فعلا كنت اتعجب من الحديث واقول كيف يعاملنا الله تبارك وتعالى هكذا وقد قال ان الحسنة بعشر أمثالها وان الله شكور وكريم يثيب بالعمل القليل ويقبله كيف يضيع عمل امرء اتي بحسنات كامثال الجبال من قيام لليل وصيام بالنهار وختم للقرآن و مداومة ذكره وجهادا في سبيله وأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ثم يجعلها الله الشكور هباء منثورا ويساويه بمن لم يعمل حسنة في عمره وعاش في ضلال
الحمد لله ان رقنا الله الشيخ مصطفى العدوي ..اللهم بارك لنا فى عمره وفى علمه وجازيه عنا خيرا .ونسأل القائمين على القناة ان يبلغوا سلامي للشيخ ونسأله الدعاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622 والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
الحديث مخيف بس زاد من ايماني بالله أختبار لنفسك حتى لو ضعيف و حتى تعرف ايمانك بالله لو انت تخاف الله ما تعصيه بالخلاوات اذا تعصيه فالايمان عندك ضعيف جدا و لو كنت تخاف الله ما تعصيه بالخلو هذا منطقي
الحديث يرعبني والحمد لله ولحسن الحظ ان شيخنا ضعفه وليس منا من لم يذنب في الخلوات حتى انني كنت دائما اشك فيه وارى ان الله لن يعامل عباده بهذه الطريقة يضيع كل حسناتك فقط لانك اذنبت في خلوتك ولهلكنا جميعا جزاك الله يا شيخنا الفاضل
أيها الأخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@1walid99khan3 أهلاً وسهلاً أخي العزيز، ١- النفاق يُحبط العمل (بالكلية)، لكن هذا الحديث يتكلم عن (جبال من الحسنات) وهناك فرق كبير. ٢- المنافق في الدرك الأسفل من النار ، أما في هذا الحديث فالمسلم يبقى على إسلامه لكنه يخسر جبال من الحسنات فهو يتحدث عن (المسلم) الذي (استهان) بفعل المعصية كلما خلى بمحارم الله، فالذنب أحيانا تكون عظمته بكثرته لكن هذا الذنب عظمته (بشدته) فلأجل هذه (الاستهانة) وهذا (التكرار) فناسب هنا أن تكون (العقوبة) بقدر (شدة) هذا الذنب. ٣- لذلك نحن في هذا الحديث نجد أننا أمام مسلم عاصي اجتمعت فيه عدة عوامل أدت لهذه العقوبة الشديدة (انتهاك المحارم/الاستهانة/التكرار)، لكنه يبقى مسلم لايوصف (بالنفاق) لأنه لم يُضمر خلاف الإسلام ولم (يكفر) لأنه لم يرتكب المكفرات.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622 الشبخ مصطفى العدوي تأتى له ما لم يأتي للشيخ العلامة الألباني من الطباعة لكثير من المصنفات التي يعول عليها ضعف الحديث من صحته و قد قال هذا بنفسه في واحده من فيديوهاته
ادم اخرجه الله عزوجل من الجنة بسبب معصية بسيطة وهي انه اكل من شجرة كان قد نهاها عنها الله عزوجل والنبي الكريم يقول اياكم ومحقرات الذنوب والنبي يقول يلقى في جهنم سبعين خريفا بسبب كلمة لا يلقي لها بال
الله يرى جهادك وقلبك وعزمك عزيزي لا تنسى المهم ما يكون الشخص منافق ولا يجاهد نفسه لأن اصلا لي يذنب خسران دنيا اولا على فكرة فالمرجو التفهم @@عبدالله-د3و3ظ
جاء من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحطت عنه عشر خطيئات ورفعت له عشر درجات. رواه الإمام أحمد (11587) والنسائي (1297) - واللفظ له - بإسناد حسن
حفظ الله شيخنا.... كدنا نهلك ونقنط من رحمة ربي..فمن منا لا يذنب وكل ذنوبنا بالسر..والشيخ حفظه الله أخرج من هذا الحديث كل المسلمين وأنزله على المنافقين نفاق الاعتقاد.... هذا إن صح سنده والشيخ يقول أن في متنه نكارة.
والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا والشيخ الألباني عالم حديث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم. والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06 ( فمعني ذالك أن علماء الحديث السابقين أختلفوا وذهب فريق لتضعيفه وفريق لتصحيحه والشيخ العدوي ممن يري تضعيفه وأن من التساهل تصحيحه )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622 والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا والشيخ الألباني عالم حظيث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم. والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
انتبهوا يا اخوان الحديث صحيح في صحيح ابن ماجه و صححه الشيخ الألباني ومن قال بتضعيفه يرون بان الراوي عقبة بن علقمة وثَّقه كثيرون ، وممن وثقه : ابن معين ، والنسائي ، ومن حكم على رواياته بالرد فإنما هو إذا روى عنه ابنه " محمد " ، أو روى هو عن " الأوزاعي " ، وهذا قول الأئمة المحققين في حاله ، وليست روايته في هذا الحديث عن الأوزاعي ، ولا رواه عنه ابنه محمد ، فالسند حسن على أقل أحواله وأما متنه فله قرائن و دلائل منها قوله تعالى : ( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً )
الشيخ الألباني فسّر كلمة إذا خلو بمحارم الله ( إذا ) أي كلّما و تدل على الإصرار و التّكرار... أي كلّما خلو انتهكوا... على كلّ حال أنا لا أعلم إذا كان هذا الحديث صحيحا أم لا و حتى لو كان صحيحا فعلى المسلم أن لا يقنط من رحمة الله من جهة و من جهة أخرى أن لا يأمن من مكر الله عزّ و جلّ و كلّنا معنيّون بتجديد التّوبة و الإنابة إلى الله اللهم صلّ و سلّم على النّبيء
حتي لو كان فيه ضعف في الرواة فالقرآن الكريم يقول ( أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون ) لا يمكن أن تستوي المعصية مع ثواب المتقين حسب الآية الكريمة فانتبه رعاك الله ربنا يحفظنا ويحفظك ربنا يسترنا دنيا ودين ويتوب علينا
لقد عاش كثير من الشباب في ضيق وحرج اضطراب نفسي بسبب عدم قدرتهم على ترك المعاصي في الخلوات وعندما يسمعون هذا الحديث يصابون بالكثير من الاحباط والحيره فلجأ بعضهم الى ترك الطاعه وترك الاستقامه نهائيا بحجه انه لا يستطيع ترك المعصيه الحمد لله الذي جعل الرحمه وتسبق خطبه وهذه ليس الدعوه الى المعصيه ولكن ينبغي ان نعرف طبيعه النفس البشريه وانها اماره بالسوء وتغلب الانسان احيانا على المعصيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622 ما يدريك لعل المحارم المقصودة هنا هي الإصرار والموت علي حب وممارسة الزنا والقتل وأكل مال الناس بالباطل وأكل الربا وعمل كل ذلك عامدين متعمدين مصرين ....... أما أن ينسحب هذا الحديث علي الذنوب العادية مادون ذلك فهذا يتنافي مع رحمة الله المذكورة في القرآن وفي أحاديث رسول الله
@@الدرجةالنهائيةد.محمدجمعة أنت هنا ضيقت نطاق الحديث بلا دليل ، لأن "..محارم الله : هي كل ما حرمه الله تعالى من الصغائر والكبائر ، كالنظر والاختلاط والتبرج المحرم ، ومثله الزنا والربا والرشوة والظلم والسرقة والغيبة والنميمة ، ونقض ما أمر الله بالوفاء به ، وقطع ما أمر الله به أن يوصل ؛ فهو لفظ عام تدخل فيه المعاصي بجميع أنواعها.."، فستجد نفسك يا أخي محمد جمعة أنك تذهب إلى تأويلات بعيدة بسبب أن الحديث لم يدخل عقلك! فالحديث يتكلم عن انتهاك محارم بالاضافة إلى عوامل أخرى تسببت في شدة العقوبة وهو عاملي (الاستهانة) و (التكرار)، أجارنا الله وإياكم من غضبه وعقابه وعصمنا الله وإياكم من الشيطان.
ضعـف الإسناد لايعني ضعـف الحـديث لانه لربما قد يكون له شواهد اخـرى. ام إذا كان المتن فيه انكار. فنعم. شكـراً لك ياشيخ. ولاكن يجـوز القول فيه بصغة التمـريض لا بصغة الجـزم
لكن شيخنا هل للكفار حسنات ؟ نعلم ان الخير ياتي من المسلم والكافر ويمدح هذا الصنيع كما مدح رسول الله صلي الله عليه وسلم ابن جدعان وهو كافر وحاتم الطائي مضرب المثل في الكرم ومدح حلف الفضول الذي ينصر المظلوم ......الخ لكن هل تعد هذه حسنات ؟
الجامع الصحيح المختصر * محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي * دار ابن كثير , اليمامة * بيروت * 1407 - 1987 * الثالثة * د. مصطفى ديب البغا صحيح مسلم * مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري * دار إحياء التراث العربي * بيروت * * * محمد فؤاد عبد الباقي سنن أبي داود * سليمان بن الأشعث أبو داود السجستاني الأزدي * دار الفكر * * - * * محمد محيي الدين عبد الحميد الجامع الصحيح سنن الترمذي * محمد بن عيسى أبو عيسى الترمذي السلمي * دار إحياء التراث العربي * بيروت * - * * أحمد محمد شاكر وآخرون المجتبى من السنن * * أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي * مكتب المطبوعات الإسلامية * حلب * 1406 - 1986 * الثانية * عبدالفتاح أبو غدة سنن ابن ماجه * محمد بن يزيد أبو عبدالله القزويني * دار الفكر * بيروت * - * * محمد فؤاد عبد الباقي موطأ الإمام مالك - * مالك بن أنس أبو عبدالله الأصبحي * دار إحياء التراث العربي * مصر * - * * محمد فؤاد عبد الباقي سنن الدارمي * عبدالله بن عبدالرحمن أبو محمد الدارمي * دار الكتاب العربي * بيروت * 1407 * الأولى * فواز أحمد زمرلي , خالد السبع العلمي
من أكبر النعم علي الأمة الإسلامية أن الله شاء أن يوجد في خلقه من اهتم بعلم الجرح والتعديل و علماء قد اهتموا بأخبار رجال رواة الحديث ..ليعلموا منهم الصالح والفاسد و الصادق والكاذب فإن هذه العلوم هي التي كانت نعمة علي سنة رسول الله الصحيحة وكانت مصيبة علي كذبة الشيعة وكتبهم الكاذبة التي لو تُركت لدمرت الامة الإسلامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622 عقليًا والله أعلم ومن خلال قراأتنا لكتاب الله من المحال علي رحمة الله و علي سعة فضلة ..أن يُذهِب حسنات عباده المخلصين الموحدين الصادقين و يمحوها ولو كانت كجبال تهامة ...لمجرد أنهم أذنبوا في الخلوات ...كما يذنب جميع البشر ... العقل يقول أن المقصود هو النفاق ...أي الإنسان الذي يدعي انه صالح ..بينما هو مختل العقيدة ضال مضل ، يضمر للإسلام عكس ما يُظهر ..بينما قلبه مشغول بالنفاق
@@الدرجةالنهائيةد.محمدجمعة أخي العزيز: أولاً: النقل مقدم على العقل. ثانياً: هذا الحديث لايتعارض مع القرآن وذلك بسبب الآتي: ١-النفاق يُحبط العمل (بالكلية)، لكن هذا الحديث يتكلم عن (جبال من الحسنات) وهناك فرق كبير. ٢- المنافق في الدرك الأسفل من النار ، أما في هذا الحديث فالمسلم يبقى على إسلامه لكنه يخسر جبال من الحسنات فهو يتحدث عن (المسلم) الذي (استهان) بفعل المعصية كلما خلى بمحارم الله، فالذنب أحيانا تكون عظمته بكثرته لكن هذا الذنب عظمته (بشدته) فلأجل هذه (الاستهانة) وهذا (التكرار) فناسب هنا أن تكون (العقوبة) بقدر (شدة) هذا الذنب.
