مجموعة على تليجرام، تهتم بتقديم الشروح المبسطة لسلسلة العلم والدين - أينشتاين وسندريلا، مدعومة بالمصادر التي يحسن الرجوع إليها. t.me/scienceandreligionAdnanIbrahim
والله إنك جامعة مكتملة،ولا أرى أن هناك اليوم إنسانا حاز من العلم ما حزت،عجيب أمرك متمكن من لغة كل العلوم ومن أساسياتها وتفاصيلها...ما شاء الله،أسأل الله أن يطيل في عمرك وينفعنا بعلمك ويجعل ذلك في ميزان حسناتك.
@@bouhashwein9751 ههههه هو انت لازم تتبع أحد هههههه لا حول ولا قوة الا بالله . انا لا اريد احد ان يتبعني ثم و انت تتبعه يا اهطل كيف ستقتنع ان احدا" افضل منه ههههه انت مجرد تابع حتى لو قال لك فلان افضل مني سوف ترفض هههههه عموما يا خفيف اتبع احسن ما انزل إليك من ربك ولا تتبع من دونه اولياء هذا مجرد رجل احمق متناقض متسرع و جاهل و كذاب . يقول في خطبه ان ابا هريرة روى 5000 حديث وهو الحمار لا يعلم ان ما رواه ابو هريرة منفردا" لا يتعدى 180 حديث !! فلو كان يعلم فهو كذااااب و ان لم يكن يعلم يجب عليه ان لا يتكلم و يذهب فيتعلم عموما ( اركض ) بسلام خلفه .. العلاج لا يكون إلا بمعرفة المريض لمرضه و انا يائس من حالتك هههههه سلام
وكأن العلم عقل والدين قلب ، وان كانوا عقل فالعلم هو الجانب الايسر من الدماغ المنطقي الحازم والدين هو الجانب الأيمن بلطفه وابداعه ، وان كان العلم وحده لأصبح متزمت ناشف ومتحجر ، وان كان الدين وحده لأصبح ليّين مشاعري خالي من المنطق ، فممكن للمتدين ان يصل الى العرفان ، ويمكن للعالم ان يصل الى العبقرية وحل المعضلات ، اما اذا اجتمع الدين الحق بالعلم الحق لحصلنا على اعلى درجات التنور المعرفي🧘🙏❤️
أشهد أن الله مجيب الدعاء: ملايين المسلمين يدعون بأن يبعث في الأمة شيخا عالما صادقا يجدد لها أمر دينها، فأنت استجابة دعاء الملايين، كمحمد، صلى الله عليه و على آله، استجابة دعاء إبراهيم، عليهما ألف صلاة و سلام و بركة، آمين. حفظك رب العالمين و نصرك في جهادك الفكري، و جعلك ذخرا للأمة البشرية
العملة المشفرة كمصدر دخل موثوق عند الاستثمار فيها. الخبرة مطلوبة حتى في حالة تقلبات الأسعار غير المستقرة وانحدار السوق من فضلك أعطني بعض الأدلة ، أنا تاجر
لقد فهمت وجهة نظري يا صديقي. لقد جربت العديد من محترفي التداول الذين أخطأوا بسبب الإحباط من استراتيجيات التداول غير المستقرة ، ولا أريد حتى أن أتذكر الأموال التي فقدتها صديقي
@@Safiya_Ozan أنا متأكد من أنه يجب أن يكون لديك تجارب سيئة مماثلة لتجارتي. تخيل أنك تحضر ندوات عبر الإنترنت ، وإنفاق الأموال للانضمام إلى مجموعات ، والحصول على إشارات تداول. من الصعب أن تكون خبيرًا بمفردك دون مساعدة خبير تداول ومحترف
متعتي مع الإنجازات التوعويه للدكتور عدنان كانت قد بدأت في مواضيع اكثر بساطة بكثير ، ولمن لا يعرف اسلوبه الموضوعي في الربط والاستنتاج فإنني أستسمحه بمشاهدة بعضا من منشوراته المفعمة بروح الذكاء الفطري ... ذلك أنني ما زلت أذكر فيديوهات مثل : ( مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد ) ، وكذلك ( لا رجم في الإسلام ) و ( الموتى يتكلمون ) أو ( اللغز ) أو ( سلسلة معاوية في الميزان ) أو ( جيفارا .. ) أو ( ليس بأمانيكم ) . و القائمة تطول ... لكنها جميعها تَشي بأن الدكتور عدنان ابراهيم رَجُلُ عِلْمٍ ، وَدْينٍ ، وَأَخلاق .🌹
حكم الرجم ثابت في الشريعة الاسلامية، و مسالة الرجم مسالة فقهية و ليس من مباحث الفكر و الفلسفة ! لا نجعل تخيلنا لعقوبة الرجم سببا لانكاره ، هذا انحياز ادراكي!
6:00 حالتنا في الانتاج العلمي مخزية حالة اليهود : اسهامات اليهود القوية في العلم 10:00 كم نسبة مساهمات العرب ؟؟ و لذلك لا تطرح هذه المواضيع لدينا ؟؟ 15:00 امور نحتاج التسلح بها قبل الخوض في موضوع العلم والدين 19:00 مواقف بين الموضوعية و التحيز 22:00 موقف الانفصال هو الغالب عبر القرون ؟؟؟ 24:00 بعد ميكانيكا الكم : مشكلة المراقب في العلم ؟؟ واثرها على الموضوعية في فلسفة العلم ؟؟ كلام مهم جدا هنا 28:30 الجانب الميتافيزيقي للعلم و مشكلة العلموية ؟؟ النظرة الاختزالية و انواعها 34:00 الموضوعية الكاملة اسطورة ؟؟ اثر التحيزات في ضعف النقاش ؟؟ عن الدراسات الجادة الملهمة ؟؟ 40:30 مشكلة العلموية مع الدين و الفن و العمارة ؟؟ مع التصوف ؟؟ مع الماورائيات ؟؟ العلم لايتشاركه الناس كما يتشاركون المواضيع الاخرى الختام بمدى اكتساح العلم وكيف اثر على العلماء و العامة برؤية كونية جديدة ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
صحتك يا دكتور عدنان ، انا مريت على السلسلة دى لقيت حضرتك بنفس الملابس ، هل معقول المحاضره كلها حصلت على مره واحده بالكم ده من عدد الساعات ؟!!! صحتك يا دكتور اهم شئ ، حبيبى يا دكتور عدنان ربنا يحفظك و يقويك من عنده يارب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته… أولا جزاكم الله خيرا على هذه الحلقة الطيبة، و هذا الجهد الكبير لنشر علم الدكتور عدنان إبراهيم بارك الله فيه. أقدّر لكم هذا العمل تقديرا عظيما، و أدعو الله لكم أن يجعله في ميزان حسناتكم... اسمحوا لي أن أعلّق على شيء ذكره الدكتور عدنان إبراهيم في سلسلته الأخيرة، سلسلة العلم و الدين... و بما أن تعليقي سيكون طويلا بعض الشيء فسوق أقوم بتجزئته في عدة تعليقات... ١. فيما فهمته من كلام الدكتور عدنان، أن القرآن و النصوص الدينية بشكل عام مع البديهة في حين أن العلم ضد البديهة. و هذا نوعا ما صحيح و قد ذكرت شيئا قريبا قبل سنوات و قلت أن القرآن في ظاهره يكون موافقا لما يفهمه عامة الناس. و العلم لا ينشغل في الأمور الظاهرة، من مثل الشمس تسبب سخونة، أو أن الماء لا ينحني و ما إلى ذلك لهذا لا وجود لتجارب علمية تخص هذه الأمور الظاهرة لنا إنما تجارب في أمور غير ظاهرة. و لهذا قلت لا ينبغي صرف آيات القرآن عن ظاهر معانيها بسبب مخرجات الدوريات و التجارب العلمية، نشرت هذا عدة مرات في كتبي. و لكن الدكتور عدنان إبراهيم بارك الله فيه ذكر أمرا مختلفا بعض الشيء وهو أن القرآن يخاطب البديهة، و العلم ضد البديهي، الذي أختلف معه هو ما فهمته من كلامه، أن هذا حق و العلم الغير بديهي أيضا حق. هذه هي النقطة التي أختلف معه فيها. و لماذا أختلف؟ إليكم الأسباب… إن قلنا بأن ظاهر القرآن حق، و لا ينبغي صرف ظاهر آيات القرآن بغير صارف له ثقل القرآن نفسه (كما أقول دائما) و العلم ضد البديهة بطبيعته، فلماذا إذن نعتبر كلاهما صحيحا، ما المعيار و الميزان لجعل الشيء الغير بديهي صحيح؟ لا يوجد معيار ثابت، إنما يُحكم على هذا بالتجارب العلمية و المعطيات و المخرجات و الحساب و ما إلى ذلك. و بما أن القرآن ميزان المؤمن، لتمييز الصواب من الخطأ، و بما أن القرآن في ظاهره ما يوافق البديهة البشرية العامة، إذن كيف سيكون هناك توفيق تطمئن له النفس المؤمنة؟ الغير البديهي نجده في أشياء كثيرة، في العلوم الطبيعية، في العلوم الميتافيزيقية، في المواضيع الباطنية، في الروحانيات، في كثير من الأشياء فكيف التمييز بين الصحيح منها و الباطل، و المعروف أن غير البديهي قد يكون حقا و قد يكون باطلا، الحصول على معيار يطمئن إليه الناس غير ما يؤمنون به سيكون صعبا جدا، و لهذا كانت الحاجة إلى ميزان هو الحق الذي يحتكم إليه كل من تنازع في أمر. على الأقل لمن يؤمن بالله و اليوم الآخر من أتباع الرسول الكريم صلى الله عليه، ألم يقل الله سبحانه و تعالى: ((ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلً)) هذا العمل أعني أن نعود لكتاب الله و لبيان رسوله الكريم لكتاب الله الكريم اختبرناه حقا عبر العصور، و وجدناه أنه الميزان الذي يستطيع المؤمن أن يوزن به الأفكار الخارجة عن هذا الكتاب و يطمئن للنتيجة التي يقتضيها ظاهر القرآن و بالتالي و بالتالي تحصل طمأنينة، و هذا الميزان يتبيّن لنا اتفاق أهل اللسان على ظاهر معاني آيات القرآن الذي هو يتعامل مع البديهي للبشرية في الأمور الطبيعية. فمثلا لو وجدنا فكرة صوفية أو باطنية نصرانية تتعامل مع الغير بديهي، كيف نزنه و نطمئن إليه أنّه حق و بالتالي يمكن التوفيق بينه و بين كتاب الله؟ لن نستطيع ذلك عند التحقيق إلا بالعودة لكتاب الله و من ثم وزن هذه الأفكار مقارنة بما في القرآن عندها سيطمئن المؤمن و أما غير ذلك فالشك لن يتركه البتة في المواضيع الغير بديهية فالإنسان لإدراكه حدود و لعقله حدود وهناك تفاوت بين عقليات و استيعاب البشر. لو جعلنا القرآن في بداهته و ظهوره صحيح و في نفس الوقت الغير بديهي أيضا صحيح فمن ثم ستجد الفوضى. فوضى التحريف، فوضى التلفيق و شيء قليل من التوفيق المقبول، ثم سيكون في هذا بلاء عظيم لعوام الناس و القرآن كتاب هدى و ليس كتاب يضلّ به المؤمنين…
٢. إن فهمت كلامي جيدا و لوازمه و أمعنت النظر فيه و عرفت ما أرمي إليه ستعرف أن ما قدّمه الدكتور عدنان إبراهيم مشكورا على إضافة رأيه في هذا الموضوع المهم، ليس برأي يمكن الاعتماد عليه، على الأقل حسب ما تحصّل لدي من العلم و الخبرة في هذه المواضيع. هو رأي يستطيع به الإنسان أن يقبل مخرجات العلم الحديث و القرآن و هو قريب من نموذج التباين، لكن ليس بنموذج يمكن الاعتماد عليه لمعرفة الحقيقة من الباطل و ليس بنموذج متين في حقيقته للأسباب التي ذكرتها من قبل. إضافة إلى ما سبق، فإن ما قدّمه الدكتور عدنان إبراهيم نتائجه في نهاية الأمر لن تختلف كثيرا عن الذي صار إليه أهل الكتاب في و بعد عصر التنوير. كثير من أهل الكتاب اضطروا أن يعتبروا نصوص الكتاب المقدّس نصوص تاريخية فقط لأنها تخالف بشكل صريح مخرجات النظريات العلمية… و لكي يقولوا إن نصوص الكتاب المقدّس صالحة لكل زمان و مكان… كان أمامهم خيارين… إما أن يقولوا بتاريخية تلك النصوص و أنّها خطاب و صالح للزمن الذي أنزلت فيه أو دوّنت فيها تلك النصوص دون غيرها… و يعتبروا تلك النصوص فقط للدروس المستفادة و العبر، أما تحقيق الحق و ابطال الباطل فلا. و الخيار الثاني أن يقولوا بتطور دلالات الكلمات بتطوّر الزمان و المكان و المجتمعات و الحضارة، بمعنى أن في كل عصر و في كل مجتمع باختلاف معطياتهم و مخرجاتهم تختلف دلالات تلك النصوص… و هذا يعني أن في كل عصر تفسير مختلف و في أغلبه مغاير لتفسيرات سابقة أو تفسيرات مبنية على المكان… فيصير عندهم أن ما فهمه الأولون من النصوص صحيح و ما نفهمه نحن هو الصحيح. هذا جميل في ظاهره. لكن ما أنتجته هذه الطريقة أن جعلت جلّ النصوص مجازا أو رمزيا و بالتالي لا قيمة لظاهر معاني تلك النصوص اليوم و بالتالي طلّق المفكرين منهم (أعني مفكري الغرب) تلك القراءات الظاهرة لنصوص الكتاب المقدّس طلاقا بائنا، و لم تعد آثار تلك النصوص على جماعاتهم و أفرادهم له تلك القوة و الفاعلية التي كانت لها في السابق قبل عصر التنوير. و إلى مثل الذي ذكرت يُخيّل إلي سيكون مصير ما قدّمه الدكتور عدنان إبراهيم مع تقديري لما يقدّم، فإنّه لا يقول أنّها نصوص تاريخية، ولا يقول بصرف دلالة الكلمة عن ظاهر المعنى بل يقول آيات إلهية غير أنها تخاطب البديهة و تؤخذ بظاهرها و البديهة لا تخالف غير البديهي، يعني الله يقول سطحت وإن كانت ليست مسطحة، و يقول السماء بناء و إن لم تكن بناء، و ليس لها شقوق و بها ثقوب سوداء، هذا صحيح و ذاك صحيح، لأن الأول لا يخرج عن بديهة البشر و ما يرونه ظاهرا بحواسهم، و هذا جميل عند من يريد التوفيق و يرى من زاوية أن أطراف المقارنة عندهم الحق، و لكن في مجتمع و عصر نقول فيه أن العلم ينشغل بغير البديهي و هو حق، و القرآن يخاطب البديهة و هو حق لابد من وقوع التناقض في نفس الإنسان إن لم يكن في نفس العلماء و هم قلة سيكون في نفس بقية المؤمنين و هم الأكثرية. و بما أن الدكتور عدنان إبراهيم بنفسه نقل أكثر من نقل لإثبات أن في المعركة بين العلم و الدين سينتصر العلم نتيجة طبيعة العصر الذي نحن فيه بالأسلحة الإعلامية و انتشار الأفكار المزرية و التقدّم التكنولوجي و ما إلى ذلك، إذن لم نستفد شيئا جديدا إنما نفس الإهمال و الهجرة التي وقعت لأهل الكتاب مع كتابهم سيحدث مع المؤمنين.
