نريد سلسلة مفصلة لتفاصيل الحرب العالمية الثانية بحكم تميزك بالاهتمام الدقيق بالتفاصيل على عكس الباقين وصدقني سلسلة مثل هذه ستزيد من الاهتمام بالقناة خصوصا اذا بدأت هذه السلسلة بسرد تفصيلي للتغيرات السياسية التي شهدتها روسيا والمانيا واليابان قبل نشوب الحرب
انا بقا لى حوالى عشرين سنه مهتم بالتاريخ و بالرغم من انى حضرت كتير وثائقيات تاريخيه و عندى فكره عامه عن اشهر العصور التاريخيه و بالاخص تاريخ اوروبا الا انى تعلمت شيء جديد اشكرك على مجهودك كما اود ان اشكرك على المستوى العميق الذى قدمت به سلسلة تاريخ امريكا الذى قد يفوق بعض الوثائقيات المنتجة فى آمريكا ذاتها و ارجو ان تقوم بتسليط الضوء على بعض المواضيع الاقل حظا من الشهره هناك مواضيع كثيره لا يتم تسليط الضوء عليها مثل معظم قاره افريقيا و بالاخص الحروب والانقلابات بعد الاستعمار ، وسط و جنوب شرق اسيا وفقك الله
حقيقي حضرتك من أفضل الناس الي شوفتهم , بتقدم شرح وافي و مبسط و اسلوب رائع بجد , و طبعا كمية معلومات كتيرة صعب الواحد يحصلها في اي مكان تاني في المدة دي , أنا نادرا ما بكتب تعليقات بس حقيقي حضرتك تستحق كل التقدير , ربنا يوفقك و يبارك في علمك 🌹🌹🌹
الوعي المستنير نحن لا نغالي حينما نشكر احد اليهود الاصوليين لتصريحه بأن الديانة اليهودية لايجوز ان يكون لها وطنا.. انه بذلك يقول الحقيقة التي يتعامي عنها السياسيين هنا وهناك وهذ ما نحاول عرضه في مآت المقالات المطولة . فاليهودية منظمة دينية مثل أي منظمة دينية اخري في العالم للتجارة بالوهم والعالم الآخر المزعوم سواء المنظمات المسيحية المختلفة او الإسلامية المختلفة او البوزية او الساينتولوجية وغيرهم من المنظمات.. وان كل منظمة تستبيح لنفسها الحق في الانتشار في جميع أنحاء العالم رغم الإختلاف التام في كل بيئة اخري عن بيئة منشأ اي منظمة دينية. وذلك يضع المنساقين لأي منظمة دينية في حيرة وتساؤل بين واقع البيئة التي يسكنوها وتعاليم المنظمة الدينية التي هم يتبعها لتبيح هذا وتحرم ذاك. ولكن مع غطرسة وديكتاتورية أرباب كل منظمة فهم لايقبلون النقاش لأنهم يتبعون فائفهم وكتبهم التي سطرها الأولين في كل منظمة.. كان هذا من حيث التطبيق اما من حيث الحق الذي تسبيحه كل منظمة دينية لنفسها في النتشار فهذا بالطبع يتطلب الاستعداد للمواجه للسيطرة علي المجتمع الذي يطردونه سواء بواسطة او الاقتصاد او الابتزاز او التناسل..الخ من سبل الوصول لفرض انفسهم علي المجتمع الذي يقتحموه سواء بالتسلل او بالهرولة او الاقتحام..ومن هنا نقر ان اي سياسي في العالم الحديث يؤيد احدي تلك المنظمات التي تنافي تعاليمها موائمة المكان والزمان المخالف لمنشأها إما هو محدود الثقافة - او منتفع - او مبتز ..وذلك بالطبع علي حساب يكون حساب مجتمعه ومؤيديه..علم بأن القاعدة في الدفاع في المجتمع هي الدفاع عن الوطن وليس عن دين ما فهذا تركناه منذ كرون ومن يسترجع اليوم فبالبطع فهو داعم للديكتاتورية والعنصرية.. هذا هو موقفنا من جميع المنظمات الدينية في أنحاء العالم منذ عقود طويلة ونصر عليه مدي الحياه احتراما لوعينا وحريتما ..وقولنا هذا طبعا فقط لاصحاب العقول والفكر المستنير عدا ذلك فلا شأن لنا بالآخرين..!!!
هذا النظام الاقتصادي الذي يتبعه كلاب روتشيلد علي الشعب المصري بعد حرب ٧٣..الي ان تم لهم تنصيب والي مباشرة علي حكم مصر ليعمل علي بسرعة اكبر لانهيار الجنيه المصري
شكرا جزيلا على المحتوى الرائع اتمنى من حضرتك سلسله عن البلقان وسبب تسميته ببرميل البارود وحروب البلقان ومرورا بالحروب العالميه الاولى والثانيه وتكوين يوغسلافيا وتفككها واستقلال الجمهوريات بتعتها وليه بالذات تمت الحرب على البوسنه فقط مع ان باقى الجمهوريات انفصلت زيها وعن شخصيه على عزت بيجوفيتش رئيس البوسنه ودوره حتى اخر التطورات الى حصلت اتمنى حضرتك تقدملنا محتوى ممتاز زى محتوى تاريخ الولايات المتحدة الامريكيه
سؤال يا دكتور عمر ؟ ليه مينفعش تطبيق قاعدة الذهب و نظرية كينز في وقت واحد . ممكن حضرتك تشرحلي ما وجه التعارض عشان افهم الموضوع اكتر . تحياتي ليك و شكرا للمحتوى الرائع .