@@esmu1622 والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا والشيخ الألباني عالم حديث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم. والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
الشكر * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي * المكتب الإسلامي * الكويت * 1400 - 1980 * الثالثة * بدر البدر الورع * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي البغدادي * الدار السلفية * الكويت * 1408 - 1988 * الأولى * أبي عبد الله محمد بن حمد الحمود مجلس من فوائد الليث بن سعد * الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي المصري * دار عالم الكتب للنشر والتوزيع * الرياض * 1407 - 1987 * الأولى * محمد بن رزق الطرهوني الأدب المفرد * محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي * دار البشائر الإسلامية * بيروت * 1409 - 1989 * الثالثة * محمد فؤاد عبدالباقي جزء أشيب * الحسن بن موسى أبو علي الأشيب البغدادي * دار علوم الحديث * الفجيرة * 1410 - 1990 * الأولى * خالد بن قاسم المنتخب من مسند عبد بن حميد * عبد بن حميد بن نصر أبو محمد الكسي * مكتبة السنة * القاهرة * 1408 - 1988 * الأولى * صبحي البدري السامرائي , محمود محمد خليل الصعيدي مسند ابن الجعد * علي بن الجعد بن عبيد أبو الحسن الجوهري البغدادي * مؤسسة نادر * بيروت * 1410 - 1990 * الأولى * عامر أحمد حيدر جزء البطاقة * حمزة بن محمد بن علي بن العباس أبو القاسم الكناني * مكتبة دار السلام * الرياض * 1412 - 1992 * الأولى * عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر الإخوان * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي * دار الكتب العلمية * بيروت * 1409 - 1988 * الأولى * مصطفى عبد القادر عطا الاعتبار وأعقاب السرور والأحزان * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي البغدادي * دار البشير * عمان * 1413 - 1993 * الأولى * د. نجم عبد الرحمن خلف
مسند الإمام أحمد بن حنبل * أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني * مؤسسة قرطبة * مصر * * * صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان * محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي * مؤسسة الرسالة * بيروت * 1414 - 1993 * الثانية * شعيب الأرنؤوط صحيح ابن خزيمة * محمد بن إسحاق بن خزيمة أبو بكر السلمي النيسابوري * المكتب الإسلامي * بيروت * 1390 - 1970 * * د. محمد مصطفى الأعظمي المستدرك على الصحيحين * محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري * دار الكتب العلمية * بيروت * 1411 - 1990 * الأولى * مصطفى عبد القادر عطا السنن الكبرى * أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي * دار الكتب العلمية * بيروت * 1411 - 1991 * الأولى * د. عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن سنن البيهقي الكبرى * أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي * مكتبة دار الباز * مكة المكرمة * 1414 - 1994 * * محمد عبد القادر عطا مسند أبي يعلى * أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي * دار المأمون للتراث * دمشق * 1404 - 1984 * الأولى * حسين سليم أسد
جزاك الله خيرا يا شيخ تحدثت مع كم أمام حول الحديث وقلت لا اعتقد بان الحديث صحيح لأن الإنسان تقريبا كل معاصيه في السر ولكنهم لم يقتنعوا وانا لم اقتنع بالحديث لان الله يغفر كل الذنوب إلا الشرك والحديث يخالف الحديث يا عبادي ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الكريم ،رحم الله الالباني، هو أيضا بشر ومعرف عن الالباني انه يصحح الضعيف ويضعف الصحيح وليس هناك شخصا لا يخطىء .
@@hevristhevristy3259 أشكرك على ردك المحترم والذي يدل على حسن تربيتك، لكن إذا كان الأمر (يتردد) أمامك بين الصحة والتضعيف بين العلماء فمن (الحكمة) أن (تحتاط) لنفسك وأن يبتعد المسلم سواء كان أنا أو أنت أو غيرنا عن انتهاك محارم الله في الخلوات، لأن (المنافق) يُحبط عمله (بالكلية) أما في هذا الحديث فتضيع عليه جبال من الحسنات (وليس كل العمل) وإذا سألت لماذا؟ فذلك لأن المسلم العاصي هنا اجتمعت فيه عدة عوامل أدت لهذه العقوبة الشديدة (انتهاك المحارم/الاستهانة/التكرار)، لكنه يبقى مسلم لايوصف (بالنفاق) لأنه لم يُضمر خلاف الإسلام ولم (يكفر) لأنه لم يرتكب المكفرات، أرجو أنني أكون أفدتك.
