16 - Judgment after death, a global vision

Judgment after death, a global vision
Peace and respect.
Abu Sufyan asks “about settling scores after death”
This type of video is what we call practical knowledge videos while the other videos are theoretical videos and in most cases most knowledgeable people talk about practical knowledge because it is aimed at those who are interested in practical knowledge and not theoretical knowledge, that is to say, people who want to know in order to apply it directly in their lives without going through complex theory.
Welcome to our channel “Insan and Al-Irfan” on TH-cam! We are here to explore the eternal Gnostic rules and translate Gnostic concepts into Arabic. Our goal is to answer existential questions that traditional experimental science may not be able to answer, in order to gain a deeper understanding of modern humans and the world around them.
We believe that knowledge has its time and place, and that the individual level of consciousness plays an important role in how we understand it. Therefore, we offer distinctive content based on mystical foundations and opening new horizons of understanding and contemplation.
We invite you to join our community and enjoy a journey full of ideas and discussions on existential questions. Together we will seek to discover the depths of...

[@raoufettounsi6792]

اثنين من أكبر العارفين يهبطو فيديو علي نفس الموضوع في نفس اليوم وبأستفاضة وهما ماسين كيفين في قناة الانسان والعرفان وقناة سادغورو العربية...لا أعتقد أن هذا صدفة

[@raoufettounsi6792]

أول لايك بعد 45 ثانية من نزول الفيدو 👌👍

[@k01wn]

اللايك السريع مايدعم القناة يفضل اللايك بعد مده جيده من الفيديو

[@diahktari7645]

مشكور جدا جدا جدا علي مجهَداتك

[@ahmadyahya193]

شكرا لحضرتك ا ماسين

[@AlaaMug]

افدتنا محدثنا ماسين .
ارجو ان يتسع وقتك لاجابتنا عن سؤال : ماذا عن توأم الشعله ؟
ممتن لكافة جهودك 🙏

[@gnose]

سلام، التوائم في هذه الحياة ليسوا فقط ما يُطلق عليه توائم الشعلة، بل هناك توائم الروح... وبالطبع هناك ما نعرفه جميعًا توائم الجسد...
توائم الشعلة في العرفان هو أقرب للعلاقة بين الأم وابنها، فهو نوع من العلاقة أو الحب غير المشروط، أي أنهما على شكلين لهما نفس البرنامج.
اي عبارة على جهازين حسوب لديهما نفس البرامج، بحيث إذا فتح أحدهم برنامجًا يُفتح في الآخر.
موضوع التوائم وأنواعه يُتحدث عنه العرفان بالتفصيل، رغم وجود خلاف بين العارفين حول عدد أنواع التوائم التي يمكن أن تكون موجودة أو التي قد تتقاطع معنا في هذه الحياة.

[@yonblolb4026]

كيف سنعود فالمستقبل هل من خلال الات و هل نحن في محاكات فعلية و سنعود فالمستقبل في وجود حقيقي ارجو الاجابة ؟

[@user-pl5gc8ms6l]

استاذ ماسين، اشكرك جزيل الشكر على استجابتك لسؤالي بحلقة خاصة وهذا مما يشرفني، لكن لا يزال لدي تساؤلات حول ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت، حيث يتكلم اصحابها انهم تم محاسبتهم على افعالهم تجاه انفسهم وتجاه الناس، ونادر جداً ممن حوسب على عقيدته وربما هذه الشهادات من هذا القبيل مشكوك بها اصلا مع ندرتها
ما رأيك بهذه التجارب من وجهة نظر عرفانية؟!

[@gnose]

سلام، إجابتي كانت عامة حول الحساب، ولم أدخل في التفاصيل طبعا. تجارب الاقتراب من الموت أو الاسقاط النجمي ليست نادرة، بل عددها يزداد يومًا بعد يوم مع تطور الإنسان. إنها حقيقة لا ينكرها إلا من لم يعيشها وعقله لم يستطع أن يقبلها، وهي عبارة عن تحرر الوعي من الجسم المادي، وهذا موضوع آخر.
رغم أن هناك جانبا مرتبطًا بالحساب أو المحاسبة، إلا أن رواية الأشخاص الذين عاشوا هذه التجارب صحيح لم تتناول المعتقدات أو ما نطلق عليه العلاقة مع الأصل، بل أغلبهم يتحدثون عن الأخطاء التي قاموا بها بينهم وبين الآخرين وبينهم وبين أنفسهم.
ولقد ذكرة أن أكبر الذنوب هي بينك وبين الآخرين، وبعد ذلك تأتي الأخطاء بينك وبين نفسك، بينما الأخطاء بينك وبين الأصل هي أقلها وآخرها وهي غير مهمة بحد ذاتها.
الأصل لا يهمه أن تؤمن به أم لا؟ ولا يهمه نظرتك له؟ الذي يهمه هو هل معتقدك كان صادقًا أولا وثانيا هل جعل معتقدك يرتقي بك،وهل انت متعصب لمعتقدك ام متفتح لافكار جديدة؟ هذا هو المهم حتى وإن كنت تعتقد في حجرة غير مهمة.
إن كان اعتقادك في الحجرة جعل منك إنسانًا إنسانيًا ومتفتح وقابل للرقي هذا المهم، لهذا المقتربون من الموت أو الذين قاموا بالاسقاط النجمي لا يتحدثون عن معتقداتهم بصفة عامة، هذا من جهة، ومن جهة أخرى هم ينظرون نحو عالم الحياة الذي كانوا فيه، الى الاخطاء الذي قامو بها نحو الآخرين وأنفسهم هو الأهم.
أما من يشاهدون في رحلتهم هذه هو على حسب معتقدهم، حيث يقول لك المسيحي جاءني عيسى او وأخذ بيدي احد القدسيين، والمسلم يقول جاءني محمد أو أحد الصحابة على حسب معتقده، وغالبًا يقولون جاءني إنسان عزيز عليهم قد مات، والبعض يقول جاءني كائنات روحانية أو نورية أو خيال...
الإطار الذي هم فيه هو معتقداتهم، فلا يتحدثون عنها طبيعي فهم مازلوا قربيين من عالم الوجود الحالي وليس في عالم الوجود الآخر بعد.هناك مسيرة طويلة مسيرة للوصول إلى الأصل الذي قد لا يكون كما يعتقدون، ولا يمكن الوصول للأصل دون التخلص من معتقداتهم. كل ما كانت معتقداتهم غير صادقة مع أنفسهم في هذه الحياة يصعب عليهم المرور للأصل، وكل ما كانوا متعصبين لمعتقداتهم وإن كانت صادقة مع انفسهم يصعب أيضًا المرور للأصل. إنها عملية سفر طويلة ومحاطة بمن يساعدهم على ذلك.

