الذكاء الاصطناعي والوظائف | يوفال نوح هراري | من كتاب: الانسان الإله |
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 26 เม.ย. 2024
- يتحدث هراري في هذا الفصل عن الذكاء الاصطناعي وكيف يمكن أن يؤدي إلى زوال العديد من المهن والوظائف بدءا من وظيفة سائق التاكسي مرورا بالجنود في الحروب الحديثة وليس انتهاء بالأطباء ، ويورد أمثلة متعددة لبرامج وتطبيقات حاسوبية يمكنها أن تحل محل هذه المهن البشرية.
العنوان الأصلي لهذا الفصل في الكتاب هو: الإنفصال العظيم
حول الكتاب
يشرح كتاب “العاقل” كيف آل حكم الكوكب إلى النوع البشري، ويستشرفُ “الإنسان الإله” مستقبلنا، دامجاً العلم والتاريخ والفلسفة وجميع الحقول العلمية ذات الصلة، مانحاً نظرة على الغد، نظرة تبدو للوهلة الأولى غير مفهومة، لكنها سرعان ما تكون حتمية: لن تفقد البشرية عمّا قريب هيمنتها فحسب، بل ومعناها كذلك. ولا يجب علينا انتظار حركات المقاومة التيتصوّرها قصص الخيال العلمي كبشرُ يحاربون الآلاتَ رافعين شعارات الحرية والفردانية. إنّ الحقيقة هي أنّ هذه الأساطير البشرية سوف تكون بائدة وعفا عليه الزمن منذ أمد بعيد، مثلها مثل أشرطة الكاسيت وصلوات الاستسقاء. ولعلّ ذلك مرعبٌ، لكن التغيير مفزعٌ دائماً.
لقد تمكّن النوع البشري، في القرن المنصرم، من فعل المستحيل فسيطر على المجاعة والطاعون والحرب، فاليوم يموت الناس بسبب السمنة أكثر مما يموتون من الجوع، ويموتون بأمراض الشيخوخة أكثر مما يموتون من الأمراض المعدية، وينتحرون أكثر مما يُقتلون في الحروب. وعلى مدار تاريخ الأرض الطويل فإن النوع البشري هو النوع الوحيد الذي صاغ، لوحده، مصير الكوكب بأكمله، ولم نعد نتوقع أن يقرر أيّ كائن علوي مصيرنا.
النجاح يولّد الطموح، وسيسعى البشر بعدها للخلود وللسعادة غير المحدودة ولامتلاك قوى الخلق الإلهية، لكن هذا المسعى سوف يجعل من معظمهم فائضين عن الحاجة. إذاً ماذا نفعلُ؟ وأين نمضي من تلك النقطة؟ كبداية، يمكنناأن نصنع خيارات اليوم واضعين نصب أعيننا مآلاتها. لا يمكننا أن نوقف زحف التاريخ، لكن يمكننا أن نؤثر على اتجاهه.
البروفيسور “يوفال نوح هراري”، هو مؤرخ وفيلسوف ومؤلِّف كتاب: “العاقل: تاريخ مختصر للجنس البشري”، وكتاب: “الإنسان الإله: تاريخ موجز للغد”، وكتاب: “21 درسًا للقرن الحادي والعشرين”، ومسلسل: “العقلاء: تاريخ بياني ولا يمكن إيقافنا”. وقد ترجمت كتبه إلى خمس وستين لغة، وبِيع منها أكثر من 45 مليون نسخة، ويُعدّ هراري أحد أكثر المفكرين تأثيراً عالمياً.
#كتاب_مسموع #الكتاب_المسموع #كتاب_صوتي
#كتب
#فلسفة
دائما في إنتظار ماتقدمون من روائع المعلومات .. شكرا جزيلا مرة اخرى
العفو. محبتي
مسألة مستقبلية مهمة🌺
Merci pour votre travail.
شكراً على جهودكم ..
العفو. دمت بخير
شكرا على عملكم.
