رفح والعلاقات بين مصر واسرائيل .. بين التوتر والحفاظ على المصالح • فرانس 24 / FRANCE 24
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 16 พ.ค. 2024
- في أسبوع في العالم تستضيف وداد عطاف عدداً من الصحافيين للحديث عن مواضيع شغلت الرأي العام في الآونة الأخيرة ..في حلقة هذا الأسبوع حديث عن العلاقات المصرية الإسرائيلية والتوتر الذي شهدته مؤخراً على خلفية عمليات اسرائيلية على الأرض في رفح، ثم التقدم الروسي في الحرب الأوكرانية وتساؤلات هل يحسم الحرب والعلاقات الصينية الروسية هل تتوطد في ظل "الضغوط الأميركية" ؟
للمزيد اطلع على مقالنا: f24.my/AL5R.y
🔔 انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
f24.my/YTar
🔴 تابعونا مباشرة:
f24.my/YTliveAR
🌍 زوروا موقعنا:
www.france24.com/ar/
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
f24.my/FBar
تابعوا حسابنا الرسمي على X (تويتر):
f24.my/Xar
اطلعوا على الأخبار بالصور على انستغرام:
f24.my/IGar
اين خالد الغرابلي
كنت هسأل نفس السوال والله! محتاجين محلل رائع زي خالد في وقّت كهذا
ترك فرانس ٢٤ و اصبح مقدم برامج في قناة العربي
من يوم معاهدات الاستسلام ، فقدنا الكثير من سيادتنا ، وبالديون لا يمكن حتى التفكير في المعارضة ،فما بالك بالمواجهة
بدلا من تشجيع الدولة المصرية على الجهاد، انت تثبطها
بيت القصيد لبعض القادة الشبه سياسيين إدا كنت تخاف من الوحوش لا تدخل الغابة ياحبيبي.
أكثر من مائتي يوميا ومازالت إسرائيل تقوم بأباده الشعب الفلسطيني تحت موافقة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية....
كم عدد المرات التي حض رئيس الجمهورية الفرنسية لإسرائيل وقال نحن نوافق على ما تفعله إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني...
المطلوب فورا إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف بالافعال وليس بكلام فقط..
لإنهاء الصراع بين البلدين الفلسطينية المستقلة وإسرائيل..
أي حقوق الإنسان الذي تتحدث عن هذه السيدة غرديولة ديمقراطية الغربية وامريكا لا تشمل شعوب العربيه والإسلامية وآسيا كلها وأفريقيا وامريكا اللاتينية
هذه السيدة ترجف حينما تتحدث عن إسرائيل اكيد إسرائيل توجيه صواريخها على مصر بكل تأكيد وهناك في إسرائيل متطرفين رادكاليين وهناك شارع المصري يغلي
هو الراجل بتاع الحرب دى من لبنان؟ لا اسراءيل مش هتضىل مصر زي جنوب لبنان دة انت خيالك واسع. جيش مصر يرعب اءراسيل اصلا
هذه السيدة ألذي تتحدث لا تفهم شيء وهناك عوامل كثيره ويجب عدم اتكال على دول أوروبية ويجب على مصر استعداد كأنها الحرب غدا بدل اتكال على أروبا ويجب اعماد على أنفسهم على شعب المصري
لا تغرنك تصريحات قادة الدول العربية ضد الاحتلال الصهيوني فكله ذر الرماد على عيون الشعوب التي باتت تدرك ان قادتها متواطئين بل متورطين مع الاحتلال في حصار غزة وهؤلاء القادة يقدسون اتفاقية السلام المزعومة وكانها قرآن نزل من السماء ويحترمونها بل يخافون ان يفسخها الصهاينة ولم يعد هناك شيئ يتوددون به لامريكا حامية الكيان وحامية عروشهم وكراسيهم
الصحفية المصرية ليست على المستوى.. تحليل خالتي الحجة أحسن
ياراجل أسرائيل مين اللى توجه جيشها لضرب مصر .... سعادتك مش واخد بالك والا أيه؟؟؟ بقالنا 7 شهور وشوية ولسه كمان ... جيش الدفاع الأسرائيلى الذى لا يقهر (تذكر 6 أكتوبر 1973 و7 أكتوبر 2023) الى يومنا هذا لم يستطع تحقيق أى من الأهداف الذى أعلانها فى يوم 8 أكتوبر 2023 فى مواجهة شباب فلسطينين معهم أسلحة مصنوعة على اليد وفى ورش حدادة ومش كده وبس ... مبهدلين الجيش الذى لا يقهر فى تحدى سافر لهذة الدولة وجميع الأنظمة الغربية التى تدعم أسرائيل ... يبقى جيش الدفاع الأسرائيلى الذى لا يقهر بهذا الهوان والأنهاك من طول حرب غزة .... ح يقدر على مواجهة الجيش المصرى... سعادتك بتحلم