أيها الأخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)، (لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها) الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم. المحدث : الألباني. المصدر : صحيح الجامع. الصفحة أو الرقم: 5028. خلاصة حكم المحدث : صحيح . . والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية، بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة، فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف، لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)، والله أعلم. alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا والشيخ الألباني عالم حظيث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم. والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
أظن أن الفرح بضعف الحديث لا يعني أن الإخوة لا يريدون أن يفتح لهم الباب للمعصية، ولكن لأن رحمة الله الواسعة تتنافى مع هذا والا ما قولكم لحديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: من ابتلي بشيء من هذه القاذورات فليستتر وقوله: كل أمتي معافى إلا المجاهرين. فتنبهوا بارك الله فيكم واحسنوا الظن في إخوانكم
والله هذا الحديث يمكن أن يفتن الناس لأنه ليس منا من لا يذنب في السر ، فالحمد لله الذي رزقنا هذا الشيخ الفضيل ويسره لبيان ضعف هذا الحديث
ومع ذلك علينا يا إخوة بدوام المراقبة(إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير) (إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب)
فعلا كنت اتعجب من الحديث واقول كيف يعاملنا الله تبارك وتعالى هكذا وقد قال ان الحسنة بعشر أمثالها وان الله شكور وكريم يثيب بالعمل القليل ويقبله كيف يضيع عمل امرء اتي بحسنات كامثال الجبال من قيام لليل وصيام بالنهار وختم للقرآن و مداومة ذكره وجهادا في سبيله وأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ثم يجعلها الله الشكور هباء منثورا ويساويه بمن لم يعمل حسنة في عمره وعاش في ضلال
الحمد لله ان رقنا الله الشيخ مصطفى العدوي ..اللهم بارك لنا فى عمره وفى علمه وجازيه عنا خيرا .ونسأل القائمين على القناة ان يبلغوا سلامي للشيخ ونسأله الدعاء
رزقنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622هو في ايه انت موزع نشره عند كل المعلقين... كدا انا اشك في نواياك
@@esmu1622
والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا
والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ
th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
جزاك الله خير يا شيخنا ونفعنا الله بعلمك
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد ❤
الحديث مخيف بس زاد من ايماني بالله أختبار لنفسك حتى لو ضعيف و حتى تعرف ايمانك بالله لو انت تخاف الله ما تعصيه بالخلاوات اذا تعصيه فالايمان عندك ضعيف جدا و لو كنت تخاف الله ما تعصيه بالخلو هذا منطقي
جزاكم ألله خيرا وبارك فيكم جميعا
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
الحمد لله الحديث ضعيف ومن منا لم يرتكب الذنوب في خلواته. ولولا رحمة الله تعالى بعباده لهلكنا جميعا من دون استثناء...
الله اكبر أكرمك الله في الدارين.
الحديث يرعبني والحمد لله ولحسن الحظ ان شيخنا ضعفه وليس منا من لم يذنب في الخلوات حتى انني كنت دائما اشك فيه وارى ان الله لن يعامل عباده بهذه الطريقة يضيع كل حسناتك فقط لانك اذنبت في خلوتك ولهلكنا جميعا جزاك الله يا شيخنا الفاضل
أيها الأخوة والأخوات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
حفظ الله الشيخ العلامه مصطفى العدوي
حتى و لو صحيح ، الحديث عن المنافقين كما قال الشيخ
@@1walid99khan3
أهلاً وسهلاً أخي العزيز،
١- النفاق يُحبط العمل (بالكلية)،
لكن هذا الحديث يتكلم عن (جبال من الحسنات) وهناك فرق كبير.
٢- المنافق في الدرك الأسفل من النار ، أما في هذا الحديث فالمسلم يبقى على إسلامه لكنه يخسر جبال من الحسنات فهو يتحدث عن (المسلم) الذي (استهان) بفعل المعصية كلما خلى بمحارم الله، فالذنب أحيانا تكون عظمته بكثرته لكن هذا الذنب عظمته (بشدته) فلأجل هذه (الاستهانة) وهذا (التكرار) فناسب هنا أن تكون (العقوبة) بقدر (شدة) هذا الذنب.
٣- لذلك نحن في هذا الحديث نجد أننا أمام مسلم عاصي اجتمعت فيه عدة عوامل أدت لهذه العقوبة الشديدة (انتهاك المحارم/الاستهانة/التكرار)، لكنه يبقى مسلم لايوصف (بالنفاق) لأنه لم يُضمر خلاف الإسلام ولم (يكفر) لأنه لم يرتكب المكفرات.
@@esmu1622
السلام عليكم
طبعاً ، المسلم الذي يذنب و لا يتوب و لا يستغفر و يستكبر قد يدخل فالحديث كذلك ، أما من يعصي و يتوب فلا ، جزاك الله خيرا
الحديث ده كان بيرعبنى
جزاك الله خيرا شيخنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
خليه يرعبك احسن من ان تستحقر الذنوب فتهلكك
@@esmu1622 الشبخ مصطفى العدوي تأتى له ما لم يأتي للشيخ العلامة الألباني من الطباعة لكثير من المصنفات التي يعول عليها ضعف الحديث من صحته و قد قال هذا بنفسه في واحده من فيديوهاته
الله يحفظك شيخنا الحبيب❤
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل
اكثر حديث كان يخيفني لله درك ياشيخ وأزادك الله علمآ قد هونت علينا
كيف هون عليك ،الحديث واضح يؤيده حديث المفلس ،وليس المقصود به من يذنب ثم يندم ويتوب ،فذاك يتعمد انتهاك الحرمات في الخلوة.
