتي بمعنى على فتكون الآية بمعنى على السماء، لان الله سبحانه وتعالى كما قال في آيات كثيرة أنه استوى على العرش أي: علا وارتفع. وطريقة السلف من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين هي امرار آيات واحاديث الصفات والإيمان بها على لفظها كما جاءت من غير تشبيه ولا تحريف ولا تعطيل ولا تأويل، ونقول ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)) فسمعه ليس كمثل سمع شيء، وبصره ليس كمثل بصر شيء، وحياته ليست كمثل حياة شيء، وعلمه ليس كمثل علم شيء، ويده ليست كمثل يد شيء، ونزوله الى السماء ليس كمثل نزول شيء، ومجيؤه يوم القيامة للفصل بين العباد ليس كمثل مجيء شيء، وهكذا هلم جرا في باقي الصفات.
"تعجب من الأمان الرهيب الذي هم فيه" قد تعجبت جدا من أمان الحجاج الذين كانوا يطوفون بالحرم يوم سقطت الرافعة عليهم . من باب أولى أن لا يحس من هو خارج الحرم بالأمان ، و يستشعر البطش الإلاهي . لله درك .
فكيف كان نكير اي التغيير الجذري الذي حل بهم بعد ما كذبوا الرسل الا وهو انواع العذاب المختلفة التي احاطت بهم فاصبحوا لا يرى الا مساكنهم للعبرة والاتعاظ بما حل بهم وهذا هو النكير
"الخسف هو الإنهيارات الأرضية" الإنهيارات الأرضية ! أين قرأت هذا التفسير ؟ نتحدث هنا عن «تفسير» مصطلح ، لا عن «التدبر» . وضح تفسير المصطلح كما فهمه سلف الأمة ، ثم تدبر كيفما شئت .
(أولم يروا إلى الطير..) السياق هنا ليس سياق حديث عن قدرة الله وإلا لكانت اختتمت الآية مثل الكثير من آيات القرءان ب (إن الله على كل شىء قدير) ولكن السياق هنا سياق تحذير. فهمي والله أعلم إنذار وتحذير وتذكير بحادثة الفيل التي يعرفها كل العرب، أي خافوا أن يحل عليكم العذاب مثل أصحاب الفيل فالطيور المهاجرة تمر فوق رؤوسكم بأعداد كبيرة، (صافات) مثل سرب الطائرات الحربية، كل طائر يعرف موقعه، فلا يتصادمون بشكل عشوائي بل هو جيش منظم، (يقبضن) وتقبض قدميها فما أدراكم أنها لا تحمل بهما حجارة من سجيل؟ (ما يمسكهن إلا الرحمن) الذي أجل عقابكم رحمةً بكم، (إنه بكل شىء بصير) أنتم مواقعكم مكشوفة، يسهل على سلاح الطيران اقتناصكم. .. والله أعلم
جزاک الله خیر وبارک الله فیک ورزقنا وایاکم الجنه بدون حساب ولاسابق عذاب
اجمل حاجه فى التدبر ان الواحد بيستحضر هذا الشرح الراءع اثناء قراءه اى سوره وبيحاول انه يتدبر مثل سيادتك باشمهندس فاضل وان شاء الله كل ده يبقى فى ميزان حسناتك يارب كل الشكر لشخصك المحترم🌹🌹🌲🌲
اللهم إجعله عملاً متقبلاً خالصاً لوجهك الكريم ...آمين آمين
وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20)
جزيتم خيرا ياسوسو
جزاك الله خيرا
@@امعبدالرحيم-ب5ق جزانا واياكي ام عبد الرحيم ❤️❤️
@@موناليزا-ز5ع واياكي حبيبتي 💖💖
(وَأَسِرُّوا۟ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُوا۟ بِهِۦۤۖ إِنَّهُۥ عَلِیمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ أَلَا یَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِیفُ ٱلۡخَبِیرُ هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولࣰا فَٱمۡشُوا۟ فِی مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا۟ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَیۡهِ ٱلنُّشُورُ ءَأَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِیَ تَمُورُ أَمۡ أَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یُرۡسِلَ عَلَیۡكُمۡ حَاصِبࣰاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ كَیۡفَ نَذِیرِ وَلَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَكَیۡفَ كَانَ نَكِیرِ أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ إِلَى ٱلطَّیۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَـٰۤفَّـٰتࣲ وَیَقۡبِضۡنَۚ مَا یُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَـٰنُۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَیۡءِۭ بَصِیرٌ أَمَّنۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی هُوَ جُندࣱ لَّكُمۡ یَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَـٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَـٰفِرُونَ إِلَّا فِی غُرُورٍ)
[سورة الملك 13 - 20]
اللهم يسرلك كل صعب. مش معني كده ان القرآن صعب بس بعد مبسمع حضرتك بفهم وبستشعر عظمة القرآن بأحساس مختلف تمام
انت فعلا كنز ربنا يبارك في حضرتك ويجزيك كل خير ويبارك في حبايبك
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
جزاك الله خيرا انت ومن دل عليك
جزاك الله عنا خير الجزاء وبارك الله
بارك الله فيك
و اللهم تقبل الدعاء
جزاك الله خيرا جميل جدا ❤️❤️❤️❤️❤️
وجزاكم الله عنا خير الجزاء
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزآك الله خير الجزاء
ماشاء الله ربي يجعله في ميزان حسناتك
أعجبني جدا قولك "خلص الموضوع" و "لا يحده مكان" بخصوص الذي في السماء.
لله درك .
السماء تعني العلو، فهو سبحانه في العلو.
