انا أثق في الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وقال من يترك الصلاة كافر وقال عند الخلاف نتبع رأي الجمهور؟

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 23 ก.ค. 2024
  • انا أثق في الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وقال من يترك الصلاة كافر وقال عند الخلاف نتبع رأي الجمهور؟ الشيخ مصطفى العدوي
    #فتاوى_واحكام_الشيخ_العدوي
    #الشيخ_مصطفى_العدوي
    #فتاوى_العدوي
    #فتاوي_الشيخ_مصطفى_العدوي
    #فتاوى_الدروس
    #فتاوى
    الشيخ مصطفى العدوي
    فتاوى واحكام الشيخ العدوي
    فتاوى الشيخ العدوي
    فتاوى الشيخ مصطفى العدوي
    فتاوى واحكام الشيخ العدوي,الشيخ مصطفى العدوي,فتاوى,فتاوى واحكام,فتاوى الدروس,الشيخ العدوي,فتاوى الشيخ العدوي,فتاوى دينية,تفسير القرآن الكريم,خطب ودروس,قصص الانبياء,الشيخ صالح الفوزان,الشيخ عثمان الخميس,الشيخ ابن باز,الشيخ ابن عثيمين,الشيخ ابو اسحاق الحويني,
    #لاتنسوا_الاشتراك_في_القناة_وتفعيل_الجرس
    0:00 فتاوى منوعة
    6:32 انا أثق في الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وقال من يترك الصلاة كافر وقال عند الخلاف نتبع رأي الجمهور؟

ความคิดเห็น • 3

  • @user-es4ks9xe2j
    @user-es4ks9xe2j 15 วันที่ผ่านมา

    إن هذه المسألة من مسائل العلم الكبرى، وقد تنازع فيها أهل العلم سلفاً وخلفاً، فقال الإمام أحمد بن حنبل: "تارك الصلاة كافر كفراً مخرجاً من الملة، يقتل إذا لم يتب ويصل".
    وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: "فاسق ولا يكفر".
    ثم اختلفوا فقال مالك والشافعي: "يقتل حداً" وقال أبو حنيفة: "يعزر ولا يقتل".
    وإذا كانت هذه المسألة من مسائل النزاع، فالواجب ردها إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؛ لقوله تعالى: {وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّه} [الشورى: من الآية ١٠] . وقوله: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء: من الآية ٥٩] .
    ولأن كل واحد من المختلفين لا يكون قوله حجة على الآخر؛ لأن كل واحد يرى أن الصواب معه, وليس أحدهما أولى بالقبول من الآخر، فوجب الرجوع في ذلك إلى حكم بينهما وهو كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
    وإذا رددنا هذا النزاع إلى الكتاب

    • @user-es4ks9xe2j
      @user-es4ks9xe2j 15 วันที่ผ่านมา

      ٣- وفي صحيح مسلم عن أم سلمة رضي الله عنها, أن النبي صلى الله عليه وسلم, قال: "ستكون أمراء, فتعرفون وتنكرون, فمن عرف برئ, ومن أنكر سلم, ولكن من رضي وتابع." قالوا: أفلا نقاتلهم؟ قال: "لا ما صلوا" ١.
      ٤- وفي صحيح مسلم أيضاً من حديث عوف بن مالك رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم, قال: "خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم, ويصلون عليكم وتصلون عليهم, وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم, وتلعنونهم
      ١ رواه مسلم، كتاب الإمارة، باب وجوب الإنكار على الأمراء فيما يخالف الشرع، رقم ١٨٥٤

    • @user-es4ks9xe2j
      @user-es4ks9xe2j 15 วันที่ผ่านมา

      ويعلنونكم". قيل: يا رسول الله, أفلا ننابذهم بالسيف؟ قال: "لا ما أقاموا فيكم الصلاة" ١.
      ففي هذين الحديثين الأخيرين دليل على منابذة الولاة وقتالهم بالسيف إذا لم يقيموا الصلاة, ولا تجوز منازعة الولاة وقتالهم إلا إذا أتوا كفراً صريحاً, عندنا فيه برهان من الله تعالى, لقول عبادة بن الصامت رضي الله عنه: "دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعناه, فكان فيما أخذ علينا, أن بايعنا على السمع والطاعة, في منشطنا ومكرهنا, وعسرنا ويسرنا, وأثرة علينا, وألا ننازع الأمر أهله". قال: "إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان" ٢.
      وعلى هذا فيكون تركهم للصلاة الذي علق عليه النبي صلى الله عليه وسلم, منابذتهم وقتالهم بالسيف كفراً بواحاً عندنا فيه من الله برهان.
      ولم يرد في الكتاب والسنة أن تارك الصلاة ليس بكافر أو أنه