ادم اخرجه الله عزوجل من الجنة بسبب معصية بسيطة وهي انه اكل من شجرة كان قد نهاها عنها الله عزوجل والنبي الكريم يقول اياكم ومحقرات الذنوب والنبي يقول يلقى في جهنم سبعين خريفا بسبب كلمة لا يلقي لها بال
معنى حديث.. يذنب العبد ذنبا وعلم ان له ربا يغفر... ثم يذنب... ويقول الله اشهدكم اني قد غفرت له.. ونهاية الحديث ياعبدي اعمل ما شئت فاني قد غفرت لك...
@@ابوعبداللله-ح4ه المهم ما يكون الشخص منافق ولا يجاهد نفسه لأن اصلا لي يذنب خسران دنيا اولا على فكرة فالمرجو التفهم
الله يرى جهادك وقلبك وعزمك عزيزي لا تنسى
المهم ما يكون الشخص منافق ولا يجاهد نفسه لأن اصلا لي يذنب خسران دنيا اولا على فكرة فالمرجو التفهم @@عبدالله-د3و3ظ
بارك الله فيك شيخنا الفاضل وجزاك الله خير الجزاء ونفع بك الإسلام والمسلمين اجمعين يارب العالمين
هذا في حق الكفار و منافقي الاعتقاد .
جزاك الله خيرا شيخنا
بارك الله فيك يا شيخنا
جاء من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحطت عنه عشر خطيئات ورفعت له عشر درجات. رواه الإمام أحمد (11587) والنسائي (1297) - واللفظ له - بإسناد حسن
صدقت، وانا ايضا اشعر ذلك
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربنا يكرمك يا سيدنا بتعلمنا بتفصيل بارك الله فيك ❤❤
بارك الله فيك ياشيخنا
بارك الله فيك
حديث ضعفه الشيخ مصطفى العدوي
جزاكم الله خيرا
سددك الله شيخنا
حفظ الله شيخنا.... كدنا نهلك ونقنط من رحمة ربي..فمن منا لا يذنب وكل ذنوبنا بالسر..والشيخ حفظه الله أخرج من هذا الحديث كل المسلمين وأنزله على المنافقين نفاق الاعتقاد.... هذا إن صح سنده والشيخ يقول أن في متنه نكارة.
اللهم لك الحمد
الحديث صحيح . ونسأل الله الثبات
والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا
والشيخ الألباني عالم حديث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم.
والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ
th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
( فمعني ذالك أن علماء الحديث السابقين أختلفوا وذهب فريق لتضعيفه وفريق لتصحيحه
والشيخ العدوي ممن يري تضعيفه وأن من التساهل تصحيحه )
كلام منطقي
صلي الله علي سيدنا محمد
صلي الله عليه وسلم
❤
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
صلوا على الحبيب محمد
جزاك الله خيراً و نفع الله بك ❤
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622
والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا
والشيخ الألباني عالم حظيث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم.
والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ
th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
أنَّ رجلًا أصاب من امرأةٍ قُبلةَ حرامٍ ، فأتَى النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ ، فسألَه عن كفَّارتِها ؟ فنزلت وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ فقال الرَّجلُ : ألي هذه يا رسولَ اللهِ ؟ فقال : لك ولمَن عمِلَ بها من أُمَّتي
لا يوجد نكارة في هذا المتن:
وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا
راجعت الإسناد على السريع ولم أره ضعيفًا
@@user-co8uf1mj6csaaid.org/Doat/khabab/f9.htm
ربنا يخليك لينا
الحمد لك يارب
انتبهوا يا اخوان الحديث صحيح في صحيح ابن ماجه و صححه الشيخ الألباني
ومن قال بتضعيفه يرون بان الراوي عقبة بن علقمة وثَّقه كثيرون ، وممن وثقه : ابن معين ، والنسائي ، ومن حكم على رواياته بالرد فإنما هو إذا روى عنه ابنه " محمد " ، أو روى هو عن " الأوزاعي " ، وهذا قول الأئمة المحققين في حاله ، وليست روايته في هذا الحديث عن الأوزاعي ، ولا رواه عنه ابنه محمد ، فالسند حسن على أقل أحواله
وأما متنه فله قرائن و دلائل منها قوله تعالى
: ( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً )
@@ctalony انت مش اعلم من للشيخ
بارك الله فيك باشيج
الحمد لله
حديث منكر ، كيف يستيقظ الرجل ليقوم الليل طلبا لرضا الله وفي ذات الليله يزني بمحارمه
الشيخ الألباني فسّر كلمة إذا خلو بمحارم الله ( إذا ) أي كلّما و تدل على الإصرار و التّكرار... أي كلّما خلو انتهكوا...
على كلّ حال أنا لا أعلم إذا كان هذا الحديث صحيحا أم لا
و حتى لو كان صحيحا فعلى المسلم أن لا يقنط من رحمة الله من جهة و من جهة أخرى أن لا يأمن من مكر الله عزّ و جلّ و كلّنا معنيّون بتجديد التّوبة و الإنابة إلى الله
اللهم صلّ و سلّم على النّبيء
حتي بعد ماسمعت الشيخ وهو يقول ان الحديث ضعيف؟ لا حول ولا قوة الا بالله.