٣. و أضف إلى ما سبق أن الدكتور عدنان إبراهيم الفاضل يعرف كما أعرف و يعرف غيرنا، أن كثيرا من النتائج العلمية تختلف باختلاف المراقب أو الملاحظ Observer و بالتالي لتنوّع الملاحظ و ما يخرج منه ما نحس و ما لا نحس في حقيقة الأمر لن نستطيع الجزم بشيء من هذه الأمور الغير بديهية و بما أن الجزم غير ممكن فلا ينبغي معه صرف النص عن ظاهر المعنى بل هو أقرب إلى نموذج التباين و يعتبر من العلوم الغير البديهية، مثل بعض الروحانيات اليهودية، و الكوانتوم بل يمكن لمتعصّب أن يقول يقاربها من مزاعم أهل الطاقة، ردّ الدكتور مزاعم الطاقة عن طريق أقوال علماء الطبيعة و لكن عن طريق القرآن أيضا، يعني استعمل ميزان القرآن سواء شعر أم لم يشعر. لكن إن جعلنا من هذا الميزان العظيم أنه حق و غير البديهي حق (و أصلا لا يمكن إثباته و إعادة تجربه و نفس النتيجة لمشكلة observer) سيفقد في حقيقة الأمر كلا الطرفين القيمة، لأن الميزان الذي كنا نزن به لم يعد له ذاك القيمة في نفس العوام، لماذا؟ لأن الإنسان اليوم و بين يديه ألوف الصور عن أشياء غير بديهية، مثلا هيئة الأرض، و يرى كيف الإعلام يسلّط الضوء على هذه الصور التي تخالف البديهة وظاهر الآيات القرآنية، هل حقا يُظنّ بالآيات التي تكلّم البديهة سيكون لها وزنها في أنفس الناس الذي جعلوا من الطرف الآخر أيضا حقا يكاد يكون مطلقا بلسان الحال و ليس بحقيقة التعريف. مثلا رائد فضاء، يعيش في المحطة الدولية للفضاء لعدة أشهر، و هو يرى بكرة و أصيلا الأرض كروية و تدور حول محورها، هل سيعني له شيئا من بعد إن قرأ في كتاب الله: (خلق السماوات و الأرض و ما بينهما) أو (و إلى الأرض كيف سطحت) أو (و السماء بناء) أو (و الأرض جميعا قبضته) وما إلى ذلك؟ قد يقول متعنّت من أجل محاجاتي فقط أي نعم و الغرض منها كذا و كذا، و لكني أعرف و أنت تعرف في قرارة نفسك لن يكون لهذه الآيات ذلك الأثر... و للأسف اليوم بسبب الأسلحة الإعلامية الموجّهة، الأمر الغير بديهي تحوّل اليوم بفضل الإعلام و التكنولوجيا و التطبيل هو البديهي و هو الأصل و بالتالي البيّنة على الذي كان و لا يزال خطابه بديهيا ظاهرا و ينبغي أن يوضع تحت الميزان بعد أن كان هو الميزان الحق الموضوع للمؤمنين… و أنت تلاحظ بنفسك الأفكار و الأعمال و إن كانت شنيعة تروّج لها و تُهيأ لها البيئة حتى صارت حقوقا عند أقوام من أهل الكفر و إن كان الله سبحانه و تعالى لا يرضاه لعباده. في الحقيقة أيها الإخوة، أوجه النقد عندي لفكرة الدكتور عدنان إبراهيم التي ذكرها في سلسلته من عدة زوايا، و أستطيع أن أطيل النفس في ذكر جميع الزوايا و أتفرّع في تفاصيلها، و لكن هذا سيثقل على الناس و قد يثقل على أخي الدكتور عدنان إبراهيم كذلك و أنا لا أحب ذلك، فأنا في نهاية المطاف لا أودّ أن أجعل للشيطان سبيلا أن يلعب على حبل الود المتين الذي بيني و بينه، و أستحي والله جدا أن أنتقد على الملأ أطروحات رجل يحاول ليلا و نهارا أن ينفع أمّته... و أنا شاكر له جهده و جهاده في هذا شكرا عظيما و ممتن لله سبحانه و تعالى أن جعله سببا أن يعود الناس إلى دين ربّهم. و لكني والله كذلك لا أحب أن أتنكّر لإيماني و فهمي لكلام الله سبحانه و تعالى و هو أعظم درجات عندي و كما تعلّمنا من الدكتور عدنان إبراهيم، إن كنت ترى حقا فالتزمه و اعتنقه و لا تغامر بنفسك فكذلك أنا و لهذا أرجو أن يعذرني لكتابة هذا هنا. و أخيرا المعذرة على الإطالة و إني أرجو الله أن يهدي بهذا الكلام الذي كتبته الذين يبحثون الحق في هذه المسائل ويجعل الناس يدركون قيمة القرآن العظيم و الميزان الحق الذي بين أيديهم و لا يجعل في كلامي هذا الذي دوّنته هنا حسرة علي يوم القيامة. و أخيرا أختم هذه المشاركة بدعاء تعلّمناه من الرسول الكريم: ((اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه، و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه)) و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته…
@@7000Worlds القرآن الكريم نزل بلغة تتماشى مع فهم الناس في عصر النبوة، وهذا لا يعني أن معانيه تقتصر على الفهميات الظاهرة، بل تتضمن إشارات علمية تدرك بالتدبر والتعمق، كما أشار القرآن في قوله تعالى: "سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق"، مما يدل على توافق القرآن مع العلم. لا تعارض بين أن يكون القرآن خطاباً للبديهة في معانيه الظاهرة، وأن تتضمن النصوص حقائق علمية تدرك لاحقاً، مما يدعو إلى التفكر وتوسيع الإدراك. التوفيق بين النصوص الدينية والعلم يتطلب التفسير الصحيح واحترام سياقها، فقد تكون دلالات النصوص تعبر عن فهم الإنسان في زمن النزول دون أن تتناقض مع الحقيقة العلمية. في قوله تعالى: "ألم نجعل الأرض مهادا"، المهاد يعني الاستقرار وليس التسطيح، وهذا لا يتعارض مع كروية الأرض بل يشير إلى كونها مجهزة للحياة البشرية. "والسماء بناء" يمكن تفسيرها بأنها تشير إلى الكون الفسيح دون أن يتطلب ذلك بناءً مادياً بالمعنى التقليدي. العلوم الحديثة تتعامل مع أمور تتجاوز الإدراك الحسي التقليدي مثل فيزياء الكم والنسبية، وهذه العلوم تقوم على تجارب دقيقة رغم أنها لا تتماشى مع البديهة التقليدية. في القرآن، "وفوق كل ذي علم عليم" يشير إلى أن العلم دائماً في تطور، وأن البشر يتعلمون شيئًا فشيئًا. المقارنة بين ما قدمه الدكتور عدنان إبراهيم وما حدث مع أهل الكتاب غير دقيقة، فهو يدعو إلى توسيع الفهم وليس التخلي عن دلالة النصوص، وهناك فرق بين محاولة فهم النص في ضوء العلم دون الإخلال بمحتواه الأساسي وبين التنازل عن دلالته. التأثير الكبير للإعلام في تبديل القيم البديهية لا ينفي إمكانية الحفاظ على الميزان الديني، فالقرآن والتعاليم الإسلامية يمكن أن تُستخدما لتوجيه المؤمن نحو التوازن بين الدين والعلم. ميزان القرآن يظل ثابتًا، ولكنه يدعو للتفكر والتدبر، ويمكن فهمه في ضوء الحقائق العلمية الحديثة دون فقدان المعاني البديهية، والتقدم العلمي هو وسيلة لفهم المزيد من دلالات القرآن وليس لإعادة تعريف النصوص بطريقة تتناقض مع البديهيات.
