كان مصطفى محمود عقلاني جدا في كتابه( الله والناس) الصادر عام ١٩٥٦، لكن بسبب الملاحقات القانونية، والموجة الاسلامية في مصر في عصر السادات ، تحول من علماني تنويري الى اسلامي بقناع علمي.
شكرا للاستاذ الفارابي مصطفى محمود مثل الأجهزة الكهربائية all in one متعددة الاستخدامات، يجمع الدين والعلم والفلسفة والاقتصاد والفلك، وهذه النماذج لا تجدها إلا في بلداننا المتخلفة، اما في البلاد المتحضرة والمتقدمة كل انسان يتكلم في اختصاصه فقط ولا يتعدى على اختصاص غيره
بالعالم العربي ماعدنا ثقافة نقد ابدا .. المشكلة بكثرة المطبلين بشكل متعصب خيالي لا تجده الا عندنا. العربي من يحب شخصية رياضية او سياسية او رجل دين يكاد ان يعبده . تجده يضع صوره على حساباته الشخصيه ويدافع عنه في كل موقع .. ولايضع حد او شك او نقد
تحياتي لحضرتك استاذي .. كل اصحاب الديانات مهووسون بربط العلوم القديمه و الحديثه و المستقبليه بالدين و استنباط الفيزياء و الكيمياء و قوانين الرياضيات من النص السماوي. مصطفى محمود و زغلول النجار و حسام موافي و أمين صبري و غيرهم
وما يثير الاستغراب عندما يحدث اكتشاف علمي يقولون ذكره الله في القران ، لعد ليش ما سويتو الاكتشاف العلمي قبل أن يظهر من دول الغرب على " ضوء الاية " . مثلا قالو ان الثقوب السوداء هي ذكرها القران الكنس و الخنس ، اذن لما لم تقولو لنا ان تفسير الاية هي ثقوب سوداء قبل ان يصرح علماء الغرب بوجود ثقوب سوداء في الفضاء . شي يقلب العقل راسا على عقب 😂
قال الاستاذ عباس العقاد فى كتاب ( انا ) واصفاً رؤيه الناس له : وعباس العقاد كما أراه - بالاختصار - هو شيء آخر مختلف كل الاختلاف عن الشخص الذي يراه الكثريون من الأصدقاء أو من الأعداء ... هو شخص أستغربه كل الاستغراب حني أسمعهم يصفونه أو يتحدثون عنه، حتى ليخطر لي في أكثر الأحيان أنهم يتحدثون عن إنسان لم أعرفه قط، ولم أَلْتق ِبه مرة في مكان. فأضحك بيني وبني نفسي وأقول: ويل التاريخ من المؤرخين .. ------- الدكتور مصطفى محمود .. بالنسبة لي مختلف عن كل ما قلت عنه وما قال عنه فؤاد زكريا فأنا وجدت فيه انسان حكيم .. مفكر .. متدين .. يتفلسف .. اديب .. وصاحب برنامج العلم والإيمان .. وله كتب رائعه افادتني كثيراً فى التأملات والفكر والدين .. والرجل اظهر عبقريته فى كتابه القصه القصيره حتي اعجب بها العقاد وكان يحضر فى حرافيش نجيب محفوظ وكان رجل بسيط وجميل .. وانا اعتقد استاذ احمد انك ما قرأت له ابدا .. انت جايبلي كلام من كتاب .. الصحوه الاسلاميه فى ميزان العقل وجايب اخر فصل يتكلم فيه الدكتور فؤاد عنه وتعرضه .. طب ما تعرضي وجهه نظرك انت .. ما تقرأ انت عنه وبعديها تحكم عنه بموضوعيه .. والرجل اكيد بيخطئ لانه انسان .. لكن حسناته اكثر بكثير وانه لم يلقن دارون درساً مثلما قلت بل الناس الى على اليوتيوب قالت هذا ودا بيبن لي انك حكمت عليه بالباطل غفر الله لك ... فقد اتهمت عليه بالكذب والإيمان والرجل عاش عمره باحثاً عن الحق ومحب لله .. غفر الله لك فقد تكلمت بغير علم ولا المام .. رحم الله الدكتور مصطفي محمود رجل العلم والإيمان
لقد ترك لنا العثمانيين من مئات مئات السنين ، تركوا لنا الفقر المفقع مع الجهل والأساطير من الخرافات ؟ وهناك أشخاص في زماننا هذا مثل مصطفى محمود وزغلول النجار والشيخ الشعراوي القائد في الخرافات وكثيرون كثيرون ممن جعلوا العقل العربي المسلم في غاية البساطة والسطحية مع السذاجة ؟ واصبح العقل المسلم مع هذا التسليم العقلاني الى الاساطير والخرافات واصبح العقل المسلم بسيط وسطحي وأصبح هذا العقل من أركان الاسلام . 😇😇😇
