نعمت الخلق خلق الجسد وما يتجدد في هذا الجسد من نعم وامور لم يتوصل إليها علم البشر ، ونعمت خلق السماوات والأرض وما يتجدد من نعم شروق الشمس وغروبها ومن نعم ما يتنزل من الغيث وامور علمها البشر ولم يعلمها ، ومن نعمت استخلاف بني آدم في الارض وتسخير الدواب والانعام ومن نعم السفن تجري في البحر بما ينفع الناس وانعام جهلناها وغابت عن أذهاننا وأفضل النعم هي نعمت الهدايه فكم من النعم وجدنا عليها وكم من النعم التي تنزلت علينا وكم من النعم التي تتجددة علينا في صباح كل يوم ومساءه من غير سؤال منا فهو الكريم المعطي قبل السؤال والقريب عند السؤال صدق القائل سبحانه (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم ) قال أحد السلف (اذا اردت ان تعرف قدر ما أنعم الله عليك فغمض عينيك ) اللَّهمَّ لَكَ الحمدُ أنتَ ربُّ السَّمواتِ والأرضِ ومن فيهنَّ، ولَكَ الحمدُ أنتَ قيُّومُ السَّمواتِ والأرضِ ومن فيهنَّ، ولَكَ الحمدُ أنتَ نور السَّمواتِ والأرضِ ومن فيهنَّ ، أنتَ الحقُّ، وقولُكَ الحقُّ، ووعدك حقٌّ، والجنَّةُ حقٌّ، والنَّارُ حقٌّ، والنَّبيُّونَ حقٌّ، ومحمَّدٌ حقٌّ، اللَّهمَّ لَكَ أسلمتُ، وبِكَ آمنتُ، وعليْكَ توَكَّلتُ، وإليْكَ أنَبتُ، وبِكَ خاصَمتُ، وإليْكَ حاكمتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ، وما أسررتُ وما أعلَنتُ، أنتَ إلَهي لاَ إلَهَ إلَّا أنتَ سبحانك ربّ ما أعظمك وأعظم شأنك كله! من عظمتك أنه لم يكن شيء من قبلك فأنت الواحد القهار, كأن عرشك تحت عظمتك نارًا توقد لك وجعلت سرادقًا [من نور] من دونه سرادق من نور فما أعظمك ربّ وأعظم ملكك! جعلت بينك وبين ملائكتك مسيرة خمسمائة عام. فما أعظمك رب وأعظم ملكك في سلطانك! فإذا أردت شيئًا تقضيه في جنودك الذين في السماء أو الذين في الأرض, وجنودك الذين في البحر, بعثت الريح من عندك لا يراها شيء من خلقك، إلا أنت إن شئت فدخلت في جوف من شئت من أنبيائك, فبلغوا لما أردت من عبادك. وليس أحد من ملائكتك يستطيع شيئًا من عظمتك ولا من عرشك ولا يسمع صوتك, فقد أنعمت علينا وأعظمت عليّنا في الفضل, سبحان من فلق العصا لموسى واهلك فرعون وجنوده وبالكافرين محيط وأحاط بكل شي علما أحسنت إليّنا كلّ الإحسان! فإن تعد نعماك لا تحصى ومن يرد شكرها لا يستطيع سبحان من لا ينقص علمه في ظلام ولا يزيد في نور يرى الذرة كما يرى المجره سبحان من تضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء لا شريك له سبحانك اللهم ما عبدناك حق عبادتك وما قدرناك حق قدرك ولا شكرناك حق شكرك اللهم عاملنا بما أنت أهله ولا تعاملنا بما نحن اهله الصلاه على النبي صل الله عليه وسلم هي عمل مقبول بخلاف غيره من الأعمال بين القبول والرد وهي نور في القلب ونور في الوجه وسعة في الرزق وتكفير للسيئات وهي دعاء مستجاب وقد جاء فضلها بالدعاء وتذكر في التشهد في الصلاه وتذكر الركعة الثانيه في صلاه الجنازه اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
انا بغيت ندير حجاب شرعي قصدي جلباب وخفت من كلام الناس بصح من شفت الفيديو حفزني باه نديره😢😢❤
حمد الله ربي يثبثك ان شاء الله
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
يارب اللهم لك الحمد ولك الشكر حتي ترضى وعند الرضا وبعد الرضا يارب العالمين دائما وأبدا
إرضاء الناس غاية لا تلزمني
اللهم لك الحمد حتى ترضى وبعد الرضا
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيك أيها الشيخ العزيز
بارك الله فيك يا شيخنا كلام راقي جدا اللهم اهديني و ارضى عني يارب العالمين آمين 🤲🏼
ارضاء الناس غاية لا تدرك و ارضاء الله غاية لا تترك 🤍
بارك الله فيك
بارك الله فيك ،و جزاك الله خيرا. وبارك الله لك في مالك و صحتك و أهلك. حفظك الله ورعاك.