وفي قد تأتي بمعنى على فتكون الآية بمعنى على السماء، لان الله سبحانه وتعالى كما قال في آيات كثيرة أنه استوى على العرش أي: علا وارتفع.
وطريقة السلف من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين هي امرار آيات واحاديث الصفات والإيمان بها على لفظها كما جاءت من غير تشبيه ولا تحريف ولا تعطيل ولا تأويل، ونقول ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير))
فسمعه ليس كمثل سمع شيء،
وبصره ليس كمثل بصر شيء،
وحياته ليست كمثل حياة شيء،
وعلمه ليس كمثل علم شيء،
ويده ليست كمثل يد شيء،
واستواؤه على عرشه ليس كمثل استواء شيء،
ونزوله الى السماء ليس كمثل نزول شيء،
ومجيؤه يوم القيامة للفصل بين العباد ليس كمثل مجيء شيء،
وهكذا هلم جرا في باقي الصفات.
جزاك الله عنا خيرا يارب ربنا يجعلنا من أهل القرآن 🌿🌿
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
آمين يارب العالمين. جزاكم الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربنا يبارك فى حضرتك ياارب
الحمد لله رب العالمين
أمين أمين أمين يارب العالمين جزاكم الله رضاه والفردوس الأعلى يارب اللهم إجعل القرأن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وهداية لنا ولأبنائنا ولكل ألمسلمين يارب اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ربنا يبارك فيك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حعلها في ميزان خسناتك وحسنات اسرة التدبر الغاليه .اختكم من سورية ..دمشق اقدم مدن العالم .
مدينة الياسمين .🕊🕊🕊🕊
امين امين يارب العالمين
آمين 🤲🏻 آمين 🤲🏻 آمين 🤲🏻
الله عز وجل في السماء فوق عرشه ومن انكر هذا فهو ك+)))افر
الله يفتح عليك و يحفظك 🌾
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
﴿ءَأَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِیَ تَمُورُ﴾ [الملك ١٦]
﴿أأمِنتُمْ مَن في السَّماءِ﴾ وهو اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ كَما ذَهَبَ إلَيْهِ غَيْرُ واحِدٍ فَقِيلَ عَلى تَأْوِيلِ ﴿مَن في السَّماءِ﴾ أمْرُهُ سُبْحانَهُ وقَضاؤُهُ يَعْنِي أنَّهُ مِنَ التَّجَوُّزِ في الإسْنادِ أوْ أنَّ فِيهِ مُضافًا مُقَدَّرًا وأصْلُهُ مَن في السَّماءِ أمْرُهُ، فَلَمّا حُذِفَ المُضافُ وأُقِيمَ المُضافُ إلَيْهِ مَقامَهُ ارْتَفَعَ واسْتَتَرَ. وقِيلَ: عَلى تَقْدِيرِ خالِقِ مَن في السَّماءِ وقِيلَ: ﴿فِي﴾ بِمَعْنى عَلى ويُرادُ العُلُوُّ بِالقَهْرِ والقُدْرَةِ وقِيلَ هو مَبْنِيٌّ عَلى زَعْمِ العَرَبِ حَيْثُ كانُوا يَزْعُمُونَ أنَّهُ سُبْحانَهُ في السَّماءِ فَكَأنَّهُ قِيلَ: ( أأمِنتُمْ ) مَن تَزْعُمُونَ أنَّهُ ﴿فِي السَّماءِ﴾ وهو مُتَعالٍ عَنِ المَكانِ وهَذا في غايَةِ السَّخافَةِ فَكَيْفَ يُناسِبُ بِناءُ الكَلامِ في مِثْلِ هَذا المَقامِ عَلى زَعْمِ بَعْضِ زَعْمِ الجَهَلَةِ كَما لا يَخْفى عَلى المُنْصِفِ، أوْ هو غَيْرُهُ عَزَّ شَأْنُهُ وإلَيْهِ ذَهَبَ بَعْضُهم فَقِيلَ: أُرِيدَ بِالمَوْصُولِ المَلائِكَةُ عَلَيْهِمُ السَّلامُ المُوَكَّلُونَ بِتَدْبِيرِ هَذا العالَمِ وقِيلَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ وهو المَلِكُ المُوَكَّلُ بِالخَسْفِ، وأئِمَّةُ السَّلَفِ لَمْ يَذْهَبُوا إلى غَيْرِهِ تَعالى والآيَةُ عِنْدَهم مِنَ المُتَشابِهِ. وقَدْ قالَ ﷺ: ««آمَنُوا بِمُتَشابِهِهِ»» .