هل تغير واقع المهاجرين في فرنسا بعد 40 عاما على "مسيرة المغاربيين"؟
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 5 ต.ค. 2024
- شهدت فرنسا في بداية الثمانينات، أحداث قتل راح ضحيتها شباب من المهاجرين المغاربيين وساد مناخ نبذ الأجانب. ما جعل مجموعة من هؤلاء المغاربيين ينظمون تظاهرة حملت شعار "مسيرة لأجل المساواة وضد العنصرية". مسيرة من مرسيليا إلى باريس أخذت بعدا سياسيا واجتماعيا كبيرا، وكان هدفها الأساسي، حسب منظميها آذاك، هو قول لا لـ"فرنسا الفصل العنصري" ونعم لفرنسا المساواة والإخاء". فهل تحقق هذا الهدف بعد 40 عاما؟
#المهاجرين_في_فرنسا #المغاربة_في_فرنسا #المغرب_الجزائر #مسيرة_العرب #beurs
للمزيد اطلع على مقالنا: f24.my/9xO1.y
🔔 انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
f24.my/YTar
🔴 تابعونا مباشرة:
f24.my/YTliveAR
🌍 زوروا موقعنا:
www.france24.c...
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
f24.my/FBar
تابعوا حسابنا الرسمي على X (تويتر):
f24.my/Xar
اطلعوا على الأخبار بالصور على انستغرام:
f24.my/IGar
أعتقد أن من مساوؤ الرأسمالية...هي انها قد تأثر سلبا على الديمقراطية.....
بالطبع لا أدعوا الى الغاء النظام الرأسمالي ولكن يجب تغليم أظافره.....
لا ينبغي أن تكون قيمة الإنسان هي وفقا لما يملك ...بل ما يحدد قيمته هي انسانيته....
أنا مستغرب من الذين يحتقرون الآخرين بسبب الوانهم او ثقافاتهم او اعراقهم ...الا يدركون أنهم مضطرون للذهاب يوميا الى المرحاض للتخلص من فضلاتهم مثل الحيوانات!!!!!!
بلاد عنصرية على مر العصور
على فرنسا تأمين حياة أفضل للمهاجرين من خلال التعليم وإيجاد فرص عمل لهم وتأمين صحي والمساواة مع الفرنسيين فذلك من مصلحتها❤كما فعلت ألمانيا مع اللاجئين السوريين حيث أنفقت على تعليمهم وتدريبهم وها هي تستفيد من السوريين گأيدي عاملة بل ومنهم أفضل كادر طبي في ألمانيا❤🕊️🕊️🕊️🙏🕊️🕊️🕊️
فرنسا لا تتغير فالعنصرية متجذرة منذ عهد نابليون
فرنسا العنصرية والتمييز وجرائم الفرنسية
لا يوجد اندماج أو مساواة لاختلاف المهاجرين عرقيا دينيا اثنيا و تاريخيا عن فرنسا و أروبا عمتا.
فقد أبناء المستعمرات المذلولين وظيفتهم القيام بأدنى الوظائف
على فرنسا ان تطرد كل المهاجرين ... لتبقى فرنسا لأبناءها
الفرنسين الاصلين لا تتجاوز 30 مليون وأغلبهم عجزة وكبار السن هناك جالية من شرق اوروبا تم دول المغرب الاسلامي والافارقة
If you can, you should leave France.
السلام على من اتبع السلام
النضال السلمي للمساواة ممكن داخل فرنسا لأنها بلد الحرية والعدالة.ويمكن ان يكون من خلال رفع قيمة اللاجئين بالتعليم العالي وإثبات الذات بالمشاريع الإقتصادية والإستثمار لكي لا يكون هناك فروق بين الفرنسيين والمهاجرينوعلى فرنسا دعمهم ماليا من اجل التعليم والعمل كما فعلت ألمانيا🇩🇪❤مع السوريين اللاجئين حيث انفقت على تعليمهم وتأهيلهم وإيحاد فرص عمل لهم.🕊️🕊️🕊️❤🕊️🕊️🕊️
لا توجد الحرية والعدالة والديمقراطية وحقوق الإنسان مسرحية والكداب فقط والدليل القنوات فرنسا في دعم أسرائيل أرهابي في الحرب علي غزة وطرد صحافي جزائري من القناة فرنسية(حلال علي أسرائيل وحرام علي فلسطين في القنوات الفرنسية )✌️✌️