[@bestroller7461]

مرحبا اخ ماسين ، شكرا على مجهوداتك ، اود ان اسألك سؤالا طالما ارقني ، و هو يخص جسم الانسان كجوهر مادي ناقص كما تعتبره الغنوصية ، في مقابل الروح كجوهر كامل لا نقص او عيب فيه.
فما رأيك يا استاذ في هذه المسألة؟

[@gnose]

سلام، يقول العرفان أو الغنوصية إن الجوهر أو الأصل اكمل بالنسبة للجسم المادي، حيث يُعتبر كمال ما نشير إليه بالروح أو النفس أو العقل كمالًا نسبيًا وليس كمالًا فعليًا. أوافق على هذه الفكرة، ولنقم بضرب مثال بسيط باستخدام العقل، حيث يُظهر أن الفكر العقلي يكون أكمل من الفعل المادي. عندما نتصوّر وردة، على سبيل المثال، مهما كانت جميلة، عند تحويلها إلى شيء مادي تظل ناقصة. إذا قارننا الوردة المادية الفعلية بالوردة المثالية الفكرية، سنستنتج أن فكرة الوردة هي الأكمل من الوردة المادية. بهذا الشكل، ينظر العرفان إلى الأمور. تحياتي.

[@bestroller7461]

@@gnose ❤

[@fatimayaseen8851]

مجرد فكرة راودتني بينما استمع الى الفيديو ،ليست بالضرورة صحيحة .. اعتقد ان يوم الحساب ليس يوما واحدا ،ولا اعتقد انه يأتي في آخر الزمان .. بل هو ايام كثيرة تحصل اثناء وجودنا في الحياة .. هناك فريقين .. فلنفترض انهما الفريق الموجب والفريق السالب .. كل سبعة سنوات يعيشها فريق مرفها،لابد ان يعيش سبع سنوات اخرى غير مرفه،يدفع فيها ثمن رفاهيته .. . يعيش الفريق الموجب معيشة جيدة ،ويعيش الفريق السالب معيشة الخدم .. ثم يحصل العكس تماما .. الفريق الذي عاش جيدا يدفع ثمن معيشته ،ليتسنى للفريق الذي كان يخدم ولا يعيش بالعيش جيدا .. . عندما تعيش خادما ،هذا هو يوم حسابك ! .. .هذا يحصل منذ ولادتنا على هذا الكوكب ولكننا لا نلاحظ .. كلما عشت بشكل جيد جدا،كلما دفعت ثمن معيشتك لاحقا ..بعد سبع سنوات يسوء حظك ...الخ .. لكنها ليست النهاية ..لا يوجد نهاية ..يوجد تعاقب الليل والنهار

[@Labidikmtv]

الفكرة عندها جانب من الحقيقة العرفانية، لكن ليس محدود بوقت بل بدورة، الحساب دائما وليس يوم واحد مثل الرزق.

[@bestroller7461]

​@@Labidikmtvمرحبا ماسين ، هل يمكن تفسير ذلك عن طريق الكارما او السبيل الذي تتخذه حياتنا و لا يكون مفهوما لدينا منطقيا ، مثلا لماذا يولد انسان كامل الصحة و آخر مهدور الصحة او معوق ، لماذا يتفاوت الناس في الحظوظ المادية و الحسية ايضا.

[@gnose]

@@bestroller7461 سلام، قلت في هذا الفيديو أن الحساب بعد الموت يقع على ما لم نحاسب عليه في هذه الحياة. الحساب هو عملية مستمرة ولا تتوقف، حيث يُطلق عليه البعض اسم "الكرم" والبعض الآخر يسميه "العدل الكوني"، بينما يُطلق عليه آخرون "العدل الإلهي"، ويسميه البعض الفعل وردة الفعل أو قانون التوازن. الاسم ليس الأهم، الأهم هو ما نزرعه سيكون لنا عواقبه. هذه نقطة مهمة حول فكرة الحساب.
أما بالنسبة للتفاوت عند وصولنا إلى هذه الحياة، فهذا يرجع إلى رحلتنا قبل أن نأتي إلى هذه الحياة. إن هذه الحياة ليست بداية، بل هي نتيجة لرحلة طويلة في الوجود. وما نعيشه الآن هو نتيجة لما سبق. يمكننا تصحيح الكثير ولدينا القدرة على ذلك لتصحيح مسار وجودنا. وهذا موضوع آخر يستحق الاهتمام.
تحياتي.

[@bestroller7461]

@@gnose شكرا ماسين ❤