ولَمْ يَقُلْ أوَّلُوهُ فَهم مُؤْمِنُونَ بِأنَّهُ ( عَزَّ وجَلَّ ) في السَّماءِ عَلى المَعْنى الَّذِي أرادَهُ سُبْحانَهُ مَعَ كَمالِ التَّنْزِيهِ، وحَدِيثُ الجارِيَةِ مِن أقْوى الأدِلَّةِ لَهم في هَذا البابِ وتَأْوِيلُهُ بِما أوَّلَ ابْنُ الخَلَفِ خُرُوجٌ عَنْ دائِرَةِ الإنْصافِ عِنْدَ أُولِي الألْبابِ. وفي فَتْحِ البارِي لِلْحافِظِ ابْنِ حَجْرٍ أُسْنِدَ الَّلكائِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الحَسَنِ الشَّيْبانِيِّ قالَ: اتِّفاقُ الفُقَهاءِ كُلِّهِمْ مِنَ المَشْرِقِ إلى المَغْرِبِ عَلى الإيمانِ بِالقُرْآنِ والأحادِيثِ الَّتِي جاءَتْ بِها الثِّقاتُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ في صِفَةِ الرَّبِّ مِن غَيْرِ تَشْبِيهٍ ولا تَفْسِيرٍ.وأسْنَدَ البَيْهَقِيُّ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ عَنْ أحْمَدَ بْنِ أبِي الحِوارِيِّ عَنْ سُفْيانَ بْنِ عُيَيَنْةَ: كُلُّ ما وصَفَ اللَّهُ تَعالى بِهِ نَفْسَهُ في كِتابِهِ فَتَفْسِيرُهُ تِلاوَتُهُ والسُّكُوتُ عَنْهُ وهَذِهِ طَرِيقَةُ الشّافِعِيِّ وأحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ.وقالَ إمامُ الحَرَمَيْنِ في الرِّسالَةِ النِّظامِيَّةِ: اخْتَلَفَ مَسالِكُ العُلَماءِ في هَذِهِ الظَّواهِرِ فَرَأى بَعْضُهم تَأْوِيلَها والتَزَمَ ذَلِكَ في آيِ الكِتابِ وما يَصِحُّ مِنَ السُّنَنِ، وذَهَبَ أئِمَّةُ السَّلَفِ إلى الِانْكِفافِ عَنِ التَّأْوِيلِ وإجْراءِ الظَّواهِرِ عَلى مَوارِدِها وتَفْوِيضِ مَعانِيها إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ، والَّذِي نَرْتَضِيهِ رَأْيًا ونَدِينُ اللَّهَ تَعالى بِهِ عَقِيدَةً اتِّباعُ سَلَفِ الأُمَّةِ لِلدَّلِيلِ القاطِعِ عَلى أنَّ إجْماعَ الأُمَّةِ حُجَّةٌ، فَلَوْ كانَ تَأْوِيلُ هَذِهِ الظَّواهِرِ حَتْمًا لَأوْشَكَ أنْ يَكُونَ اهْتِمامُهم بِهِ فَوْقَ اهْتِمامِهِمْ بِفُرُوعِ الشَّرِيعَةِ، إذِ انْصَرَمَ عَصْرُ الصَّحابَةِ والتّابِعِينَ عَلى الإضْرابِ عَنِ التَّأْوِيلِ كانَ ذَلِكَ هو الوَجْهَ المُتَّبَعَ انْتَهى كَلامُ الإمامِ.وقَدْ تَقَدَّمَ النَّقْلُ في ذَلِكَ عَنْ أهْلِ العَصْرِ الثّالِثِ وهم فُقَهاءُ الأمْصارِ كالثَّوْرِيِّ والأوْزاعِيِّ ومالِكٍ واللَّيْثِ ومَن عاصَرَهم وكَذا مَن أخَذَ عَنْهم مِنَ الأئِمَّةِ، فَكَيْفَ لا يُوثَقُ بِما اتَّفَقَ عَلَيْهِ أهْلُ القُرُونِ الثَّلاثَةِ وهم خَيْرُ القُرُونِ بِشَهادَةِ صاحِبِ الشَّرِيعَةِ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ؟ انْتَهى كَلامُ الحافِظِ عَلى وجْهِ الِاخْتِصارِ.ونَقَلَ نُصُوصَ الأئِمَّةِ في إجْراءِ ذَلِكَ عَلى الظّاهِرِ مَعَ التَّنْزِيهِ مِن غَيْرِ تَأْوِيلٍ يُفْضِي إلى مَزِيدِ بَسْطٍ وتَطْوِيلٍ وقَدْ أُلِّفَتْ فِيهِ كُتُبٌ مُعْتَبَرَةً مُطَوَّلَةٌ ومُخْتَصَرَةٌ. وفي تَنْبِيهِ العُقُولِ لِشَيْخِ مَشايِخِنا إبْراهِيمَ الكُورانِيِّ أنَّ إجْماعَ القُرُونِ الثَّلاثَةِ عَلى إجْراءِ المُتَشابِهاتِ عَلى مَوارِدِها مَعَ التَّنْزِيهِ بِ ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾ [الشُّورى: 11] دَلِيلٌ عَلى أنَّ الشّارِعَ صَلَواتُ اللَّهِ تَعالى وسَلامُهُ عَلَيْهِ أرادَ بِها ظَواهِرَها والجَزْمُ بِصِدْقِهِ ﷺ دَلِيلٌ عَلى عَدَمِ المُعارِضِ العَقْلِيِّ الدّالِّ عَلى نَقِيضِ ما دَلَّ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ النَّقْلِيُّ في نَفْسِ الأمْرِ وإنْ تَوَهَمَهُ العاقِلُ في طَوْرِ النَّظَرِ والفِكْرِ. فَمَعْرِفَةُ اللَّهِ تَعالى بِهَذا النَّحْوِ مِنَ الصِّفاتِ طَوْرٌ وراءَ ذَلِكَ انْتَهى.وأنا أقُولُ في التَّأْوِيلِ اتِّباعُ الظَّنِّ وقَوْلُ في اللَّهِ ( عَزَّ وجَلَّ ) بِغَيْرِ عِلْمٍ وإلّا لاتَّحَدَ ما يَذْكُرُونَهُ مِنَ المَعْنى فِيهِ مَعَ أنَّ الأمْرَ لَيْسَ كَذَلِكَ حَيْثُ يَذْكُرُونَ في تَأْوِيلِ شَيْءٍ واحِدٍ وُجُوهًا مِنَ الِاحْتِمالاتِ وفِيما عَلَيْهِ السَّلَفُ سَلامَةٌ مِن ذَلِكَ ويَكْفِي هَذا في كَوْنِهِ أحْسَنَ المَسالِكِ.
