المحتوى دائما جميل وفيه كل جديد . "من علمني حرفا صرت له عبدا"، طبعا لا نريد لأي احد ان يكون عبدا لأي انسان خاصة اليوم وقد تغير العالم. في المقطع الذي تحدث عن مهرجان العلوم والتقنية 2024. الحقيقة بأن العرب لم يكونوا ليطوروا شيءا ولا ان يتعلموا ولا ان يعلموا لولا الجنود المجهولين الذين لا يذكرهم احد فقد طوتهم كتب التاريخ العربية المنقوصة والتي لا تخبر الحقيقة. عندما غزا العرب المسلمون ما يسمى ببلاد الشام والعراق اليوم لم يكن عندهم لا علوم ولا علماء ولا هندسة بناء ولا طب فقد غزوا الأرض المسماة وادي الرافدين والتي كان فيها المسيحيون المشرقيون اصحاب الأرض قبل اي كان ممن غزوها وهؤلاء كان عندهم الاطباء والمهندسين والعلماء وهم الذين ترجموا الكتب من اليونانية والسريانية الشرقية (لغتهم الاصلية) الى العربية وعلموا لاحقا من العرب من برعوا ومن ابتدأوا ان يكتشفوا وهؤلاء العباقرة الذين بدأوا ما يسمى اليوم بالحضارة العربية "الاسلامية" لم تكن تلك الحضارة لتكون لولا هؤلاء المترجمين الاطباء المعماريين ومن علموا الرياضيات والهندسة والجبر ونرى التاريخ العربي يصورهم على انهم كانوا عربا بينما لم يكونوا عربا بل مسيحيين مشرقيين لهم لغتهم وعادادتهم وتقاليدهم وكان بينهم البعض من العرب الذين كانوا قد اعتنقوا المسيحية من اجيال. العلماء والاطباء الذين تم تعريب اسماؤهم امثال حنين بن اسحق واسحق بن حنين والطبيب يوحنا بن ماسويه وغيرهم الكثير هم الذين علموا وهم الذين صنعوا والقول بأن العلوم بدأت عند العرب وانتشرت معهم هو كلام يتجاوز الحقيقة لأنه يغفل من صنع ومن علم العرب وهم المسيحيون المشرقيون من غير العرب
اجمل مذيعات العربية
مواضيع حلقة اليوم رائعة.....معلوماتها مفيدة 👍👍👍
طريقة التقديم حلوة جدا❤❤
Looking so beautiful today as always Reem 😻
العربيه تملكها السعوديه
Aemando nieblapasswordpasswordpasswordpasswordpasswordpasswordpasswordpasswordpasswordpasswordpassword
اعتقد العربية تملكها امريكا
المحتوى دائما جميل وفيه كل جديد . "من علمني حرفا صرت له عبدا"، طبعا لا نريد لأي احد ان يكون عبدا لأي انسان خاصة اليوم وقد تغير العالم. في المقطع الذي تحدث عن مهرجان العلوم والتقنية 2024. الحقيقة بأن العرب لم يكونوا ليطوروا شيءا ولا ان يتعلموا ولا ان يعلموا لولا الجنود المجهولين الذين لا يذكرهم احد فقد طوتهم كتب التاريخ العربية المنقوصة والتي لا تخبر الحقيقة. عندما غزا العرب المسلمون ما يسمى ببلاد الشام والعراق اليوم لم يكن عندهم لا علوم ولا علماء ولا هندسة بناء ولا طب فقد غزوا الأرض المسماة وادي الرافدين والتي كان فيها المسيحيون المشرقيون اصحاب الأرض قبل اي كان ممن غزوها وهؤلاء كان عندهم الاطباء والمهندسين والعلماء وهم الذين ترجموا الكتب من اليونانية والسريانية الشرقية (لغتهم الاصلية) الى العربية وعلموا لاحقا من العرب من برعوا ومن ابتدأوا ان يكتشفوا وهؤلاء العباقرة الذين بدأوا ما يسمى اليوم بالحضارة العربية "الاسلامية" لم تكن تلك الحضارة لتكون لولا هؤلاء المترجمين الاطباء المعماريين ومن علموا الرياضيات والهندسة والجبر ونرى التاريخ العربي يصورهم على انهم كانوا عربا بينما لم يكونوا عربا بل مسيحيين مشرقيين لهم لغتهم وعادادتهم وتقاليدهم وكان بينهم البعض من العرب الذين كانوا قد اعتنقوا المسيحية من اجيال. العلماء والاطباء الذين تم تعريب اسماؤهم امثال حنين بن اسحق واسحق بن حنين والطبيب يوحنا بن ماسويه وغيرهم الكثير هم الذين علموا وهم الذين صنعوا والقول بأن العلوم بدأت عند العرب وانتشرت معهم هو كلام يتجاوز الحقيقة لأنه يغفل من صنع ومن علم العرب وهم المسيحيون المشرقيون من غير العرب