Qasidah Mudhoriyah - القصيدة المضرية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 31 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 5

  • @aviahjufri2221
    @aviahjufri2221 7 ปีที่แล้ว +1

    يَا رَبِّ صَلِّ عَلى الـمُخْتَارِ مِنْ مُضَرٍ # وَالْأَنْبِيَا وَجَمِيعِ الرُّسْلِ مَا ذُكِرُواوَصَلِّ رَبِّ عَلَى الـهَادِي وَعترته # وَصَحْبِهِ مَنْ لِطَيِّ الدِّينِ قَدْ نَشَرُواوَجَاهَدُوا مَعَهُ فِي اللهِ وَاجْتَهَدُوا # وَهَاجَرُوا وَ لَهُ آوَوْا وقَدْ نَصَرُواوَبَيَّنُوا الْفَرْضَ وَالْـمَسْنُونَ وَاعْتَصَبُوا # للهِ وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ فَانْتَصَرُواأزْكَى صَلَاةٍ وَأنْمَاهَا وَ أشْرَفَهَا # يُعَطِّرُ الْكَوْنَ رَيَّا نَّشْرِ هَا الْعَطِّرُمَعْبُوقَةً بِعَبِيقِ الْـمِسْكِ زَاكِـيَـةً # مِنْ طِيبِهَا أَرَجُ الرِّضْوَانِ يَنْتَشِرُعَدَّ الحَصَى وَالثَّرَى وَالرَّمْلِ يَتْبَعُهَا # نَجْمُ السَّمَا وَنَبَاتُ الْأرْضِ وَالْـمَدَرُوَعَدَّ وَزْنِ مَثَاقِيلِ الْجِبَالِ كَمَا # يَلِيهِ قَطْرُ جَمِيعِ الْـمَاءْ وَالْـمَطَرُوَعَدَّ مَا حَوَتِ الْأشْجَارُ مِنْ وَرَقٍ # وَكُلُّ حَرْفٍ غَدَا يُتْلَى وَيُسْتَطَرُوَالْوَحْشِ وَ الطَّيْرِ وَالْأسْمَاكِ مَعْ نَعَمٍ #يَلِيهِمُ الْجِنُّ وَالْأمْلَاكُ وَالْبَشَرُوَالذَّرُّ وَالنَّمْلُ مَعْ جَمْعِ الْحُبُوبِ كَذَا # وَالشَّعْرُ وَ الصُّوفُ وَالْأرْيَاشُ وَالْوَبَرُوَمَا أحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ الْـمُحِيطُ وَ مَا # جَرَى بِهِ الْقَلَمُ الْـمَأْمُورُ وَالْقَدَرُوَعَدَّ نَعْمَائِكَ الْلَاتِي مَنَنْتَ بِهَا # عَلَى الخَلَائِقِ مُذْ كَانُوا وَ مُذْ حُشِرُواوَعَدَّ مِقْدَارِهِ السَّامِي الَّذِي شَرُفَتْ #بِهِ النَّبِيُّونَ وَالْأمْلَاكُ وَافْتَخَرُواوَعَدَّ مَا كَانَ فِي الْأكْوَانِ يَا سَنَدِي # وَمَا يَكُونُ إلَى أَنْ تُبْعَثَ الصُّوَرُفِي كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ يَطْرِفُونَ بِهَا # أهْلُ السَّمَاوَاتِ وَالْأرْضِينَ أوْ يَذَرُوامِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالْأرْضِينَ مَعْ جَبَلٍ # وَالفَرْشِ وَالْعَرْشِ وَالْكُرْسِي وَ مَا حَصَرُوامَا أعْدَمَ اللهُ مَوْجُودًا وَأوْ جَدَ مَعْـ # ـدُومًا صَلَاةً دَوَامًا لَيْسَ تَنْحَصِرُتَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ مَعْ جَمْعِ الدُّهُورِ كَمَا # تُحِيطُ بِالْحَدِّ لَا تُبْقِي وَ لَا تَذَرُلَا غَايَةً وَانْتِهَاءً يَا عَظِيمُ لَهَا # وَ لَا لَهَا