سلام الى كل حاضر، سلام الى كل غائب قد تشفع الحجة لغيابه...؟ نسيم من وادي النيل لاح وهب يحمل عطرا ساحرا، لن ينضب مادام صوت الست يصدح، فيجعل المستمع يخيل له أنه أوتي من القوة ما تسمح له أن يرقى إلى السماء على سلم من الحبال، ثم يصاحب كل صامت وقد ارتفعت عقيرته بالغناء على إيقاع الموسيقى الخيالية والصوت العذب السلسبيل الذي يردد رائعة " للصبر حدود "هل ما زلنا نشك لحظة واحدة، ونحن أمام هذه الأعمال الفنية الراقية، أن الفنون عموما لا تعكس بصورة أمينة المفاهيم والمقولات الكونية المرتبطة بالإنسان ،لأنها تندرج ضمن الفنون التعبيرية والتي تتعلق في آخر المطاف بذاتية المبدع وكيف يتوصل الى نقل المشاعر والخوالج جماليا التي غالبا ما تلعب على أوتار القلوب في مقاربتها وصياغتها، من خلال منح الروح للحروف والنبض لللحن الموازي والجسد للنص المعروض.كما العادة طفقت استمع للقطعة وجردت اذناي من سماع أي شيء آخر، ورغم أني فعلت ذلك كثيرا في الماضي ،يخيل لي أني أسمعها لأول مرة ، تليها لحظة سكون ، ثم تأمل في صياغة الكلمة ، في طرب الموسيقى وفي صدق الأداء، وسرعان ما انجذب الى القلم للتعبير عن حرارة شعوري تجاه العرض، فتراني اتوسل باللغة جاهدا في استلهام المعرفة اللسانية،بغية استنطاق النصوص اعتمادا على امكانياتي المتواضعة جدا من البلاغة العربية ووسائل اخرى قد يقدمها فقه اللغة في مفهومه العميق ليسلط الضوء عن كل رشيق وأنيق..حينما يتعدى التصوير الإطار والحيز المسموح بهما إلى أخذ قطعة من الواقع بكل أبعاده الزمنية والمكانية ليضعها بأمانة على المسرح ،ويصنع لحنا مشحونا، ويجسد مشهدا أخاذا،ليطرب كل آذان صائغة، فسلم بأن ذلك هو الإبداع في صناعة منتوج فني يستحق التتويج وعلامة التميز... رغم اللغة الدارجة لشاعرنا لهذه الأمسية، المستعملة بكثير في نصوصه إلا أن المفهوم العام لغير القارئ المحلي يبدو قويا وواضحا، فبلاغة اللهجات قد يكون لها احيانا وقع أعظم من أي طريقة أخرى لنقل الصورة كما هي بدون اضافات أو مساحيق تجميل، وهذا ما جعله يرقى لمستوى التاريخ أو التوثيق الاجتماعي والفني لمرحلة معينة في حياة الموتى التي تناولتها هذه الأعمال إذا جاز التعبير. ومهما كان القديم جميلا وجذابا ، فإن طموحنا يبقى مشروعا والإجتداد من الجديد يظل مطلبا ملحا ،فالايام تدور والحياة تتجدد وتريد من يسكن غورها ويسجلها للتاريخ لتبقى أبدا حية تضج بالحركة وتنقل القارئ والمستمع إلى آفاقها عبر الأجيال.