تطاول ليلك بالأثمد / امرؤ القيس | أسامة الواعظ

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 มี.ค. 2024
  • / @osama.alwaaedh
    قناة صاحب الصوت👆🏻.

ความคิดเห็น • 10

  • @user-ec2vc1hx3u
    @user-ec2vc1hx3u  2 หลายเดือนก่อน +3

    t.me/aldad23
    مجموعة التيليجرام

  • @BARAA_20076
    @BARAA_20076 หลายเดือนก่อน +2

    استمر

    • @user-ec2vc1hx3u
      @user-ec2vc1hx3u  หลายเดือนก่อน

      شكرا لك على تعليقك🤍🌹

  • @ZedPain-fq4rn
    @ZedPain-fq4rn หลายเดือนก่อน

    فنان 👍واصل

  • @Yasseramma
    @Yasseramma หลายเดือนก่อน +1

    استمر ❤

    • @user-ec2vc1hx3u
      @user-ec2vc1hx3u  หลายเดือนก่อน

      شكرا لك على تعليقك🤍🌹

  • @chateau4177
    @chateau4177 หลายเดือนก่อน +1

    تفسير الابيات؟

    • @user-ec2vc1hx3u
      @user-ec2vc1hx3u  หลายเดือนก่อน +11

      صراحةً ، ماوجدت شرح لكامل القصيدة ، لكن وجدت شرح أول ثلاث ابيات من القصيدة .
      قال جلال الدين السيوطي ، في كتابه شرح شواهد مغني اللبيب ج٢ :
      ("هو من قصيدة لامرئ القيس بن حجر الكندي فيما رواه الأصمعي، وأبو عمرو الشيباني، وأبو عبيدة، وابن الأعرابي . وقال ابن الكلبي : هي لعمرو بن معدي كرب ورواه ابن دريد لامرء القيس ابن عائس بالنون الصحابي، وأول القصيدة :
      تطاول ليلك بالأثمد
      وَنَامَ الخَلِيُّ وَلَمْ تَرْقُدِ
      وبَاتَ وَبَانَتْ لَهُ لَيْلَةٌ
      كَلَيْلَةِ ذي العاشر الأَرْمدِ
      وذلك من نبا جاءني
      وخبرته عن أبي الأسود.
      تطاول ليلك : كناية عن السهر، قال المصنف في شرح الشواهد، وهو خطاب لنفسه.
      والأصل ليلى والأثمد بفتح الهمزة وسكون المثلثة وضم الميم ودال مهملة اسم موضع.
      والخلي: الخلو من الهموم .
      والعائر : بمهملة وهمزة ، قذى العين وقيل الرمد.
      وقال المصنف : والأول أولى؛ ليكون أشق للجمع بينهما أو يحصل الترقي أيضا .
      النبأ، قال الراغب : خبر وفائدة عظيمة يحصل به علم أو غلبة ظن، ولا يقال للخبر نبأ حتى يتضمن ما ذكر فهو أخص من مطلق الخبر . ")
      انتهى كلامه رحمه الله .
      واما عن الشرح المبسط من عندي😀:
      في البيت الاول امرؤ القيس تكلم عن نفسه ولم يتكلم عن شخص آخر ، مع ان ظاهر القصيدة قصيدة مقصود بها شخص ، لأن امرؤ القيس بدّل اسلوب الكتابة منسوبة لذاته ، الى اسلوب خطابي ، فقال:
      تطاول ليلك بالأثمد
      ونام الخلي ولم ترقد
      يقصد نفسه ، والاثمد موضع ، ثم قال ان الذي لاهموم له قد نام ، وانا لم انم لأني امتلأت هما.
      ثم قال :
      وبات وباتت له ليلةٌ
      كليلة ذي العائر الأرمد
      فيقصد هنا أنه بات في ليله ، وفيه ليلته تلك ، لم ينم قط ، وشبه يقظته ، بالشخص المصاب بالرمد في عينيه ، والرمد شيء يصيب العين ، فلا يهنئ المصاب نوماً ولا راحة .
      ثم قال :
      وذلك من نبأ جائني
      وخبرته عن أبي الاسود
      ثم في هذا البيت ، فسر ، سبب عدم نومه ، وتعبه ، وعدم راحته ، ففسرها بخبر اتاه من ابي الأسود ، وابو الاسود ، هو ابن عمه.
      ثم قال :
      ولو عن نثا غيره جائني
      وجرح اللسان كجرح اليد