ستمئة سنة من الحكم العثماني كان بيها إنجازات عديدة رائعة ولم تفسد إلا اخر مرحلة وكان لها أسبابه ، والعرب وخصوصا اتباع العجم واتباع الملحدين كعادتهم يشوهون الرموز ويستقطعون من الأحداث ويتصيدون الأخطاء بما توالهم أهواء معتقداتهم الفكرية أو الطائفية مع الأسف ،،، هذه حقيقتكم
رجال الدين ...رجال بلا مهنه يعيشون طفيليات على فروقات و مشكلات التاريخ يعتاشون بصناعة الخوف و الامل لذلك يحوم في تضخيم الخوف في اللاشعور الجمعي و الفردي....
تجار الدين سبب خراب الدنياء ورأس المشاكل والحروب والتعصب والتعنصر كلام ملائكه وافعال شياطين في كل الديانات البوذيه اليهود النصارى الهندوس تلاقي الملحدين واللادينيين مسالمين وتسامح وذلك الخطاء ليس في الاديان وتعاليمها لاكن المشكله في تجار الدين اللذين جعلوا انفسهم وكلاء الرب في الارض مايهمهم هو السيطره على الناس واستعبادهم واستغلالهم
بغض المظر عن رايك في الدكتور مصطفى محمود هو اجتهد ولم تكن اي جهة تدعمه بل كان من نفقاته الشخصية وقد كان في وقت لم يكن يوتوب ولا غيره.قد بكون اجتهد اخطا في أشياء واثاب غي أشياء. كان من اللذين حببوني في العلم.رحمة الله عليه رحمة واسعة
بالعكس كان السادات و الانفتاح و الحرب الباردة ..امريكا كانت تدعم الكثير لضرب الاتحاد السوفيتي بالدين....كتاب كبار كانوا مدعومين من المخابرات المركزيه..... اتمنى الاطلاع على كتاب في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها. ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية. يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به. ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984». ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة. ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية. كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة. ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه. كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها. والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟ وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟ سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها. ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية. يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به. ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984». ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة. ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية. كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة. ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه. كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها. والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟ وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟ سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
والله يا استاذ احمد المرحوم الدكتور مصطفى محمود لا يستحق منك هذا الكلام .. الرجل عمل على نشر ما آمن به من علم موثق مصدره آخر ما وصلت له الحضارة البشرية المعاصرة في ايامه ،، ونقده للالحاد لا ينقص من قيمته شيئا .. صديقني استاذ احمد مهما كان الدين مستفزا .. فهو بسبب رجال الدين وتخلف الشعوب وايضا بعض او حتى الكثير مما علق به من روايات وقصص واحاديث مكذوبه عند الشيعة والسنة على حد سواء .. لكن يبقى جوهر الدين من ايمان بالله العظيم وقيم العفة والفضيلة والاخلاق هي افضل واهم ما يكمل شخصية وصفات وخصال الانسان المتحضر المعاصر .. والالحاد لم ولن يكون يوما ولا في ايي مكان هو الحل .. تقبل مني كل التقدير والاحترام.