حبذا يا دكتور عدنان لو تفهم منهج الدكتور محمد شحرور ولا تكتفي بالاجتزاء المشوِّه لأقواله. فالصلاة هدى للمتقين والدكتور شحرور يقر بذلك، ولكنها ليست هدى لغير المؤمنين لأنهم غير مستعدين روحيًا لتقبلها، فهو لا يزهّد أحدًا بالعبادات وإنما يبرز التدرج الرحماني في التنزيل الحكيم الذي أُنزل رحمة للعالمين، ثم يخص أولئك الذين آمنوا بمزيد من الهداية. (خلي في بالك أن الاجتزاء من كلام الله نفسه قد يؤدي الى عكس القصد، تعالى قوله عز وجل عن التشبيه)
نحن لانصل حتى إلى مليار شخص...عندك عشرات الملايين لايعتبرون أنفسهم مسلمين ولا يعني لهم الرسول أي شيء. عليون واسماعيلية ونصيرية وملاحدة والذين ليسوا على شيء..إضافة إلى الأقليات الأجنبية في كازاخستان مثلا
@@tgftgggalhtggsu3257 على فكرة حتى الكاثوليك فاكرين أنفسهم مليار وأكثر..وهذا غير دقيق في تقديري. عشرات الملايين من المسيحيين يعيشون حياتهم لا يعرفون كنيسة ولا صوما مسيحيا ولا ولا
هل ترى انك نفسك غير متحيز بل أنت متحيز بشكل واضح للدين وهل الدين الإسلامي خاصة متصالح مع الفن مع المرأة ومع العلم. وهل قدم الدين دليل كافي على وجوب خضوع العلم للدين
مجموعة على تليجرام، تهتم بتقديم الشروح المبسطة لسلسلة العلم والدين - أينشتاين وسندريلا، مدعومة بالمصادر التي يحسن الرجوع إليها.
t.me/scienceandreligionAdnanIbrahim
والله إنك جامعة مكتملة،ولا أرى أن هناك اليوم إنسانا حاز من العلم ما حزت،عجيب أمرك متمكن من لغة كل العلوم ومن أساسياتها وتفاصيلها...ما شاء الله،أسأل الله أن يطيل في عمرك وينفعنا بعلمك ويجعل ذلك في ميزان حسناتك.
انت لا تعلم لانك جاهل هناك جبال في العلم .
ثم ايها الكسول لماذا لا تدرس انت و تصير مثله و افضل منه بدل ان تظل ذيل له تابع خانع يخدعك و يتلاعب بك
الدكتور عدنان إبراهيم 💡🧠🌸 حجة الإسلام في عصرنا هذا حفظه الله من كل مكروه و أمد الله في عمره المبارك و نفع به الأمة الإسلامية 🤲🏻🤍
@@Fairness_seeker ⚘️🤍
@@proffsudan قبل أن تأمرني أو ترشدني كن أنت أحسن منه لنتبعك ونتركه.
@@bouhashwein9751 ههههه هو انت لازم تتبع أحد هههههه لا حول ولا قوة الا بالله . انا لا اريد احد ان يتبعني ثم و انت تتبعه يا اهطل كيف ستقتنع ان احدا" افضل منه ههههه انت مجرد تابع حتى لو قال لك فلان افضل مني سوف ترفض هههههه عموما يا خفيف اتبع احسن ما انزل إليك من ربك ولا تتبع من دونه اولياء
هذا مجرد رجل احمق متناقض متسرع و جاهل و كذاب . يقول في خطبه ان ابا هريرة روى 5000 حديث وهو الحمار لا يعلم ان ما رواه ابو هريرة منفردا" لا يتعدى 180 حديث !! فلو كان يعلم فهو كذااااب و ان لم يكن يعلم يجب عليه ان لا يتكلم و يذهب فيتعلم
عموما ( اركض ) بسلام خلفه .. العلاج لا يكون إلا بمعرفة المريض لمرضه و انا يائس من حالتك هههههه
سلام
جزى الله خيرا الدكتور عدنان ابراهيم،وحفظه الله جل جلاله من كل شر.
شكراً لهذا العقل الرائع والراقي
في تفسير ما نعجز عن تفسيره
الله يسعدك ويطول عمرك يادكتور عدنان ويرحم والديك ..غيرت معظم تفكيري وتصوري للدين الإسلامي الحنيف جزاك الله خير الجزاء..
محاضرة ممتعة وجميلة وجزاك الله خيرا 😍😍
اللهم صلِّ وَسلمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيدِنَا مُحمد الفاتحِ لِمَا أُغْلقَ، وَالخاتمِ لِمَا سَبَقَ، نَاصِرِ الحق بِالحَق، الهادي إِلَى صِرَاطِكَ المسْتَقِيمِ وعلى آلِهِ، حَق قَدْرِهِ وَمقدَارِهِ العَظِيمِ
سلامنا للدكتور عدنان ابراهيم حفظه الله.
والله انك فخر لعلماء الاسلام والمسلمين،، ومن يتهجمون عليك ما هم الا بسطاء وحمقى
الله ينور بصيرتنا ويحفظك يا دكتور
شكر الله لعالمنا الكبير د.عدنان ابراهيم ❤
عجبي وإعجابي لا ينقضي من هذا الرجل منذ معرفتي له وبه في2009, فسبحان من خلقه ورزقه من لدنه علما وحلما..
