تحيه من القلب لاستاذي المحترم اشكر علي هذا الكلام القوي والمبهج والثمين في مغزاه وسبب تهنئتي لك هو ١- المومن الحقيقي هو من يؤمن بإلهنا الواحد القدوس يهوه ( الله ) الذي لا شريك له ولا يصور قبله إله ولن يكون بعده اله .. وان المؤمن التائب الذي لا يخطي يؤمن بهذا الاله العظيم ومسيحه الذي مسحه من الاوزار والاثام والذي هو صوره ابيه ( إلهه ) في التقوي والبر ٢_ عدم اعترافنا بوحدانيه الهنا يهوه القدوس ( الله ) ومسيحه الانسان البار ودم خلاصه نكون بذلك خطاه او مخدوعين من ابليس الشرير حتي لو صنعنا المعجزات واقمنا اموات وتكلمنا بالسنه وظهرت علي وجوه اللي خلفونا صوره التقوي وتكلمنا بصوره الحمل وبكلمه من افواههنا نقهر ابليس . فجميع هذه ما هي اللا تمثليه فيلم كومدي بين ابليس وهؤلاء الذين جعلوا المخلوق خالق والخالق انسان ثم تجاثروا وقال انه ثالث ثلاثه ومنهم من فقد عقله وقال لفظ ام الله الحي جاعلين لله المخيف العظيم المهوب ام بشريه وظهر في جسد بشري نعم هذا ليس كلامك لكنه كلام الحق الكتابي والايمان الذي نادي به اارسل تلاميذ المسيح الخلاصه متي امنا بان الله واحد ومسيحه الذي هو صورته في البر واحد الذي وهو انسان صار اعظم من الملائكه بمقدار ما ورثه من الهه يهوه القدوس اذن متي كان ايماننا صحيح كانت توبتنا عظيمه ومتي كانت توبتنا من القلب فلن نخطي لاننا اولاد الله الذي يقودنا كل يوم في نومنا ويقظتنا في النهار والليل فهو يقودنا ولكن لاننا لنا طبيعه بشريه فلنا سهوات التي لا نشعر بها نخطي بغير قصد ولكن سرعان ما يقودنا روح الله الساكن فينا الي الطريق المستقيم نعم روح الله يسكن في اولاده وما الانسان اللا نسمه من فم القدير فنحن به وله الي الابد كل الشكر استاذي القدير علي كتاباتك الثمينه اتمني لك كل الخير تحياتي
نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما مات وقام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. نعمة الخلاص لا تقيد المؤمن بل له الحرية في الطاعة والمعصية، لأن الشر ضريبة الحرية المعطاة للبشر والملائكة، والألم ضريبة الكرامة، والحرية والعدالة شرطان لكرامة بني الإنسان في الدنيا قبل يوم الحساب.
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته، لو كانت فيه خطية لما اقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت. تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه : ١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول .... ٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري . ٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة . ٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان . ٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت . ٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة . ٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه . ٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
بعض من كلامك صحيح ، وايضا البعض منه يحتاج لتصحيح حسب فكر الكتاب المقدس لانه حسب فكر اشخاص وليس حسب الفكر الالهى مثال ـــــــــ لماذا صلب ( راجع فيديو الصلب ) موضوع انا هو ( راجع فيديو انا هو ) موضوع الديان ( راجع فيديو الديان ) وموضوع اللاهوت ( راجع فيديو اللاهوت ) وتابع معلا لتعرف فكر الكتاب المقدس وليس فكرى ولا فكرك ولا فكر اى شخص ، فالكتاب يقول ملعون من جعل البشر ذراعه .
بولس الرسول قال عن فكرة ظهور الالهة فى البشر اباطيل فى اعمال الرسل 14 ( لان البشر تحت الام ) والسيد المسيح تحت الام فمن لم يتحمل الام الصليب ومات لا يتحمل تجسد الهنا فيه بذاته ويعيش وبولس ايضا يقول عن الهنا ( ساكن فى نور لا يدنى منه ) يعنى محدش يقدر يقترب منه ، فلما لم نستطيع ان نقترب منه لا يستطيع انسان ان يتحمل ان يتجسد فيه ويعيش وهو تحت الام ـــــــ فالمسيح انسان بار دعى ابن الله بالقداسة وليس لان الهنا متجسد فيه ويوحنا نفسه قال فى رسالته الاولى والثانية من اتىفى الجسد يسوع المسيح وليس الله من اتى فى الجسد فالمسيح ابن الله الحى وليس الله الحى ـــ والكلمة او اللوغوس هى كلمة ملفوظة من الهنا كلمة البشارة الموعود بها ، بنسل ابراهيم تتبارك جميع الامم ، فعندما حقق الهنا ما بشرنا به بكلمة منه نقول الكلمة صار جسدا اى تحقق وعد الهنا لنا واتى النسل الموعود به . علشان كدة بولس يقول نحن نبشركم بالموعد الذى صار لابائنا .