وما ( عَلَيَّ ) إذا ما قُلْتُ مُعْتَقَدِي دَعِ الجَهُولَ يَظُنُّ الجَهْلَ عُدْوانًا.
......
(روح المعاني - الآلوسي (١٢٧٠ هـ))
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم ونفعنا بكم دوما
الحمد لله
بارك الله فيكم
بارك الله في عمرك ووقتك وعلمك وجهدك أستاذنا الفاضل 💐🌼💐🌼 وجزاكم الله خيرا أستاذنا الفاضل 💐🌼💐🌼
اللهم آمين يا رب 🌹
@@aliciaz.7339 💝🌹🌹
جزاك الله خيرا ونفع بك الناس وثبتك على طاعته ورضاه
بارك الله فيكم وفى والدتك وأسرتك ورحم وغفر الله لوالدك
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وجزاك اللة خير
اللهم تنفعنا بما علمتنا
جزاكم الله عنا خير الجزاء و نفع بكم يا رب العالمين
تدبر القران كنز عرفنا عليه الاستاذ فاضل سليمان ربنا يكرمك علي تعبك معانا شكرا
اعانك الله يا استاذنا فاضل
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه ااجمعين
من أمتع الحلقات بارك الله فيك وفي علمك وعملك 💐
جزاكم الله خيرا و حفظكم لأهليكم و للمسلمين..
آمين يارب العالمين 🤲
اللهم آمييين
اللهم آمين 🤲
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا رب العالمين .
جزاك الله خيرا.وبارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك ورزقك الله الفردوس الاعلى أن شاءالله
جزاكم الله خيرا كثيرا
اللهم امين يارب العالمين جزاك الله خيرا
الحمد لله على نعمة التدبر و بارك في علمك و عملك استاذنا الفاضل 🌷
آمين آمين آمين يآرب العالمين جازاك الله الف خير أستاذنا الفاضل
جزاكم الله خيرا استاذنا الفاضل.
فاللهم
امين امين امين
❤❤❤
جزاكم الله خيرا ونفع بكم وبارك فيكم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
الإرتداع من عذاب النار في الدنيا رحمة.. لكن للأسف، الكافرون في حالة من الغرور الشديد، يظنون أنهم في أمان من عذاب الله..
(أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16)
هذه الآية من المتشابهات أي تقبل عدة تفاسير (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ) من هو الذي في السماء ويستطيع أن يخسف الأرض بالكفار؟؟ الاحتمالات أن يكون المقصود هو ﷲ أو جبريل أو الملائكة، كالملائكة الذين أنزلوا العذاب بالأقوام البائدة قوم لوط وهود وصالح وشعيب، وقد يكون في الآية محذوف (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ -سلطانه- أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) هناك من أخذ الآية كما هي وقال المقصود هو ﷲ وطالما أنه قال أنه في السماء إذن هو في السماء، وهناك من أوّل الآية وقال هذا غير مقبول لأن ﷲ لا يحده مكان ولا يمكن أن تحيط به السماء، بل هو مستوٍ على عرشه وعرشه فوق السماوات فكيف يكون في السماء بالمعنى الحرفي؛ وهؤلاء ذهبوا لمعنى أن من في السماء هو سلطانه، والعلماء في المدرستين حذرون جداً ويدركون تماماً ما يقولون؛ فالخوض هنا أشبه بحقل ألغام، لا يستطيع أي أحد أن يمشي فيه وهو لا يعرف أين يضع قدمه؛ المشكلة أن أتباع المدرستين وهم المدرسة السلفية والمدرسة الأشعرية؛ اتباع المدرستين من أنصاف المتعلمين يهلكون لأنفسهم بالكلام دون علم والمشكلة الأكبر أن آية كهذه يجب أن ترفع الإيمان جداً عندما تستشعر أن ﷲ هو العلي والأعلى والمتعالي (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ) فبدل أن يُستشعر علوِّ ﷲ تُستخدم الآية في الجدال والمراء والحروب الكلامية؛ فإذا رأيتم هذا الجدال بين المسلمين فلا تنساقوا إليه فهذا الجدال لا يؤدي إلى خير وكثير من الذين يشاركون في هذه الجدالات سيندمون أشد الندم؛ والفيصل في هذا هو أن ﷲ هو الأول والآخر والظاهر والباطن لا يحده زمان ولا يحده مكان هو العلي والأعلى والمتعالي دائم العلو..
(أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) هل أمنتم أن ﷲ لن يخسف بكم الأرض؟ الخسف: هو الإنهيارات الأرضية، ونرى أحياناً انهيارات فترتفع وتهبط الأرض وتقع فيها السيارات والناس (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) هل تضمنون أن الله لن يخسف بكم الأرض وتضطرب اضطراب شديد حولكم؟ استفهام غرضه التعجب من الناس الذين يكفرون بالله ويعصون ﷲ وهم يشعرون بالأمان!!
(أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17)
هل تضمنون أن لا يرسل الله عليكم حجارة من السماء كقوم لوط وقوم شعيب، واكتشف العلماء مؤخرا أن هلاك هذه الأقوام كان بانفجار شهاب كبير عبارة عن صخرة دخلت من الفضاء وانفجرت بقوة ١٠٠٠ قنبلة من هيروشيما فوق قرى القوم الذين هلكوا فنزلت عليهم قطع حجارة مشتعلة، والدراسة نُشرت في المجلات العلمية، وهذا إنذار والإنذارات كثيرة في القرآن لكن الإنسان لا يصدق إلا عندما يرى بعينه (فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ) عندما ينزل عذاب الله بكم؛ والخطاب للكفار ستعرفون كيف تكون انذاراته؟
(وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18)
من كان قبل كفار قريش كذبوا
فكيف كان نكيري أي إنكاري للتكذيب الذي كذّبوه؛ ماذا حصل لقوم هود وقوم صالح وقوم شعيب وقوم لوط وقبلهم كلهم قوم نوح ؟؟ أهلكهم الله وكل هذا العذاب ليس بعيداً عن كفار العرب الذين يكذبونك يا محمد..
(أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19)
أولم يروا الطائر يبسط جناحيه في السماء فيطير ومرة واحدة يقبض الجناحين فيرتفع ثم يفردها مرة ثانية وهو يحلق في الهواء؛ هذا الطير وزنه كيلو أو ٢ كيلو؛ البط المهاجر يسافر طائراً من شمال أوروبا لشواطئ إفريقيا من يحملهم في السماء لكي لا يقعوا؟ الرحمن، الذي جعل الأرض ذلولاً أي ذلّلها وسهلها ليس فقط للإنسان بل لكل مخلوقاته حتى الطير في السماء؛ وقانون الطفو والجاذبية الأرضية (إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ) من يرى الطائر في السماء فوق البحر المتوسط وهو عالمٌ ما ينقصه أفلن يعلم أحوالكم ونواياكم وكلامكم وأفعالكم؟؟ والهدف من هذه الآيات أن ينظر الكفار للطيور ليعرف مدى علم الله والشعور بإحاطة ﷲ تعالى بنا وبقدرته علينا..
بارك الله فيك يا باشمهندس ويجعله في ميزان حسناتك وحسناتنا جميعا يا رب
السلام عليكم بارك الله فيك شيخنا العزيز 📖📖📖📖
السعي يذكر مع العبادة و المشي يذكر مع الرزق.. هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (١٥) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِىَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوْمِ ٱلْجُمُعَةِ فَٱسْعَوْاْ إِلَىٰ ذِكْرِ ٱللَّهِ وَذَرُواْ ٱلْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (٩) الجمعة
جزاكم الله خيرا وبارك فى علمك وعملك باشمهندس فاضل دائما تمتعنا بمفاهيم جديده وعلميه للآيات فنتدبرها فى التلاوه والصلاه
جزاكم الله خير الجزاء وكتب أجرك وجعله في ميزان حسناتك يارب
فأمشوا في مناكبها // لا تستعجلوا الرزق امشوا و ليس اسعوا و تدبر جميل انه ربط المشي بالرزق و السعي للعباده .. دايم يربط السعي بالعباده و الطاعه ..
نصيحه .. لا تدخلوا بين جدال المسلمين المذموم و تستخدموا الايات
الحمد لله على نعمة القوانين الفيزيائية التي جعلت الطيور الحديدية الضخمة تحلق فوق سماوات أرض الإسلام المباركة .
لله الحمد و المنة .
من وضع هذه القوانين؟ ومن خلق الإنسان؟ ومن هداه إلى اكتشافها؟ ومن خلق الحديد الذي صنعت منه تلك الطيور؟ ومن خلق السموات التي تحلق فوقها؟ ومن خلق الأرض من تحتها؟ ومن خلقك؟ ومن خلق لك العقل؟ ومن خلق فيك التساؤل؟ ومن وهب لك عين لترى وأذن لتسمع ويد لتكتب هذا التعليق؟ ومن الذي يجري نبضك الآن؟ ومن يسير وظائفك الحيوية كلها؟ ومن إن شاء قبض سره الآن وأماتك؟
@@canttellitsasecret
لله درك .
حبيبنا يا الله... الايه 20.. روعة
بورك فيكم وجزاكم كل خير
جزاك الله خير الجزاء
كلام جميييل....وفي منتهى العقلانية والوسطية
السماء تعني العلو، فهو سبحانه في العلو.
وفي قد تأتي بمعنى على فتكون الآية بمعنى على السماء، لان الله سبحانه وتعالى كما قال في آيات كثيرة أنه استوى على العرش أي: علا وارتفع.
وطريقة السلف من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين هي امرار آيات واحاديث الصفات والإيمان بها على لفظها كما جاءت من غير تشبيه ولا تحريف ولا تعطيل ولا تأويل، ونقول ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير))
فسمعه ليس كمثل سمع شيء،
وبصره ليس كمثل بصر شيء،
وحياته ليست كمثل حياة شيء،
وعلمه ليس كمثل علم شيء،
ويده ليست كمثل يد شيء،
واستواؤه على عرشه ليس كمثل استواء شيء،
ونزوله الى السماء ليس كمثل نزول شيء،
ومجيؤه يوم القيامة للفصل بين العباد ليس كمثل مجيء شيء،
وهكذا هلم جرا في باقي الصفات.
جزاكم الله خيرا🌷
جزاك الله خيرا ونفع بك استاذنا الفاضل
#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية حتى الموت إن شاء الله تعالى
اموت واعرف الي مش عاجبهم الاربعه اصلا مش حيلاقي مثله بالشرح ابدا يسر علينا الحفظ لانا فهمنا الايات يسعد قللك مهندس فاضل
هم عايزين حد يفسر على مازاجهم هذا هو الجهل مش عايزين يسيبوا منطقة الراحة😂بس اجمل حاجه ان الاستاذ بصراحة مكمل ومش معبرهم
خليهم يطيروو ويضلوا بجهل لكتاب الله
👍😀
❤️❤️❤️❤️❤️
اقرأ معايا الآية (١٦): 10:56
أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (١٦) الملك
لا تستدرجوا إلى الجدال بين المسلمين..
(أتباع المدرسة السلفية، أتباع المدرسة الأشعرية و المدرسة الماتريدية..)