سؤال جميل، الحقيقة ان الجمع بين القاعدتين صعب جدا، مش مستحيل، و لكنه صعب جدا لأن فيه تعارض واضح ما بين الأسس النظرية لكل قاعدة منهم، قاعدة الذهب في جوهرها بتتضمن ان الدولة تطبع نقود مقابل الذهب المتاح لديها، و بالتالي بتضمن ان كمية النقود في الاسواق توازي كمية الاصول الذهبية، و بتقيد قدرة الدولة علي (طباعة) المزيد من الاوراق بدون غطاء، ده بالاضافة لانها بتحاول تطبيق نوع من (الثبات) علي قيمة العملة و قدرتها الشرائية، باعتبار ان الذهب ثابت و بالتالي الاوراق النقدية ثابتة و قيمتها ثابتة نظرية كينز بتشجع الحكومة علي انفاق المزيد من المال في اوقات الركود، طيب اذا كان فيه ركود، ده معناه ان موارد الحكومة نفسها هتقل، فالحكومة المفروض تجيب فلوس منين تصرفها علي مشروعات البنية التحتية و غيرها؟ ده التناقض بينهم، ان الحكومة مقيدة من ناحية قدرتها علي اصدار المزيد من الاموال و ضخها في السوق لتحفيز الاقتصاد كينز بيشجع الحكومات علي الانفاق علي لو هيحصل عجز في الموازنة، و حتي لو هتطبع اموال بدون غطاء ذهبي، اي نعم هو مدرك ان طباعة اموال بدون غطاء او حدوث عجز في الموازنة هيؤدي في النهاية لانخفاض قيمة العملة و قدرتها الشرائية، الا ان ده بالنسبة له ثمن بسيط مقابل انتعاش الاقتصاد ككل، الحقيقة ان فيه خلاف تاني بيترتب علي النقطة دي، و هو ان قاعدة الذهب بتعتبر ان ثبات قيمة العملة و قدرتها الشرائية شئ جيد، بينما بالنسبة لكينز، التضخم (المعقول) هو ظاهرة صحية جدا يجب تشجيعها، و علشان كده مثلا كل البنوك المركزية الكبري حاليا بتستهدف معدل تضخم سنوي في حدود ٢٪ مثلا، لكن صعب جدا تلاقي حد بيتسهدف معدل تضخم صفر٪ مش لانهم شايفين ده مستحيل، بقدر ما هو لانهم شايفين التضخم البسيط ظاهرة صحية
بصراحة محتوى رائع وإلقاء ممتاز وشرح ماتع من سعادتك . اسمحلي بسؤال له جانب شرعي قليلا ... أعتقد إن نظرية كنزي بتستبيح المال العام والذي يقتص من ثروة آحاد الناس لإصلاح الاقتصاد في فترات معينة ... يعني هو وجه العملة الآخر لفرض الضرائب الباهظة على الناس والتي كانت تفعلها الحكومات في السابق ولكن بشكل أكثر أناقة ... وربط العملات بالذهب يحول بين الحكومات وبين أكل أموال الماس لأنها مش هاتقدر تطبع بكيفها وتعمل تضخم يقلل من ثروات المواطنين. محتاج تعليقك على هذه الفكرة وتصحيح الخطأ بها إن وجد وأنا لك من الشاكرين.
