شرح ألفية ابن مالك | الإعراب بالنيابة | المثنى | الدرس 11

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 17 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 7

  • @فاطمهالفيتوري-ط2ع
    @فاطمهالفيتوري-ط2ع ปีที่แล้ว +1

    بارك الله فيك ❤👏

    • @Alnabegha1
      @Alnabegha1  ปีที่แล้ว

      آمين
      وإياك

  • @HassanAli-ht2zu
    @HassanAli-ht2zu ปีที่แล้ว +1

    شكراً على الشرح الجميل

    • @Alnabegha1
      @Alnabegha1  ปีที่แล้ว

      جملك الله بالتقوى وزينك بالورع

  • @mohamedein6933
    @mohamedein6933 ปีที่แล้ว

    السلام عليكم كمل بقية الدروس من فضلك

  • @itsfvycr7620
    @itsfvycr7620 2 ปีที่แล้ว

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مالمقصود الحركه مقدره على الالف للتعذر
    التعذر لماذا والثقل لماذا

    • @Alnabegha1
      @Alnabegha1  2 ปีที่แล้ว +3

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      اعلم أولا أن الألف غير الهمزة، فالهمزة هذه (ء) قد تحملها الألف فتكون هكذا (أ) وقد تحملها الواو (ؤ) وقد تحملها الياء فتكون هكذا (ئ)
      فهذه الهمزة تنطق كباقي الحروف
      أما الألف (ا) فهي حرف مد ولا يمكن النطق بها ولا يمكن البدء بها في الكلام بل لابد أن يكون قبلها حرف مفتوح ليناسب هذه الألف مثل (مـَا) فالذي ننطقه هنا هو الميم وننطقها مفتوحة ونمد بها الصوت حتى يتولد عن إشباع الفتحة هذه الألف
      ولما كان النطق بهذه الألف متعذرا لأنها لا تقبل الحركة وإنما هي حرف مد يكون الحرف الذي قبلها مفتوحا وجوبا ليناسب النطق بها مثل (مـَا - بهـَا - لهـَا - إذَا ... الخ) فلو نظرت لهذه الكلمات ونحوها لعلمت أن الذي ينطق إنما هو الحرف الذي قبل الألف وينطق به مفتوحا
      وإذن فجميع الحركات يتعذر ظهورها على الألف ولذلك إذا كان آخر الكلمة ألفا ولا يكون ما قبلها إلا مفتوحا وجوبا فقد تقع هذه الكلمة التي آخرها ألفا مرفوعة أو منصوبة أو مجرورة فلا تظهر الضمة ولا الفتحة ولا الكسرة على الألف لأنها لا تقبل الحركات كما سبق يعني أنه يتعذر النطق بالحركات على الألف
      فلهذا عند الإعراب نقول كلمة مرفوعة وعلامة الرفع الضمة المقدرة على آخرها منع من ظهورها التعذر
      ----------
      أما الواو والياء فيقبلان الحركات لكن في حالة الرفع والجر يكون النطق بضمة على الواو أو الياء ممكنا لكنه ثقيل، وكذا في حالة الجر يكون النطق بكسرة على الواو أو الياء ممكنا لكنه ثقيل
      ولهذا عند الإعراب نقول كلمة مرفوعة أو مجرورة وعلامة الرفع أو الجر ضمة أو كسرة على آخرها منع من ظهورها الثقل
      ----------------
      والخلاصة (في حالة الألف تكون جميع الحركات مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر/ وفي حالتي الواو والياء تكون الحركات (الضمة والكسرة) مقدرة عليهما منع من ظهور الحركات الثقل وليس التعذر) وأما في حالة النصب فتظهر الفتحة على الواو والياء ولا تظهر على الألف
      والله أعلم