حلقة جيدة جدا ومفيدة ، فقد لخصت الأحزاب ولكن أين الحزب الوطنى فقد كان حزب يحوى مجموعة ليست بالقليلة من كبار الرجالات فى هذه الآونة ومنهم على سبيل المثال زعيم الإستقلال التشريعى فى مصر وهو د عبدالرزاق باشا السنهورى و هو الذى أسس مجلس الدولة والذى تم ضربه فى حديقته حتى أن كاد يهلك بأيدى عمال النقل الذين كانوا قد أرسلوا بمعرفة عبناصر وتمت مكافأة من كان على رأسهم بأن أصبح على رأس إتحاد النقابات وأذكر هنا أن عبناصر ذهب الى المستشفى لزيارة عبدالرزاق باشا ورفض السماح له بالدخول عليه .. كنت أتمنى على سيادتكم ذكر أمثلة للأعلام فى فترة الربع الثانى من القرن العشرين وإنتماءاتهم الحزبية حيث أن قمة سنام المجتمع المصرى هو هذا الربع الثانى من القرن وقبل الدخول فى النفق
Nazli was literally a whore before her first marriage before the Albanian mamlook pig Fouad the father of the pig Farouk, she even got pregnant with the pig Farouk before marrying the old pig, Beram Eltounsi wrote a poem about that which made the pig Fouad expel him from Egypt.
كان الامر في مصر محسوما وبريطانيا _ مع امريكا _ قررت وضعاً معينا لمصر لا يتحقق إلا بوجود العسكر فكان الاتفاق المبدئي مع عبد الناصر ( ثبت تواصله مع السفارتين الامريكية والبريطانية قبل 52 بسنوات ) , وضباط يوليو بمن فيهم نجيب لم يكونوا قادرين على صنع شئ لو قرر الملك المقاومة فكانت معظم قطاعات الجيش معه والحرس الملكي والقوات البحرية ولكنه قرر عدم المواجهة إما رغبة منه في عدم سفك الدماء كما قال الاستاذ أوانه تلقى افادة من السفارة البريطانية بانها لن تقف معه والنصيحة له بالتسليم , وهو ماقالته الملكة ناريمان انه كان على تواصل مع السفارة البريطانية في ذلك اليوم وكان منفعلا جدا ثم بعدها قررعدم المواجهة , كانت الملكية تشكل رابطاً قويا يجمع الشعب المصري وكان النظام السياسي في مصر يعتبر متقدما الى حد كبير ما كان سيتيح الفرصة لها لتنهض فور خروج بريطانيا الوشيك وما كانت بريطانيا لترضى بذلك فكان الحل حركة يوليو , المحصلة لم يكن أي اجراء سيتخذه الملك سيغير مصير الملكية , ولا مصير مصر للأسف .