لقد سألت عن عظيم! أنا أزعم أني مهتم بمجال (الاقتصاد الإسلامي)، لكن للأسف لم أجد أي مجمع فقهي حديث أو مصدر معاصر ناقش مسائل الاقتصاد الكلي بشئ من التفصيل، بل و حتى المجامع الفقهية القليلة التي انعقدت و ناقشت مسائل تقنية محددة في الاقتصاد - كالربا و فوائد البنوك و التضخم و تغير سعر العملة و غيرها من المعاملات اليومية - لم تناقش هذه المسائل من منظور اقتصادي فقهي متكامل، و هو تحدي أظن أنه جوهري المقدمة الطويلة دي علشان اقولك ان ما سأكتبه الآن هو رأيي الخاص، ليس فتوى و لم يبن على رأي فقيه أو مجمع فقهي، لذلك هو أقرب لطرح الأفكار منه لتقرير الحقائق ربط العملات بالذهب لا أظنه حلا سحريا للاقتصاد، و التجربة أثبتت ذلك في الكساد الكبير و في أوقات الحروب و في غيرها من أوقات الأزمات، نعم كانت السلع أرخص، و قيمة العملات ثابتة - و تتزايد في بعض الأحيان - لكن الركود و الانكماش كان كارثيا على الكل، و الاقتصاد تحول إلى اقتصاد (اكتنازي) إن جاز التعبير النقطة الأهم هنا هي أن ربط العملات بالذهب لم يمنع الحكومات من تخفيض قيمة العملة، و بالتالي سرقة مدخرات الناس، الحكومة الأمريكية لم تلغ قاعدة الذهب حتى السبعينات، لكنها بجرة قلم خفضت قيمة مدخرات الناس للنصف تقريبا مع تطبيق قانون الاحتياطي الذهبي و تغيير معدل تحويل الدولار إلى ذهب لذلك، قاعدة الذهب في حد ذاتها ليست ضمانا كافيا لمنع الحكومات من السطو على المدخرات الشخصية بل إن فرض الضرائب الباهظة قد يكون حلا أخف وطأة على مدخرات الناس، لأن الضرائب ستفرض على الدخل المستقبلي، بينما تخفيض قيمة العملة سيسري علي المدخرات السابقة للقرار أيضا، في الوقت نفسه، التجربة أثبتت أن التضخم (المحسوب) هو ظاهرة صحية في الاقتصاد، لذلك لن تجد دولة عظمى تستهدف تضخم بقيمة صفر٪، لكن اغلبهم سيستهدفون ٢٪ مثلا، في محاولة لتحفيز الطلب و النمو، و في نفس الوقت الحفاظ على الأسعار مستقرة نسبيا طيب، ده هيدفعنا لسؤال أهم، ازاي تحصل على المزيتين؟ و ازاي تمنع التضخم (الصحي) ده من انه يتحول لتضخم كارثي زي اللي حصل في المانيا و شرحناه في اول الفيديو؟ اظن الحل ممكن يكون بربط العملات بأصل محدود الكمية مع ترك مساحة محدودة للتزايد، بمعني ان الحكومات تلتزم بعدم طبع عملات بلا غطاء، لكن الغطاء ده نفسه يسمح بمرونة لها سقف، فمثلا، النماذج الحالية لعملات رقمية متعددة، و اهمها البيتكوين، هي نماذج بتعتبر ان فيه حد اقصي لكل اعداد البيتكوين المتاح تعدينها، اللي هو تقريبا ٢١ مليون عملة، بمجرد تعدينها كلها لن يسمح النموذج باصدار المزيد من العملات، لكنه سيسمح باعادة تداولها، اذا افترضنا ان نموذج زي دي اتطبق علي مستوي الحكومات، فسيعيدنا لعالم الغطاء الذهبي، و ربما بشكل اكثر قسوة لذلك، التعديل المطلوب من وجهة نظري هو نموذج يضع سقف علي عدد العملات التي يمكن للحكومة اصدراها، لكن العدد ده بيتزايد بما يترواح من ١-٢٪ سنويا بكده هيكون عندك سقف علي قدرة الحكومة علي (تحطيم) المدخرات، و في نفس الوقت هيكون عندك انخفاض بسيط لقيمة العملة كل سنة بما يسمح بتحفيز الطلب و دعم النمو ، و عدم الوقوع في فخ الركود و الانكماش
@@Margins2020 رائع يا دكتور عمر، رااااائع أنا أول مرة على الإطلاق أسمع مقترح العملة المشفرة المتزايدة ده أظن الرأي ده ضد التريند حاليا في العملات المشفرة لأن كلهم تقريبا شغالين على فكرة الأصل المحدود غير القابل للزيادة
بصراحة رد يدل على علم عميق بالاقتصاد. أنا أحب أضيف اقتراح كان ذكره الدكتور سالم أبو مسلم بمشاركة الجمعيات غير الربحية في الاسراف على إصدار العملات. وفي نفس المحاضرة ذكر سبب وجود تضخم من 2-3٪ وعزا ذلك إلى وجود فوائد لقروض دائمة على كل الدول... وكأنها فرضت فرضا عليهم وتذكرت ما ذكرته أنت في كلامك عن قروض الخديوي إسماعيل. بصراحة لا أقدر أن اعبر لك عن جزيل إعجابي وشكري لما تقدمه من محتوى رائع وأدعوا أن تجزى به رفعة في الدنيا والآخرة.