أمَدٌ يُقْضَى فَيُـعْـتَـبَـرُوَ عَدَّ أضْـعَافِ مَاقَدْ مَرَّ مِنْ عَدَدٍ # مَعْ ضِعْفِ أضْعَافِهِ يَامَنْ لَهُ الْـقَدَرُكَمَا تُحِبُّ وَتَرْ ضَى سَيِّدِي وَكَمَا # أمَرْ تَنَا أنْ نُصَلِّي أنْتَ مُقْـتَدِرُمَعَ السَّلَامِ كَمَا قَدْ مَرَّ مِنْ عَدَدٍ# رَبِّي وَضَاعِفْهُـمَا وَ الْفَضْلُ مُنْـتَـشِرُوَكُلُّ ذَلِكَ مَضْرُوبٌ بِحَقِّكَ فِي # أنْفَاسِ خَلْقِكَ إنْ قَلُّوا وَ إنْ كَثُرُوايَا رَبِّ وَاغْفِرْ لِقَارِ بِهَا وَسَامِعِهَا # وَ الْـمُسْلِمِينَ جَمِيعًا أيْنَمَا حَضَرُواوَ وَ الِدِيْنَا وَ أهْلِينَا وَجِيرَ تِنَا # وَكُـلُّنَا سَيِّدِي لِلْعَفْوِ مُفْتَقِرُوَقَدْ أتَيْتُ ذُنُوبًا لَا عِدَادَ لَهَا # لَكِنَّ عَفْوَكَ لَا يُبْقِي وَ لَا يَذَرُوَ الهَمُّ عَنْ كُلِّ مَا أبْغِيْهِ أشْغَلَنِي# وَ قَدْ أتَى خَاضِعًا وَ الْقَلْبُ مُنْكَسِرُأرْجُوكَ يَا رَبِّ فِي الدَّارَيْنِ تَرْحَمُنَا # بِجَاهِ مَنْ فِي يَدَيْهِ سَبَّحَ الحَجَرُيَا رَبِّ أعْظِمْ لَنَا أجْرًا وَ مَغْفِرَةً # فَإنْ جُودَكَ بَحْرٌ لَيْسَ يَنْحَصِرُوَاقْضِ دُيُونًا لَهَا الْأخْلَاقُ ضَائِقَةٌ # وَفَرِّجِ الْكَرْبَ عَنَّا أَنْتَ مُقْتَدِرُوَكُنْ لَطِيفًا بِنَا فِي كُلِّ نَازِلَةٍ # لُطْفًا جَمِيلًا بِهِ الْأهْوَالُ تَنْحَسِرُبِالْـمُصْطَفَى اَلْـمُجْتَبَى خَيْرِ الْأنَامِ وَمَنْ # جَلَالَةً نَزَلَةْ فِي مَدْحِهِ السُّوَرُثُمَّ الصَّلَاةُ عَلَى الْـمُخْتَارِ مَا طَلَعَتْ # شَمْسٌ النَهَارِ وَمَاقَدْ شَعْشَعَ الْقَمَرُثُمَّ الرِضَا عَنْ أبِي بَكْرٍ خَلِيفَتِهِ # مَنْ قَامَ مِنْ بَعْدِهِ لِلدِّينِ يَنْتَصِرُوَعَنْ أبِي حَفْصٍٍ الفَارُوقِ صَاحِبِهِ # مَنْ قَوْلُهُ الفَصْلُ فِي أحْكَامِهِ عُمَرُوَ جُدْ لِعُثْمَانَ ذٍي النُوْرَيْنِ مَنْ كَمُلَتْ # لَهُ الـمَحَاسِنُ فِي الدَّارَيْنِ وَالظَّـفَرُكَذَا عَلِيٌّ مَعَ ابْنَيْهِ وَ أُمِّهِمَا # أهْلُ العَبَاءِ كَمَا قَدْ جَاءَنَا الْخَبَرُسَعْدٌ سَعِيدُ بْنُ عَوْفٍ طَلْحَةٌ وَ أبُو #عُبَيْدَةٍ وَزُبَيْرٌ سَادَةٌ غُرَرُوَحَمْزَةٌ وَكَذَا اَلْعَبَّاسُ سَيِّدُنَا # وَنَجْلُهُ الحَبْرُ مَنْ زَالَتْ بِهِ الْغِيَرُوَالْآلُ وَالصَّحْبُ وَالْأتْبَاعُ قَاطِبَةً # مَاجَنَّ لَيْلُ الدُّيَاجِي أوْ بَدَا السَّحَرُ
    Sekalian baca hehe

  • @mizola84
    @mizola84 3 หลายเดือนก่อน

    فتح الله عليك يا شيخ جمال

  • @مانعالدرع
    @مانعالدرع 9 ปีที่แล้ว +1

    حزاكم الله خير

  • @jahadbahram2648
    @jahadbahram2648 6 ปีที่แล้ว

    Salams is there a pdf of this qasida?