د مصطفى محمود من معرفتي بصحفيين ومثقفين في مصر انه كان يتمنى ان يكون صحفؤا شهيره ولم يستطيع اثبات نفسه في هذا المجال وكان علماني صرف وفي زمن السادات واستشراء الوهابيه في مصر تبع الدين واعترف بانه كان غلطان في الحاده وعليه اخذ فرصه ان يكون له برنامج خاص به العلم والايمان
مصطفى محمود كان ماهرا في مزج الوهم بالحقيقة لأجترار الوهم من جديد ... وفي كل مرة يفلت الوهم من الموت بقبلة حياة يمنحها امثال مصطفى محمود وغيره .. لا لشيء الا لأنهم مغرمون بمدح الجهلاء والسلطة
ملاحظه عبقرية مع الاسف الجماهير تصفق للقيسي و هو خدعه ...وكذلك ظهر مصطفى محمود و الشعراوي في نفس الوقت الحرب الباردة هذا شغل الاستعمار الغربي ضد الشرقي
استاذ احمد اكو مقطع مشهور حيل على مواقع التواصل يحجي بيه مصطفى محمود عن الزواج لكن و للاسف مصطفى محمود اتزوج مرتين و فشل بزواجاته و اخر كم سنه من عمره عاش وحده بعزله و اكتئاب. يعني يعلم الناس على الزواج الناجح و هوه اصلا فشل بالزواج مرتين مثل اكومثل هنا بأمريكا المسيحيين يذكروه عن قساوسة المسيح اللي يعلمون تربيه الاطفال وهمه اصلاممتزوجين ولاعدهماطفال
لا عدنان ابراهيم يؤيد نظرية التطور, لكنه يصر ان النظرية موجودة في القران فعلا! و هذا مثل كلام مصطفى محمود الذي يقول ان الفكرة الماركسية او الاشتراكية موجودة في القران فعلا, لكن الأن عرفنا انها موجودة بعد ظهور كارل ماركس
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها. ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية. يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به. ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984». ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة. ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية. كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة. ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه. كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها. والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟ وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟ سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
الغالبية العظمى من الفرد العربي هو عبارة عن ارض خصبة للخرافات ومصطفى محمود لعب ع الوتر الحساس واستفاد فلوس وشهرة وتقديس ليش ما يكمل مثلاً 😅 شكراً استاذ احمد دمت بخير
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها. ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية. يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به. ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984». ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة. ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية. كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة. ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه. كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها. والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟ وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟ سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
اقسم بالله انا شيعي قرأت الكثير وسمعت الكثير ووجدت ان الكثير من كتبه وكلامه جميل جدا وهو دكتور بحق الا في بعض المواضيع لكن الرجل الكثير من كتاباته لم يسبقه اليها احد وانت ايها المتكلم ااتنا بمثل ما اتى الدكتور وسوف نشيد بك الا انه تأتي وتسقط الرجل فهذا ضعف واضح في معلوماتك تحلى بالانصاف ايها المتكلم
اي ضعف يا رجل الاستاذ يفسر وجهة نظر مصطفى محمود يعني عندما ينقض نظرية العظيم داروين بيكون بنظرك عنده عقل علمي وع فكرة نحن الآن كلنا نعيش بنظري داروين بالفعل مو بالحكي يعني فحص الدم يلي بتعمله بالمختبر مشان تكشف عن صحة جسمك هو تطبيق لنظرية داروين وين عقولكم
اذن اذا كنت انت من مويدي مصطفى محمود وخزعبلاته في الإعجاز العلمي بغض النظر ان كنت شيعي او سني ، اذن فاثبت لنا إعجاز علمي واحد طرحه مصطفى محمود فقط واحد لا أكثر.
العنوان جذبني وعند فتحي الفديو وجدت أول خطأ لك وهو قول ان الدكتور مصطفى محمود رفض نضرية التطور وهذا خطأ انا متابع جيد البرنامج العلم والأيمن وعندما ذكر الدكتور نضرية دارون قال ان القران لا ينفي نضرية التطور واستدل ببعض الايات لاكن انا لا افهم هل قولك هذا متعمد او انك لم تتابع برنامجة !