جمعنا الله تعالى واياكم في جنات النعيم وغفر الله لوالدينا ووالديكم
دكتورنا الحبيب... أحبك في الله وأدعو الله أن يبقيك لنا ولأحبتك
أخوك من العراق أحمد نوري
وكأن العلم عقل والدين قلب ، وان كانوا عقل فالعلم هو الجانب الايسر من الدماغ المنطقي الحازم والدين هو الجانب الأيمن بلطفه وابداعه ، وان كان العلم وحده لأصبح متزمت ناشف ومتحجر ، وان كان الدين وحده لأصبح ليّين مشاعري خالي من المنطق ، فممكن للمتدين ان يصل الى العرفان ، ويمكن للعالم ان يصل الى العبقرية وحل المعضلات ، اما اذا اجتمع الدين الحق بالعلم الحق لحصلنا على اعلى درجات التنور المعرفي🧘🙏❤️
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
انت فاكهة اليوتيوب يا دكتور عدنان
🍉🍐🍏🍓🍒🥝🍑🫐
ما أجملك💙🌹
اللهُم صَلِّ عَلى سَيدِنَا مُحَمدٍ الَّذِي مَلأْت قلْبَهُ من جَلاَلِكَ، وَعَينهُ مِن جَمَالِكَ، فَأَصبحَ فَرحا مَسرورًا، مُؤَيَّدًا مَنْصُورًا وَعلى آلِه وصحبِه وَسلّم تَسلِيما والحمد لله عَلَى ذِلِكَ
أشهد أن الله مجيب الدعاء: ملايين المسلمين يدعون بأن يبعث في الأمة شيخا عالما صادقا يجدد لها أمر دينها، فأنت استجابة دعاء الملايين، كمحمد، صلى الله عليه و على آله، استجابة دعاء إبراهيم، عليهما ألف صلاة و سلام و بركة، آمين. حفظك رب العالمين و نصرك في جهادك الفكري، و جعلك ذخرا للأمة البشرية
جزاك الله خير على الكلام الذي ينفع
لااله الا الله
بارك الله فيك يا دكتور عدنان ابراهيم على هذه المعلومات القيمة والمفيدة وجزاك الله كل خير ونفع الله بك الأمة وجعل ذلك في ميزان حسناتك
رضي الله عنك
العملة المشفرة كمصدر دخل موثوق عند الاستثمار فيها. الخبرة مطلوبة حتى في حالة تقلبات الأسعار غير المستقرة وانحدار السوق من فضلك أعطني بعض الأدلة ، أنا تاجر
لقد فهمت وجهة نظري يا صديقي. لقد جربت العديد من محترفي التداول الذين أخطأوا بسبب الإحباط من استراتيجيات التداول غير المستقرة ، ولا أريد حتى أن أتذكر الأموال التي فقدتها صديقي
@@Safiya_Ozan أنا متأكد من أنه يجب أن يكون لديك تجارب سيئة مماثلة لتجارتي. تخيل أنك تحضر ندوات عبر الإنترنت ، وإنفاق الأموال للانضمام إلى مجموعات ، والحصول على إشارات تداول. من الصعب أن تكون خبيرًا بمفردك دون مساعدة خبير تداول ومحترف
أنا لست هنا للإعلان ولكن أؤكد على أرباحي هذا الشهر فقط ، ريان لارسن جيد جدًا لدرجة يصعب تصديقها عليك أن تكون جزءًا من خدمته التجارية ، أوصي به بشدة
بما أنني مسلم ، وليس من الصواب المقامرة ، فأنا لا أرى تداول العملات المشفرة والفوركس خطيئة ، ولكن كوسيلة لكسب المال من خلال فرز فواتيرنا ونفقاتنا.
كان فوزي الأول مجيدًا. كنت راضيًا عن أن 6500 دولار جعلتني 39800 دولارًا في 12 يومًا لا يمكنك رؤية مثل هذا الكمال في أي مكان آخر اقبل العمل مع ريان
محاضرة رائعة شكراً جزيلاً على جهودك دكتور عدنان
أحب أن أشاهد حلقات الأخ المرقع عدنان الذي أحترمه جدآ رغم ترقيعه لمشاكل الاسلام.
ماذا فهمت من قوله أنا أرقّع ونحن نرقّع؟! الترقيع هو التصحيح وإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح، كأن يرقّع الخياط ثوبك المهترئ مثلا فيجعله صحيحا وصالحا للاستعمال.
لكنك فهمك هو المهترئ للأسف جعلك ترادف الترقيع بالتزيين والتنميق
زادك الله قدرا ورفعه ونفع الله بك د.عدنان
بسم الله توكلت على الله لا حول ولا قوة إلا بالله
تحية لدكتورنا 👍🏼
ماشاءالله تبارك الله عالثقافة + تعدد ابواب المعرفة وايضا سرعة الاستذكار
والله اني لا امل من محاضراتك
جزاك الله خيرا وامد عمرك في طاعته
متعتي مع الإنجازات التوعويه للدكتور عدنان كانت قد بدأت في مواضيع اكثر بساطة بكثير ، ولمن لا يعرف اسلوبه الموضوعي في الربط والاستنتاج فإنني أستسمحه بمشاهدة بعضا من منشوراته المفعمة بروح الذكاء الفطري ... ذلك أنني ما زلت أذكر فيديوهات مثل : ( مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد ) ، وكذلك ( لا رجم في الإسلام ) و
( الموتى يتكلمون ) أو ( اللغز ) أو ( سلسلة معاوية في الميزان ) أو ( جيفارا .. ) أو (
ليس بأمانيكم ) . و القائمة تطول ... لكنها جميعها تَشي بأن الدكتور عدنان ابراهيم
رَجُلُ عِلْمٍ ، وَدْينٍ ، وَأَخلاق .🌹
حكم الرجم ثابت في الشريعة الاسلامية، و مسالة الرجم مسالة فقهية و ليس من مباحث الفكر و الفلسفة !
لا نجعل تخيلنا لعقوبة الرجم سببا لانكاره ، هذا انحياز ادراكي!
قال ﷺ:
"أحبُّ الكلامِ إلى اللهِ أربعٌ لا يضرُّك بأيِّهنَّ بدأتَ :
سبحانَ اللهِ ، والحمدُ للهِ ، ولا إله إلا اللهُ ، واللهُ أكبرُ "
رواه مسلم
واو شيق....💚💚
6:00 حالتنا في الانتاج العلمي مخزية
حالة اليهود : اسهامات اليهود القوية في العلم
10:00 كم نسبة مساهمات العرب ؟؟
و لذلك لا تطرح هذه المواضيع لدينا ؟؟
15:00 امور نحتاج التسلح بها قبل الخوض في موضوع العلم والدين
19:00 مواقف بين الموضوعية و التحيز
22:00 موقف الانفصال هو الغالب عبر القرون ؟؟؟
24:00 بعد ميكانيكا الكم : مشكلة المراقب في العلم ؟؟ واثرها على الموضوعية في فلسفة العلم ؟؟
كلام مهم جدا هنا
28:30 الجانب الميتافيزيقي للعلم و مشكلة العلموية ؟؟
النظرة الاختزالية و انواعها
34:00 الموضوعية الكاملة اسطورة ؟؟ اثر التحيزات في ضعف النقاش ؟؟
عن الدراسات الجادة الملهمة ؟؟
40:30 مشكلة العلموية مع الدين و الفن و العمارة ؟؟ مع التصوف ؟؟ مع الماورائيات ؟؟
العلم لايتشاركه الناس كما يتشاركون المواضيع الاخرى
الختام بمدى اكتساح العلم وكيف اثر على العلماء و العامة برؤية كونية جديدة
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
عدنان ابراهيم المنصف المرزوقي عزمي بشارة ثلاثة مفكرين نفخر بهم
شكرا 👍🏻🧠💡🤍⚘️
بارك الله بك ونفعنا بعلمك
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
احسنت احسنت وبارك الله فيك
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
شكرا على جهودكم...
