قصتي مع سيد قطب - الحلقة السابعة - فقه المرحلية وقواعده الشرعية
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 23 พ.ย. 2024
- في هذه الحلقات، يروي أمير جماعة الصادعون بالحق "الشيخ مصطفى كامل محمد" رحلته للبحث عن الحق من خلال قصته مع مجدد هذا الدين "الأستاذ سيد قطب" ... لنتعرف من خلالها على تفصيلات دقيقة عاشتها الحركة الإسلامية في مرحلة من أهم المراحل التي مرت بها في تاريخها الحديث.
يمكنكم متابعتنا على مواقعنا:
www.sdahaqq.com/
/ pg. .
/ sdahaqq
/ sdahaqq
جزاكم الله خيرا وحفظ الله الشيخ مصطفى وتقبل شهيد الإسلام سيد قطب وبارك في عملكم
جزاكم الله خيرا شيخ مصطفى كامل ، فقه الواقع هو من صميم العمل الاسلامي ومهم جدا لاعادة بعث الاسلام من جديد
حلقة مفيدة، بعض ما جاء فيها علي درجة من الصحة، فمجتمعاتنا ( المسلمة) ولا نقول الجاهلية تبيح شرب الخمر ولا تقيم الحدود وهي بذلك من وجهة نظري تدخل في حكم المسلم العاصي (وليس الكافر)، كما اتفق مع فقه الأولويات في مسألة تصادم التكاليف فهناك واجب أصغر وواجب أكبر ونحن لضعف عزيمتنا وتواضع هممنا نكتفي بالواجب الأصغر،، أما ما يخص الجهاد المسلح الذي فرضه الله علي الرسول عليه الصلاة والسلام في مرحلة المدينة لا نستطيع التأسي به من وجهة نظري لاختلاف الظرف العقائدي فالرسول كان يواجه كافرين،، أما الآن إذا انخرط عامة الناس في جهاد مسلح ضد مجتمعاتهم فهي الفتنة. والله أعلم.وشكرا لفضيلة الشيخ مصطفي كامل.
في هذه المرحلة من زماننا كيف يمكننا التعامل مع المحاكم التي لا تحكم بما أنزل الله والتي قد نحتاجها في حياتنا
مرحبا بك أخي الكريم
الإسلام دائماً دين يُراعي الواقع من حوله، ويعيش بفقه يُراعي حامليه دون إفراط أو تفريط، ودائماً المسلم يسير في حياته متبعاً شرع الله ومنهجه وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم، لا يبتدع منهجاً من عند نفسه، ولا يرى رأياً موافقاً لهواه فيتبعه، إنما يلزم غرز رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والواقع من حولنا -لا يخفى على أحد-فهو يرفض شرع الله سبحانه وتعالى ومنهجه.. وبالتالي فنحن مضطرون للعيش ببعض أوضاع الجاهلية ونحن ننكرها وإذا لجأنا إليها فإننا نلجأ إليها في أضيق الحدود ومضطرين لذلك لأخذ حقوقنا أو لإنهاء معاملاتنا ونحن مُدركين ومتيقنين ممّا نفعله بتوفيق الله، ولكنّه واقع فُرض علينا واضطررنا إليه، والله أعلم.
إنّ الله سبحانه وتعالى لم يطلب من الصحابة وهم في مكة أن يعتزلوا ذلك المجتمع أو يوقفوا تجارتهم أو علاقاتهم الاجتماعية معه، فكانت مفاصلتهم للمجتمع مفاصلة ولاء قلبي وليس اجتماعي او اقتصادي، ولم يُطلب منهم التميز عن أهل مكّة بهدي ظاهر خاص بهم، فشرع الله للمسلمين من الأحكام والفقه ما يتوافق مع طبيعة تلك المرحلة، وهذا يعبّر عن واقعية الإسلام ورحمته بالمسلمين وجديته كذلك.
وفقنا الله وإياكم لما يُحِبُّ ويرضى.
عالم يحتاج الي شيخ عالم مثل الالباني وبعد ذلك طبيب نفسي
ربنا يتوب عليك قبل الموت
هذا هو الضلال المبين