أعود ويا لجمال العود في حضرة الطرب الأصيل ،"ولو أن نبرة الست قوية وتوبيخية حين ينفذ الصبر "،فاتوجه نحو الساقي تم ادعوه ليناولني جرعة من جرعات الشاي وتسري في أوصالي، فأتلمظ بشفتي متلذذا طعم السكر والنعناع، ممتصا حبات الشاي في ثمالة الكأس ،وقررت في عز نشوتي أن اشدو مع الشادي وادع روحي تستسلم لسحر الموسيقى ولعطر الكلمة وعبق الفن الراقي...ثم اختلط الورد بالريحان، واختلط صوت التغريد بنبضات القلب، وأحسست وكأن سحابا مر...لا لم يمر...كأني افترشته...وكأنه ارتفع بي...علا وحلق دون جناح...هكذا كنت وأنا أعيش مع القطعة، وجدتني أعيش سكرا لا اريد منه صحوا…لقد أفلحت يا أستاذ موجي في صناعة اللحن وجعل الكلمات تئن وتشكو بصوت الست او"سومة " وهي تردد ، ومن منا لم يسمع هذه الألفاظ كالسوط ،عند الخصام أو في لحظة الغضب او العتاب وحتى الدلال أحيانا ،" ما تصبرنيش بوعود وكلام معسول وعهود "،استطاعوا ، نجحوا ،ابدعوا ، اتحفوا، هؤلاء الأدباء والشعراء والفنانون والنقاد، الذين أغنوا المكتبة الفنية العربية ببديع الكلام وروعة الألحان وجمال الصوت ،فقد كانوا يركزون أعمالهم على صون التراث العربي اللامادي، الروحي ، الفني ، الانساني بصفة عامة، من المؤامرات التي تستهدف أساسا الهوية العربية، وقد انتصروا للفن الموقف، الفن الرسالة، الفن الانتماء، في وقت كان لابد من حماية الذات من الأخطار المحدقة بها ،ومن جعل الفنون تؤدي دورها بصدق ووفاء في توعية المواطن العربي وتنوير عقله والرقي بشأنه.. لا تكون الشعلة نيرة في داخلها بالقدر الذي يكون عليه أولئك الذين تضيؤهم والمعنى يصطلح على هؤلاء..فهل نتجرأ اليوم ونقول بأننا قادرون على تحمل المسؤولية والحرص على عدم انطفاء المشعل، وحفظ ماء الوجه !؟ هل نملك القدرة لنكون قدوة لهؤلاء الأعلام الذين تركوا لنا طريقا معبدا و رأسمالا رساميله تحفا نفيسة وقيمة!؟ هل نملك إرادة حقيقية للحفاظ على الذاكرة وجعلها خزانا لا ينضب، لإرث حضاري يحوي أعمالا إبداعية رفيعة بصمت من ذهب لحقبة زمنية ولعظمة اسلافنا !؟! وهل باستطاعة الإنسان أن يعيش وهو فاقد للذاكرة ومتنكر لهويته !؟لا عيب في البوح حينما يتعلق الأمر بموقف يستدعي تدخلا جريئا أو التفاتة لطيفة، تعيد للإنسان إنسانيته وتعيد للمتلقي ثقته في تراثه الإنساني وتشجيعه على الاستمتاع به والعناية به، ولا مفر من العمل على أن نعيد للكتاب رائحة الورق في غمرة استيلاء العولمة والتكنولوجيا على القراءة، وأن نحمي مسامعنا من الأصوات الرديئة وانظارنا من الصور الشنيعة، و نلود إلى الطرب الأصيل والفن الراقي الذي يسمو بالروح ويغذي الوجدان. الى ..؟...؟...؟ ولقيتني وانا باهواك خلصت الصبر معاك.......؟ د/فريد الجراح عراقي هارب من وجع الذكريات التاريخ...؟/...؟/...؟ المكان مجهول