كيف نفك الارتباط بين مفهوم العلم في سياقنا العربي الاسلامي وبين مفهوم العلم بالمعنى الحديث في السياق الغربي الأوروبي؟
محاضرة رائعة
الافتراضات الميتزفيزقية تعود وتظهر بأشكال اثباتات مختلفة في الكون المادي
نحن فى الجزائر براء وسامحنا د كتورى المحترم
إن دبت الروح في الحظارة الإسلامية، أشهد الله أنّ هذا نافخها.
صحتك يا دكتور عدنان ، انا مريت على السلسلة دى لقيت حضرتك بنفس الملابس ، هل معقول المحاضره كلها حصلت على مره واحده بالكم ده من عدد الساعات ؟!!!
صحتك يا دكتور اهم شئ ، حبيبى يا دكتور عدنان ربنا يحفظك و يقويك من عنده يارب
في سنة التسعين تحدث الدكتور محمد شحرور عن قضية إنتاج المعرفة للعقل الجمعي العربي
عليك نور دام عندك deep like real deep understanding تعرف انه ليس هناك رب
كلام ذهب والله فعلاً عقليات مزعجه من الناحيه العلميه حتى انه لا تقدير للعملاء و ما يطرحون بل انه لم يصلوا لان يدركوا ذالك بعيدين كما قلت
كلام ذهب والله فعلاً عقليات مزعجه من الناحيه العلميه حتى انه لا تقدير للعملاء و ما يطرحون بل انه لم يصلوا لان يدركوا ذالك بعيدين كما قلت
جواب لغز القنبلة و الطائرة اين اجده ؟؟
❤
🌸🌸👏🏻👏🏻👏🏻
حياك الله د عدنان
طيب ما هو سبب تخلفنا
وما هو الحل
بارك الله فيك
❤️❤️❤️
😇💎💚💎😇
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته… أولا جزاكم الله خيرا على هذه الحلقة الطيبة، و هذا الجهد الكبير لنشر علم الدكتور عدنان إبراهيم بارك الله فيه. أقدّر لكم هذا العمل تقديرا عظيما، و أدعو الله لكم أن يجعله في ميزان حسناتكم...
اسمحوا لي أن أعلّق على شيء ذكره الدكتور عدنان إبراهيم في سلسلته الأخيرة، سلسلة العلم و الدين... و بما أن تعليقي سيكون طويلا بعض الشيء فسوق أقوم بتجزئته في عدة تعليقات...
١. فيما فهمته من كلام الدكتور عدنان، أن القرآن و النصوص الدينية بشكل عام مع البديهة في حين أن العلم ضد البديهة. و هذا نوعا ما صحيح و قد ذكرت شيئا قريبا قبل سنوات و قلت أن القرآن في ظاهره يكون موافقا لما يفهمه عامة الناس. و العلم لا ينشغل في الأمور الظاهرة، من مثل الشمس تسبب سخونة، أو أن الماء لا ينحني و ما إلى ذلك لهذا لا وجود لتجارب علمية تخص هذه الأمور الظاهرة لنا إنما تجارب في أمور غير ظاهرة. و لهذا قلت لا ينبغي صرف آيات القرآن عن ظاهر معانيها بسبب مخرجات الدوريات و التجارب العلمية، نشرت هذا عدة مرات في كتبي. و لكن الدكتور عدنان إبراهيم بارك الله فيه ذكر أمرا مختلفا بعض الشيء وهو أن القرآن يخاطب البديهة، و العلم ضد البديهي، الذي أختلف معه هو ما فهمته من كلامه، أن هذا حق و العلم الغير بديهي أيضا حق. هذه هي النقطة التي أختلف معه فيها. و لماذا أختلف؟ إليكم الأسباب…
إن قلنا بأن ظاهر القرآن حق، و لا ينبغي صرف ظاهر آيات القرآن بغير صارف له ثقل القرآن نفسه (كما أقول دائما) و العلم ضد البديهة بطبيعته، فلماذا إذن نعتبر كلاهما صحيحا، ما المعيار و الميزان لجعل الشيء الغير بديهي صحيح؟ لا يوجد معيار ثابت، إنما يُحكم على هذا بالتجارب العلمية و المعطيات و المخرجات و الحساب و ما إلى ذلك. و بما أن القرآن ميزان المؤمن، لتمييز الصواب من الخطأ، و بما أن القرآن في ظاهره ما يوافق البديهة البشرية العامة، إذن كيف سيكون هناك توفيق تطمئن له النفس المؤمنة؟
الغير البديهي نجده في أشياء كثيرة، في العلوم الطبيعية، في العلوم الميتافيزيقية، في المواضيع الباطنية، في الروحانيات، في كثير من الأشياء فكيف التمييز بين الصحيح منها و الباطل، و المعروف أن غير البديهي قد يكون حقا و قد يكون باطلا، الحصول على معيار يطمئن إليه الناس غير ما يؤمنون به سيكون صعبا جدا، و لهذا كانت الحاجة إلى ميزان هو الحق الذي يحتكم إليه كل من تنازع في أمر. على الأقل لمن يؤمن بالله و اليوم الآخر من أتباع الرسول الكريم صلى الله عليه، ألم يقل الله سبحانه و تعالى: ((ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلً))
هذا العمل أعني أن نعود لكتاب الله و لبيان رسوله الكريم لكتاب الله الكريم اختبرناه حقا عبر العصور، و وجدناه أنه الميزان الذي يستطيع المؤمن أن يوزن به الأفكار الخارجة عن هذا الكتاب و يطمئن للنتيجة التي يقتضيها ظاهر القرآن و بالتالي و بالتالي تحصل طمأنينة، و هذا الميزان يتبيّن لنا اتفاق أهل اللسان على ظاهر معاني آيات القرآن الذي هو يتعامل مع البديهي للبشرية في الأمور الطبيعية.
فمثلا لو وجدنا فكرة صوفية أو باطنية نصرانية تتعامل مع الغير بديهي، كيف نزنه و نطمئن إليه أنّه حق و بالتالي يمكن التوفيق بينه و بين كتاب الله؟ لن نستطيع ذلك عند التحقيق إلا بالعودة لكتاب الله و من ثم وزن هذه الأفكار مقارنة بما في القرآن عندها سيطمئن المؤمن و أما غير ذلك فالشك لن يتركه البتة في المواضيع الغير بديهية فالإنسان لإدراكه حدود و لعقله حدود وهناك تفاوت بين عقليات و استيعاب البشر. لو جعلنا القرآن في بداهته و ظهوره صحيح و في نفس الوقت الغير بديهي أيضا صحيح فمن ثم ستجد الفوضى. فوضى التحريف، فوضى التلفيق و شيء قليل من التوفيق المقبول، ثم سيكون في هذا بلاء عظيم لعوام الناس و القرآن كتاب هدى و ليس كتاب يضلّ به المؤمنين…
٢. إن فهمت كلامي جيدا و لوازمه و أمعنت النظر فيه و عرفت ما أرمي إليه ستعرف أن ما قدّمه الدكتور عدنان إبراهيم مشكورا على إضافة رأيه في هذا الموضوع المهم، ليس برأي يمكن الاعتماد عليه، على الأقل حسب ما تحصّل لدي من العلم و الخبرة في هذه المواضيع. هو رأي يستطيع به الإنسان أن يقبل مخرجات العلم الحديث و القرآن و هو قريب من نموذج التباين، لكن ليس بنموذج يمكن الاعتماد عليه لمعرفة الحقيقة من الباطل و ليس بنموذج متين في حقيقته للأسباب التي ذكرتها من قبل.
