اسلام عليكم يا استاذنا الغالي سمعت من صديق لى قصة عن الأم الشافعي وكما قلت بالضبط ولاكن قص على ان الإمام الشافعي كان شديد الحفظ وكما قلت ليث عنده لوح مثل باقي الأطفال يكتب عليه وكان يكتب على كف يده يابل أصبعه ويكتب فا الإمام مالك نظر اليه وعندما خلص الوقت والأطفال تمشي قال الامام مالك للشافعي ماذا فهمت وانت تبل اصبعك وتكتب على كف يدك قال ماعندي لوح اكتب عاليه قال وما فهمت سمعني جلس الشافعي على كرسي الإمام مالك ونظر على يمينه وقال الصلاة والسلام على صاحب هذا المقام وسمع الإمام مالك اثنين وعشرين درس فكما قلت عنده زاكرة فولازية فا اهتم به الإمام مالك وتعلم وعند التخرج اهدا الإمام مالك طلبة العلم من أعطاه كتاب ومن أعطاه عبايته وأعطى الإمام الشافعي العصى فا الإمام الشافعي كان يسمع عن أهل مصر انهم اكثر ناس يحبون أهل البيت ويقدرون العلم والعلماء فهاجر إلى مصر وكان له وزنه عند الوالي والحكام وكانو يقدرون علمه وكانت في اسأله قوية من بعض المصرين ليث من الكتب فافكر وقال انا محتاج اتفقه واذيد من علمي واجلس مع استاذي الإمام مالك فا اتي الي المدينة المنورة وصل في مسجد رسول الله وزار قبر الرسول صل الله عليه وسلم فسمع أهل المدينة وقالو يا مالك اتي من مصر الشافعي فسلم عليه ومشا وجلس الشافعي خمس عشر يوم ولا يرى الإمام مالك فغضب واخد قرار انه يرجع إلى مصر فقالت الناس يا مالك ان الشافعي اليوم يمشي إلى مصر فا أتى اليه وقال والله ما منعني عنك يا شافعي غير أحوال المسلمين كل يوم تأتي عنده شكوى او فتوى وماشا معه إلى حدود المدينة وسلم عليه وعانقه قال الشافعي كنت أريد أن اتفقه واذاد من علمي قال مالك تأكد يا شافعي ان مني الوطواط مثل مني الرجل وسلم عاليه ومشى وهوا زعلان يقول انا كنت أريد أن اتفقه واكسب كل دقيقه من الوقت مالي ومال مني الوطواط وعندما وصل مصر كان في استقبله الوالي وجميع حكام مصر سلمو عاليه وقال لهم كيف حال مصر وأهلها قالو بخير يا أمام ولاكن الوزير الفلاني يريد أن يطلق زوجته قال اءتوني باوزير فجاء الوزير قال الشافعي سمعت انك تريد أن تطلق زوجتك قال نعم يا أمام قال ولماذا قال الوزير لقد رأيت مني على فراش نومنا وانا لا اجامعها منذ فترة قال الامام هيا بنا إلى بيتك وعند دخولهم لقصر الوزير رأى الإمام مصابيح من النحاس متدلية من السقف فمسك بلعصا الهدية من الإمام مالك وضرب مصباح فا اشتد صدى الصوت فخرج من كل مكان تطاير الوطواط فقال الشافعي تأكد يا وزير أن زوجتك مظلومه وان مني الوطواط مثل منى الرجل ورجعة زوجة الوزير إلى بيتها مرفوعة الراس فا ضحك الإمام الشافعي وقال مالك في المدينة ويفتي في مصر الحمد لله على نعمة العلم
لكم جزيل الشكر ..اثابكم الله عن ابنائنا خير الثواب وعظيم الاجر .
الرجاء سرد قصة حياة جميع الائمه وعظماء التاريخ بهذه الطريقه البسيطه المبتكره
جزانا الله واياكم ..
حاضر ان شاء الله هيكون في فيديو كل اسبوع .