@@falconm9792 من الملاحظ في كل الدول المحيطة بل و برا المنطقة هو ان الانجليز و الامريكان مش بيحافظوا علي نظام حكم عندك نظام الملكي في الاردن و السعودية و عمان و المغرب فضلوا بينما مصر و ليبيا و العراق و اليمن النظام سقط كل نظام حكم و شطارته في البقاء في الحكم هما مش واقفين علي حد و هيتعاملوا مع الموجود ايا كان مين علاقة الظباط الاحرار بالامريكان قبل ٥٢ كانت مرتبطة بحاجة واحدة و هي ان ميكونش في ثورة شيوعية هما كانوا خايفين من قيام ثورة شيوعية و ان الحالة الاجتماعية في البلد مش كويسة و النشاط الشيوعي بينتشر و الملك رافض اي إصلاح لو كان الملك مسك التنظيم قبل ما يقوم بالانقلاب قطعا مكنش حد هيكلمه و كان النظام هيستمر لفترة أطول لكن النظام كان بالفعل دخل غرفة الإنعاش و سقوطه كان مسالة وقت فقط خصوصا في آخر ٦ شهور لما عين ٤ حكومات فكرة ان الجيش كان مع الملك و يقدر يقضي علي الثورة الملك مكنش واثق في الجيش هو كان شايف ان بقاؤه في الحكم مرتبط بالانجليز و عشان كدا هو طلب من الانجليز التدخل و قبل الثورة قالها كذا مرة للمقربين منه ان لو حصلت ثورة الجيش الانجليزي هيدخل القاهرة فالمعادلة كانت صراع بين جماعتين و الانجليز و الامريكان وقفوا متفرجين يشوفوا مين هيكسب اما موضوع الاحزاب الحياة السياسية كان فيها مشاكل و مكنتش زي انجلترا خالص و في الاخر كانت الاحزاب ضعفت من كتر الانشقاقات و الصراعات المستمرة و في شخصيات زي اسماعيل صدقي كان قال في مذكراته ان الاحزاب شغالة لمصالحها مش للبلد و علي ماهر دا كان ضد الديمقراطية بشكل كامل و كان له تأثيره علي الملك و كان اتكلم خالد محيي الدين و هو من الظباط اللي كانوا مع عودة الديمقراطية قال المناخ العام في البلد كان ضد عودة الديمقراطية و كانت فكرة المستبد العادل علي هوا النخب السياسية وقتها
@@ahmedbasha4322 وجهة نظر محترمة ولا أزال على رأيي بأن مصر في نظر الانجليز والأمريكان أخطر من أن تترك وشأنها إضافة إلى أنها جارة فلسطين الكبرى ويجب ان يكون في مصر نظام يجاري ما يرتب لهذا البلد السليب ولم يخيب عبد الناصر الظن وكان ما حدث في 67 . في كل الأحوال كانت مؤامرة وتختلف المؤامرات حسب كل بلد وظروفه واحتياجاتهم منه .
@@falconm9792 مهو عدم الترك دا مش بتغيير النظام بيكون بالضغط عليه بالعقوبات أو يسلطوا عليه حد هما كانوا عارفين كويس أن عبد الناصر طايش بتاع كلام كتير و بتاع فتحة صدر و استغلوا الحتة دي و علي فكرة دي عند كل اللي حكموا مصر اما بيكون بتاع كلام و بيهدد و مش بيعمل حاجة أو يعد يهدد و يدخل حرب و ياخد هزيمة نكراء حرب ٦٧ طبعا هو مسؤول عن هزيمة مصر فيها قولا واحدا بس دا لا ينفي أن تم توريطه في الحرب دي من قبل الفلسطينيين و السوريين كان في توترات مستمرة علي الجبهة السورية و اسرائيل هددت باحتلال دمشق لو موقفتش عمليات الفلسطينيين المنطلقين منها و طبعا كله يقول فينك يا ناصر يا حامي حمي الأمة فينك من سوريا فحب يهدد اسرائيل بمظاهرة عسكرية فتخاف و تسكت احمد الشقيري رئيس منظمة التحرير الفلسطينية وقتها قال إنه مع قادة المنظمات الفلسطينية قالوا بالحرف هدفنا نورط الدول العربية في حرب مع إسرائيل و كان لهم ما أرادوا و اتورطت المنطقة في الحرب بس النتيجة كانت مختلفة تماما عن اللي كانوا عايزينه
![[UNCUT] "เสรีพิศุทธ์" แฉยับ! งัดหลักฐานใหม่ชั้น 14 ได้นอนคุกสมใจแน่!! I คนดังนั่งเคลียร์ I 2 ก.ย.67](http://i.ytimg.com/vi/O1SSg4p9Izs/mqdefault.jpg)
💕🙏💕🙏
حلقة جيدة جدا ومفيدة ، فقد لخصت الأحزاب ولكن أين الحزب الوطنى فقد كان حزب يحوى مجموعة ليست بالقليلة من كبار الرجالات فى هذه الآونة ومنهم على سبيل المثال زعيم الإستقلال التشريعى فى مصر وهو د عبدالرزاق باشا السنهورى و هو الذى أسس مجلس الدولة والذى تم ضربه فى حديقته حتى أن كاد يهلك بأيدى عمال النقل الذين كانوا قد أرسلوا بمعرفة عبناصر وتمت مكافأة من كان على رأسهم بأن أصبح على رأس إتحاد النقابات وأذكر هنا أن عبناصر ذهب الى المستشفى لزيارة عبدالرزاق باشا ورفض السماح له بالدخول عليه .. كنت أتمنى على سيادتكم ذكر أمثلة للأعلام فى فترة الربع الثانى من القرن العشرين وإنتماءاتهم الحزبية حيث أن قمة سنام المجتمع المصرى هو هذا الربع الثانى من القرن وقبل الدخول فى النفق
ماذا عن دور نازلي الأساسي في سقوط ابنها فاروق بل و النظام الملكي بالكامل
عندنا حلقة عن الحاشيه الملكية والمحيطين بالملك..