إضافة إلى ما سبق، فإن ما قدّمه الدكتور عدنان إبراهيم نتائجه في نهاية الأمر لن تختلف كثيرا عن الذي صار إليه أهل الكتاب في و بعد عصر التنوير. كثير من أهل الكتاب اضطروا أن يعتبروا نصوص الكتاب المقدّس نصوص تاريخية فقط لأنها تخالف بشكل صريح مخرجات النظريات العلمية… و لكي يقولوا إن نصوص الكتاب المقدّس صالحة لكل زمان و مكان… كان أمامهم خيارين… إما أن يقولوا بتاريخية تلك النصوص و أنّها خطاب و صالح للزمن الذي أنزلت فيه أو دوّنت فيها تلك النصوص دون غيرها… و يعتبروا تلك النصوص فقط للدروس المستفادة و العبر، أما تحقيق الحق و ابطال الباطل فلا.
و الخيار الثاني أن يقولوا بتطور دلالات الكلمات بتطوّر الزمان و المكان و المجتمعات و الحضارة، بمعنى أن في كل عصر و في كل مجتمع باختلاف معطياتهم و مخرجاتهم تختلف دلالات تلك النصوص… و هذا يعني أن في كل عصر تفسير مختلف و في أغلبه مغاير لتفسيرات سابقة أو تفسيرات مبنية على المكان… فيصير عندهم أن ما فهمه الأولون من النصوص صحيح و ما نفهمه نحن هو الصحيح. هذا جميل في ظاهره. لكن ما أنتجته هذه الطريقة أن جعلت جلّ النصوص مجازا أو رمزيا و بالتالي لا قيمة لظاهر معاني تلك النصوص اليوم و بالتالي طلّق المفكرين منهم (أعني مفكري الغرب) تلك القراءات الظاهرة لنصوص الكتاب المقدّس طلاقا بائنا، و لم تعد آثار تلك النصوص على جماعاتهم و أفرادهم له تلك القوة و الفاعلية التي كانت لها في السابق قبل عصر التنوير.
و إلى مثل الذي ذكرت يُخيّل إلي سيكون مصير ما قدّمه الدكتور عدنان إبراهيم مع تقديري لما يقدّم، فإنّه لا يقول أنّها نصوص تاريخية، ولا يقول بصرف دلالة الكلمة عن ظاهر المعنى بل يقول آيات إلهية غير أنها تخاطب البديهة و تؤخذ بظاهرها و البديهة لا تخالف غير البديهي، يعني الله يقول سطحت وإن كانت ليست مسطحة، و يقول السماء بناء و إن لم تكن بناء، و ليس لها شقوق و بها ثقوب سوداء، هذا صحيح و ذاك صحيح، لأن الأول لا يخرج عن بديهة البشر و ما يرونه ظاهرا بحواسهم، و هذا جميل عند من يريد التوفيق و يرى من زاوية أن أطراف المقارنة عندهم الحق، و لكن في مجتمع و عصر نقول فيه أن العلم ينشغل بغير البديهي و هو حق، و القرآن يخاطب البديهة و هو حق لابد من وقوع التناقض في نفس الإنسان إن لم يكن في نفس العلماء و هم قلة سيكون في نفس بقية المؤمنين و هم الأكثرية. و بما أن الدكتور عدنان إبراهيم بنفسه نقل أكثر من نقل لإثبات أن في المعركة بين العلم و الدين سينتصر العلم نتيجة طبيعة العصر الذي نحن فيه بالأسلحة الإعلامية و انتشار الأفكار المزرية و التقدّم التكنولوجي و ما إلى ذلك، إذن لم نستفد شيئا جديدا إنما نفس الإهمال و الهجرة التي وقعت لأهل الكتاب مع كتابهم سيحدث مع المؤمنين.
٣. و أضف إلى ما سبق أن الدكتور عدنان إبراهيم الفاضل يعرف كما أعرف و يعرف غيرنا، أن كثيرا من النتائج العلمية تختلف باختلاف المراقب أو الملاحظ Observer و بالتالي لتنوّع الملاحظ و ما يخرج منه ما نحس و ما لا نحس في حقيقة الأمر لن نستطيع الجزم بشيء من هذه الأمور الغير بديهية و بما أن الجزم غير ممكن فلا ينبغي معه صرف النص عن ظاهر المعنى بل هو أقرب إلى نموذج التباين و يعتبر من العلوم الغير البديهية، مثل بعض الروحانيات اليهودية، و الكوانتوم بل يمكن لمتعصّب أن يقول يقاربها من مزاعم أهل الطاقة، ردّ الدكتور مزاعم الطاقة عن طريق أقوال علماء الطبيعة و لكن عن طريق القرآن أيضا، يعني استعمل ميزان القرآن سواء شعر أم لم يشعر. لكن إن جعلنا من هذا الميزان العظيم أنه حق و غير البديهي حق (و أصلا لا يمكن إثباته و إعادة تجربه و نفس النتيجة لمشكلة observer) سيفقد في حقيقة الأمر كلا الطرفين القيمة، لأن الميزان الذي كنا نزن به لم يعد له ذاك القيمة في نفس العوام، لماذا؟
لأن الإنسان اليوم و بين يديه ألوف الصور عن أشياء غير بديهية، مثلا هيئة الأرض، و يرى كيف الإعلام يسلّط الضوء على هذه الصور التي تخالف البديهة وظاهر الآيات القرآنية، هل حقا يُظنّ بالآيات التي تكلّم البديهة سيكون لها وزنها في أنفس الناس الذي جعلوا من الطرف الآخر أيضا حقا يكاد يكون مطلقا بلسان الحال و ليس بحقيقة التعريف.
مثلا رائد فضاء، يعيش في المحطة الدولية للفضاء لعدة أشهر، و هو يرى بكرة و أصيلا الأرض كروية و تدور حول محورها، هل سيعني له شيئا من بعد إن قرأ في كتاب الله: (خلق السماوات و الأرض و ما بينهما) أو (و إلى الأرض كيف سطحت) أو (و السماء بناء) أو (و الأرض جميعا قبضته) وما إلى ذلك؟ قد يقول متعنّت من أجل محاجاتي فقط أي نعم و الغرض منها كذا و كذا، و لكني أعرف و أنت تعرف في قرارة نفسك لن يكون لهذه الآيات ذلك الأثر... و للأسف اليوم بسبب الأسلحة الإعلامية الموجّهة، الأمر الغير بديهي تحوّل اليوم بفضل الإعلام و التكنولوجيا و التطبيل هو البديهي و هو الأصل و بالتالي البيّنة على الذي كان و لا يزال خطابه بديهيا ظاهرا و ينبغي أن يوضع تحت الميزان بعد أن كان هو الميزان الحق الموضوع للمؤمنين… و أنت تلاحظ بنفسك الأفكار و الأعمال و إن كانت شنيعة تروّج لها و تُهيأ لها البيئة حتى صارت حقوقا عند أقوام من أهل الكفر و إن كان الله سبحانه و تعالى لا يرضاه لعباده.