ان شاء الله
هننتظر سيادتك يا استاذ ..اللهم زدك علما
والله اني سعيد جدا ان فى واحد افهم واتعلم منه عن الإمام الشافعي والإمام مالك وكلامك يدخل على القلب مثل النسيم جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
جزانا الله واياك 🌹♥️
اسلام عليكم يا استاذنا الغالي سمعت من صديق لى قصة عن الأم الشافعي وكما قلت بالضبط ولاكن قص على ان الإمام الشافعي كان شديد الحفظ وكما قلت ليث عنده لوح مثل باقي الأطفال يكتب عليه وكان يكتب على كف يده يابل أصبعه ويكتب فا الإمام مالك نظر اليه وعندما خلص الوقت والأطفال تمشي قال الامام مالك للشافعي ماذا فهمت وانت تبل اصبعك وتكتب على كف يدك قال ماعندي لوح اكتب عاليه قال وما فهمت سمعني جلس الشافعي على كرسي الإمام مالك ونظر على يمينه وقال الصلاة والسلام على صاحب هذا المقام وسمع الإمام مالك اثنين وعشرين درس فكما قلت عنده زاكرة فولازية فا اهتم به الإمام مالك وتعلم وعند التخرج اهدا الإمام مالك طلبة العلم من أعطاه كتاب ومن أعطاه عبايته وأعطى الإمام الشافعي العصى فا الإمام الشافعي كان يسمع عن أهل مصر انهم اكثر ناس يحبون أهل البيت ويقدرون العلم والعلماء فهاجر إلى مصر وكان له وزنه عند الوالي والحكام وكانو يقدرون علمه وكانت في اسأله قوية من بعض المصرين ليث من الكتب فافكر وقال انا محتاج اتفقه واذيد من علمي واجلس مع استاذي الإمام مالك فا اتي الي المدينة المنورة وصل في مسجد رسول الله وزار قبر الرسول صل الله عليه وسلم فسمع أهل المدينة وقالو يا مالك اتي من مصر الشافعي فسلم عليه ومشا وجلس الشافعي خمس عشر يوم ولا يرى الإمام مالك فغضب واخد قرار انه يرجع إلى مصر فقالت الناس يا مالك ان الشافعي اليوم يمشي إلى مصر فا أتى اليه وقال والله ما منعني عنك يا شافعي غير أحوال المسلمين كل يوم تأتي عنده شكوى او فتوى وماشا معه إلى حدود المدينة وسلم عليه وعانقه قال الشافعي كنت أريد أن اتفقه واذاد من علمي قال مالك تأكد يا شافعي ان مني الوطواط مثل مني الرجل وسلم عاليه ومشى وهوا زعلان يقول انا كنت أريد أن اتفقه واكسب كل دقيقه من الوقت مالي ومال مني الوطواط وعندما وصل مصر كان في استقبله الوالي وجميع حكام مصر سلمو عاليه وقال لهم كيف حال مصر وأهلها قالو بخير يا أمام ولاكن الوزير الفلاني يريد أن يطلق زوجته قال اءتوني باوزير فجاء الوزير قال الشافعي سمعت انك تريد أن تطلق زوجتك قال نعم يا أمام قال ولماذا قال الوزير لقد رأيت مني على فراش نومنا وانا لا اجامعها منذ فترة قال الامام هيا بنا إلى بيتك وعند دخولهم لقصر الوزير رأى الإمام مصابيح من النحاس متدلية من السقف فمسك بلعصا الهدية من الإمام مالك وضرب مصباح فا اشتد صدى الصوت فخرج من كل مكان تطاير الوطواط فقال الشافعي تأكد يا وزير أن زوجتك مظلومه وان مني الوطواط مثل منى الرجل ورجعة زوجة الوزير إلى بيتها مرفوعة الراس فا ضحك الإمام الشافعي وقال مالك في المدينة ويفتي في مصر الحمد لله على نعمة العلم
لك شكر خاص في الفيديو القادم بإذن الله. فا والله تعلمت منك .. ♥️♥️♥️
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
🥰🌹♥️
الله عليك يا استاذ يا ريت تكمل فى سيرة الامام الشافعي والإمام مالك جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
جزانا الله واياك 🌹 حاضر ان شاء الله بجهز فيديو جديد دعواتك معانا 🥰
@@ayman11 الله يوفقك ويكرمك
واياك 🌹
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون
♥️♥️♥️♥️