رحم الله فقيد الفن الأستاذ فضل محمد الحاجي عاش متميزا شامخا ومات مظلوما تتلمذ على يده الكثير وترك الحانا تعبر عن عبقرية ولا زال تأريخه في الظل ولم ينصفوه كما يستحق شكرا محمد سلطان على كل ما تقدمه من اصيل الطرب والتذكير بالعمالقه
كلمات فيلسوف لحج الأستاذ صالح فقيه لحن الموسسقار فضل محمد اللحجي رحمة الله تغشاهم جميعاً
الفن كله لحج كااان
الله يرحمهم جميعاااا
طرب الزمن الجميل
تسلم يا محمد سلطان علئ جهودك في إبراز وإظهار الفن اليمني تحت مظله واحدة الصنعاني ولعدني ولحجي والحضرمي كلها تحت عنوان الفن اليمني الأصيل ايام زمان الجميل لقد امتعت من عايش تلك الفترة الجميله بذكريات جميله لاتنسي مخيتها والكلام يطول في في عمومها تسلم ياغالي ربنا يسعدك ويعطيك العافيه إن شاءالله
سقى الله روضة الخلان والله يرحم الفنان والذين قد رحلوا من ذاك الزمن الجميل
هذا أفضل من غناها وهي في الأصل أغنيته
شكراً لچ♥️♥️♥️
كانت لحج الفن والذوق والتآخي والسلا والحب
رجعوها الصراعات من عفاش للانتقالي لغيرها
قمامات امراض ناس جياع تعابا
حسبنا الله..
روعههه🎉
جميل❤
الفنان السعودي الراحل طلال مداح غناها دويتو مع فنانة لبنانية إسمها نزهه يونس
حلوة ( موسيقار ) .
اذاً اصل الاغنية يمني ، انا كنت احسبها كويتي لعبدالله فضالة 👍
اخي اليوسفي كيفك غالي , انت احد الاطراف المهمه لاظهار التراث اليمني بالطريقة الصحيحه والتوضيح بين التراث الصنعاني , العدني والحضرمي ؟ وانت اعرف مني بدلك , لان هناك مطربين من عدن وحضرموت غنوا التراث الصنعاني والمستمع الدي لايعر التراث يعتقد الاغنية الصنعانيه التي غناها المطرب الحضرمي او المطرب العدني , حضرمية او عدنية , وكثير من الاشياء المطلوب توضيحها , انت وانا قد نكون عارفين بدلك لاهتمامنا بالتراث ودورنا التوضيح للجمهور العزيز , حفظك الله اخي , واسف للاطاله
المغني الاصلي للاغنيه عبدالله الفضاله 🇰🇼وبسكم تزييف
th-cam.com/video/wUgEBJ5xGk0/w-d-xo.html
أخي اولاتامل المفردات في الاغنيه فهي يمنيه كلمات ولحن وكثير من فنانين الخليج تغنو بها وبغيرها
هذا ملحن الأغنية يامتخلف قال عبدالله فضالة رح لك قبل لا اغلط عليك
المغني الاصلي للاغنيه عبدالله الفضاله 🇰🇼وبسكم تزييف
th-cam.com/video/wUgEBJ5xGk0/w-d-xo.html
على مستوى الخليج عبدالله فضالة اول من غناها ولكن فنان يمني لحجي نسبة لمحاقظة لحج سبقه والكلمات لشاعر يمني
الفن في الزمن الجميل ذات طعم ولون وذوق
اما الفن اليوم لا لون ولا طعم ولا رائحة.. ولا هوية اغلبه اسفاف