حديث التلبينة جاء في البخاري و مسلم من طريق الزهري عن عروة بن الزبير عن خالته عائشة مرفوعا عن النبي صلى الله عليه، بينما رواه هشام من طريق أخرى عن أبيه عروة موقوفا عن عائشة، و مع هذا فالحديث لا يرويه مالك لا مرفوعا و لا موقوفا عن شيخيه الزهري و هشام ،مع أن عروة بن الزبير من الفقهاء السبع ،بالإضافة أن علماء الجرح و التعديل صححوا رواية هشام عن تلميذه مالك و ضعفوه في غيره من أصحابه، و عليه لا يصح حديث التلبينة لا مرفوعا و لا موقوفا ،و ليأكل الحزين ما يهواه، و ليتحل بالصبر و اليقين و التوكل ،فإنه علاج لكل مهموم، و ليحذر أن ينقلب على عقبيه، فإنها فتنة ... أما قضاء الصيام ،فالمريض الذي يرجى شفاؤه ففرضه القضاء بالصيام مصداقا لقوله تعالى (فعدة من أيام أخر) و قد جاء جواب الشرط على أسلوب الأمر في سياق الخبر، و هو من أبلغ سيق الأمر كقوله (و إذ أخذنا ميثاق بني اسرائيل لا تعبدون إلا الله)أي اعبدوا الله أمرا محتما ميثاقا قد أخذ عليكم ، و أما المريض الذي لا يرجى شفاؤه فذلك يطعم، و إذا أخذنا بقول الإمام مالك في الشيخ الهرم بأنه لا يقضي و لا يطعم نقول في المريض الذي لا يرجى شفاؤه لا يقضي و لا يطعم لأنه ليس من أهل التكليف، فكيف يقضي و هو لا يؤمر بصيام أصلا؟! و لهذا قال تعالى (ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام) و هو لم يكتب عليه... و لا يقاس على الصلاة لأنها حق على القلب، و لا على الزكاة فهي حق على المال، فليس هذا من ذاك ... والله أعلم.
Esselem alaykoum essmehli ya chikh j écris en français j'ai perdu un fils 38ans j'ai pleurer pleurer et un immam m'a dit de dire allaho ma hezznoun illa m'a haznetahou oua Ida aratta in tadjaala elhouzna ?????
ادعيو لخالتي مسكينة مات وليدها اكسيدو وهاذ ليمات حزينة جدا مقدرتش تصبر ربي يرحمو ويجعل مثواه الجنه
ربي ريحمو والله ربي معها والله غضني وليدها
@@djamilaamiri1696 شكرا 🌹
ربي يرحمو و ربي يصبرها
@@djamilaamiri1696 شكرا 🌹
Tôt ou tard tu la rejoint y a un seul chemin pour tout le monde rabi yaghfir lanna
حديث التلبينة جاء في البخاري و مسلم من طريق الزهري عن عروة بن الزبير عن خالته عائشة مرفوعا عن النبي صلى الله عليه، بينما رواه هشام من طريق أخرى عن أبيه عروة موقوفا عن عائشة، و مع هذا فالحديث لا يرويه مالك لا مرفوعا و لا موقوفا عن شيخيه الزهري و هشام ،مع أن عروة بن الزبير من الفقهاء السبع ،بالإضافة أن علماء الجرح و التعديل صححوا رواية هشام عن تلميذه مالك و ضعفوه في غيره من أصحابه، و عليه لا يصح حديث التلبينة لا مرفوعا و لا موقوفا ،و ليأكل الحزين ما يهواه، و ليتحل بالصبر و اليقين و التوكل ،فإنه علاج لكل مهموم، و ليحذر أن ينقلب على عقبيه، فإنها فتنة ...
أما قضاء الصيام ،فالمريض الذي يرجى شفاؤه ففرضه القضاء بالصيام مصداقا لقوله تعالى (فعدة من أيام أخر) و قد جاء جواب الشرط على أسلوب الأمر في سياق الخبر، و هو من أبلغ سيق الأمر كقوله (و إذ أخذنا ميثاق بني اسرائيل لا تعبدون إلا الله)أي اعبدوا الله أمرا محتما ميثاقا قد أخذ عليكم ، و أما المريض الذي لا يرجى شفاؤه فذلك يطعم، و إذا أخذنا بقول الإمام مالك في الشيخ الهرم بأنه لا يقضي و لا يطعم نقول في المريض الذي لا يرجى شفاؤه لا يقضي و لا يطعم لأنه ليس من أهل التكليف، فكيف يقضي و هو لا يؤمر بصيام أصلا؟! و لهذا قال تعالى (ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام) و هو لم يكتب عليه... و لا يقاس على الصلاة لأنها حق على القلب، و لا على الزكاة فهي حق على المال، فليس هذا من ذاك ... والله أعلم.
تعلم قبل ان تتكلم
Esselem alaykoum essmehli ya chikh j écris en français j'ai perdu un fils 38ans j'ai pleurer pleurer et un immam m'a dit de dire allaho ma hezznoun illa m'a haznetahou oua Ida aratta in tadjaala elhouzna ?????