لقاء المحامية زينب الرامزي في برنامج (كويت اليوم) عن "دعاوي بيت الطاعة"

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 6

  • @Rashokri
    @Rashokri 3 ปีที่แล้ว

    أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ۚ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّىٰ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَىٰ (6) سورة الطلاق

  • @AhmedIbrahim-Rx76
    @AhmedIbrahim-Rx76 2 ปีที่แล้ว +1

    والله انه قوانين الاحوال الشخصيه تحتاج مراجعه حتى يكون هناك انصاف للطرفين لأن الرجل حقوقه مهضومه

  • @NGQ82022
    @NGQ82022 ปีที่แล้ว

    قوانين الاحوال الشخصية سبب الطلاقات

  • @Rashokri
    @Rashokri 3 ปีที่แล้ว

    و من قال انه للزوج على زوجته الطاعة من الأساس؟؟
    التشاور من القرآن و ليس مجرد العرف
    أعجبتني مقولة :
    "يجب ألا نعطي رأيا قبل أن نجري بحثا ".
    و قد توفرت الأبحاث و المعلومات في زمننا هذا بقي فرز صحتها و دقتها
    و مقولة : فرض الرأي لا يصلح للعمل الجماعي
    حقوق المرأة في القرآن مذكورة في ربعين من سورة البقرة , و سورة آل عمران و النساء و مريم و جزء المجادلة بأكمله
    كما يقول تعالى : ( وأخذنا منهم ميثاقا غليظا)
    و كل حق للمسلم على المسلم هو حق للزوجة على زوجها و للزوج على زوجته و للأبناء و للآباء على بعضهم
    الطعام و الشراب و الملبس هو الحد الادنى لكل كائن حي..
    .
    يقول تعالى: وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (38) سورة الشورى
    فجعل الله تعالى الشورى بين الصلاة و الزكاة,

    • @NGQ82022
      @NGQ82022 ปีที่แล้ว

      الرجال قوامون على النساء)
      هذي الآية توجب الطاعة

  • @Rashokri
    @Rashokri 3 ปีที่แล้ว

    بالنسبة للنشوز ربنا ذكر النشوز في القرآن مرة للزوج و مرة للزوجة..و معناه البعد عن المودوة و الرحمة..و من يلجأ لمثل هذا القانون الوضعي المنحرف هو زوج ناشز و نشاز أصلا
    **
    وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) حديث عبد الله بن مسعودعن النبي ﷺ قال: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، فقال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنًا ونعله حسنة؟، قال: إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بَطَر الحق وغمْط الناس[1]، رواه مسلم. فيجب أن يتواضع الذكور و لا يتكبرون فكلنا عباد لله و لن يعبد بعضنا بعضا كل انسان خلقه الله وقته في الدنيا محدود ..مطلوب منه أن يطلب العلم و يعبد الله و أن يتعاون الزوجين على إدارة الأسرة بالبر و التقوى و لا يستعبد الزوج زوجته ..فأعمال المنزل تقسم بالعدل على كافة أفراد الأسرة