عن أبي هريرة رضي الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تشد الرحال الا لثلاثه مساجد، المسجد الحرام ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم والمسجد الاقصئ والله أعلم
لماذا سمي السفر سفر سمي سفر لي اسباب منها قيل لان المسفر يسفر بمعنى يخرج من ظل المدينة الى الاسفار يمشي في الطريق ما فوقه الا الشمس ليس فوقه سقف و قيل لانهُ يسفر عن اخلاق الرجال مثلا الرجل في المدينة يمكن يجاملك احياناً تجد انه يحاسبك عنك و تحاسب عنه في المطعم او شيء لاكن القضية لم تسافر ثم يجلس معك اسبوع و اسبوعين ان كان عصبيان لان يستطيع ان يتحمل عدم العصبيه لمدة أسبوع أو اسبوعين ان كان بخيلا لن يستطيع ان يتحمل ان يكون كريما لمدة اسبوع او اسبوعين ان كان يغتاب الناس لن يستطيع ان يتجمل امامك و تطلع حقيقته في الغالب فهو يسفر عن اخلاق الرجال هناك سنن متعدده للسفر منها ان للانسان أثناء سفره يسن له المحافظة على الأذكار مثلا النبي عليه الصلاة والسلام في حديث ابنِ عمر رَضِيَ اللَّه عنهما: أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ كانَ إِذا اسْتَوَى عَلَى بعِيرهِ خَارجًا إِلى سفَرٍ كَبَّرَ ثَلاثًا، ثُمَّ قالَ: سُبْحانَ الَّذِي سخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كنَّا لَهُ مُقْرِنينَ، وَإِنَّا إِلى ربِّنَا لمُنْقَلِبُونَ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البرَّ والتَّقوى، ومِنَ العَمَلِ ما تَرْضى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ علَيْنا سفَرَنَا هَذَا، وَاطْوِ عنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، وَالخَلِيفَةُ في الأَهْلِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وكآبةِ المَنْظَرِ، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ في المالِ والأهلِ وَالوَلَدِ، وإِذا رجَعَ قَالهُنَّ وَزَادَ فيهنَّ: آيِبونَ، تَائِبونَ، عَابِدُون لِرَبِّنَا، حَامِدُونَ رواه مسلم. ينبغي على المسافر أيضآ اذا علئ شرفا كبر و اذا هبط واديا سبح و أيضا من السنن ليعلم المسافر ان النبي عليه الصلاة والسلام قال ثلاثة لا ترد دعوتهم وذكر منهم المسافر و يسن للمسافر اذا نزل في الطريق لي ينام او ياكل الذكر الذي يسن له ان يقوله اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق كانوا السابقون اذا نزلوا منزلً يقول أعوذ بسيد هذا الوادي من سفهاء قومه يعني سيد هذا الوادي الجن يعني رئيس الجن انا الجى اليه لذا قال سبحان و تعالى وانه رجال من الانس يعوذا برجال من الجن فزادوهم رهقا ينعي فزادوهم خوف حتى يزدادوا اليهم خوف و طلب و التجئ
بارك اللهً فيك يا شيخ
الله يحفظك صاحب القناة
ويبارك لك بها
اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
السفر يطيب الخاطر
عن أبي هريرة رضي الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تشد الرحال الا لثلاثه مساجد، المسجد الحرام ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم والمسجد الاقصئ والله أعلم
لماذا سمي السفر سفر
سمي سفر لي اسباب منها قيل لان المسفر يسفر بمعنى يخرج من ظل المدينة الى الاسفار يمشي في الطريق ما فوقه الا الشمس ليس فوقه سقف
و قيل لانهُ يسفر عن اخلاق الرجال
مثلا الرجل في المدينة يمكن يجاملك احياناً تجد انه يحاسبك عنك و تحاسب عنه في المطعم او شيء
لاكن القضية لم تسافر ثم يجلس معك اسبوع و اسبوعين ان كان عصبيان لان يستطيع ان يتحمل عدم العصبيه لمدة أسبوع أو اسبوعين
ان كان بخيلا لن يستطيع ان يتحمل ان يكون كريما لمدة اسبوع او اسبوعين
ان كان يغتاب الناس لن يستطيع ان يتجمل امامك و تطلع حقيقته في الغالب فهو يسفر عن اخلاق الرجال
هناك سنن متعدده للسفر منها ان للانسان أثناء سفره يسن له المحافظة على الأذكار
مثلا النبي عليه الصلاة والسلام في حديث ابنِ عمر رَضِيَ اللَّه عنهما: أَنَّ رسولَ اللَّه ﷺ كانَ إِذا اسْتَوَى عَلَى بعِيرهِ خَارجًا إِلى سفَرٍ كَبَّرَ ثَلاثًا، ثُمَّ قالَ: سُبْحانَ الَّذِي سخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كنَّا لَهُ مُقْرِنينَ، وَإِنَّا إِلى ربِّنَا لمُنْقَلِبُونَ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البرَّ والتَّقوى، ومِنَ العَمَلِ ما تَرْضى، اللَّهُمَّ هَوِّنْ علَيْنا سفَرَنَا هَذَا، وَاطْوِ عنَّا بُعْدَهُ، اللَّهُمَّ أَنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ، وَالخَلِيفَةُ في الأَهْلِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ، وكآبةِ المَنْظَرِ، وَسُوءِ المُنْقَلَبِ في المالِ والأهلِ وَالوَلَدِ، وإِذا رجَعَ قَالهُنَّ وَزَادَ فيهنَّ: آيِبونَ، تَائِبونَ، عَابِدُون لِرَبِّنَا، حَامِدُونَ رواه مسلم.
ينبغي على المسافر أيضآ اذا علئ شرفا كبر
و اذا هبط واديا سبح
و أيضا من السنن ليعلم المسافر ان النبي عليه الصلاة والسلام قال ثلاثة لا ترد دعوتهم وذكر منهم المسافر
و يسن للمسافر اذا نزل في الطريق لي ينام او ياكل الذكر الذي يسن له ان يقوله اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق
كانوا السابقون اذا نزلوا منزلً يقول أعوذ بسيد هذا الوادي من سفهاء قومه يعني سيد هذا الوادي الجن يعني رئيس الجن انا الجى اليه لذا قال سبحان و تعالى وانه رجال من الانس يعوذا برجال من الجن فزادوهم رهقا ينعي فزادوهم خوف حتى يزدادوا اليهم خوف و طلب و التجئ