بالواقع اخي العبرانيين لم يدخلوا مصر الا في عهد البطالمه اليونانيين حوالي 280 قبل الميلاد ، فقد اخذهم بطليموس الثاني كاسرى و عبيد عقب احتلاله مدن فلسطين ، وكعادة اليونان في نهمهم للتعرف على ثقافات الشعوب الاخرى خاصة اللتي تقع تحت حكمهم فقد كلف الملك بطليموس 70 شخصا من شيوخ العبرانيبن يعاونهم كتاب يونانيبن وضع كتاب تجمع فيه كل عقائد و طقوس العبرانيين (اليهود) وقد تم تجميع هذا الكتاب من اساطير وخرافات وقصص شعبيه كانت معروفه لدى العبريين بتصرف طبعا ( لقد ركز الكتاب اليهود على انهم اهل البلاد وان لهم صولات و جولات بهدف كسب ود البطالمه بغرض تمليكهم فلسطين ، وقد نجحوا بذلك الى حد ما ) ، وهذه النسخه من التوراة عرفت باسم النسخه السبعينيه ، علما انها كتبت بداية باليونانيه ، وترجمت فيما بعد للعبريه ، وقد الحق بها اسفار اخرى فيما بعد تحياتي
بالواقع لا احد من اليهود ادعى ان الله انزل هذه الاساطير ، هم يعتبرونها تاريخ ، طبعا تاريخ مقدس لا يرقى اليه الشك من قبل ولا من بعد ، اما الجزء الوحيد الذي وبحسبهم انزل من الرب يهوه فهو الجزء المختص بشرائع موسى ، والذي تلقاه موسى من ربه على الجبل في سيناء (تابوت العهد) ، بالواقع لا احد رأى هذا التابوت ويظل اسطوره حتى يتم ايجاده ، اليهود يعتبرونه موجود ولكن تم اخفاؤه بطريقة ما الميثولوجيا الساميه هي مترابطه بشكل ما ، كما كانت تستغل من الاقوام الحاكمه سياسيا ، فيتم كل مره الاضافة اليها او الحذف ، حسب مصلحة الامبراطوريه الحاكمه ، فالمسيحيه اختراع روماني بيزنطي محض ، اليهوديه ذاتها كانت قد بدأت تتبلور بامر من بطليموس الثاني للاسف فلسطين ورغم انها بلاد حضاره متجذره الى ما قبل التاريخ ، فقد اقر المؤرخون ان 27 ثقافه قد شهدتها فلسطين قبل بدء التدوين ، وهذا رقم كبير جدا بل انه تفوق على الاغريق , الا ان مدنها لم تستطع ان تتطور لمصاف الامبراطوريات ، فكونها وجدت بين حضارات وامبراطوريات كبرى مثل الاشوريه والمصريه ومن ثم بين الرومانيه والفارسيه ، اضعف اهلها عسكريا فلم يكونوا يخرجون من حرب الا و يدخلوا اخرى ، طبعا حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل ، عزيزي هذا قدر فلسطين منذ فجر التاريخ و حتى الآن تحياتي
بغض النظر ان كانوا او لم يكونوا في مصر لكن اتحدث عن المروي في التوراة وتبنى هذه الرواية محمد في القرآن اي انسان لديه ذرة عقل ويؤمن ان هذه الكتب فعلا انزلها الله هل يستطيع ان يصدق ان الله بجلال قدره يختار من بين اليهود اوسخ من من في الدنيا واقذر بني البشر رجلا بالاضافة لعاهتة في النطق ايضا مجرم وقاتل ليبلغ رسالته عدا عن اختيار قومه شعبا مفضلا على العالمين لو رفع الناس صفة القداسة عن الكتب المقدسة وقرأوها بعين المتدبر لكشفوا مصائبها واكاذيبها والقوا بها في القمامة كلها وبدون استثناء
❤❤❤❤❤
كيف يعرفون انه حسن المنظر و هو رضيع😂😂😂