بارك الله فيك شيخنا الفاضل.
جزاك الله ألف خير ان شاء الله اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم 🎉 الله أكبر والحمدلله ولا حولا ولا قوة الا بالله 🎉
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء شيخ حمزة
جزاك الله خيرا
ألعباد عبادوا ان يشاء يعذبهم او ان يشاء يرحمهم
انت معصوم انت البطل
استغفر الله
نعمت الخلق خلق الجسد وما يتجدد في هذا الجسد من نعم وامور لم يتوصل إليها علم البشر ، ونعمت خلق السماوات والأرض وما يتجدد من نعم شروق الشمس وغروبها ومن نعم ما يتنزل من الغيث وامور علمها البشر ولم يعلمها ، ومن نعمت استخلاف بني آدم في الارض وتسخير الدواب والانعام ومن نعم السفن تجري في البحر بما ينفع الناس وانعام جهلناها وغابت عن أذهاننا
وأفضل النعم هي نعمت الهدايه
فكم من النعم وجدنا عليها وكم من النعم التي تنزلت علينا وكم من النعم التي تتجددة علينا في صباح كل يوم ومساءه من غير سؤال منا فهو الكريم المعطي قبل السؤال والقريب عند السؤال
صدق القائل سبحانه
(وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم )
قال أحد السلف
(اذا اردت ان تعرف قدر ما أنعم الله عليك فغمض عينيك )
اللَّهمَّ لَكَ الحمدُ أنتَ ربُّ السَّمواتِ والأرضِ ومن فيهنَّ، ولَكَ الحمدُ أنتَ قيُّومُ السَّمواتِ والأرضِ ومن فيهنَّ، ولَكَ الحمدُ أنتَ نور السَّمواتِ والأرضِ ومن فيهنَّ ، أنتَ الحقُّ، وقولُكَ الحقُّ، ووعدك حقٌّ، والجنَّةُ حقٌّ، والنَّارُ حقٌّ، والنَّبيُّونَ حقٌّ، ومحمَّدٌ حقٌّ، اللَّهمَّ لَكَ أسلمتُ، وبِكَ آمنتُ، وعليْكَ توَكَّلتُ، وإليْكَ أنَبتُ، وبِكَ خاصَمتُ، وإليْكَ حاكمتُ، فاغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ، وما أسررتُ وما أعلَنتُ، أنتَ إلَهي لاَ إلَهَ إلَّا أنتَ
سبحانك ربّ ما أعظمك وأعظم شأنك كله! من عظمتك أنه لم يكن شيء من قبلك فأنت الواحد القهار, كأن عرشك تحت عظمتك نارًا توقد لك وجعلت سرادقًا
[من نور] من دونه سرادق من نور
فما أعظمك ربّ وأعظم ملكك! جعلت بينك وبين ملائكتك مسيرة خمسمائة عام.
فما أعظمك رب وأعظم ملكك في سلطانك!
فإذا أردت شيئًا تقضيه في جنودك الذين في السماء أو الذين في الأرض, وجنودك الذين في البحر, بعثت الريح من عندك لا يراها شيء من خلقك، إلا أنت إن شئت
فدخلت في جوف من شئت من أنبيائك, فبلغوا لما أردت من عبادك.
وليس أحد من ملائكتك يستطيع شيئًا من عظمتك ولا من عرشك ولا يسمع صوتك, فقد أنعمت علينا وأعظمت عليّنا في الفضل,
سبحان من فلق العصا لموسى واهلك فرعون وجنوده وبالكافرين محيط وأحاط بكل شي علما
أحسنت إليّنا كلّ الإحسان!
فإن تعد نعماك لا تحصى ومن يرد شكرها لا يستطيع
سبحان من لا ينقص علمه في ظلام ولا يزيد في نور يرى الذرة كما يرى المجره
سبحان من تضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء لا شريك له
سبحانك اللهم ما عبدناك حق عبادتك وما قدرناك حق قدرك ولا شكرناك حق شكرك اللهم عاملنا بما أنت أهله ولا تعاملنا بما نحن اهله
الصلاه على النبي صل الله عليه وسلم
هي عمل مقبول بخلاف غيره من الأعمال بين القبول والرد
وهي نور في القلب ونور في الوجه وسعة في الرزق وتكفير للسيئات وهي دعاء مستجاب
وقد جاء فضلها بالدعاء
وتذكر في التشهد في الصلاه وتذكر الركعة الثانيه في صلاه الجنازه
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
راك غلقت الرحمة تاع الرب
ابو الهيثم
راك طيحت المورال