الخطأ وثقافة إلاعتذار مع الدكتورة خلود السروجي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 8

  • @zainabmenini390
    @zainabmenini390 4 ปีที่แล้ว +2

    جزاك الله عنا كل خير حبيبه د.خلود السروجي

    • @vjfihgbgghb3641
      @vjfihgbgghb3641 4 ปีที่แล้ว

      من وين انتي زينب

    • @houdaamash8669
      @houdaamash8669 4 ปีที่แล้ว

      منيرة القبيسي التي ظهرت في سوريا منذ ما يزيد عن خمس وعشرين عاما، وكانت القبيسي إحدى تلميذات الصوفي أحمد كفتارو
      (مفتي سوريا السابق وشيخ الطريقة الصوفية النقشبندية في سوريا)
      هاذا تاريخكم 👇
      حاول حافظ الأسد منذ وصوله إلى السلطة التقرب من التيارات الدينية، واستخدم سلطته السياسية ليؤمم السلطة الدينية، كما فعل عبد الناصر مع الأزهر أو البشير مع حسن الترابي.
      ونجح الاسد في استخدام أحمد كفتارو مفتي سورية والإسلام الرسمي لتثبيت شرعية دينية على حكمه، بعد أن اتهمه الاخوان المسلمون في السبيعنات بأنه غير مسلم.
      ولم يكن يخطر ببال اي من زعماء سورية قبل وصول حافظ الاسد الى الحكم ان يدخل إلى المسجد الأموي متأبطاً ذراع المفتي أحمد كفتارو. بعد أن فشلت محاولاته من التقرب بالشيخ حسن حبنكة الميداني وأخوه الأصغر الشيخ صادق وشيوخ دمشق الذين رفضوا أن يتعاملوا مع حافظ الأسد لما عرفوا عنه واختبروا مكائده.
      أسس كفتارو في حقبة حافظ الأسد مجمع أبي النور الإسلامي عام 1974م عرف بنزعته الصوفية، أوكل إلى نفسه مهمة الدفاع عن نظام السلطان، ولم يجد كفتارو حرجاً من الشهادة أمام الناس بضرورة الانصياع لحافظ الأسد.
      ونجح الاسد في استخدام أحمد كفتارو مفتي سورية و الإسلام الرسمي لتثبيت شرعية دينية على حكمه بعد أن أصبح الحكم عسكرياً استفرد به حافظ الأسد ومَنْ حوله من الضباط الكبار في الجيش والأمن السياسي، وكان الأسد يعلم أن وضعه غير طبيعي؛ إذ كيف يحكم الأكثرية وهو من طائفة قليلة؟ لذلك استعان بالمشايخ الذين ينافقون له ويجمِّلون صورته بأنه يميل إلى رأي الأكثرية مثل المفتي أحمد كفتارو.
      ولكن الأسد لم يستطع إلا أن يُظهِر ما يخبئه للشعب السوري، فحاول تغيير مادة في الدستور تنص على أن رئيس الجمهورية يجب أن يكون مسلماً فقامت الاعتراضات الكبيرة تواجه هذا التصرف فسكت عن الموضوع، ثم جاءت الخطوة الثانية حين أبعد كل المدرسين المتديِّنين عن التدريس في الثانويات - سواء كان مدرساً للمواد الدينية أو للمواد الأخرى - وإحالة هؤلاء المدرسين للعمل في الوزارات الخدمية مثل وزارة الصحة أو المواصلات أو الزراعة. في الوقت ذاته عمل كفتارو ليكون خريجو معهده أحد المستفيدين من الفراغ الحاصل.
      لقد أزعج هذا التصرف المسلمين في هذا البلد الذي تبلغ نسبة أهل السُّنة فيه 80 ٪، وشعر المسلمون أن هذا جزءٌ من مخطط وسيتلوه أشياء أخرى، ثم جاء اعتقال الشيخ مروان حديد ثم وفاته في السجن تحت التعذيب ليكون ردُّ الفعل أن يحمل السلاحَ تلامذةُ الشيخ مروان ردّاً على الظلم ودفعاً للضيم، وجر الأسد سورية إلى المجازر بحق الأكثرية وخسرت سورية خيرة شبابها في سجون تدمر؛ حيث أُعدِم آلاف منهم أيضاً. لقد كان ردُّ فعل الدولة ظالماً قاسياً بل متوحشاً، والذي يقرأ كتاب (تدمر شاهد ومشهود) وغيره من الكتب التي تتحدث عن مآسي الشعب السوري مع هذا النظام يدرك ذلك، وقُصفَت مدينة حماة وهُدمَت بعض أحيائها، وقتل الآلاف، وأبيدت بعض الأسر ولم يبقَ منها أحد. كل ذلك حدث بوجود المفتي أحمد كفتارو الذي عمل جاهداً مع رئيس غرفة تجارة دمشق بدر الدين الشلاح لعدم دخول دمشق في عصيان مدني احتجاجاً على مجازر حماه وتهيئة الأمور لتوطيد حكم الأسد الأب، ومساهماً في شق عصى المسلمين بتسليم حافظ الأسد النصيري السلطة وإضعاف موقف علماء الشام كون كفتارو مسلم سني.
      وبذلك يشترك كفتارو مع الأسد في نسج حكاية علاقات أسرية جرت البلاد والعباد من دولة مدنية مؤسساتية ديمقراطية في خمسينات القرن الماضي الى كتلة هلامية من العلاقات الاسرية والفئوية والطائفية تحكم بأسلوب امني مع غياب كلي للمجتمع والدولة وللإنسان بخصوصيته الفردية وسرقة مقدرات الشعب ونهب خيراته.

