قرطبة الاندلس. اسبانيا. سلطان المرواني

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 13 พ.ย. 2022

ความคิดเห็น • 3

  • @marsbelier345
    @marsbelier345 11 หลายเดือนก่อน +1

    جميييل 😢😢😢😢😢

  • @user-dy3fq3ww8u
    @user-dy3fq3ww8u 27 วันที่ผ่านมา

    زرياب لعنه الله هو سبب سقوط

  • @user-nu8ov6vv5e
    @user-nu8ov6vv5e 8 หลายเดือนก่อน +1

    هذه المناظر ليست من حضارة الإسلام في شيء و إنما هي امتداد لحضارة انسانية شاركت فيها جميع الأمم بل ما قدمته أوربا في قرنين أكثر بكثير مما قدمه المسلمون في قرون في باب الماديات ،،،،
    الحضارة التي أتى بها الإسلام هي التي عبر عنها الصحابة : أتينا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العبادة ، هذا ما قدمته الحضارة الاسلامية : الإسلام ونبذ عبادة الأوثان وفرق كبير في الادراك و العقل و الحرية بين من يعبد مالايسمع ولا يبصر و بين من يعبد الواحد الأحد ، هنا تحررت الانسانية من عبودية طالما كبلتها و قيدتها و ألقت بها في حمأة العبودية و الهمجية و الظلم والطغيان فأتى الإسلام بالنور و التوحيد والعدل و المساواة ، هذه هي رسالة الإسلام الحقيقة الخالدة و أما الترفه في العمارة و البنيان فالناظر إلى أحاديث النبي ﷺ وهو الذي أتى بهذا الدين من عند رب العالمين يرى أن النبيﷺ لم يعنى بعمارة الأمصار إنما كان همه هو عمارة الأبدان بأسس الدين و مكملاته من التوحيد و الصلاة والزكاة و الأخلاق و أما الدنيا فقد كان ﷺ زاهدا في ملاذ الدنيا و مفاتنها يقول عبد الله بن مسعود نامَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ علَى حصيرٍ فقامَ وقد أثَّرَ في جنبِهِ فقلنا يا رسولَ اللَّهِ لوِ اتَّخَذنا لَكَ وطاءً فقالَ ما لي وما للدُّنيا ، ما أنا في الدُّنيا إلَّا كراكبٍ استَظلَّ تحتَ شجرةٍ ثمَّ راحَ وترَكَها.
    بل كان يتخوّفها ﷺ على أمته فعن أبي سعيد الخدري قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطب الناس فقال : لا والله ! ما أخشى عليكم ، أيها الناس ! إلا ما يخرج الله لكم من زهرة الدنيا : فقال رجل : يا رسول الله ! أيأتي الخير بالشر ؟ فصمت رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعة . ثم قال كيف قلت ؟ قال : قلت : يا رسول الله ! أيأتي الخير بالشر ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الخير لا يأتي إلا بخير . أو خير هو . إن كل ما ينبت الربيع يقتل حبطا أو يلم . إلا آكلة الخضر . أكلت . حتى إذا امتلأت خاصرتاها استقبلت الشمس . ثلطت أو بالت . ثم اجترت . فعادت . فأكلت . فمن يأخذ مالا بحقه يبارك له فيه . ومن يأخذ مالا بغير حقه فمثله كمثل الذي يأكل ولا يشبع .