لكم منا الف تحيه واكبار يااهلنا في مصر العروبه التي اعطتنا اكثر مما نعطيها في الذوق والابداع ليرحمكم الله ممن وافته المنيه فلم يبقى لنا في هذا الزمان من متنفس الشوق والحنين لماضي العروبه الا هذه النغمات صوت ولحن وكلمات فهذا هو عزائنا
سلام الى كل حاضر، سلام الى كل غائب قد تشفع الحجة لغيابه...؟
نسيم من وادي النيل لاح وهب يحمل عطرا ساحرا، لن ينضب مادام صوت الست يصدح، فيجعل المستمع يخيل له أنه أوتي من القوة ما تسمح له أن يرقى إلى السماء على سلم من الحبال، ثم يصاحب كل صامت وقد ارتفعت عقيرته بالغناء على إيقاع الموسيقى الخيالية والصوت العذب السلسبيل الذي يردد رائعة " للصبر حدود "هل ما زلنا نشك لحظة واحدة، ونحن أمام هذه الأعمال الفنية الراقية، أن الفنون عموما لا تعكس بصورة أمينة المفاهيم والمقولات الكونية المرتبطة بالإنسان ،لأنها تندرج ضمن الفنون التعبيرية والتي تتعلق في آخر المطاف بذاتية المبدع وكيف يتوصل الى نقل المشاعر والخوالج جماليا التي غالبا ما تلعب على أوتار القلوب في مقاربتها وصياغتها، من خلال منح الروح للحروف والنبض لللحن الموازي والجسد للنص المعروض.كما العادة طفقت استمع للقطعة وجردت اذناي من سماع أي شيء آخر، ورغم أني فعلت ذلك كثيرا في الماضي ،يخيل لي أني أسمعها لأول مرة ، تليها لحظة سكون ، ثم تأمل في صياغة الكلمة ، في طرب الموسيقى وفي صدق الأداء، وسرعان ما انجذب الى القلم للتعبير عن حرارة شعوري تجاه العرض، فتراني اتوسل باللغة جاهدا في استلهام المعرفة اللسانية،بغية استنطاق النصوص اعتمادا على امكانياتي المتواضعة جدا من البلاغة العربية ووسائل اخرى قد يقدمها فقه اللغة في مفهومه العميق ليسلط الضوء عن كل رشيق وأنيق..حينما يتعدى التصوير الإطار والحيز المسموح بهما إلى أخذ قطعة من الواقع بكل أبعاده الزمنية والمكانية ليضعها بأمانة على المسرح ،ويصنع لحنا مشحونا، ويجسد مشهدا أخاذا،ليطرب كل آذان صائغة، فسلم بأن ذلك هو الإبداع في صناعة منتوج فني يستحق التتويج وعلامة التميز... رغم اللغة الدارجة لشاعرنا لهذه الأمسية، المستعملة بكثير في نصوصه إلا أن المفهوم العام لغير القارئ المحلي يبدو قويا وواضحا، فبلاغة اللهجات قد يكون لها احيانا وقع أعظم من أي طريقة أخرى لنقل الصورة كما هي بدون اضافات أو مساحيق تجميل، وهذا ما جعله يرقى لمستوى التاريخ أو التوثيق الاجتماعي والفني لمرحلة معينة في حياة الموتى التي تناولتها هذه الأعمال إذا جاز التعبير. ومهما كان القديم جميلا وجذابا ، فإن طموحنا يبقى مشروعا والإجتداد من الجديد يظل مطلبا ملحا ،فالايام تدور والحياة تتجدد وتريد من يسكن غورها ويسجلها للتاريخ لتبقى أبدا حية تضج بالحركة وتنقل القارئ والمستمع إلى آفاقها عبر الأجيال.