حسبى لله ونعم الوكيل .فى الى بيأسنا من رحمه لله تعالى..من كذب الاحاديث
ممكن يكون الحديث لو صحيح ،،فيقصد به المنافقين الذين يبطنون او يتعمدو اظهار وجه وهم بوجه اخر ،،والله اعلم
كل أمتي معافى إلا المجاهرون
والله إنه لحديث مرعب
حقا لو صح الحديث لهلكنا كلنا والعياذ بالله
تمام هذا الحديث كان رعب حقيقي .....هلا بالخميس 💃💃💃💃💃💃
حتي لو كان فيه ضعف في الرواة
فالقرآن الكريم يقول ( أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون ) لا يمكن أن تستوي المعصية مع ثواب المتقين حسب الآية الكريمة
فانتبه رعاك الله ربنا يحفظنا ويحفظك
ربنا يسترنا دنيا ودين ويتوب علينا
ظريف انت كده
لقد عاش كثير من الشباب في ضيق وحرج اضطراب نفسي بسبب عدم قدرتهم على ترك المعاصي في الخلوات
وعندما يسمعون هذا الحديث يصابون بالكثير من الاحباط والحيره فلجأ بعضهم الى ترك الطاعه وترك الاستقامه نهائيا بحجه انه لا يستطيع ترك المعصيه
الحمد لله الذي جعل الرحمه وتسبق خطبه وهذه ليس الدعوه الى المعصيه ولكن ينبغي ان نعرف طبيعه النفس البشريه وانها اماره بالسوء وتغلب الانسان احيانا على المعصيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622
ما يدريك
لعل المحارم المقصودة هنا
هي الإصرار والموت علي حب وممارسة الزنا
والقتل
وأكل مال الناس بالباطل
وأكل الربا
وعمل كل ذلك عامدين متعمدين مصرين
.......
أما أن ينسحب هذا الحديث علي الذنوب العادية مادون ذلك
فهذا يتنافي مع رحمة الله المذكورة في القرآن وفي أحاديث رسول الله
@@الدرجةالنهائيةد.محمدجمعة أنت هنا ضيقت نطاق الحديث بلا دليل ،
لأن "..محارم الله : هي كل ما حرمه الله تعالى من الصغائر والكبائر ، كالنظر والاختلاط والتبرج المحرم ، ومثله الزنا والربا والرشوة والظلم والسرقة والغيبة والنميمة ، ونقض ما أمر الله بالوفاء به ، وقطع ما أمر الله به أن يوصل ؛ فهو لفظ عام تدخل فيه المعاصي بجميع أنواعها.."،
فستجد نفسك يا أخي محمد جمعة أنك تذهب إلى تأويلات بعيدة بسبب أن الحديث لم يدخل عقلك!
فالحديث يتكلم عن انتهاك محارم بالاضافة إلى عوامل أخرى تسببت في شدة العقوبة وهو عاملي (الاستهانة) و (التكرار)،
أجارنا الله وإياكم من غضبه وعقابه وعصمنا الله وإياكم من الشيطان.
ضعـف الإسناد لايعني ضعـف الحـديث لانه لربما قد يكون له شواهد اخـرى. ام إذا كان المتن فيه انكار. فنعم. شكـراً لك ياشيخ. ولاكن يجـوز القول فيه بصغة التمـريض لا بصغة الجـزم
saaid.org/Doat/khabab/f9.htm
لكن شيخنا هل للكفار حسنات ؟ نعلم ان الخير ياتي من المسلم والكافر ويمدح هذا الصنيع كما مدح رسول الله صلي الله عليه وسلم ابن جدعان وهو كافر وحاتم الطائي مضرب المثل في الكرم ومدح حلف الفضول الذي ينصر المظلوم ......الخ لكن هل تعد هذه حسنات ؟
كل شيء يكتب عند الله.
ولكن لا ينتفعون بها في الآخرة لأنهم ليسوا مسلمين.
و الله أعلم.
الجامع الصحيح المختصر * محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي * دار ابن كثير , اليمامة * بيروت * 1407 - 1987 * الثالثة * د. مصطفى ديب البغا
صحيح مسلم * مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري * دار إحياء التراث العربي * بيروت * * * محمد فؤاد عبد الباقي
سنن أبي داود * سليمان بن الأشعث أبو داود السجستاني الأزدي * دار الفكر * * - * * محمد محيي الدين عبد الحميد
الجامع الصحيح سنن الترمذي * محمد بن عيسى أبو عيسى الترمذي السلمي * دار إحياء التراث العربي * بيروت * - * * أحمد محمد شاكر وآخرون
المجتبى من السنن * * أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي * مكتب المطبوعات الإسلامية * حلب * 1406 - 1986 * الثانية * عبدالفتاح أبو غدة
سنن ابن ماجه * محمد بن يزيد أبو عبدالله القزويني * دار الفكر * بيروت * - * * محمد فؤاد عبد الباقي
موطأ الإمام مالك - * مالك بن أنس أبو عبدالله الأصبحي * دار إحياء التراث العربي * مصر * - * * محمد فؤاد عبد الباقي
سنن الدارمي * عبدالله بن عبدالرحمن أبو محمد الدارمي * دار الكتاب العربي * بيروت * 1407 * الأولى * فواز أحمد زمرلي , خالد السبع العلمي
ازاى اتواصل مع الشيخ عندى سؤال
01000533383
رساله عاديه
من أكبر النعم علي الأمة الإسلامية
أن الله شاء أن يوجد في خلقه من اهتم بعلم الجرح والتعديل
و علماء قد اهتموا بأخبار رجال رواة الحديث ..ليعلموا منهم الصالح والفاسد و الصادق والكاذب
فإن هذه العلوم هي التي كانت نعمة علي سنة رسول الله الصحيحة
وكانت مصيبة علي كذبة الشيعة وكتبهم الكاذبة التي لو تُركت لدمرت الامة الإسلامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622
عقليًا والله أعلم ومن خلال قراأتنا لكتاب الله
من المحال علي رحمة الله و علي سعة فضلة ..أن يُذهِب حسنات عباده المخلصين الموحدين الصادقين و يمحوها ولو كانت كجبال تهامة ...لمجرد أنهم أذنبوا في الخلوات ...كما يذنب جميع البشر
... العقل يقول أن المقصود هو النفاق ...أي الإنسان الذي يدعي انه صالح ..بينما هو مختل العقيدة ضال مضل ، يضمر للإسلام عكس ما يُظهر ..بينما قلبه مشغول بالنفاق
@@الدرجةالنهائيةد.محمدجمعة أخي العزيز:
أولاً: النقل مقدم على العقل.