بالواقع اخي العبرانيين لم يدخلوا مصر الا في عهد البطالمه اليونانيين حوالي 280 قبل الميلاد ، فقد اخذهم بطليموس الثاني كاسرى و عبيد عقب احتلاله مدن فلسطين ، وكعادة اليونان في نهمهم للتعرف على ثقافات الشعوب الاخرى خاصة اللتي تقع تحت حكمهم فقد كلف الملك بطليموس 70 شخصا من شيوخ العبرانيبن يعاونهم كتاب يونانيبن وضع كتاب تجمع فيه كل عقائد و طقوس العبرانيين (اليهود) وقد تم تجميع هذا الكتاب من اساطير وخرافات وقصص شعبيه كانت معروفه لدى العبريين بتصرف طبعا ( لقد ركز الكتاب اليهود على انهم اهل البلاد وان لهم صولات و جولات بهدف كسب ود البطالمه بغرض تمليكهم فلسطين ، وقد نجحوا بذلك الى حد ما ) ، وهذه النسخه من التوراة عرفت باسم النسخه السبعينيه ، علما انها كتبت بداية باليونانيه ، وترجمت فيما بعد للعبريه ، وقد الحق بها اسفار اخرى فيما بعد
تحياتي
ليش خرافات حتى انو مذكورة في القرآن
...👍👍👍😂😂
بالواقع لا احد من اليهود ادعى ان الله انزل هذه الاساطير ، هم يعتبرونها تاريخ ، طبعا تاريخ مقدس لا يرقى اليه الشك من قبل ولا من بعد ، اما الجزء الوحيد الذي وبحسبهم انزل من الرب يهوه فهو الجزء المختص بشرائع موسى ، والذي تلقاه موسى من ربه على الجبل في سيناء (تابوت العهد) ، بالواقع لا احد رأى هذا التابوت ويظل اسطوره حتى يتم ايجاده ، اليهود يعتبرونه موجود ولكن تم اخفاؤه بطريقة ما
الميثولوجيا الساميه هي مترابطه بشكل ما ، كما كانت تستغل من الاقوام الحاكمه سياسيا ، فيتم كل مره الاضافة اليها او الحذف ، حسب مصلحة الامبراطوريه الحاكمه ، فالمسيحيه اختراع روماني بيزنطي محض ، اليهوديه ذاتها كانت قد بدأت تتبلور بامر من بطليموس الثاني للاسف فلسطين ورغم انها بلاد حضاره متجذره الى ما قبل التاريخ ، فقد اقر المؤرخون ان 27 ثقافه قد شهدتها فلسطين قبل بدء التدوين ، وهذا رقم كبير جدا بل انه تفوق على الاغريق , الا ان مدنها لم تستطع ان تتطور لمصاف الامبراطوريات ، فكونها وجدت بين حضارات وامبراطوريات كبرى مثل الاشوريه والمصريه ومن ثم بين الرومانيه والفارسيه ، اضعف اهلها عسكريا فلم يكونوا يخرجون من حرب الا و يدخلوا اخرى ، طبعا حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل ، عزيزي هذا قدر فلسطين منذ فجر التاريخ و حتى الآن
تحياتي
بغض النظر ان كانوا او لم يكونوا في مصر لكن اتحدث عن المروي في التوراة وتبنى هذه الرواية محمد في القرآن اي انسان لديه ذرة عقل ويؤمن ان هذه الكتب فعلا انزلها الله هل يستطيع ان يصدق ان الله بجلال قدره يختار من بين اليهود اوسخ من من في الدنيا واقذر بني البشر رجلا بالاضافة لعاهتة في النطق ايضا مجرم وقاتل ليبلغ رسالته عدا عن اختيار قومه شعبا مفضلا على العالمين لو رفع الناس صفة القداسة عن الكتب المقدسة وقرأوها بعين المتدبر لكشفوا مصائبها واكاذيبها والقوا بها في القمامة كلها وبدون استثناء