الحلقه دي نزلت و له لسه بتاعت الحاشية
@@drshow33 موجودة.. سلسلة رجال حول الملك
Nazli was literally a whore before her first marriage before the Albanian mamlook pig Fouad the father of the pig Farouk, she even got pregnant with the pig Farouk before marrying the old pig, Beram Eltounsi wrote a poem about that which made the pig Fouad expel him from Egypt.
كان الامر في مصر محسوما وبريطانيا _ مع امريكا _ قررت وضعاً معينا لمصر لا يتحقق إلا بوجود العسكر فكان الاتفاق المبدئي مع عبد الناصر ( ثبت تواصله مع السفارتين الامريكية والبريطانية قبل 52 بسنوات ) , وضباط يوليو بمن فيهم نجيب لم يكونوا قادرين على صنع شئ لو قرر الملك المقاومة فكانت معظم قطاعات الجيش معه والحرس الملكي والقوات البحرية ولكنه قرر عدم المواجهة إما رغبة منه في عدم سفك الدماء كما قال الاستاذ أوانه تلقى افادة من السفارة البريطانية بانها لن تقف معه والنصيحة له بالتسليم , وهو ماقالته الملكة ناريمان انه كان على تواصل مع السفارة البريطانية في ذلك اليوم وكان منفعلا جدا ثم بعدها قررعدم المواجهة , كانت الملكية تشكل رابطاً قويا يجمع الشعب المصري وكان النظام السياسي في مصر يعتبر متقدما الى حد كبير ما كان سيتيح الفرصة لها لتنهض فور خروج بريطانيا الوشيك وما كانت بريطانيا لترضى بذلك فكان الحل حركة يوليو , المحصلة لم يكن أي اجراء سيتخذه الملك سيغير مصير الملكية , ولا مصير مصر للأسف .
نظرية المؤامرة تطغى على كل شيء.. حتى التاريخ الذي هو احداثه نعرفها جميعا.. تقرأه بدورها من وجهة نظر اخرى!
@@HsNarrator المؤامرة وجدت مع وجود الجنس البشري لا سيما الاحداث ذات الدلائل القوية , ومن ينفونها لا يقلون يعدا عن الواقع عمن يلبسونها كل شئ .