﴿ءَأَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِیَ تَمُورُ﴾ [الملك ١٦]
﴿أأمِنتُمْ مَن في السَّماءِ﴾ وهو اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ كَما ذَهَبَ إلَيْهِ غَيْرُ واحِدٍ فَقِيلَ عَلى تَأْوِيلِ ﴿مَن في السَّماءِ﴾ أمْرُهُ سُبْحانَهُ وقَضاؤُهُ يَعْنِي أنَّهُ مِنَ التَّجَوُّزِ في الإسْنادِ أوْ أنَّ فِيهِ مُضافًا مُقَدَّرًا وأصْلُهُ مَن في السَّماءِ أمْرُهُ، فَلَمّا حُذِفَ المُضافُ وأُقِيمَ المُضافُ إلَيْهِ مَقامَهُ ارْتَفَعَ واسْتَتَرَ. وقِيلَ: عَلى تَقْدِيرِ خالِقِ مَن في السَّماءِ وقِيلَ: ﴿فِي﴾ بِمَعْنى عَلى ويُرادُ العُلُوُّ بِالقَهْرِ والقُدْرَةِ وقِيلَ هو مَبْنِيٌّ عَلى زَعْمِ العَرَبِ حَيْثُ كانُوا يَزْعُمُونَ أنَّهُ سُبْحانَهُ في السَّماءِ فَكَأنَّهُ قِيلَ: ( أأمِنتُمْ ) مَن تَزْعُمُونَ أنَّهُ ﴿فِي السَّماءِ﴾ وهو مُتَعالٍ عَنِ المَكانِ وهَذا في غايَةِ السَّخافَةِ فَكَيْفَ يُناسِبُ بِناءُ الكَلامِ في مِثْلِ هَذا المَقامِ عَلى زَعْمِ بَعْضِ زَعْمِ الجَهَلَةِ كَما لا يَخْفى عَلى المُنْصِفِ، أوْ هو غَيْرُهُ عَزَّ شَأْنُهُ وإلَيْهِ ذَهَبَ بَعْضُهم فَقِيلَ: أُرِيدَ بِالمَوْصُولِ المَلائِكَةُ عَلَيْهِمُ السَّلامُ المُوَكَّلُونَ بِتَدْبِيرِ هَذا العالَمِ وقِيلَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ وهو المَلِكُ المُوَكَّلُ بِالخَسْفِ، وأئِمَّةُ السَّلَفِ لَمْ يَذْهَبُوا إلى غَيْرِهِ تَعالى والآيَةُ عِنْدَهم مِنَ المُتَشابِهِ. وقَدْ قالَ ﷺ: ««آمَنُوا بِمُتَشابِهِهِ»» .ولَمْ يَقُلْ أوَّلُوهُ فَهم مُؤْمِنُونَ بِأنَّهُ ( عَزَّ وجَلَّ ) في السَّماءِ عَلى المَعْنى الَّذِي أرادَهُ سُبْحانَهُ مَعَ كَمالِ التَّنْزِيهِ، وحَدِيثُ الجارِيَةِ مِن أقْوى الأدِلَّةِ لَهم في هَذا البابِ وتَأْوِيلُهُ بِما أوَّلَ ابْنُ الخَلَفِ خُرُوجٌ عَنْ دائِرَةِ الإنْصافِ عِنْدَ أُولِي الألْبابِ. وفي فَتْحِ البارِي لِلْحافِظِ ابْنِ حَجْرٍ أُسْنِدَ الَّلكائِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الحَسَنِ الشَّيْبانِيِّ قالَ: اتِّفاقُ الفُقَهاءِ كُلِّهِمْ مِنَ المَشْرِقِ إلى المَغْرِبِ عَلى الإيمانِ بِالقُرْآنِ والأحادِيثِ الَّتِي جاءَتْ بِها الثِّقاتُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ في صِفَةِ الرَّبِّ مِن غَيْرِ تَشْبِيهٍ ولا تَفْسِيرٍ.وأسْنَدَ البَيْهَقِيُّ بِسَنَدٍ صَحِيحٍ عَنْ أحْمَدَ بْنِ أبِي الحِوارِيِّ عَنْ سُفْيانَ بْنِ عُيَيَنْةَ: كُلُّ ما وصَفَ اللَّهُ تَعالى بِهِ نَفْسَهُ في كِتابِهِ فَتَفْسِيرُهُ تِلاوَتُهُ والسُّكُوتُ عَنْهُ وهَذِهِ طَرِيقَةُ الشّافِعِيِّ وأحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ.وقالَ إمامُ الحَرَمَيْنِ في الرِّسالَةِ النِّظامِيَّةِ: اخْتَلَفَ مَسالِكُ العُلَماءِ في هَذِهِ الظَّواهِرِ فَرَأى بَعْضُهم تَأْوِيلَها والتَزَمَ ذَلِكَ في آيِ الكِتابِ وما يَصِحُّ مِنَ السُّنَنِ، وذَهَبَ أئِمَّةُ السَّلَفِ إلى الِانْكِفافِ عَنِ التَّأْوِيلِ وإجْراءِ الظَّواهِرِ عَلى مَوارِدِها وتَفْوِيضِ مَعانِيها إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ، والَّذِي نَرْتَضِيهِ رَأْيًا ونَدِينُ اللَّهَ تَعالى بِهِ عَقِيدَةً اتِّباعُ سَلَفِ الأُمَّةِ لِلدَّلِيلِ القاطِعِ عَلى أنَّ إجْماعَ الأُمَّةِ حُجَّةٌ، فَلَوْ كانَ تَأْوِيلُ هَذِهِ الظَّواهِرِ حَتْمًا لَأوْشَكَ أنْ يَكُونَ اهْتِمامُهم بِهِ فَوْقَ اهْتِمامِهِمْ بِفُرُوعِ الشَّرِيعَةِ، إذِ انْصَرَمَ عَصْرُ الصَّحابَةِ والتّابِعِينَ عَلى الإضْرابِ عَنِ التَّأْوِيلِ كانَ ذَلِكَ هو الوَجْهَ المُتَّبَعَ انْتَهى كَلامُ الإمامِ.