كل الإمتنان للأستاذ أحمد الفرابي لزعزعة عقولنا المتلبدة والمغرورة والرافضة لكل التطورات نتيجة وهم الإلمام بكل العلوم إستنادا إلى التراث البالي والمتعفن
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم... ليس له عقوبة محددة عقوبته يحددها الحاكم تعزيرا.. وفي هذه الحالة ماأعرفه أنه يقتل تعزيرا.. لكن لم السؤال.
لا يوجد رجل دين (حالياً) أفضل من السيد كمال الحيدري، فهو ضحى بنفسه وحياته من اجل نشر التعاليم الانسانية بين المسلمين وتقريب المذاهب الإسلامية من بعضها البعض فقد تم الحكم عليه في اوكتوبر عام 2020 بالاقامة الجبرية وسُحب منه جواز سفره وهاتفه الذكي لكي لا يتواصل مع الناس في الانترنت.!!!
اشكرك استاذ احمد لقد تم استخدام هؤلاء الاشخاص في فترة السادات على اساس انهم ماركسيين واكتشفوا ان الالحاد كذب وعادوا الى الاسلام بعد اكتشاف الحقيقة هههههههه
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها. ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية. يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به. ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984». ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة. ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية. كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة. ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه. كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها. والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟ وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟ سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
إياك أن تصدق بأنك كبُرت في السن .. ما جسدك إلا وعاء توضع فيه روحك .. والروح لاتشيب ولا تشيخ .. الروح من عالم آخر لا يشبه .. عالمنا بشيء ، لا يعلمها إلا الله .. إياك أن تحبس روحك في إطار جسدك . حلّق في عالم التفاؤل والأمل .. وثـق بالله في كل خطوة تخطوها .. ساعد الجميع وامنح الحب .. وإزرع الخير في كل مكان .. الدكتور مصطفى محمود. كتاب الروح والجسد
@@HaniShawgi-p2pاذاً اعطني دليل انت ان لايوجد روح ولا يوجد معنى وكل هذا… انتم تتبعون على عمى ولله بدون فهم الدين وبماتاهات وتفسيرات خارج النطاق انتم تفترضون حجج وتؤمنون اما انحن فا نؤمن برسول ومنهج عليه ادلته
@@HaniShawgi-p2pفاعندما تقول لي اعطيني. دليل فا انا اعطيك دليل على صحة هذا الدين لانه ذكر اشياء غيبيه لايدركها البشر وانتم فسرتوها بدون دليل وتريدون منا الدليل
مصطفى محمود صعد بفترة حرجة متل كل فترات الوطن العربي ، بالفترة الي كان فرج فودة مهددة حياته وفعلا انتهى فيه الحال بلقت،ل ، بعيداً عن آرائه بالماركسية مصطفى محمود كان عم يحاول يقدم محتوى علمي متقدم بفترته طبعا برداء ديني لأن خاصة بتلك الفترة يستحيل على أي عقل عربي أن يجد منصتاً إذا لم يكن الأمر يوافق عقيدتهم ، الأمر بات أكثر سهولة الآن ، هذا ليس دفاعاً عنه لأن أي منبع فكري يجري مجرى الدين يسقط بشكل تلقائي في الظلام مجدداً ، لا يمكننا فصل السيرة الذاتية عن إنجازات المفكر فكما أن كارل ماركس فشل مذهبه الفلسفي بمضمار التجربة الحية وأرى مصطفى محمود قارب العقل العربي الساذج الصلب الرافض لأي فكر خارجي قاربه بطريقة أو أخرى للعقل الغربي وكان بلرغم من ارتدائه لباس الدين خطوة متقدمة لطرح اسئلة والاطلاع على ما يوجد خارج التفكير العربي . مجرد رأي شخصي لا أكثر ولا أقل لأني أرى دراسة المكون الفكري ك كل مهم للغاية على أحكامنا الشخصية ، وشكراً .