الوعي المستنير نحن لا نغالي حينما نشكر احد اليهود الاصوليين لتصريحه بأن الديانة اليهودية لايجوز ان يكون لها وطنا.. انه بذلك يقول الحقيقة التي يتعامي عنها السياسيين هنا وهناك وهذ ما نحاول عرضه في مآت المقالات المطولة . فاليهودية منظمة دينية مثل أي منظمة دينية اخري في العالم للتجارة بالوهم والعالم الآخر المزعوم سواء المنظمات المسيحية المختلفة او الإسلامية المختلفة او البوزية او الساينتولوجية وغيرهم من المنظمات.. وان كل منظمة تستبيح لنفسها الحق في الانتشار في جميع أنحاء العالم رغم الإختلاف التام في كل بيئة اخري عن بيئة منشأ اي منظمة دينية. وذلك يضع المنساقين لأي منظمة دينية في حيرة وتساؤل بين واقع البيئة التي يسكنوها وتعاليم المنظمة الدينية التي هم يتبعها لتبيح هذا وتحرم ذاك. ولكن مع غطرسة وديكتاتورية أرباب كل منظمة فهم لايقبلون النقاش لأنهم يتبعون فائفهم وكتبهم التي سطرها الأولين في كل منظمة.. كان هذا من حيث التطبيق اما من حيث الحق الذي تسبيحه كل منظمة دينية لنفسها في النتشار فهذا بالطبع يتطلب الاستعداد للمواجه للسيطرة علي المجتمع الذي يطردونه سواء بواسطة او الاقتصاد او الابتزاز او التناسل..الخ من سبل الوصول لفرض انفسهم علي المجتمع الذي يقتحموه سواء بالتسلل او بالهرولة او الاقتحام..ومن هنا نقر ان اي سياسي في العالم الحديث يؤيد احدي تلك المنظمات التي تنافي تعاليمها موائمة المكان والزمان المخالف لمنشأها إما هو محدود الثقافة - او منتفع - او مبتز ..وذلك بالطبع علي حساب يكون حساب مجتمعه ومؤيديه..علم بأن القاعدة في الدفاع في المجتمع هي الدفاع عن الوطن وليس عن دين ما فهذا تركناه منذ كرون ومن يسترجع اليوم فبالبطع فهو داعم للديكتاتورية والعنصرية.. هذا هو موقفنا من جميع المنظمات الدينية في أنحاء العالم منذ عقود طويلة ونصر عليه مدي الحياه احتراما لوعينا وحريتما ..وقولنا هذا طبعا فقط لاصحاب العقول والفكر المستنير عدا ذلك فلا شأن لنا بالآخرين..!!!
نريد سلسلة مفصلة لتفاصيل الحرب العالمية الثانية بحكم تميزك بالاهتمام الدقيق بالتفاصيل على عكس الباقين وصدقني سلسلة مثل هذه ستزيد من الاهتمام بالقناة خصوصا اذا بدأت هذه السلسلة بسرد تفصيلي للتغيرات السياسية التي شهدتها روسيا والمانيا واليابان قبل نشوب الحرب
قبل ما أحضر الحلقةمتأكد إنها ثرية بالمعارف القيمة
حلقات ثرية جدا جدا ،بالاضافة للشرح المبسط خاصة لو لحد بره مجال الاقتصاد ، بامانة بقيت بنتظر حلقاتك جدا جدا ، استمر ♥♥💪💪
انا بقا لى حوالى عشرين سنه مهتم بالتاريخ و بالرغم من انى حضرت كتير وثائقيات تاريخيه و عندى فكره عامه عن اشهر العصور التاريخيه و بالاخص تاريخ اوروبا الا انى تعلمت شيء جديد اشكرك على مجهودك كما اود ان اشكرك على المستوى العميق الذى قدمت به سلسلة تاريخ امريكا الذى قد يفوق بعض الوثائقيات المنتجة فى آمريكا ذاتها و ارجو ان تقوم بتسليط الضوء على بعض المواضيع الاقل حظا من الشهره
هناك مواضيع كثيره لا يتم تسليط الضوء عليها مثل معظم قاره افريقيا و بالاخص الحروب والانقلابات بعد الاستعمار ، وسط و جنوب شرق اسيا
وفقك الله
شكرا جزيلا لحضرتك،
تعليقك أسعدني جدا، و بإذن الله نحاول التطرق لهذه الموضوعات مستقبلا
اختيار موفق لموضوع السلسلة الجديدة ..
بالتوفيق دائماً
انا فخور اني متابع للقناة دي من وقت ما كانت ٢٠٠٠ متابع فقط
معاك للمليون متابع مش بس ٥٠ الف
شكرا جزيلا لحضرتك، متابعتك شرف لي
حلقة رائعة يسلموا ايديك.
ذنبك الوحيد أنك طولت كتير علينا. لا تطول يرحم أبوك
دائما متألق، من أفضل القنوات المتخصصة في التاريخ بالوطن العربي.
متابع من المغرب.
رااااائع
واضح ان السلسة هتكون ربط متوازي ما بين التطور الاقتصادي و السياسي
انا مستمتععععععععع
مستمتع جدا بالسلسلة ❤ شكرا على الجهد والطرح السلس
بدنا حلقتين في الأسبوع
علما هذا جهدكبير
وما بدنا أكثر لحتى ما تتأثر جودة ما تقدمه
دائما باسمع منك منظور مختلف لاحداث تاريخية قرأت عنها كتير و كنت متخيل اني ملم بكل تفاصيلها
حقيقي حضرتك من أفضل الناس الي شوفتهم , بتقدم شرح وافي و مبسط و اسلوب رائع بجد , و طبعا كمية معلومات كتيرة صعب الواحد يحصلها في اي مكان تاني في المدة دي , أنا نادرا ما بكتب تعليقات بس حقيقي حضرتك تستحق كل التقدير , ربنا يوفقك و يبارك في علمك 🌹🌹🌹
شكرا جزيلا لحضرتك،
تعليقك أسعدني جدا
الله يعطيك العافية
شرح رائع بمعنى السهل الممتنع
وقلما نجد مثل هذا الشرح وبالتوفيق
ممتاز ، والله أفضل قناة تقدم محتوى تاريخي صادفتها على يوتيوب
تابعت كل فيديوهاتك و كل السلسلات
ياعم الله يخليك خليهم حلقتين في الاسبوع يا جدع بقالنا كتير منتظرينك
بدنا كل شيء عن التاريخ، اي شيء بارك الله فيك. و زادك من علمه
الوعي المستنير
نحن لا نغالي حينما نشكر احد اليهود الاصوليين لتصريحه بأن الديانة اليهودية لايجوز ان يكون لها وطنا..
