شذا من السيرة النبوية (35) - غزوة بدر الكبرى1 - الشيخ ماجد الكندي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 10 ก.พ. 2025

ความคิดเห็น • 9

  • @صوتالحق-ز2ه
    @صوتالحق-ز2ه 6 ปีที่แล้ว +4

    بارك الله في الشيخ ماجد

    • @hamdanamer9359
      @hamdanamer9359 ปีที่แล้ว

      بارك الله في شيخنا الجليل

  • @fahadalrashdi2927
    @fahadalrashdi2927 3 ปีที่แล้ว +1

    رؤية عاتكة بنت عبدالمطلب عمة الرسول الدقيقة 29:30

  • @fahadalrashdi2927
    @fahadalrashdi2927 3 ปีที่แล้ว +1

    بلوغ الرسول منطقة الواسطة ( الصفراء) وإرسال بسبس الجهني وعدي الجهني لتتبع طريق القافلة وقصتهما الدقيقة 21

  • @fahadalrashdi2927
    @fahadalrashdi2927 3 ปีที่แล้ว +1

    قصة الصحابي عمير ابن أبي وقاص الدقيقة 14

  • @fahadalrashdi2927
    @fahadalrashdi2927 3 ปีที่แล้ว +1

    إرسال الصحابي بسبس ابن عمر الجهني لاستطلاع قافلة قريش الدقيقة 7:55

  • @fahadalrashdi2927
    @fahadalrashdi2927 3 ปีที่แล้ว +1

    إرسال أبي سفيان ضمضم ابن عمر الغفاري إلى قريش ليخبرهم بإعتراض الرسول للقافلة الدقيقة 27

  • @جيفرالمعولي-د6م
    @جيفرالمعولي-د6م 4 หลายเดือนก่อน

    ملخص
    سعى النبي استراد الحق الذي أخذ منهم
    ما كان مكة منتجه أو مصنعه إنما يؤتون من الشام
    غزوه العشيرة الذي طاف على النبي كانت في جمادى الثاني الذي خرج لاعتراض حملة بني سفيان ولكن قام اتفاقية مع بني مدلج
    أعلن أبو سفيان شارك فيها أشراف أهل مكة
    اجتمعوا كان فيها ألف بعير من أجل تحمل بضائع الذي تأتي من الشام. ٥٠الف دينار
    ومن هنا كان هذا مغنم
    لازال النبي يفكر ويرسل الجواسيس و العيون وكان من العيون الذي ارسلها طلحه ابن عبيد الله وسعيد ابن عمر بعد أن دخل شهر رمضان المبارك لتحديد الوقت التي تعود فيها القافلة خروج قبل خروج النبي ب١٠ أيام وكانا هذا صحابين لم يرجعا ولم يلقو بالنبي الا بعد رجوع من بدر
    ارسل النبي عيون أخرى بسبس ابن عمر الجهني جاء هذا رجل يوم السبت و أخبر أن قافلة قد أتت
    قال الرسول أن لنا طلبه من له ظهرا فاليركب معنا صدق رسول الله
    ما كان الا ٧٠بعير و فرس
    ٣١٩عشر حديث صحيح هناك من الصحابة من لم يقاتل ومنهم من رجع .
    هناك من الأوس كان بعيدا عن مركز المدينة وخرج منهم 60 منهم
    أجتمعو مع بئر بني عنبه لينظر فيهم .
    كانو معهم صغارا تحت 15 سنه لكن لم يأذن لهم بقتال ,
    ولكن أذن لمن من كان عمره 16 عشر عاما وكانت له قصة مع رسول الله
    تخفى عن عين ؤسول الله ولقيه أخوه سعد ابن وقاص قال له ما بك قال أخاف أن يردني رسول الله مع صبيه وأني أن أموت شهيدا .
    عندا راه رسول الله أمره بالرجوع و بكى بكاءا شديدا وهوه يقول أريد أن أموت شهيدا فأذن له النبي بمشاركة فمات شهيدا في معركة .