ثانياً: هذا الحديث لايتعارض مع القرآن وذلك بسبب الآتي:
١-النفاق يُحبط العمل (بالكلية)،
لكن هذا الحديث يتكلم عن (جبال من الحسنات) وهناك فرق كبير.
٢- المنافق في الدرك الأسفل من النار ، أما في هذا الحديث فالمسلم يبقى على إسلامه لكنه يخسر جبال من الحسنات فهو يتحدث عن (المسلم) الذي (استهان) بفعل المعصية كلما خلى بمحارم الله، فالذنب أحيانا تكون عظمته بكثرته لكن هذا الذنب عظمته (بشدته) فلأجل هذه (الاستهانة) وهذا (التكرار) فناسب هنا أن تكون (العقوبة) بقدر (شدة) هذا الذنب.
@@esmu1622
والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا
والشيخ الألباني عالم حديث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم.
والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ
th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
أغلبية الزنوب في الخلوات والإنسان هايعمل زنوب ادام الناس يعني
الشكر * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي * المكتب الإسلامي * الكويت * 1400 - 1980 * الثالثة * بدر البدر
الورع * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي البغدادي * الدار السلفية * الكويت * 1408 - 1988 * الأولى * أبي عبد الله محمد بن حمد الحمود
مجلس من فوائد الليث بن سعد * الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي المصري * دار عالم الكتب للنشر والتوزيع * الرياض * 1407 - 1987 * الأولى * محمد بن رزق الطرهوني
الأدب المفرد * محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي * دار البشائر الإسلامية * بيروت * 1409 - 1989 * الثالثة * محمد فؤاد عبدالباقي
جزء أشيب * الحسن بن موسى أبو علي الأشيب البغدادي * دار علوم الحديث * الفجيرة * 1410 - 1990 * الأولى * خالد بن قاسم
المنتخب من مسند عبد بن حميد * عبد بن حميد بن نصر أبو محمد الكسي * مكتبة السنة * القاهرة * 1408 - 1988 * الأولى * صبحي البدري السامرائي , محمود محمد خليل الصعيدي
مسند ابن الجعد * علي بن الجعد بن عبيد أبو الحسن الجوهري البغدادي * مؤسسة نادر * بيروت * 1410 - 1990 * الأولى * عامر أحمد حيدر
جزء البطاقة * حمزة بن محمد بن علي بن العباس أبو القاسم الكناني * مكتبة دار السلام * الرياض * 1412 - 1992 * الأولى * عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر
الإخوان * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي * دار الكتب العلمية * بيروت * 1409 - 1988 * الأولى * مصطفى عبد القادر عطا
الاعتبار وأعقاب السرور والأحزان * عبد الله بن محمد أبو بكر القرشي البغدادي * دار البشير * عمان * 1413 - 1993 * الأولى * د. نجم عبد الرحمن خلف
الإمام المحدث الالباني صحح الحديث يا شيخ
مسند الإمام أحمد بن حنبل * أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني * مؤسسة قرطبة * مصر * * *
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان * محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي * مؤسسة الرسالة * بيروت * 1414 - 1993 * الثانية * شعيب الأرنؤوط
صحيح ابن خزيمة * محمد بن إسحاق بن خزيمة أبو بكر السلمي النيسابوري * المكتب الإسلامي * بيروت * 1390 - 1970 * * د. محمد مصطفى الأعظمي
المستدرك على الصحيحين * محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري * دار الكتب العلمية * بيروت * 1411 - 1990 * الأولى * مصطفى عبد القادر عطا
السنن الكبرى * أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي * دار الكتب العلمية * بيروت * 1411 - 1991 * الأولى * د. عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن
سنن البيهقي الكبرى * أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي * مكتبة دار الباز * مكة المكرمة * 1414 - 1994 * * محمد عبد القادر عطا
مسند أبي يعلى * أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي * دار المأمون للتراث * دمشق * 1404 - 1984 * الأولى * حسين سليم أسد
جزاك الله خيرا يا شيخ تحدثت مع كم أمام حول الحديث وقلت لا اعتقد بان الحديث صحيح لأن الإنسان تقريبا كل معاصيه في السر ولكنهم لم يقتنعوا وانا لم اقتنع بالحديث لان الله يغفر كل الذنوب إلا الشرك والحديث يخالف الحديث يا عبادي ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
@@esmu1622 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الكريم ،رحم الله الالباني، هو أيضا بشر ومعرف عن الالباني انه يصحح الضعيف ويضعف الصحيح وليس هناك شخصا لا يخطىء .