أعود ويا لجمال العود في حضرة الطرب الأصيل ،"ولو أن نبرة الست قوية وتوبيخية حين ينفذ الصبر "،فاتوجه نحو الساقي تم ادعوه ليناولني جرعة من جرعات الشاي وتسري في أوصالي، فأتلمظ بشفتي متلذذا طعم السكر والنعناع، ممتصا حبات الشاي في ثمالة الكأس ،وقررت في عز نشوتي أن اشدو مع الشادي وادع روحي تستسلم لسحر الموسيقى ولعطر الكلمة وعبق الفن الراقي...ثم اختلط الورد بالريحان، واختلط صوت التغريد بنبضات القلب، وأحسست وكأن سحابا مر...لا لم يمر...كأني افترشته...وكأنه ارتفع بي...علا وحلق دون جناح...هكذا كنت وأنا أعيش مع القطعة، وجدتني أعيش سكرا لا اريد منه صحوا…لقد أفلحت يا أستاذ موجي في صناعة اللحن وجعل الكلمات تئن وتشكو بصوت الست او"سومة " وهي تردد ، ومن منا لم يسمع هذه الألفاظ كالسوط ،عند الخصام أو في لحظة الغضب او العتاب وحتى الدلال أحيانا ،" ما تصبرنيش بوعود وكلام معسول وعهود "،استطاعوا ، نجحوا ،ابدعوا ، اتحفوا، هؤلاء الأدباء والشعراء والفنانون والنقاد، الذين أغنوا المكتبة الفنية العربية ببديع الكلام وروعة الألحان وجمال الصوت ،فقد كانوا يركزون أعمالهم على صون التراث العربي اللامادي، الروحي ، الفني ، الانساني بصفة عامة، من المؤامرات التي تستهدف أساسا الهوية العربية، وقد انتصروا للفن الموقف، الفن الرسالة، الفن الانتماء، في وقت كان لابد من حماية الذات من الأخطار المحدقة بها ،ومن جعل الفنون تؤدي دورها بصدق ووفاء في توعية المواطن العربي وتنوير عقله والرقي بشأنه.. لا تكون الشعلة نيرة في داخلها بالقدر الذي يكون عليه أولئك الذين تضيؤهم والمعنى يصطلح على هؤلاء..فهل نتجرأ اليوم ونقول بأننا قادرون على تحمل المسؤولية والحرص على عدم انطفاء المشعل، وحفظ ماء الوجه !؟ هل نملك القدرة لنكون قدوة لهؤلاء الأعلام الذين تركوا لنا طريقا معبدا و رأسمالا رساميله تحفا نفيسة وقيمة!؟ هل نملك إرادة حقيقية للحفاظ على الذاكرة وجعلها خزانا لا ينضب، لإرث حضاري يحوي أعمالا إبداعية رفيعة بصمت من ذهب لحقبة زمنية ولعظمة اسلافنا !؟! وهل باستطاعة الإنسان أن يعيش وهو فاقد للذاكرة ومتنكر لهويته !؟لا عيب في البوح حينما يتعلق الأمر بموقف يستدعي تدخلا جريئا أو التفاتة لطيفة، تعيد للإنسان إنسانيته وتعيد للمتلقي ثقته في تراثه الإنساني وتشجيعه على الاستمتاع به والعناية به، ولا مفر من العمل على أن نعيد للكتاب رائحة الورق في غمرة استيلاء العولمة والتكنولوجيا على القراءة، وأن نحمي مسامعنا من الأصوات الرديئة وانظارنا من الصور الشنيعة، و نلود إلى الطرب الأصيل والفن الراقي الذي يسمو بالروح ويغذي الوجدان.