تحيه من القلب لاستاذي المحترم
اشكر علي هذا الكلام القوي والمبهج والثمين في مغزاه وسبب تهنئتي لك هو
١- المومن الحقيقي هو من يؤمن بإلهنا الواحد القدوس يهوه ( الله ) الذي لا شريك له ولا يصور قبله إله ولن يكون بعده اله .. وان المؤمن التائب الذي لا يخطي يؤمن بهذا الاله العظيم ومسيحه الذي مسحه من الاوزار والاثام والذي هو صوره ابيه ( إلهه ) في التقوي والبر
٢_ عدم اعترافنا بوحدانيه الهنا يهوه القدوس ( الله ) ومسيحه الانسان البار ودم خلاصه نكون بذلك خطاه او مخدوعين من ابليس الشرير حتي لو صنعنا المعجزات واقمنا اموات وتكلمنا بالسنه وظهرت علي وجوه اللي خلفونا صوره التقوي وتكلمنا بصوره الحمل وبكلمه من افواههنا نقهر ابليس . فجميع هذه ما هي اللا تمثليه فيلم كومدي بين ابليس وهؤلاء الذين جعلوا المخلوق خالق والخالق انسان ثم تجاثروا وقال انه ثالث ثلاثه ومنهم من فقد عقله وقال لفظ ام الله الحي جاعلين لله المخيف العظيم المهوب ام بشريه وظهر في جسد بشري
نعم هذا ليس كلامك لكنه كلام الحق الكتابي والايمان الذي نادي به اارسل تلاميذ المسيح
الخلاصه
متي امنا بان الله واحد ومسيحه الذي هو صورته في البر واحد الذي وهو انسان صار اعظم من الملائكه بمقدار ما ورثه من الهه يهوه القدوس
اذن متي كان ايماننا صحيح كانت توبتنا عظيمه
ومتي كانت توبتنا من القلب فلن نخطي لاننا اولاد الله الذي يقودنا كل يوم في نومنا ويقظتنا في النهار والليل فهو يقودنا ولكن لاننا لنا طبيعه بشريه فلنا سهوات التي لا نشعر بها نخطي بغير قصد ولكن سرعان ما يقودنا روح الله الساكن فينا الي الطريق المستقيم
نعم روح الله يسكن في اولاده وما الانسان اللا نسمه من فم القدير فنحن به وله الي الابد
كل الشكر استاذي القدير
علي كتاباتك الثمينه اتمني لك كل الخير
تحياتي
اشكرك على الملخص الجميل ، ونشكر الهنا من فتح عنينا بقوة روحه القدوس
نعمة الخلاص تمت لفكر وسلوك المؤمن وبقي خلاص الجسد سيتم بعد الموت بقيامة بجسد نوراني مؤهل لدخول ملكوت الآب كما مات وقام يسوع بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
نعمة الخلاص لا تقيد المؤمن بل له الحرية في الطاعة والمعصية، لأن الشر ضريبة الحرية المعطاة للبشر والملائكة، والألم ضريبة الكرامة، والحرية والعدالة شرطان لكرامة بني الإنسان في الدنيا قبل يوم الحساب.
لو لم يقل انا يهوه وإبن يهوه لما صلبوه، لو لم يعلن أنه المسيح لما شق قيافا ثياب كهنوته، لو كانت فيه خطية لما اقامه الله بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت.
تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه :
١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول ....
٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري .
٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة .
٤- قال :(( انا هو)) يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان .
٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت .
٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة .
٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه .
٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
بعض من كلامك صحيح ، وايضا البعض منه يحتاج لتصحيح حسب فكر الكتاب المقدس لانه حسب فكر اشخاص وليس حسب الفكر الالهى مثال
ـــــــــ
لماذا صلب ( راجع فيديو الصلب )
موضوع انا هو ( راجع فيديو انا هو )
موضوع الديان ( راجع فيديو الديان )
وموضوع اللاهوت ( راجع فيديو اللاهوت )
وتابع معلا لتعرف فكر الكتاب المقدس وليس فكرى ولا فكرك ولا فكر اى شخص ، فالكتاب يقول ملعون من جعل البشر ذراعه .
@uskr-ky7
حدد موقفك بكلام مختصر .
هل يسوع المسيح هو الله الظاهر في الجسد ؟
بولس الرسول قال عن فكرة ظهور الالهة فى البشر اباطيل فى اعمال الرسل 14 ( لان البشر تحت الام ) والسيد المسيح تحت الام فمن لم يتحمل الام الصليب ومات لا يتحمل تجسد الهنا فيه بذاته ويعيش
وبولس ايضا يقول عن الهنا ( ساكن فى نور لا يدنى منه ) يعنى محدش يقدر يقترب منه ، فلما لم نستطيع ان نقترب منه لا يستطيع انسان ان يتحمل ان يتجسد فيه ويعيش وهو تحت الام
ـــــــ
فالمسيح انسان بار دعى ابن الله بالقداسة وليس لان الهنا متجسد فيه
ويوحنا نفسه قال فى رسالته الاولى والثانية من اتىفى الجسد يسوع المسيح وليس الله من اتى فى الجسد
فالمسيح ابن الله الحى وليس الله الحى
ـــ
والكلمة او اللوغوس هى كلمة ملفوظة من الهنا كلمة البشارة الموعود بها ، بنسل ابراهيم تتبارك جميع الامم ، فعندما حقق الهنا ما بشرنا به بكلمة منه نقول الكلمة صار جسدا اى تحقق وعد الهنا لنا واتى النسل الموعود به . علشان كدة بولس يقول نحن نبشركم بالموعد الذى صار لابائنا .