الفشل =نظريه المؤامره هذه هي عقليه المسلمين ولا استثنى احد
نعم لكن لماذا ?
@@kingmanuel. لان الانسان الناضج لا يرمى فشله على الآخرين لانه مسؤول عن أخطائه ونجاحته ولا يظن نفسه محور الكون فمابالك ان تصبح هذه ثقافه مجتمعات كامله
ما أجمل محاضراتك ررررروعة❤
كلام جدا رائع❤
مضلل وعالم سلطان دكتور مصطفي محمود الله لاعاد امثاله.
نيالج يال بيتج عل شط ... هههه. مثل جميل ومناسب .. ماكو احد مثلك يبرد القلب على مثل هؤلاء..تحية الاستاذ احمد الجميل والمثابر سجاد الوردة.
تحياتي لك استاذ أحمد من الجزائر ❤❤
استاذنا احمد ... (رسول الوعي) كم كم كم انت رائع وجميل... كالعادة حلقة جميلة جدا ودسمة حد الاشباع موجه لمجمتمعات تسودها تخمة الجهل...
محاضرة رائعة جدا وذات ابعاد فكرية واسعة. شكرا عزيزي لوجودك.
Thank you so much 🌹
كان مصطفى محمود عقلاني جدا في كتابه( الله والناس) الصادر عام ١٩٥٦، لكن بسبب الملاحقات القانونية، والموجة الاسلامية في مصر في عصر السادات ،
تحول من علماني تنويري الى اسلامي بقناع علمي.
لا بسبب تجربة روحانية مر فيها تعمق في الحضارات والاديان
عليكم السلام أستاذ أحمد المحترم اشكرك عالحلقة. لكل له وجهة نظر وهذه وجهة النظر يقع فيها البسطاء تحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍
مصطفى محمود ، محمد متولي الشعراوي.الشيخ احمد الوائلي. هولاء دمرو العقل المتعلم رحمهم الله وغفر لهم
احمد الوائلي؟
Thank you!
تحيه وشكر وتقدير واحترام لك استاد احمد الفارابي
استاذ احمد اتمنى تعمل حلقه عن تاريخ البلدان مثل تاريخ روسيا او انكلترا او حتى حضارات العراق او اوروبا
شكرا للاستاذ الفارابي
مصطفى محمود مثل الأجهزة الكهربائية all in one متعددة الاستخدامات، يجمع الدين والعلم والفلسفة والاقتصاد والفلك، وهذه النماذج لا تجدها إلا في بلداننا المتخلفة، اما في البلاد المتحضرة والمتقدمة كل انسان يتكلم في اختصاصه فقط ولا يتعدى على اختصاص غيره
مثل هيثم طلعت بالضبط! الدكتور المهندس الطيار الشيخ البروفيسور الفيزيائي! و هو في الحقيقة مجرد مضمد و يوتيوبر! هههه
@@Kareem-Ahmed 😂 😂
@@Abesamhan اجعوووص
على اساس استاذك صاحب منهج، بفهم بكل شي ابو العريف وهو عبارة عن طقعة يخزيك ويخزي استاذك
@@laithhherzallah اسحب من هون يا متخلف تحتاج مليون سنة حتى ترتقي لمرتبة إنسان
بالعالم العربي ماعدنا ثقافة نقد ابدا .. المشكلة بكثرة المطبلين بشكل متعصب خيالي لا تجده الا عندنا.