انه بذلك يقول الحقيقة التي يتعامي عنها السياسيين هنا وهناك وهذ ما نحاول عرضه في مآت المقالات المطولة . فاليهودية منظمة دينية مثل أي منظمة دينية اخري في العالم للتجارة بالوهم والعالم الآخر المزعوم سواء المنظمات المسيحية المختلفة او الإسلامية المختلفة او البوزية او الساينتولوجية وغيرهم من المنظمات.. وان كل منظمة تستبيح لنفسها الحق في الانتشار في جميع أنحاء العالم رغم الإختلاف التام في كل بيئة اخري عن بيئة منشأ اي منظمة دينية. وذلك يضع المنساقين لأي منظمة دينية في حيرة وتساؤل بين واقع البيئة التي يسكنوها وتعاليم المنظمة الدينية التي هم يتبعها لتبيح هذا وتحرم ذاك. ولكن مع غطرسة وديكتاتورية أرباب كل منظمة فهم لايقبلون النقاش لأنهم يتبعون فائفهم وكتبهم التي سطرها الأولين في كل منظمة..
كان هذا من حيث التطبيق اما من حيث الحق الذي تسبيحه كل منظمة دينية لنفسها في النتشار فهذا بالطبع يتطلب الاستعداد للمواجه للسيطرة علي المجتمع الذي يطردونه سواء بواسطة او الاقتصاد او الابتزاز او التناسل..الخ من سبل الوصول لفرض انفسهم علي المجتمع الذي يقتحموه سواء بالتسلل او بالهرولة او الاقتحام..ومن هنا نقر ان اي سياسي في العالم الحديث يؤيد احدي تلك المنظمات التي تنافي تعاليمها موائمة المكان والزمان المخالف لمنشأها إما هو محدود الثقافة - او منتفع - او مبتز ..وذلك بالطبع علي حساب يكون حساب مجتمعه ومؤيديه..علم بأن القاعدة في الدفاع في المجتمع هي الدفاع عن الوطن وليس عن دين ما فهذا تركناه منذ كرون ومن يسترجع اليوم فبالبطع فهو داعم للديكتاتورية والعنصرية..
هذا هو موقفنا من جميع المنظمات الدينية في أنحاء العالم منذ عقود طويلة ونصر عليه مدي الحياه احتراما لوعينا وحريتما ..وقولنا هذا طبعا فقط لاصحاب العقول والفكر المستنير عدا ذلك فلا شأن لنا بالآخرين..!!!
هذا النظام الاقتصادي الذي يتبعه كلاب روتشيلد علي الشعب المصري بعد حرب ٧٣..الي ان تم لهم تنصيب والي مباشرة علي حكم مصر ليعمل علي بسرعة اكبر لانهيار الجنيه المصري
ما شاء الله استاذنا الفاضل... وفقك الله
شكرا جزيلا على المحتوى الرائع
اتمنى من حضرتك سلسله عن البلقان وسبب تسميته ببرميل البارود وحروب البلقان ومرورا بالحروب العالميه الاولى والثانيه وتكوين يوغسلافيا وتفككها واستقلال الجمهوريات بتعتها وليه بالذات تمت الحرب على البوسنه فقط مع ان باقى الجمهوريات انفصلت زيها وعن شخصيه على عزت بيجوفيتش رئيس البوسنه ودوره حتى اخر التطورات الى حصلت
اتمنى حضرتك تقدملنا محتوى ممتاز زى محتوى تاريخ الولايات المتحدة الامريكيه
معلومات قيمة ، و طرح أكثر من رائع .
من محبيك و حب شرحك للتاريخ مليء بتكرار تجارب
سسلسة ممتازة والسرد مشوق
ما شاء الله عليك تفكيرك عميق و محلل جيد و الأهم الربط التاريخي و انعكاساته على الحاضر و المستقبل. بالتوفيق ولكم جزيل الشكر .
