ناجيت قبرك* في ذمةِ اللهِ ما ألقى وما أجدُ أهذهِ صخرةٌ أم هذِه كبدُ* للجواهري بصوت خالد دلبح
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 25 ต.ค. 2021
- قناة خالد دلبح لجواهر الأدب ترحب بكم
فضلاً وليس أمراً اشترك بالقناة وفعّل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً.
يمكن مراسلتنا على الايميل :
khaled_d20@yahoo.com
وزيارة صفحتي على الفيسبوك :
/ khaled.dalbah
في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُ أهذِهِ صَخرةٌ أمْ هذِه كبِدُ
قدْ يقتُلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بَعُدوا عنه....فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدوا
تَجري على رِسْلِها الدُنيا ويتبَعُها رأيٌ بتعليلِ مَجراها ومُعتقَد
أعيا الفلاسفةَ الأحرارَ جهلُهمُ ماذا يخِّبي لهمْ في دَفَّتيهِ غد
طالَ التَمحْلُ واعتاصتْ حُلولُهمُ ولا تزالُ على ما كانتِ العُقَد
ليتَ الحياةَ وليت الموتَ مرَحمَةٌ فلا الشبابُ ابنُ عشرينٍ ولا لبَد
ولا الفتاةُ بريعانِ الصِبا قُصفَتْ ولا العجوزُ على الكّفينِ تَعتمِد
وليتَ أنَّ النسورَ استُنزفَتْ نَصَفاً أعمارُهنَّ ولم يُخصصْ بها أحد
حُييَّتِ " أُمَّ فُراتٍ " إنَّ والدةً بمثلِ ما انجبَتْ تُكنى بما تَلِد
تحيَّةً لم أجِدْ من بثِّ لاعِجِها بُدّاً ، وإنْ قامَ سدّاً بيننا اللَحَد
بالرُوح رُدِّي عليها إنّها صِلةٌ بينَ المحِبينَ ماذا ينفعُ الجَسد
مُدَّي إليَّ يَداً تُمْدَدْ إليكِ يدُ لابُدَّ في العيشِ أو في الموتِ نتَّحِد
كُنَّا كشِقَّينِ وافى واحداً قدَرٌ وأمرُ ثانيهِما مِن أمرِهِ صَدَد
ناجيتُ قَبرَكِ استوحي غياهِبَهُ عن ْحالِ ضيفٍ عليهُ مُعجَلا يَفِد
وردَّدَتْ قفرةٌ في القلبِ قاحِلةٌ صَدى الذي يَبتغي وِرْداً فلا يجِد
ولَفَّني شَبَحٌ ما كانَ أشبَههُ بجَعْدِ شَعركِ حولَ الوجهِ يَنعْقد
ألقيتُ رأسيَ في طيَّاتِه فَزِعاً نظير صُنْعِيَ إذ آسى وأُفتأد
أيّامَ إنْ ضاقَ صَدري أستريحُ إلى صَدرٍ هو الدهرُ ما وفّى وما يَعِد
واللهِ لم يحلُ لي مغدىً ومُنْتَقَلٌ لما نُعيتِ ، ولا شخصٌ ، ولا بَلَد
أينَ المَفَرُّ وما فيها يُطاردُني والذِكرياتُ ، طرّياً عُودُها ، جُدُد
#محمد_مهدي_الجواهري_بصوت_خالد_دلبح
![เกิดใหม่ทั้งทีก็เป็นสไลม์ไปซะแล้ว ซีซั่น 3 - ตอนที่ 59 [ซับไทย]](http://i.ytimg.com/vi/GmW4a8prWUQ/mqdefault.jpg)
في الكلمات دلالة على أن الجواهري جداً يفتقدها ممزوجة للإيمان والإذعان لأمر لله ....
ألقيت راسي في طياته فزعا ...
شكرا سيد خالد لتلبي الطلب. لاول مرة بعد الجواهري ينصف القصيدة بهذا الالقاء.
أشعر بالأمان ودفء الطفولة وعمق الإحساس كلما استمعت إليك..
إلقائك يا سيدي فاق أوصاف الجمال..