وقَدْ تَقَدَّمَ النَّقْلُ في ذَلِكَ عَنْ أهْلِ العَصْرِ الثّالِثِ وهم فُقَهاءُ الأمْصارِ كالثَّوْرِيِّ والأوْزاعِيِّ ومالِكٍ واللَّيْثِ ومَن عاصَرَهم وكَذا مَن أخَذَ عَنْهم مِنَ الأئِمَّةِ، فَكَيْفَ لا يُوثَقُ بِما اتَّفَقَ عَلَيْهِ أهْلُ القُرُونِ الثَّلاثَةِ وهم خَيْرُ القُرُونِ بِشَهادَةِ صاحِبِ الشَّرِيعَةِ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ؟ انْتَهى كَلامُ الحافِظِ عَلى وجْهِ الِاخْتِصارِ.ونَقَلَ نُصُوصَ الأئِمَّةِ في إجْراءِ ذَلِكَ عَلى الظّاهِرِ مَعَ التَّنْزِيهِ مِن غَيْرِ تَأْوِيلٍ يُفْضِي إلى مَزِيدِ بَسْطٍ وتَطْوِيلٍ وقَدْ أُلِّفَتْ فِيهِ كُتُبٌ مُعْتَبَرَةً مُطَوَّلَةٌ ومُخْتَصَرَةٌ. وفي تَنْبِيهِ العُقُولِ لِشَيْخِ مَشايِخِنا إبْراهِيمَ الكُورانِيِّ أنَّ إجْماعَ القُرُونِ الثَّلاثَةِ عَلى إجْراءِ المُتَشابِهاتِ عَلى مَوارِدِها مَعَ التَّنْزِيهِ بِ ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ﴾ [الشُّورى: 11] دَلِيلٌ عَلى أنَّ الشّارِعَ صَلَواتُ اللَّهِ تَعالى وسَلامُهُ عَلَيْهِ أرادَ بِها ظَواهِرَها والجَزْمُ بِصِدْقِهِ ﷺ دَلِيلٌ عَلى عَدَمِ المُعارِضِ العَقْلِيِّ الدّالِّ عَلى نَقِيضِ ما دَلَّ عَلَيْهِ الدَّلِيلُ النَّقْلِيُّ في نَفْسِ الأمْرِ وإنْ تَوَهَمَهُ العاقِلُ في طَوْرِ النَّظَرِ والفِكْرِ. فَمَعْرِفَةُ اللَّهِ تَعالى بِهَذا النَّحْوِ مِنَ الصِّفاتِ طَوْرٌ وراءَ ذَلِكَ انْتَهى.وأنا أقُولُ في التَّأْوِيلِ اتِّباعُ الظَّنِّ وقَوْلُ في اللَّهِ ( عَزَّ وجَلَّ ) بِغَيْرِ عِلْمٍ وإلّا لاتَّحَدَ ما يَذْكُرُونَهُ مِنَ المَعْنى فِيهِ مَعَ أنَّ الأمْرَ لَيْسَ كَذَلِكَ حَيْثُ يَذْكُرُونَ في تَأْوِيلِ شَيْءٍ واحِدٍ وُجُوهًا مِنَ الِاحْتِمالاتِ وفِيما عَلَيْهِ السَّلَفُ سَلامَةٌ مِن ذَلِكَ ويَكْفِي هَذا في كَوْنِهِ أحْسَنَ المَسالِكِ.
وما ( عَلَيَّ ) إذا ما قُلْتُ مُعْتَقَدِي دَعِ الجَهُولَ يَظُنُّ الجَهْلَ عُدْوانًا.
.....
(روح المعاني - الآلوسي (١٢٧٠ هـ))
السماء تعني العلو، فهو سبحانه في العلو.
وفي قد تأتي بمعنى على فتكون الآية بمعنى على السماء، لان الله سبحانه وتعالى كما قال في آيات كثيرة أنه استوى على العرش أي: علا وارتفع.
وطريقة السلف من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين هي امرار آيات واحاديث الصفات والإيمان بها على لفظها كما جاءت من غير تشبيه ولا تحريف ولا تعطيل ولا تأويل، ونقول ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير))
فسمعه ليس كمثل سمع شيء،
وبصره ليس كمثل بصر شيء،
وحياته ليست كمثل حياة شيء،
وعلمه ليس كمثل علم شيء،
ويده ليست كمثل يد شيء،
ونزوله الى السماء ليس كمثل نزول شيء،
ومجيؤه يوم القيامة للفصل بين العباد ليس كمثل مجيء شيء،
وهكذا هلم جرا في باقي الصفات.
وانصحك بمشاهدة مقطع رائع في بيان صفات الله عز وجل للشيخ سعيد الكملي th-cam.com/video/2lsX-tbB1Ms/w-d-xo.html
"تعجب من الأمان الرهيب الذي هم فيه"
قد تعجبت جدا من أمان الحجاج الذين كانوا يطوفون بالحرم يوم سقطت الرافعة عليهم .
من باب أولى أن لا يحس من هو خارج الحرم بالأمان ، و يستشعر البطش الإلاهي .
لله درك .