  • @zainabmenini390
    @zainabmenini390 4 ปีที่แล้ว +1

    😘😘😘

  • @masteryou9385
    @masteryou9385 4 ปีที่แล้ว

    🌿قال عمر رضي الله عنه:
    "اذا رايت الرجل يضيع من صلاته فاعلم انه لغيرها اشد تضييعاً"

  • @imansuger5313
    @imansuger5313 4 ปีที่แล้ว +1

    ❤❤❤

  • @houdaamash8669
    @houdaamash8669 4 ปีที่แล้ว

    منيرة القبيسي التي ظهرت في سوريا منذ ما يزيد عن خمس وعشرين عاما، وكانت القبيسي إحدى تلميذات الصوفي أحمد كفتارو
    (مفتي سوريا السابق وشيخ الطريقة الصوفية النقشبندية في سوريا)
    هاذا تاريخكم 👇
    حاول حافظ الأسد منذ وصوله إلى السلطة التقرب من التيارات الدينية، واستخدم سلطته السياسية ليؤمم السلطة الدينية، كما فعل عبد الناصر مع الأزهر أو البشير مع حسن الترابي.
    ونجح الاسد في استخدام أحمد كفتارو مفتي سورية والإسلام الرسمي لتثبيت شرعية دينية على حكمه، بعد أن اتهمه الاخوان المسلمون في السبيعنات بأنه غير مسلم.
    ولم يكن يخطر ببال اي من زعماء سورية قبل وصول حافظ الاسد الى الحكم ان يدخل إلى المسجد الأموي متأبطاً ذراع المفتي أحمد كفتارو. بعد أن فشلت محاولاته من التقرب بالشيخ حسن حبنكة الميداني وأخوه الأصغر الشيخ صادق وشيوخ دمشق الذين رفضوا أن يتعاملوا مع حافظ الأسد لما عرفوا عنه واختبروا مكائده.
    أسس كفتارو في حقبة حافظ الأسد مجمع أبي النور الإسلامي عام 1974م عرف بنزعته الصوفية، أوكل إلى نفسه مهمة الدفاع عن نظام السلطان، ولم يجد كفتارو حرجاً من الشهادة أمام الناس بضرورة الانصياع لحافظ الأسد.
    ونجح الاسد في استخدام أحمد كفتارو مفتي سورية و الإسلام الرسمي لتثبيت شرعية دينية على حكمه بعد أن أصبح الحكم عسكرياً استفرد به حافظ الأسد ومَنْ حوله من الضباط الكبار في الجيش والأمن السياسي، وكان الأسد يعلم أن وضعه غير طبيعي؛ إذ كيف يحكم الأكثرية وهو من طائفة قليلة؟ لذلك استعان بالمشايخ الذين ينافقون له ويجمِّلون صورته بأنه يميل إلى رأي الأكثرية مثل المفتي أحمد كفتارو.
    ولكن الأسد لم يستطع إلا أن يُظهِر ما يخبئه للشعب السوري، فحاول تغيير مادة في الدستور تنص على أن رئيس الجمهورية يجب أن يكون مسلماً فقامت الاعتراضات الكبيرة تواجه هذا التصرف فسكت عن الموضوع، ثم جاءت الخطوة الثانية حين أبعد كل المدرسين المتديِّنين عن التدريس في الثانويات - سواء كان مدرساً للمواد الدينية أو للمواد الأخرى - وإحالة هؤلاء المدرسين للعمل في الوزارات الخدمية مثل وزارة الصحة أو المواصلات أو الزراعة. في الوقت ذاته عمل كفتارو ليكون خريجو معهده أحد المستفيدين من الفراغ الحاصل.
    لقد أزعج هذا التصرف المسلمين في هذا البلد الذي تبلغ نسبة أهل السُّنة فيه 80 ٪، وشعر المسلمون أن هذا جزءٌ من مخطط وسيتلوه أشياء أخرى، ثم جاء اعتقال الشيخ مروان حديد ثم وفاته في السجن تحت التعذيب ليكون ردُّ الفعل أن يحمل السلاحَ تلامذةُ الشيخ مروان ردّاً على الظلم ودفعاً للضيم، وجر الأسد سورية إلى المجازر بحق الأكثرية وخسرت سورية خيرة شبابها في سجون تدمر؛ حيث أُعدِم آلاف منهم أيضاً. لقد كان ردُّ فعل الدولة ظالماً قاسياً بل متوحشاً، والذي يقرأ كتاب (تدمر شاهد ومشهود) وغيره من الكتب التي تتحدث عن مآسي الشعب السوري مع هذا النظام يدرك ذلك، وقُصفَت مدينة حماة وهُدمَت بعض أحيائها، وقتل الآلاف، وأبيدت بعض الأسر ولم يبقَ منها أحد. كل ذلك حدث بوجود المفتي أحمد كفتارو الذي عمل جاهداً مع رئيس غرفة تجارة دمشق بدر الدين الشلاح لعدم دخول دمشق في عصيان مدني احتجاجاً على مجازر حماه وتهيئة الأمور لتوطيد حكم الأسد الأب، ومساهماً في شق عصى المسلمين بتسليم حافظ الأسد النصيري السلطة وإضعاف موقف علماء الشام كون كفتارو مسلم سني.
    وبذلك يشترك كفتارو مع الأسد في نسج حكاية علاقات أسرية جرت البلاد والعباد من دولة مدنية مؤسساتية ديمقراطية في خمسينات القرن الماضي الى كتلة هلامية من العلاقات الاسرية والفئوية والطائفية تحكم بأسلوب امني مع غياب كلي للمجتمع والدولة وللإنسان بخصوصيته الفردية وسرقة مقدرات الشعب ونهب خيراته.