الى ..؟...؟...؟ ولقيتني وانا باهواك خلصت الصبر معاك.......؟
د/فريد الجراح
عراقي هارب من وجع الذكريات
التاريخ...؟/...؟/...؟
المكان مجهول
احسنت التعبير ❤
كان قلبي كبير بيسامحك إنما كان غدرك أكبر 💔💔
غنتها اول مره علي مسرح الازبكيه 2 يناير 64
الله علا ايام زمان وام كلثوم مش حتعود ملكه الاغنيه العربيه بكل جداره واستحقاق
ربنا يخليلنا التدين اللي خربها وبوظ الاخلاق بس للاسف ام كلثوم مش محجبه ورقبتها باينه زمانها دلوقتي في نار جهنم
اول مرة أشاهد هذه الحفلة على اليوتيوب
لكم منا الف تحيه واكبار يااهلنا في مصر العروبه التي اعطتنا اكثر مما نعطيها في الذوق والابداع ليرحمكم الله ممن وافته المنيه فلم يبقى لنا في هذا الزمان من متنفس الشوق والحنين لماضي العروبه الا هذه النغمات صوت ولحن وكلمات فهذا هو عزائنا
عازفين ام كلثوم هم أول سميعة كما قال عبد الوهاب . انظروا إلى ردة فعل سيد سالم حينما عربت الست عند الدقيقة ٣٣ : ٣٥
ملاخظة ذكية .. وحاله يقول : ليه بس كده يا ست .. مش انت .. يالله باه دي الست
رغم قوة صوت الست وضخامة إمكانياتها إلا أنها تفضّل بساطة الأداء
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🗣🕌🗣🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🧟♀️🌹🧟♀️🌹🧟♀️🌹🧟♀️🌹🧟♀️🌹🌹🎢🎢🗣🧟♀️🌹🧟♀️🌹🧟♀️🤍🗣🧟♀️🤍🧟♀️🌹🎢🤍🗣🤍🧟♀️🗣🧟♀️🗣🌹🗣🧟♀️🌹🗣🧟♀️🗣🇮🇱🧟♂️🇮🇱🗣🧟♂️
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🧟♂️🕌🧟♂️🤍🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈🙈579🤍🧟♂️🤍🗣🇮🇱🗣🇮🇱🗣🇮🇱🧟♀️🌹🙈🧟♂️🧟♂️🤍🧟♂️🙈🖤🫂🖤🫂🖤🫂💔🧟♂️🤍
🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🧟♂️🕌🧟♂️☝️🧟♂️🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🎢🗣🧟♂️🇮🇱🗣🧟♀️🇮🇱☝️👱👨🦲👱👨🦲🙈🌹🖤🙈🧟♂️🙈🌹🤍🧟♂️🤍🧟♂️🤍🧟♂️🤍🧟♂️🤍🗣💔🗣🧟♂️☝️🤍🤍🖤🙈🖤🙈🙈🌹🙈
☝️🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🧟♀️🗣☝️🙈🌹🖤🧟🌹🧟🇸🇩👥️🧟🌹🖤🌹🙈🌹🖤🤍🧟♂️🗣☝️💔🗣🗣💔🧟♂️🗣☝️☝️🗣☝️🧟♂️🙈🌹🌹🖤🌹🖤🙈🙈🌹🖤🌹🤍🖤🌹🖤🌹🖤👱👨🦲👨🦲🌹🙈👨🦲👱🌹👨🦲🌹👨🦲🌹👱👨🦲👨🦲👨🦲👨🦲👨🦲🙈🙈🙈🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
🙈👨🦲🛫🚀🛫🚀🛫🚀🧟♀️🇺🇲🧟♀️🇮🇱🇺🇲🇩🇪🚀🇩🇪🚀☝️👨🦲👱🖤🌹👱👥️🇸🇩🧟🇸🇩👨🦲🙈🌹🙈👨🦲👱👨🦲🌹💔🧟👥️💔🇸🇩🧟🧟
شكرا لك د فريد الجراح قرأت ماكتبت ولا ازيد
الله الله ❤
البعد ارحم بكتير. ولسه علينا بكير. والحبايب. موجود. ياعلى. بحبك بحبك.