حلقة رائعة كالعادة
حضرتك عبقري انا مبسوط اوي اوي انك رجعت كنت بتفرج ع حلقاتك لما كان هندي كرونا ومعزول انت ال كنت بتفك عزلتي وبستمتع جدا بحلقات شكرا ببجد
حمدا لله على سلامتك
متابعتك و تعليقاتك تشرفني دائما
عودا حميدا يا دكتور🎉
في انتظار حلقة بريتون وودز
قادمة لا تقلق
يا اخي انت فخر للشباب المصري
اتمنى انك تستمر في تنزيل المقاطع القيمه بالمعلومات اتمنى لك التوفيق ❤❤❤❤
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
احلى لايك و حتى قبل ما اشوف الحلقه، لانو اكييييد حلقه رائعه كالمعتاد
هل يمكنك عمل حلقة تتناول شخصية ميكافيلي وكتابه الأمير؟
شكرا كن الكويت وبانتظار الحلقة القادمة
اطلالة،رائعة،وجميلة للدكتور مشكور
حلقة مهمة جدا
الف شكر لهذا المحتوى الرائع
وحشتنى والله انا لسي شايف السلسله الجديده
تحياتي الحاره لك.
والله وحشتنا هطله.
حلقه مفيده وقيمه
وياليتك تكثر الظهور.
اتشرف بمتابعتك
انا السيد من البحرين
أخي السيد،
أتمني أن تكون أنت بخير
متابعتك شرف لي أنا
❤❤❤ عملاق
شكرآ على المجهود الحلقة ممتعة جدآ.
رائع
افضل محتوى
حلقة جميلة يا دكتور عمر ❤❤❤❤
رائع ، تحياتي
شكرا
جميييل❤❤❤❤
أمتعتنا وأفدتنا جزاك الله خيرا
و جزاكم الله خيرا
شكرا على المجهودات.
حمدا لله ع السلامه
حلقة ممتازة.
شكرا لروائعكم
Excellent , contenu Très enrichissant✅
حمد لله على السلامه
بارك الله فيك ..مجهود كبير
حلقات جميله جدا
عظيم رائع استمر❤
بارك الله فيكم
مبدع كل عادة❤❤❤
سؤال يا دكتور عمر ؟
ليه مينفعش تطبيق قاعدة الذهب و نظرية كينز في وقت واحد .
ممكن حضرتك تشرحلي ما وجه التعارض عشان افهم الموضوع اكتر .
تحياتي ليك و شكرا للمحتوى الرائع .
سؤال جميل،
الحقيقة ان الجمع بين القاعدتين صعب جدا، مش مستحيل، و لكنه صعب جدا لأن فيه تعارض واضح ما بين الأسس النظرية لكل قاعدة منهم،
قاعدة الذهب في جوهرها بتتضمن ان الدولة تطبع نقود مقابل الذهب المتاح لديها، و بالتالي بتضمن ان كمية النقود في الاسواق توازي كمية الاصول الذهبية، و بتقيد قدرة الدولة علي (طباعة) المزيد من الاوراق بدون غطاء،
ده بالاضافة لانها بتحاول تطبيق نوع من (الثبات) علي قيمة العملة و قدرتها الشرائية، باعتبار ان الذهب ثابت و بالتالي الاوراق النقدية ثابتة و قيمتها ثابتة
نظرية كينز بتشجع الحكومة علي انفاق المزيد من المال في اوقات الركود،
طيب اذا كان فيه ركود، ده معناه ان موارد الحكومة نفسها هتقل، فالحكومة المفروض تجيب فلوس منين تصرفها علي مشروعات البنية التحتية و غيرها؟
ده التناقض بينهم،
ان الحكومة مقيدة من ناحية قدرتها علي اصدار المزيد من الاموال و ضخها في السوق لتحفيز الاقتصاد
كينز بيشجع الحكومات علي الانفاق علي لو هيحصل عجز في الموازنة، و حتي لو هتطبع اموال بدون غطاء ذهبي،
اي نعم هو مدرك ان طباعة اموال بدون غطاء او حدوث عجز في الموازنة هيؤدي في النهاية لانخفاض قيمة العملة و قدرتها الشرائية، الا ان ده بالنسبة له ثمن بسيط مقابل انتعاش الاقتصاد ككل،
الحقيقة ان فيه خلاف تاني بيترتب علي النقطة دي، و هو ان قاعدة الذهب بتعتبر ان ثبات قيمة العملة و قدرتها الشرائية شئ جيد، بينما بالنسبة لكينز، التضخم (المعقول) هو ظاهرة صحية جدا يجب تشجيعها،
و علشان كده مثلا كل البنوك المركزية الكبري حاليا بتستهدف معدل تضخم سنوي في حدود ٢٪ مثلا، لكن صعب جدا تلاقي حد بيتسهدف معدل تضخم صفر٪
مش لانهم شايفين ده مستحيل، بقدر ما هو لانهم شايفين التضخم البسيط ظاهرة صحية
استمر بالتوفيق
انا منتظر من اسبوع بس مش متوقع انها هتنزل في معادها .... ده باين له هيعملها و لا ايه؟
❤❤رائع❤❤
بصراحة محتوى رائع وإلقاء ممتاز وشرح ماتع من سعادتك .