@@falconm9792
من الملاحظ في كل الدول المحيطة بل و برا المنطقة هو ان الانجليز و الامريكان مش بيحافظوا علي نظام حكم
عندك نظام الملكي في الاردن و السعودية و عمان و المغرب فضلوا
بينما مصر و ليبيا و العراق و اليمن النظام سقط
كل نظام حكم و شطارته في البقاء في الحكم
هما مش واقفين علي حد و هيتعاملوا مع الموجود ايا كان مين
علاقة الظباط الاحرار بالامريكان قبل ٥٢ كانت مرتبطة بحاجة واحدة و هي ان ميكونش في ثورة شيوعية
هما كانوا خايفين من قيام ثورة شيوعية و ان الحالة الاجتماعية في البلد مش كويسة و النشاط الشيوعي بينتشر و الملك رافض اي إصلاح
لو كان الملك مسك التنظيم قبل ما يقوم بالانقلاب
قطعا مكنش حد هيكلمه و كان النظام هيستمر لفترة أطول
لكن النظام كان بالفعل دخل غرفة الإنعاش و سقوطه كان مسالة وقت فقط
خصوصا في آخر ٦ شهور لما عين ٤ حكومات
فكرة ان الجيش كان مع الملك و يقدر يقضي علي الثورة
الملك مكنش واثق في الجيش هو كان شايف ان بقاؤه في الحكم مرتبط بالانجليز و عشان كدا هو طلب من الانجليز التدخل و قبل الثورة قالها كذا مرة للمقربين منه ان لو حصلت ثورة الجيش الانجليزي هيدخل القاهرة
فالمعادلة كانت صراع بين جماعتين و الانجليز و الامريكان وقفوا متفرجين يشوفوا مين هيكسب
اما موضوع الاحزاب
الحياة السياسية كان فيها مشاكل و مكنتش زي انجلترا خالص
و في الاخر كانت الاحزاب ضعفت من كتر الانشقاقات و الصراعات المستمرة
و في شخصيات زي اسماعيل صدقي كان قال في مذكراته ان الاحزاب شغالة لمصالحها مش للبلد
و علي ماهر دا كان ضد الديمقراطية بشكل كامل و كان له تأثيره علي الملك
و كان اتكلم خالد محيي الدين و هو من الظباط اللي كانوا مع عودة الديمقراطية
قال المناخ العام في البلد كان ضد عودة الديمقراطية و كانت فكرة المستبد العادل علي هوا النخب السياسية وقتها
@@ahmedbasha4322 وجهة نظر محترمة ولا أزال على رأيي بأن مصر في نظر الانجليز والأمريكان أخطر من أن تترك وشأنها إضافة إلى أنها جارة فلسطين الكبرى ويجب ان يكون في مصر نظام يجاري ما يرتب لهذا البلد السليب ولم يخيب عبد الناصر الظن وكان ما حدث في 67 . في كل الأحوال كانت مؤامرة وتختلف المؤامرات حسب كل بلد وظروفه واحتياجاتهم منه .
@@falconm9792
مهو عدم الترك دا مش بتغيير النظام
بيكون بالضغط عليه بالعقوبات أو يسلطوا عليه حد
هما كانوا عارفين كويس أن عبد الناصر طايش بتاع كلام كتير و بتاع فتحة صدر و استغلوا الحتة دي
و علي فكرة دي عند كل اللي حكموا مصر
اما بيكون بتاع كلام و بيهدد و مش بيعمل حاجة أو يعد يهدد و يدخل حرب و ياخد هزيمة نكراء
حرب ٦٧ طبعا هو مسؤول عن هزيمة مصر فيها قولا واحدا
بس دا لا ينفي أن تم توريطه في الحرب دي من قبل الفلسطينيين و السوريين
كان في توترات مستمرة علي الجبهة السورية و اسرائيل هددت باحتلال دمشق لو موقفتش عمليات الفلسطينيين المنطلقين منها
و طبعا كله يقول فينك يا ناصر يا حامي حمي الأمة
فينك من سوريا
فحب يهدد اسرائيل بمظاهرة عسكرية فتخاف و تسكت
احمد الشقيري رئيس منظمة التحرير الفلسطينية وقتها قال إنه مع قادة المنظمات الفلسطينية قالوا بالحرف هدفنا نورط الدول العربية في حرب مع إسرائيل
و كان لهم ما أرادوا و اتورطت المنطقة في الحرب بس النتيجة كانت مختلفة تماما عن اللي كانوا عايزينه