في الحقيقة أيها الإخوة، أوجه النقد عندي لفكرة الدكتور عدنان إبراهيم التي ذكرها في سلسلته من عدة زوايا، و أستطيع أن أطيل النفس في ذكر جميع الزوايا و أتفرّع في تفاصيلها، و لكن هذا سيثقل على الناس و قد يثقل على أخي الدكتور عدنان إبراهيم كذلك و أنا لا أحب ذلك، فأنا في نهاية المطاف لا أودّ أن أجعل للشيطان سبيلا أن يلعب على حبل الود المتين الذي بيني و بينه، و أستحي والله جدا أن أنتقد على الملأ أطروحات رجل يحاول ليلا و نهارا أن ينفع أمّته... و أنا شاكر له جهده و جهاده في هذا شكرا عظيما و ممتن لله سبحانه و تعالى أن جعله سببا أن يعود الناس إلى دين ربّهم. و لكني والله كذلك لا أحب أن أتنكّر لإيماني و فهمي لكلام الله سبحانه و تعالى و هو أعظم درجات عندي و كما تعلّمنا من الدكتور عدنان إبراهيم، إن كنت ترى حقا فالتزمه و اعتنقه و لا تغامر بنفسك فكذلك أنا و لهذا أرجو أن يعذرني لكتابة هذا هنا.
و أخيرا المعذرة على الإطالة و إني أرجو الله أن يهدي بهذا الكلام الذي كتبته الذين يبحثون الحق في هذه المسائل ويجعل الناس يدركون قيمة القرآن العظيم و الميزان الحق الذي بين أيديهم و لا يجعل في كلامي هذا الذي دوّنته هنا حسرة علي يوم القيامة. و أخيرا أختم هذه المشاركة بدعاء تعلّمناه من الرسول الكريم: ((اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه، و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه))
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته…
@@7000Worlds القرآن الكريم نزل بلغة تتماشى مع فهم الناس في عصر النبوة، وهذا لا يعني أن معانيه تقتصر على الفهميات الظاهرة، بل تتضمن إشارات علمية تدرك بالتدبر والتعمق، كما أشار القرآن في قوله تعالى: "سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق"، مما يدل على توافق القرآن مع العلم. لا تعارض بين أن يكون القرآن خطاباً للبديهة في معانيه الظاهرة، وأن تتضمن النصوص حقائق علمية تدرك لاحقاً، مما يدعو إلى التفكر وتوسيع الإدراك. التوفيق بين النصوص الدينية والعلم يتطلب التفسير الصحيح واحترام سياقها، فقد تكون دلالات النصوص تعبر عن فهم الإنسان في زمن النزول دون أن تتناقض مع الحقيقة العلمية. في قوله تعالى: "ألم نجعل الأرض مهادا"، المهاد يعني الاستقرار وليس التسطيح، وهذا لا يتعارض مع كروية الأرض بل يشير إلى كونها مجهزة للحياة البشرية. "والسماء بناء" يمكن تفسيرها بأنها تشير إلى الكون الفسيح دون أن يتطلب ذلك بناءً مادياً بالمعنى التقليدي. العلوم الحديثة تتعامل مع أمور تتجاوز الإدراك الحسي التقليدي مثل فيزياء الكم والنسبية، وهذه العلوم تقوم على تجارب دقيقة رغم أنها لا تتماشى مع البديهة التقليدية. في القرآن، "وفوق كل ذي علم عليم" يشير إلى أن العلم دائماً في تطور، وأن البشر يتعلمون شيئًا فشيئًا. المقارنة بين ما قدمه الدكتور عدنان إبراهيم وما حدث مع أهل الكتاب غير دقيقة، فهو يدعو إلى توسيع الفهم وليس التخلي عن دلالة النصوص، وهناك فرق بين محاولة فهم النص في ضوء العلم دون الإخلال بمحتواه الأساسي وبين التنازل عن دلالته. التأثير الكبير للإعلام في تبديل القيم البديهية لا ينفي إمكانية الحفاظ على الميزان الديني، فالقرآن والتعاليم الإسلامية يمكن أن تُستخدما لتوجيه المؤمن نحو التوازن بين الدين والعلم. ميزان القرآن يظل ثابتًا، ولكنه يدعو للتفكر والتدبر، ويمكن فهمه في ضوء الحقائق العلمية الحديثة دون فقدان المعاني البديهية، والتقدم العلمي هو وسيلة لفهم المزيد من دلالات القرآن وليس لإعادة تعريف النصوص بطريقة تتناقض مع البديهيات.
حبذا يا دكتور عدنان لو تفهم منهج الدكتور محمد شحرور ولا تكتفي بالاجتزاء المشوِّه لأقواله.
فالصلاة هدى للمتقين والدكتور شحرور يقر بذلك، ولكنها ليست هدى لغير المؤمنين لأنهم غير مستعدين روحيًا لتقبلها، فهو لا يزهّد أحدًا بالعبادات وإنما يبرز التدرج الرحماني في التنزيل الحكيم الذي أُنزل رحمة للعالمين، ثم يخص أولئك الذين آمنوا بمزيد من الهداية.
(خلي في بالك أن الاجتزاء من كلام الله نفسه قد يؤدي الى عكس القصد، تعالى قوله عز وجل عن التشبيه)
وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا (9)الجن
اطلب من فضيلة الدكتور عدنان ابراهيم تفسير الايه الكريمه من وجهه نظر علميه أو فلسفية
ومع دلك نكسب ذلك العشر ان انصفتنا الجزائر
لم يقدم طرح علمي جميع جوانب تعتمد كليا على اساس غائية قبل ان يتطرق إلى نسب وتحيز تاگيد مع الاسف. ليس كل عقل يفكر بتعقل
أعرفك أستاذ عدنان.. أنت تلعب على المصطلحات واللغة فقط.. اما العلم الله يجيب
نحن لانصل حتى إلى مليار شخص...عندك عشرات الملايين لايعتبرون أنفسهم مسلمين ولا يعني لهم الرسول أي شيء. عليون واسماعيلية ونصيرية وملاحدة والذين ليسوا على شيء..إضافة إلى الأقليات الأجنبية في كازاخستان مثلا
كل الي قلت عنهم مع بعض لايتجاوزون ال10 مليون شخص او 20 مليون بالنسبة للمسلمين + لاتنسى ان هناك عدد لايستهان به فالغرب مسلمين
@@tgftgggalhtggsu3257 على فكرة حتى الكاثوليك فاكرين أنفسهم مليار وأكثر..وهذا غير دقيق في تقديري.
عشرات الملايين من المسيحيين يعيشون حياتهم لا يعرفون كنيسة ولا صوما مسيحيا ولا ولا
@@onlignebridge4224
فيه فرق شاسع وواضح بين النصارى والمسلمين في اعتقاداتهم الفعلية
هل ترى انك نفسك غير متحيز بل أنت متحيز بشكل واضح للدين وهل الدين الإسلامي خاصة متصالح مع الفن مع المرأة ومع العلم.
وهل قدم الدين دليل كافي على وجوب خضوع العلم للدين
تكول عقليتنة لا علمية بشكل مقلق (بصراحة احسدك على تعبيرك الخلاقي هذه ) لن بصراحة مو لازم اقول مقلق لازم اقول مقرف قرف مو طبعي
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيكم
جزاك الله عنا خير الجزاء