بالروح ردي انها صلة بين المحبين ماذا ينفع الجسد
جميلة جدا و محزنة ، تتحدث عن حوادث الدنيا في الشباب و الكبر ، تحياتي لكم أ. خالد 🌹
أداء و إلقاء يجسدان ما مر به الشاعر و ما كان يحس به من لوعة الفراق و الشوق و الفقد ... شكرا أستاذ خالد
إبداع في الالقاء، صح لسانك🌹
وشعر ينفطر له القلب
Tahyati oustad Khaled! Mowaffa9 inchallah
متميز 🌹🦋💖👍👍
عندي شعر لوصف ام معبد للنبي صلى الله عليه وسلم
لي الشرف بأن تلقيه بصوتك الصافي وإلقاءك الرائع:
ِالاهُبِّي بِصَحنِك فامَلائِيهِ
فضِرعُ الشَّاةِ فاضَتْ مِنْ يَدَيهِ
ولا تُبْقِي على وَصْفٍ جَميلٍ
فَهيَّا أمَّ مَعْبَدَ لي صِفِيهِ
رأيْتُ وَضَاءةً في حُسْنِ خَلْقٍ
بِوجْهٍ أبْلَجٍ لا قُبْحَ فِيهِ
قَسِيمٌ لا يُعيبُهُ أيُّ ثُجْلٍ
وَسِيمٌ ما بِنُحْلٍ يَزْدَرِيهِ
كَحِيلُ العَيْنِ في الحَدَقَانِ دَعْجٌ
كَأنَّ البَدْرَ في دُجْنٍ لَدَيْهِ
وفي أشْفَارِهِ وَطْفٌ بهيٌ
أَزَجُّ و أَقْرَنٌ زَانَتْ عَلَيْهِ
و شَعْرٌ ذُو سَوادٍ يَسْدَليهِ
كَثِيثُ الذَّقْنِ سَبْطٌ يَزْدَنِيهِ
و صَوتُهُ فيهِ صَحْلٌ مُسْتَسَاغٌ
و عُنْقُه فِيهِ سَطْعٌ يَعْتَلِيهِ
و أَبْهَى النَّاسِ يَبْدو مِن بَعِيدٍ
وَ زَادَ الحُسْنُ في قُرْبٍ يَلِيهِ
ٌحَلِيُّ النُّطْقِ لا هَذْرٌ و نَقْصٌ
كَخَرَزَاتٍ نُظِمنَ بِشِقَّ فِيهِ
فَمَا لِبَهَائِهِ أحَدٌ شَبِيهٌ
و صَمتُهُ ذُو وَقارٍ يَحْتَويهِ
فَلا طُوْلٌ ولا قِصَرٌ رَبُوعٌ
وَضِيءُ الحُسْنِ في جَمْعٍ تَعِيهِ
و صَحْبُهُ مِنْ حَوَاليْهِ شِدَادٌ
إذا مَا قَال قد هَبُوا إليهِ
فَصَلَّى اللهُّ دَومًا كُلَّ حِينِ
على المُخْتَارِ خَاتَمِ مُرْسَلِيهِ
الشاعر :عمرخضر آلعثمان
جميييل ابدعت 😍
🥰🥰
يا جماعه الخير ترا انا الي عطيته الشعر يعني انا الشاعر الحقيقي المره الجايه حط حقوقي لو سمحت
كيف التواصل معك لطلبات الإلقاء وفقكم الله
ارسال رسالة على الماسنجر من خلال عنوان الفيس الموضح في صندوق الوصف أسفل الفيديو
حتامَ هذا الحالُ فيكَ تَحيرت
تُبكي الطلولَ وانتَ دوماً مازحُ
إنْ ما اردتَ الناسَ انْ تعلم بِذا
فالحزنُ في اركانِ جِسْمِكَ واضحُ
ما عادتِ الاوجاعُ يُكتَمُ سِرُّها
لم تُبقي سِراً في الخَفاءِ جَوارحُ
قد عُشتَ لغزاً لمْ تَجد لهُ حِيلةً
أ تُرىٰ مُقيمٌ في البَلا ام نازِحُ
و الدهرُ لَمْ يأبَهْ بِرحِمكَ انَّما
زادَ الشِّقا و بِلالُ ثغرِكَ مالحُ
إسْمَرَ لونُ الخَدِّ مِن هَظْمِ الحَيا
و معالِم السُّهرانِ فيكَ مَلامَحُ
و شُجونِكَ اللاتي شَكَتْ مِنْ أمسِها
لا حاضِرٌ فيها فَدهرُكَ جامحُ
سُرعانَ ما أخَذَت حياتُكَ بالفَنى
و العُمرُ يَمضي و السنينُ نَوائحُ
أخشى عليكَ بأنَّ شَمسك تَرحلُ
أَيعيشُ في حَتْفِ البَلايا صالحُ
هيهاتُ ما للدَّهرِ منْ أسفٍ لذا
لَسْتَ السَّعيدَ ولَسْتَ أنتَ الرَّابِحُ
لِمَ لَمْ تَعِشْ حالَ الذي يَسعى الى
يُزكي النفوسَ و للمَحبةِ مانحُ
اتظلُ كلَّ العمرِ مَسلوبَ القِوى
تَشقىٰ و غَيرُك بالنعيمِ سابِحُ
هيا انتبهْ و اعطي لِجِسمَكَ راحةً
هٰذي الحياة يفوزُ فيها الكادحُ
و اظهَر بِبَهجتكِ العَفيفةِ دائماً
لا يقصدُ الزمن المُعدى طالحُ
و اترُك كوابيسَ المَشقةِ كلها
فالعيشُ في المأساةِ حَقاً جارحُ
_ عايد هاني العراقي