العربي من يحب شخصية رياضية او سياسية او رجل دين يكاد ان يعبده . تجده يضع صوره على حساباته الشخصيه ويدافع عنه في كل موقع .. ولايضع حد او شك او نقد
كلام ونقدصادق جدأ
الله يرحم مصطفى محمود قدم علم عالي ومبسط بوقت صعب احد ينتج مثل هالبرامج وبرامجه مفيدة لكثير حتى الزمن هذا
تحامل غبي على قامة فكرية عملاقة
33:41 حلقة جميلة وشرح ممتع جدا استمر استاذي ❤
كل الشكر والتقدير
اتمنى ان تطرح حلقة عن كتاب الجين الأناني لريتشارد دوكنز
الغالبية العظمى من الأطباء في الدول الناطقة بالعربية يرفضون نظرية التطور بل ولا يعرفون عنها إلا أن الإنسان أصله قرد
القران شامل كل شيء حتا الباقلا بالدهن الحر صبحان الات
انه يشاركهم اوهامهم لذلك يكون ملهم لهم
هم سوي حلقة عن عبد الوهاب المسيري
انت انسان جميل في افكارك
عاشت ايدك استاذ احمد
تحياتي لحضرتك استاذي .. كل اصحاب الديانات مهووسون بربط العلوم القديمه و الحديثه و المستقبليه بالدين و استنباط الفيزياء و الكيمياء و قوانين الرياضيات من النص السماوي. مصطفى محمود و زغلول النجار و حسام موافي و أمين صبري و غيرهم
وما يثير الاستغراب عندما يحدث اكتشاف علمي يقولون ذكره الله في القران ، لعد ليش ما سويتو الاكتشاف العلمي قبل أن يظهر من دول الغرب على " ضوء الاية " . مثلا قالو ان الثقوب السوداء هي ذكرها القران الكنس و الخنس ، اذن لما لم تقولو لنا ان تفسير الاية هي ثقوب سوداء قبل ان يصرح علماء الغرب بوجود ثقوب سوداء في الفضاء . شي يقلب العقل راسا على عقب 😂
احسنت وهو هذا حال الاعجاز العلمي
جميل جداً
قال الاستاذ عباس العقاد فى كتاب ( انا )
واصفاً رؤيه الناس له : وعباس العقاد كما أراه - بالاختصار - هو شيء آخر مختلف كل الاختلاف عن
الشخص الذي يراه الكثريون من الأصدقاء أو من الأعداء ... هو شخص أستغربه كل
الاستغراب حني أسمعهم يصفونه أو يتحدثون عنه، حتى ليخطر لي في أكثر الأحيان أنهم
يتحدثون عن إنسان لم أعرفه قط، ولم أَلْتق ِبه مرة في مكان.
فأضحك بيني وبني نفسي وأقول: ويل التاريخ من المؤرخين ..
-------
الدكتور مصطفى محمود .. بالنسبة لي مختلف عن كل ما قلت عنه وما قال عنه فؤاد زكريا
فأنا وجدت فيه انسان حكيم .. مفكر .. متدين .. يتفلسف .. اديب .. وصاحب برنامج العلم والإيمان .. وله كتب رائعه افادتني كثيراً
فى التأملات والفكر والدين ..
والرجل اظهر عبقريته فى كتابه القصه القصيره حتي اعجب بها العقاد وكان يحضر فى حرافيش نجيب محفوظ وكان رجل بسيط وجميل .. وانا اعتقد استاذ احمد انك ما قرأت له ابدا .. انت جايبلي كلام من كتاب .. الصحوه الاسلاميه فى ميزان العقل وجايب اخر فصل يتكلم فيه الدكتور فؤاد عنه وتعرضه .. طب ما تعرضي وجهه نظرك انت .. ما تقرأ انت عنه
وبعديها تحكم عنه بموضوعيه .. والرجل اكيد بيخطئ لانه انسان .. لكن حسناته اكثر بكثير
وانه لم يلقن دارون درساً مثلما قلت بل الناس الى على اليوتيوب قالت هذا ودا بيبن لي انك حكمت عليه بالباطل غفر الله لك ... فقد اتهمت عليه بالكذب والإيمان والرجل عاش عمره باحثاً عن الحق ومحب لله .. غفر الله لك فقد تكلمت بغير علم ولا المام ..