اسمحلي بسؤال له جانب شرعي قليلا ... أعتقد إن نظرية كنزي بتستبيح المال العام والذي يقتص من ثروة آحاد الناس لإصلاح الاقتصاد في فترات معينة ... يعني هو وجه العملة الآخر لفرض الضرائب الباهظة على الناس والتي كانت تفعلها الحكومات في السابق ولكن بشكل أكثر أناقة ... وربط العملات بالذهب يحول بين الحكومات وبين أكل أموال الماس لأنها مش هاتقدر تطبع بكيفها وتعمل تضخم يقلل من ثروات المواطنين.
محتاج تعليقك على هذه الفكرة وتصحيح الخطأ بها إن وجد وأنا لك من الشاكرين.
لقد سألت عن عظيم!
أنا أزعم أني مهتم بمجال (الاقتصاد الإسلامي)، لكن للأسف لم أجد أي مجمع فقهي حديث أو مصدر معاصر ناقش مسائل الاقتصاد الكلي بشئ من التفصيل، بل و حتى المجامع الفقهية القليلة التي انعقدت و ناقشت مسائل تقنية محددة في الاقتصاد - كالربا و فوائد البنوك و التضخم و تغير سعر العملة و غيرها من المعاملات اليومية - لم تناقش هذه المسائل من منظور اقتصادي فقهي متكامل، و هو تحدي أظن أنه جوهري
المقدمة الطويلة دي علشان اقولك ان ما سأكتبه الآن هو رأيي الخاص، ليس فتوى و لم يبن على رأي فقيه أو مجمع فقهي، لذلك هو أقرب لطرح الأفكار منه لتقرير الحقائق
ربط العملات بالذهب لا أظنه حلا سحريا للاقتصاد، و التجربة أثبتت ذلك في الكساد الكبير و في أوقات الحروب و في غيرها من أوقات الأزمات،
نعم كانت السلع أرخص، و قيمة العملات ثابتة - و تتزايد في بعض الأحيان - لكن الركود و الانكماش كان كارثيا على الكل، و الاقتصاد تحول إلى اقتصاد (اكتنازي) إن جاز التعبير
النقطة الأهم هنا هي أن ربط العملات بالذهب لم يمنع الحكومات من تخفيض قيمة العملة، و بالتالي سرقة مدخرات الناس،
الحكومة الأمريكية لم تلغ قاعدة الذهب حتى السبعينات، لكنها بجرة قلم خفضت قيمة مدخرات الناس للنصف تقريبا مع تطبيق قانون الاحتياطي الذهبي و تغيير معدل تحويل الدولار إلى ذهب
لذلك، قاعدة الذهب في حد ذاتها ليست ضمانا كافيا لمنع الحكومات من السطو على المدخرات الشخصية
بل إن فرض الضرائب الباهظة قد يكون حلا أخف وطأة على مدخرات الناس،
لأن الضرائب ستفرض على الدخل المستقبلي، بينما تخفيض قيمة العملة سيسري علي المدخرات السابقة للقرار أيضا،
في الوقت نفسه، التجربة أثبتت أن التضخم (المحسوب) هو ظاهرة صحية في الاقتصاد،
لذلك لن تجد دولة عظمى تستهدف تضخم بقيمة صفر٪، لكن اغلبهم سيستهدفون ٢٪ مثلا، في محاولة لتحفيز الطلب و النمو، و في نفس الوقت الحفاظ على الأسعار مستقرة نسبيا
طيب، ده هيدفعنا لسؤال أهم،
ازاي تحصل على المزيتين؟
و ازاي تمنع التضخم (الصحي) ده من انه يتحول لتضخم كارثي زي اللي حصل في المانيا و شرحناه في اول الفيديو؟
اظن الحل ممكن يكون بربط العملات بأصل محدود الكمية مع ترك مساحة محدودة للتزايد،
بمعني ان الحكومات تلتزم بعدم طبع عملات بلا غطاء،
لكن الغطاء ده نفسه يسمح بمرونة لها سقف،
فمثلا، النماذج الحالية لعملات رقمية متعددة، و اهمها البيتكوين، هي نماذج بتعتبر ان فيه حد اقصي لكل اعداد البيتكوين المتاح تعدينها، اللي هو تقريبا ٢١ مليون عملة، بمجرد تعدينها كلها لن يسمح النموذج باصدار المزيد من العملات، لكنه سيسمح باعادة تداولها،
اذا افترضنا ان نموذج زي دي اتطبق علي مستوي الحكومات، فسيعيدنا لعالم الغطاء الذهبي، و ربما بشكل اكثر قسوة
لذلك، التعديل المطلوب من وجهة نظري هو نموذج يضع سقف علي عدد العملات التي يمكن للحكومة اصدراها، لكن العدد ده بيتزايد بما يترواح من ١-٢٪ سنويا
بكده هيكون عندك سقف علي قدرة الحكومة علي (تحطيم) المدخرات، و في نفس الوقت هيكون عندك انخفاض بسيط لقيمة العملة كل سنة بما يسمح بتحفيز الطلب و دعم النمو ، و عدم الوقوع في فخ الركود و الانكماش
@@Margins2020
رائع يا دكتور عمر، رااااائع
أنا أول مرة على الإطلاق أسمع مقترح العملة المشفرة المتزايدة ده
أظن الرأي ده ضد التريند حاليا في العملات المشفرة لأن كلهم تقريبا شغالين على فكرة الأصل المحدود غير القابل للزيادة
بصراحة رد يدل على علم عميق بالاقتصاد.