سيدة السموات والأرض
مليار رحمه ونو رعلى روحك ياست الكل
شكرا لكم
لم ولن ياتي مثلك يا ثومه رحية لتراب مصر من سوريا
ابداع سيد سالم المقطع لاخير
🔥🇺🇲🔥🛫🇺🇲🛫🇺🇲🛫🇺🇲🛫🇩🇪🛫🇩🇪🔥🏠🔥🛫🇩🇪🚀🇩🇪🔥🚀🇩🇪🚀🇺🇲🛫🇮🇱🔥🔥🏠🌳🏠🌳🏠🔥🏠🔥🌳🌳🌳🔥🌳🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
🇦🇩🇦🇪🇦🇪🇦🇫🇦🇬🇦🇮🇦🇱🇦🇱🇦🇲🇦🇲🏳️🌈🏳️⚧️🏴☠️🇦🇲🇦🇪🇦🇬🇦🇬🇦🇱🇦🇲🇦🇫🇦🇽🇦🇪🇦🇪🇦🇮🇦🇼🇦🇽🇦🇱🇦🇱🇦🇶🇦🇸🇦🇹🇦🇺🇦🇺🇦🇼🇦🇽
🇧🇯🇧🇱🇧🇲🇧🇳🇧🇴🇧🇴🇧🇶🇨🇨🇨🇩🇧🇯🇧🇱🇧🇹🇧🇻🇧🇼🇧🇾🇧🇾🇧🇿🇨🇦🇨🇦🇨🇨🇨🇩🇧🇹🇧🇹🇧🇻🇧🇼🇧🇼🇧🇼🇧🇾🇧🇿
🇧🇹🇧🇻🇧🇻🇧🇼🇧🇾🇧🇾🇧🇿🇨🇦🇨🇨🇨🇨🇨🇫🇨🇫🇨🇭🇨🇭🇨🇮🇨🇰🇨🇰🇨🇱🇨🇴🇨🇵🇨🇷🇨🇷🇨🇺🇨🇻🇨🇼🇨🇼🇨🇼🇨🇵🇨🇷🇨🇺🇨🇻🇨🇽🇩🇴
🇬🇼🇬🇾🇬🇾🇭🇰🇭🇰🇭🇲🇭🇲🇭🇲🇭🇳🇭🇳🇭🇷🇭🇷🇭🇹🇭🇺🇬🇼🇬🇼🇬🇾🇭🇰🇭🇰🇭🇲🇭🇲🇭🇳🇭🇷🇭🇹🇭🇹🇭🇹🇮🇨🇮🇩🇮🇩🇮🇪🇮🇱🇮🇲🇮🇲🇮🇳🇮🇳🇮🇴🇮🇳🇮🇲🇮🇲🇮🇲🇮🇱🇮🇱🇮🇪🇮🇩🇮🇨🇮🇨
كله كوم والقصبجي كوم تاني 😁🤞
خلاااص فاض بيَّ ومليت!
واییییییییییی واییییییییییی خدا ❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤
💫👨🔧💫👨🔧💇♀️💫🙍♂️💫💫🙎♂️💫🏃♀️💫🙏😮💨🙏😮💨🙏😮💨🙏😮💨🙏😮💨🙏💔🌱💔🌱💔🌱💔🌱💔🌱💔💫🏃♀️💫🙏😮💨🙏🙏😮💨🙏😮💨🙏😮💨😮💨
😍😍😍😍😍❤️اغاني الخلود و الصوت الخالد
😢😢😢😮😮😮😮
بعد ام كلتوم ما فيش غناء الي يغنو اليوم هم بس فئران المجاري.
🇵🇲🇵🇲🇵🇳🇵🇳🇵🇷🇵🇷🇵🇷🇵🇷🇵🇸🇵🇸🇵🇹🇵🇹🇵🇹🇵🇼🇵🇼🇵🇾🇷🇪🇵🇲🇵🇳🇵🇷🇵🇸🇵🇸🇵🇹🇵🇼🇵🇼🇵🇾🇵🇾🇵🇾🇷🇪🇷🇴🇷🇸🇷🇺🇷🇺🇷🇼🇸🇦🇸🇦
🇲🇪🇲🇫🇲🇫🇲🇬🇲🇬🇲🇭🇲🇰🇲🇰🇲🇱🇲🇲🇲🇪🇲🇪🇲🇫🇲🇬🇲🇭🇲🇰🇲🇱🇲🇲🇲🇲🇲🇳🇲🇲🇲🇴🇲🇵🇲🇵🇲🇷🇲🇷🇲🇸🇲🇹🇲🇹🇲🇺🇲🇵🇲🇷🇲🇷🇲🇷
كلام معسول. وعهود. وكدب مغرور. ومش. هتعود. حتى الشوق. بقى. رماد. 😊واهي. غلطه. ومش هتعود. غداره.
عمرها 67 سنة