هل كان الصحابة والتابعون شافعية أو مالكية أو حنبلية هذا أول الرد والثاني أن أحمد رحمه الله نفسه لم يكن حنبليا ولم يكن أصحابه حنابلة وما تسموا بذلك ، كذلك الشافعي ومالك رحمهما الله والثالث أن أبا حنيفة طعن فيه أحمد ومالك والشافعي وكل أئمة الحديث والسنة هذا يبين بطلان مذهب المذهبية وغلوهم . والرابع : ليست العبرة بقول فلان ولا فلان إنما بالقرآن والسنة ، بعمل الصحابة وطريقتهم وفهمهم ثم مابلغنا عن تابعيهم بإحسان فهم تعلموا منهم . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيركم قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم . وقال: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين. وقال حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه: فإن الأول لم يدع للآخر مقالا. وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: فقد كفيتم . وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنه : إياكم والرأي . وفي الحديث : شرهم فرقة قوم يقيسون الرأي ، أو يقيسون الأمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحلال . وقال محمد بن سيرين : أول من قاس إبليس وما عبدت الشمس والقمر إلا بالمقاييس وقال شعبة : إياكم والمقايسة والذي نفسي بيده لإن أخذتم بالمقايسة لتحلن الحرام ولتحرمن الحلال . وقال ابن عباس رضي الله عنه : وما سكت عنه فهو عفو . وقال البربهاري : فمن زعم أنه قد بقي شيء من أمر الإسلام لم يكفوناه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كذبهم وكفى بهذا فرقة وطعنا .
قبح الله الوهابية وكلابها كيف للعامة استنباط الأحكام من الكتاب والسنة دون الرجوع للعلماء المجتهدين. أنتم فقط تمنعون الناس من تقليد المذاهب وتدعونهم إلى تقليد وهابيتكم ورهبانيتكم التي ابتدعتموها أنتم وسلفكم إبن عبد الوهاب. خسئتم وخسيء من قلدكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Братья с канала "К Исламу", я вас узнал по обложке видео)
هل كان الصحابة والتابعون شافعية أو مالكية أو حنبلية هذا أول الرد
والثاني أن أحمد رحمه الله نفسه لم يكن حنبليا ولم يكن أصحابه حنابلة وما تسموا بذلك ، كذلك الشافعي ومالك رحمهما الله
والثالث أن أبا حنيفة طعن فيه أحمد ومالك والشافعي وكل أئمة الحديث والسنة هذا يبين بطلان مذهب المذهبية وغلوهم .
والرابع : ليست العبرة بقول فلان ولا فلان إنما بالقرآن والسنة ، بعمل الصحابة وطريقتهم وفهمهم ثم مابلغنا عن تابعيهم بإحسان فهم تعلموا منهم . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيركم قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم .
وقال: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين.
وقال حذيفة ابن اليمان رضي الله عنه: فإن الأول لم يدع للآخر مقالا.
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: فقد كفيتم .
وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنه : إياكم والرأي .
وفي الحديث : شرهم فرقة قوم يقيسون الرأي ، أو يقيسون الأمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحلال .
وقال محمد بن سيرين : أول من قاس إبليس وما عبدت الشمس والقمر إلا بالمقاييس
وقال شعبة : إياكم والمقايسة والذي نفسي بيده لإن أخذتم بالمقايسة لتحلن الحرام ولتحرمن الحلال .
وقال ابن عباس رضي الله عنه : وما سكت عنه فهو عفو .
وقال البربهاري : فمن زعم أنه قد بقي شيء من أمر الإسلام لم يكفوناه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كذبهم وكفى بهذا فرقة وطعنا .
قبح الله الوهابية وكلابها
كيف للعامة استنباط الأحكام من الكتاب والسنة دون الرجوع للعلماء المجتهدين.
أنتم فقط تمنعون الناس من تقليد المذاهب وتدعونهم إلى تقليد وهابيتكم ورهبانيتكم التي ابتدعتموها أنتم وسلفكم إبن عبد الوهاب.
خسئتم وخسيء من قلدكم