أنا أحب أضيف اقتراح كان ذكره الدكتور سالم أبو مسلم بمشاركة الجمعيات غير الربحية في الاسراف على إصدار العملات.
وفي نفس المحاضرة ذكر سبب وجود تضخم من 2-3٪ وعزا ذلك إلى وجود فوائد لقروض دائمة على كل الدول... وكأنها فرضت فرضا عليهم وتذكرت ما ذكرته أنت في كلامك عن قروض الخديوي إسماعيل.
بصراحة لا أقدر أن اعبر لك عن جزيل إعجابي وشكري لما تقدمه من محتوى رائع وأدعوا أن تجزى به رفعة في الدنيا والآخرة.
دائما موفق ومتميز
لو سمحت لو عندك نسخة PDF من اي كتاب بيتكلم عن التضخم اكون شاكر لو بعتهولي
ابعت لي ايميل هنا
Margins.contact@gmail.com
@@Margins2020 بعت لحضرتك 🌹
هل تتعمد تخفيض الصوت أم انه عيب تقنى ؟
أنا استمعت للصوت من أجهزة مختلفة، أظن الصوت جيد
لم يتم تخفيضه عن عمد، لكن زيادته عن هذا الحد ممكن تتسبب في تقليل نقائه
سيناريو يتكرر في مختلف الدول البائسة.
❤❤❤❤
٨٠٪ من ذهب العالم ملك لدولة واحدة؟ !!! لهم حق يعملوا اللي علي مزاجهم
حاليا الرقم اقل بكتير
بيترواح من ٥٠٠٠ ل ٨٠٠٠ طن تقريبا
انت عندك سكر ؟؟
هو سؤال غريب، بس الحمد لله لا
ايش اسمك
اسمي عمر مكرم
تشرفنا بس لا تتأخر علينا انا متابعك من سنة ماشفت محتوى زي محتواك@@Margins2020
ورقة بخمسين تريليون مارك؟ 🤣
انا قلبي وجعني
لماذا هذا الغيلب
بإذن الله نحاول ألا يتكرر
الوعي المستنير
نحن لا نغالي حينما نشكر احد اليهود الاصوليين لتصريحه بأن الديانة اليهودية لايجوز ان يكون لها وطنا..
انه بذلك يقول الحقيقة التي يتعامي عنها السياسيين هنا وهناك وهذ ما نحاول عرضه في مآت المقالات المطولة . فاليهودية منظمة دينية مثل أي منظمة دينية اخري في العالم للتجارة بالوهم والعالم الآخر المزعوم سواء المنظمات المسيحية المختلفة او الإسلامية المختلفة او البوزية او الساينتولوجية وغيرهم من المنظمات.. وان كل منظمة تستبيح لنفسها الحق في الانتشار في جميع أنحاء العالم رغم الإختلاف التام في كل بيئة اخري عن بيئة منشأ اي منظمة دينية. وذلك يضع المنساقين لأي منظمة دينية في حيرة وتساؤل بين واقع البيئة التي يسكنوها وتعاليم المنظمة الدينية التي هم يتبعها لتبيح هذا وتحرم ذاك. ولكن مع غطرسة وديكتاتورية أرباب كل منظمة فهم لايقبلون النقاش لأنهم يتبعون فائفهم وكتبهم التي سطرها الأولين في كل منظمة..
كان هذا من حيث التطبيق اما من حيث الحق الذي تسبيحه كل منظمة دينية لنفسها في النتشار فهذا بالطبع يتطلب الاستعداد للمواجه للسيطرة علي المجتمع الذي يطردونه سواء بواسطة او الاقتصاد او الابتزاز او التناسل..الخ من سبل الوصول لفرض انفسهم علي المجتمع الذي يقتحموه سواء بالتسلل او بالهرولة او الاقتحام..ومن هنا نقر ان اي سياسي في العالم الحديث يؤيد احدي تلك المنظمات التي تنافي تعاليمها موائمة المكان والزمان المخالف لمنشأها إما هو محدود الثقافة - او منتفع - او مبتز ..وذلك بالطبع علي حساب يكون حساب مجتمعه ومؤيديه..علم بأن القاعدة في الدفاع في المجتمع هي الدفاع عن الوطن وليس عن دين ما فهذا تركناه منذ كرون ومن يسترجع اليوم فبالبطع فهو داعم للديكتاتورية والعنصرية..
هذا هو موقفنا من جميع المنظمات الدينية في أنحاء العالم منذ عقود طويلة ونصر عليه مدي الحياه احتراما لوعينا وحريتما ..وقولنا هذا طبعا فقط لاصحاب العقول والفكر المستنير عدا ذلك فلا شأن لنا بالآخرين..!!!
مشكور جدا ع مجهودك المميز
رائع
جزاكم الله خيرا