رحم الله الدكتور مصطفي محمود رجل العلم والإيمان
بوركت أخي الكريم
الخلفيه مريحه للعين اخيرا ❤
من أول الكتب إللي قرأتها في حياتي وليها فضل كبير على طريقة تفكيري هو كتاب التفكير العلمي لدكتور فؤاد زكريا
رائع❤
اتمنى تساوي حلقة عن الدكتور الآخر (ذاكر نايك)
👍👍
😊 الخلفيه الجديده رائعة 😊
لقد ترك لنا العثمانيين من مئات مئات السنين ، تركوا لنا الفقر المفقع مع الجهل والأساطير من الخرافات ؟ وهناك أشخاص في زماننا هذا مثل مصطفى محمود وزغلول النجار والشيخ الشعراوي القائد في الخرافات وكثيرون كثيرون ممن جعلوا العقل العربي المسلم في غاية البساطة والسطحية مع السذاجة ؟ واصبح العقل المسلم مع هذا التسليم العقلاني الى الاساطير والخرافات واصبح العقل المسلم بسيط وسطحي وأصبح هذا العقل من أركان الاسلام .
😇😇😇
ستمئة سنة من الحكم العثماني كان بيها إنجازات عديدة رائعة ولم تفسد إلا اخر مرحلة وكان لها أسبابه ، والعرب وخصوصا اتباع العجم واتباع الملحدين كعادتهم يشوهون الرموز ويستقطعون من الأحداث ويتصيدون الأخطاء بما توالهم أهواء معتقداتهم الفكرية أو الطائفية مع الأسف ،،، هذه حقيقتكم
رجال الدين ...رجال بلا مهنه يعيشون طفيليات على فروقات و مشكلات التاريخ يعتاشون بصناعة الخوف و الامل لذلك يحوم في تضخيم الخوف في اللاشعور الجمعي و الفردي....
تجار الدين سبب خراب الدنياء ورأس المشاكل والحروب والتعصب والتعنصر كلام ملائكه وافعال شياطين في كل الديانات البوذيه اليهود النصارى الهندوس تلاقي الملحدين واللادينيين مسالمين وتسامح وذلك الخطاء ليس في الاديان وتعاليمها لاكن المشكله في تجار الدين اللذين جعلوا انفسهم وكلاء الرب في الارض مايهمهم هو السيطره على الناس واستعبادهم واستغلالهم
احسنت احسنت اخي المبدع احمدالفارابي ،، دائماً نستمتع بطلتك البهيه والمريحه ،، ونعُب من طرحك القيّم لفائدة عقولنا وصقلها بالمزيد من المعرفه ،، اخوكم سلطان🇸🇦🌸🌸
اتمنى ان اتعرف عليك اخي سلطان انا من الرياض عندك تويتر؟
@@realskills_9828 حياك الله نزداد شرفاً بكم اخونا الكريم ،،
إستمِر إستمِر 💪👍✌️✌️
صلوات الله وسلامه عليك يا احمد الفارابي على هاي الحلقة الجميلة ، اتمنى ان تصور حلقة اخرى عن مصطفى محمود
جميل جداً الاستاذ احمد ❤
بغض المظر عن رايك في الدكتور مصطفى محمود هو اجتهد ولم تكن اي جهة تدعمه بل كان من نفقاته الشخصية وقد كان في وقت لم يكن يوتوب ولا غيره.قد بكون اجتهد اخطا في أشياء واثاب غي أشياء.
كان من اللذين حببوني في العلم.رحمة الله عليه رحمة واسعة
كان السادات يدعمه هو والشعراوى عن عمد لتغييب الوعى عند المصريين
@@azzaabdalwahab1490
أول مرة اسمعها. وكل شيء ممكن.الله يرحمهم جميعاً
وكذلك تم دعمه ماديا من دول الخليج@@azzaabdalwahab1490
بالعكس كان السادات و الانفتاح و الحرب الباردة ..امريكا كانت تدعم الكثير لضرب الاتحاد السوفيتي بالدين....كتاب كبار كانوا مدعومين من المخابرات المركزيه.....