      يقول امرؤ القيس : لو أتاني هذا الخبر من غير ابي الاسود ، ثم اكمل ماذا سيفعل في البيت الذي يليه.
      فقال:
      لقلت من القول مالا يزال
      يؤثر عني يد المسند
      يقصد ، لو أن احدا غير ابي الاسود اتاني بالخبر لهجوته هجاءً يدوم مع الزمان ، ويسطر في التاريخ من عظمته وقوته.
      ثم قال :
      بأي علاقاتنا ترغبون؟
      أعن دم عمروٍ على مرثد؟
      وكما نعلم ، ان ابا امرؤ القيس اسمه : عمرو ، وقد قتل من بني أسد ، والعلاقة هنا معناها : المبرر لأخذ الثأر.
      فهو يقول هنا اتريدون ان اوقد الحرب ، ولعلمكم اني لدي مبرر لإشعال الحرب معكم ، انتقاما لموت ابي.
      ثم قال :
      فإن تدفنوا الداء لانخفهِ
      وان تبعثوا الحرب لانقعد
      يقصد ، ان تتركوا العداوة لن اتركها ، وان توقدوا الحرب ، انا جاهز لها ، لأن امرؤ القيس قد ذهب لقيصر الروم يطلب منه الامداد في الحرب.
      ثم قال :
      وان تقتلونا نقتلكمُ
      وان تقصدوا لدم نقصد
      يقول هنا : ان كان لكم القدرة يابني اسد على القتل ، فلنا القدرة كذلك ، وان تقصدو دم احد منا ، نقصد دم احد منكم.
      ثم قال :
      متى عهدنا بطعان الكماة
      والحمد والمجد والسؤدد
      ثم سألهم هنا ، منذ متى ونحن نتقاتل ؟
      ونطعن جنودنا ، ونصل للسيادة .
      ثم قال مكملاً :
      وبني القباب وملئ الجفان
      والنار والحطب الموقد
      وبني القباب ، يقصد بالقباب : الشرف والسيادة ، وملئ الجفان : ملئ القدور ، والشطر الثاني لايحتاج شرحاً.
      ثم قال مهدداً :
      واعددت للحرب وثابةً
      جواد المحثة والمرود
      يقصد انني اعددت لحربي ، خيولا سريعة ، تجيد العدي السريع ، والتمهل في السير.
      ثم وصفها قائلا :
      سبوحا جموحا واحضارها
      كمعمعة السعف الموقدِ
      السبوح : تمديدها وهي تجري كأنها تسبح
      الجموح : نشيطة
      والاحضار : الجري
      كمعمعة السعف : اي صوت سعف النخل وهو يحترق.
      ثم قال واصفاً درعه :
      ومشدودة السك موضونةً
      تضائل في الطي كالمبرد
      مشدودة السك ، درعه ، ومعنى مشدودة السك موضونة أي : منسوجة بالجواهر .
      تضاءل بالطي كالمبرد ، تضاءل ، اي تتضائل وتقل من الضرب ، في الطي ، يعني : ضد النشر ، كالمبرد : المبرد آلة معروفة لحك الحديد ، حتى يكون املسا ، فهو هنا يقول ان درعه ضربت ، حتى اصبح سمكها ، ك سمك المبرد.
      ثم قال:
      تفيض على المرء اردانها
      كفيض الاتي على الجدجد
      يقول واصفا ملسها ، انه كمامها تفيض على المرء ، كما يفيض السيل على الارض الملساء.
      ثم قال واصفا رمحه :
      ومطَّردا كرشاء الجرور
      من خلب النخلة الاجرد
      اي : ورمح كحبل البئر ، مصنوع من ليف النخل الاملس.
      ثم نصل الى معنى القصيدة الاجمالي :
      كان امرؤ القيس في هذه القصيدة يهدد بني اسد لقتل ابوه ، ويريد ان يعيد ملك ابيه ، فذهب الى قيصر الروم طالبا منه الامداد ، ليحارب بني اسد ، وكتب هذه القصيدة تهديدا لهم.
      مع تمناتي بوضوح الشرح🌹🤍

    • @forgotten1238
      @forgotten1238 23 วันที่ผ่านมา

      شرحها سعيد الكملي

    • @user-ec2vc1hx3u
      @user-ec2vc1hx3u  23 วันที่ผ่านมา

      @@forgotten1238 احسنت ، لكن شرحه كان على اول ثلاث ابيات😆