العفو.. تحياتي
قناة رائعة تستحق كل التقدير .
شكرا لك.. كل المحبة
صوت متميز فعلا ويعبر عن رقي صاحبه
شكرا لك. دمت بألف خير.
كل الشكر والتقدير مااروع ماتقدمه من مظمون فى القناة
العفو.. شكرا لاستماعك.. دمت بخير عزيزي
تحيات شباب مقهى الفرزدق في مدينة الثورة ببغداد لمحبي قناتنا الجميلة..
شكرا جزيلا. تحياتي لكم. دمتم بخير.
@@TamoBooks😅🎉😅
جميل شكرا لجهودك ❤❤❤
العفو.. شكرا
شكرا على جهودكم ❤
العفو
يا ليتك تكمل باقي الفصول
حاضر.. سأنزل منه فصول جميلة في المستقبل.
يعطيك العافيه
عافاك الله
اجمل فديو ❤❤❤❤
شكرا جزيلا. دمت بخير.
❤
قرءت وصف قناتك كان رائعا ومميزا حقا الانسانية والمحبة وكل الصفات الحميدة فوق كل شيئ بما في ذلك الاديان والعرق ووجهات النضر بالنضر لاجدادنا والاجيال السابقة كانت حياتهم جحيما بكل ما تعنيه الكلمة لكننا في مرحلة رائعة نوعا ما حتى مع وجود نوع من الماسي والمشاكل لكنني من المؤمنين بان وجودنا ليس مجرد عبث كما يضن البعض وكما اعتقد بعض الفلاسفة السابقين وان كل فرد في المنضومة البيئية وكل كائن حي لهو دور في الحياة وحتى بعظ خروجي من الدين وكل المفاهيم الملوثة التي ورثناها عن المجتمع ازداد حبي وتطلعي لمعرفة ماهية الوجود والاستمتاع به
اريد سؤالك هل تضن يا صاحب القناة ان جنس الانسان العاقل سيختفي في المستقبل ويحل مكانه كائن اخرى اسمى واصلح مما نحن عليه وشكرا
وللاخوة المشاهدين فلنضع اختلافاتنا وعقائدنا وموروثاتنا جانبا ولنتعلم ان نعيش بسلام ونتقبل راي الاخر ونحترم بعض وشكرا من الجزائر
شكرا لك ولإطرائك الذي لا استحقه. فكل انسان من حقه أن يفكر وأن يبحث عن الحقيقة غير تلك التي ورثها عن آبائه وأجداده فهذه ميزتنا الوحيدة تقريبا عن باقي الكائنات، ميزة العقل التفكير في ماهية الوجود وغايته.
بالنسبة لسؤالك: لو نظرنا إلى الإنسان القديم قبل سبعين الف أو مائتي ألف سنة أو قبل اكتشاف النار وتمكنه من السيطرة عليها فسنرى أنه قد عبر في مراحل تطورية هامة، فقد كان أشبه بحيوان لا يعرف سوى الصيد والأكل وممارسة الغرائز، مع قليل من استخدام العقل.. اليوم أصبح الإنسان يعتمد على العقل والعلم بشكل أساسي مع تراجع دور العضلات والجسد عموما الذي كان يستخدم في الصيد والزراعة والحرب، واستبدله بالآلات والتكنولوجيا. ولا شك أن الإنسان بعد مائة سنة من الآن سيختلف كثيرا عنا نحن، فسوف ينمو عقله أكثر (وربما حجم الجمجمة تبعا لذلك) ويضمر جسمه أكثر، ويمر بتغيرات شكلانية وجوهرية، متطورة عن الوضع الحالي. هذا من الناحية النظرية. أما عمليا فلا ندري فربما يضرب نيزك ما الأرض فننقرض كالديناصورات، وربما نفتك بجنسنا بحرب نووية شاملة.. من يدري..
الصوت غليظ جدا
بسبب الزكام للأسف. دمت بخير.