@@hevristhevristy3259
أشكرك على ردك المحترم والذي يدل على حسن تربيتك،
لكن إذا كان الأمر (يتردد) أمامك بين الصحة والتضعيف بين العلماء فمن (الحكمة) أن (تحتاط) لنفسك وأن يبتعد المسلم سواء كان أنا أو أنت أو غيرنا عن انتهاك محارم الله في الخلوات،
لأن (المنافق) يُحبط عمله (بالكلية) أما في هذا الحديث فتضيع عليه جبال من الحسنات (وليس كل العمل) وإذا سألت لماذا؟ فذلك لأن المسلم العاصي هنا اجتمعت فيه عدة عوامل أدت لهذه العقوبة الشديدة (انتهاك المحارم/الاستهانة/التكرار)، لكنه يبقى مسلم لايوصف (بالنفاق) لأنه لم يُضمر خلاف الإسلام ولم (يكفر) لأنه لم يرتكب المكفرات،
أرجو أنني أكون أفدتك.
@@esmu1622هههه مصطفى العدوي غير معصوم من الخطأ والالباني معصوم اتقي الله فيما تكتب
رقم الإتصال من فضلكم
أيها الأخوة والأخوات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجى الانتباه فالشيخ مصطفى العدوي يملك جزء من العلم (لكنه) ليس معصوم من الخطأ،
الشيخ الألباني رحمه الله صحح الحديث وذكر بأن هذا الحديث (صحيح)،
(لأَعلَمَنَّ أقوامًا من أُمَّتِي ، يأتُونَ يومَ القيامةِ بِحسناتٍ أمثالِ جِبالِ تِهامَةَ بيضاءَ ، فيَجعلُها اللهُ هباءً مَنثُورًا ، أمَا إنَّهمْ إخوانُكمْ ومِنْ جِلدَتِكمْ ، و يأخُذونَ من الليْلِ كما تَأخُذُونَ ، و لكِنَّهمْ قومٌ إذا خَلَوْا بِمحارِمِ اللهِ انْتهكُوها)
الراوي : ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 5028.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
.
.
والحديث يُقصد به المُسلم الذي (لايتردد) في انتهاك حرمات الله كلما خلى له جو المعصية،
بمعنى أنه متعود على ذلك وبكل جرأة،
فلذلك يرجى (الانتباه) فأرى أُناس من المعلقين (ارتاحوا) ويعتقدون أن الحديث ضعيف وقد يتساهلون في المعاصي مستقبلاً والعياذ بالله ظناً أن الحديث ضعيف،
لذلك فالحديث صحيح وينطبق على من لايتردد في المعاصي كلما سنحت له الفرصة فهذا هو الذي تضيع عليه جبال من الحسنات ، (أما) العبد المسلم الذي يُجاهد نفسه على ترك المعاصي والابتعاد عنها لكنه تغلب عليه نفسه دون تعمد منه في لحظة (غفلة) ودون تهاون منه ويتوب بعدها ويُجاهد نفسه على البعد عن المعاصي مستعيناً بالله فهذا يُرجى له المغفرة والرحمة وليس من أهل حديث (إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها)،
والله أعلم.
alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=2322
يرجى الانتباه فالشيخ الالباني رحمه الله يملك جزء من العلم، (لكنه) ليس معصوم من الخطأ، الشيخ مصطفى حفظه الله ضعف الحديث.
saaid.org/Doat/khabab/f9.htm
والشيخ الألباني ليس معصوم أيضا
والشيخ الألباني عالم حظيث فاضل ولكن له إجتهادته ولغيره من علماء الحديث إجتهادتهم.
والشيخ مصطفي العدوي في أحد الفيديوهات قال في ثبوت هذا الحديث خلاف بين العلماء واجنح الي تضعيفه وهذا هو كلام الشيخ
th-cam.com/video/4UGyjIS6_Vs/w-d-xo.htmlsi=uM2l461OL5Y0pj06
لكن هذا الحديث حسنه الألباني فما ردكم
أخطأ الالباني في هذا رحمه الله
saaid.org/Doat/khabab/f9.htm
مامعنى متن فيه نكارة
المعني والله اعلم
أستغرب ممن يحمد الله على ضعف الحديث وكأنه يريد الاستمرار في هفواته . الحديث صحيح عند جمع من أهل العلم ، فلنتق الله ونحفظ الله في خلواتنا
فعلًا والله وكأنهم اعتبروها رخصةً لذنوب الخلوة إلا ما رحم ربي
أظن أن الفرح بضعف الحديث لا يعني أن الإخوة لا يريدون أن يفتح لهم الباب للمعصية، ولكن لأن رحمة الله الواسعة تتنافى مع هذا
والا ما قولكم لحديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: من ابتلي بشيء من هذه القاذورات فليستتر
وقوله: كل أمتي معافى إلا المجاهرين.
فتنبهوا بارك الله فيكم واحسنوا الظن في إخوانكم
انت لست عالم
كفاية انته عالم 😂😂
مره واحده كدا.... طيب وارب الباب... اعمل لك رجعه... لا حول ولا قوة الا بالله..
@@samiaabbas9822 من انت
اتق الله.
@@Sabersafe انت أيضا اتق الله
بارك الله فيك شيخنا الفاضل وجزاك الله خير الجزاء ونفع بك الإسلام والمسلمين اجمعين يارب العالمين
الحمد لله كثيرا
بارك الله فيك يا شيخ
الحمدلله
بارك الله فيك شيخنا الفاضل
حفظك الله شيخنا الفاضل وجزاك خيرا