#مقاطعة_المنتجات_الهندية
بارك الله فيك استاذ طلبا وليس أمرا اذكر اسم العراق في دعائك لاننا بأمس الحاجه الى الدعاء
فكيف كان نكير اي التغيير الجذري الذي حل بهم بعد ما كذبوا الرسل الا وهو انواع العذاب المختلفة التي احاطت بهم فاصبحوا لا يرى الا مساكنهم للعبرة والاتعاظ بما حل بهم وهذا هو النكير
انا زعيم فى بيت من الجنه من ترك الجدال وهو محق
13:25 تحذير
بس ما سمعت انه تدبر واليه النشور؟🙄
"الخسف هو الإنهيارات الأرضية"
الإنهيارات الأرضية ! أين قرأت هذا التفسير ؟ نتحدث هنا عن «تفسير» مصطلح ، لا عن «التدبر» .
وضح تفسير المصطلح كما فهمه سلف الأمة ، ثم تدبر كيفما شئت .
مش عجبك ريح نفسك وماتسمعش
(أولم يروا إلى الطير..) السياق هنا ليس سياق حديث عن قدرة الله وإلا لكانت اختتمت الآية مثل الكثير من آيات القرءان ب (إن الله على كل شىء قدير)
ولكن السياق هنا سياق تحذير. فهمي والله أعلم إنذار وتحذير وتذكير بحادثة الفيل التي يعرفها كل العرب، أي خافوا أن يحل عليكم العذاب مثل أصحاب الفيل فالطيور المهاجرة تمر فوق رؤوسكم بأعداد كبيرة، (صافات) مثل سرب الطائرات الحربية، كل طائر يعرف موقعه، فلا يتصادمون بشكل عشوائي بل هو جيش منظم، (يقبضن) وتقبض قدميها فما أدراكم أنها لا تحمل بهما حجارة من سجيل؟ (ما يمسكهن إلا الرحمن) الذي أجل عقابكم رحمةً بكم، (إنه بكل شىء بصير) أنتم مواقعكم مكشوفة، يسهل على سلاح الطيران اقتناصكم. .. والله أعلم
"العلماء إكتشفوا مؤخرا"
العلماء ، تقصد علماء أهل الكفر .
كيف عرفت أن الله هو المقصود في الٱية 17 ، و ذكرت سلطان الله في الٱية 16 !
يا بشمهندس انتا سويت اقوال السلف والصحابة والتابعين وادلة من القرأن والسنة بأقوال فرقة ظهرت بالقرن الرابع !!!
(وَأَسِرُّوا۟ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُوا۟ بِهِۦۤۖ إِنَّهُۥ عَلِیمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ أَلَا یَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِیفُ ٱلۡخَبِیرُ هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولࣰا فَٱمۡشُوا۟ فِی مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا۟ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَیۡهِ ٱلنُّشُورُ ءَأَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِیَ تَمُورُ أَمۡ أَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یُرۡسِلَ عَلَیۡكُمۡ حَاصِبࣰاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ كَیۡفَ نَذِیرِ وَلَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَكَیۡفَ كَانَ نَكِیرِ أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ إِلَى ٱلطَّیۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَـٰۤفَّـٰتࣲ وَیَقۡبِضۡنَۚ مَا یُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَـٰنُۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَیۡءِۭ بَصِیرٌ أَمَّنۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی هُوَ جُندࣱ لَّكُمۡ یَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَـٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَـٰفِرُونَ إِلَّا فِی غُرُورٍ)
[سورة الملك 13 - 20]
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19) أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20)
❤❤❤
اللهم امين 🤲
(وَأَسِرُّوا۟ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُوا۟ بِهِۦۤۖ إِنَّهُۥ عَلِیمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ أَلَا یَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِیفُ ٱلۡخَبِیرُ هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولࣰا فَٱمۡشُوا۟ فِی مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا۟ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَیۡهِ ٱلنُّشُورُ ءَأَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِیَ تَمُورُ أَمۡ أَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یُرۡسِلَ عَلَیۡكُمۡ حَاصِبࣰاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ كَیۡفَ نَذِیرِ وَلَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَكَیۡفَ كَانَ نَكِیرِ أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ إِلَى ٱلطَّیۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَـٰۤفَّـٰتࣲ وَیَقۡبِضۡنَۚ مَا یُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَـٰنُۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَیۡءِۭ بَصِیرٌ أَمَّنۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی هُوَ جُندࣱ لَّكُمۡ یَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَـٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَـٰفِرُونَ إِلَّا فِی غُرُورٍ)
[سورة الملك 13 - 20]
(وَأَسِرُّوا۟ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُوا۟ بِهِۦۤۖ إِنَّهُۥ عَلِیمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ أَلَا یَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِیفُ ٱلۡخَبِیرُ هُوَ ٱلَّذِی جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولࣰا فَٱمۡشُوا۟ فِی مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا۟ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَیۡهِ ٱلنُّشُورُ ءَأَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِیَ تَمُورُ أَمۡ أَمِنتُم مَّن فِی ٱلسَّمَاۤءِ أَن یُرۡسِلَ عَلَیۡكُمۡ حَاصِبࣰاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ كَیۡفَ نَذِیرِ وَلَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَكَیۡفَ كَانَ نَكِیرِ أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ إِلَى ٱلطَّیۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَـٰۤفَّـٰتࣲ وَیَقۡبِضۡنَۚ مَا یُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَـٰنُۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَیۡءِۭ بَصِیرٌ أَمَّنۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی هُوَ جُندࣱ لَّكُمۡ یَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَـٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَـٰفِرُونَ إِلَّا فِی غُرُورٍ)
[سورة الملك 13 - 20]