اتمنى الاطلاع على كتاب
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها.
ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية.
يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به.
ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984».
ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة.
ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية.
كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة.
ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه.
كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها.
والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟
وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟
سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها.
ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية.
يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به.
ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984».
ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة.
ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية.
كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة.
ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه.
كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها.
والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟
وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟
سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
أبدا لا يجتمع العلم مع الدين وهذا رأى ابو العلاء المعري وتحياتي
والله يا استاذ احمد المرحوم الدكتور مصطفى محمود لا يستحق منك هذا الكلام .. الرجل عمل على نشر ما آمن به من علم موثق مصدره آخر ما وصلت له الحضارة البشرية المعاصرة في ايامه ،، ونقده للالحاد لا ينقص من قيمته شيئا .. صديقني استاذ احمد مهما كان الدين مستفزا .. فهو بسبب رجال الدين وتخلف الشعوب وايضا بعض او حتى الكثير مما علق به من روايات وقصص واحاديث مكذوبه عند الشيعة والسنة على حد سواء .. لكن يبقى جوهر الدين من ايمان بالله العظيم وقيم العفة والفضيلة والاخلاق هي افضل واهم ما يكمل شخصية وصفات وخصال الانسان المتحضر المعاصر .. والالحاد لم ولن يكون يوما ولا في ايي مكان هو الحل .. تقبل مني كل التقدير والاحترام.
مصطفى محمود اهم شي عمله خريطة و حدد وذكر مكان يأجوج ومأجوج 😂😂😂😂😂
كل الاحترام والتقدير لك استاذ احمد الفارابي ❤❤
الدقيقة 28:30 الإنسان يصبح ثريا بقدر ما يكون لا بقدر ما يملك ،كارل ماركس
مصطفى محمود يعتبر فيلسوف و عالم و مفكر ليس وفق الأسس العلمية و المنهجية بل وفق شهية القطيع المتعطش لإستهلاك فقط ما يغذي خرافاته
ليس بالضرورة أن يكون القطيع على خطأ.. المهووسون بدونية القطيع لا يمكن أن يروه على صواب ولو كانوا.!!
لنتظر بشدة حلقتك مع بلال ❤❤❤
حتى تجد في مناهج العراق وخاصة في كتاب الاسلامية والاقتصاد يهاجمون الاشتراكية ومع ذلك يقولون بالمذهب الاقتصادي الاسلامي !!
صحيح. كان لي زميل يقول بأن "الامام علي اول ماركسي و شيوعي" هههه و يقوله كمدح له و للماركسية على حد سواء
هلا بالاستاذ
بوركت أستاذي ،حطم هذا الصنم العربي❤
د مصطفى محمود من معرفتي بصحفيين ومثقفين في مصر انه كان يتمنى ان يكون صحفؤا شهيره ولم يستطيع اثبات نفسه في هذا المجال وكان علماني صرف وفي زمن السادات واستشراء الوهابيه في مصر تبع الدين واعترف بانه كان غلطان في الحاده وعليه اخذ فرصه ان يكون له برنامج خاص به العلم والايمان
مولانا ما هذا الجمال
استمرّ وكامل التوفيق
عنوان جميل
كم كنت مفتون به يا أستاذنا ...بمثلكم عرفنا خزعبلات هؤلاء
إحترام رأيك أستاذ احمد بس انا اتعلمت منه الكثير احترامي الشديد لك
اتعلمت خرافات. حرر عقلك وابدا بتحليل كل ما تعلمتة منة
مصطفى محمود كان ماهرا في مزج الوهم بالحقيقة لأجترار الوهم من جديد ... وفي كل مرة يفلت الوهم من الموت بقبلة حياة يمنحها امثال مصطفى محمود وغيره .. لا لشيء الا لأنهم مغرمون بمدح الجهلاء والسلطة
الله عليك يا احمد ❤
من يعرف لماذا ظهر عدنان القيسي في العراق يعرف لماذا خرج مصطفى محمود ببرنامج العلم والايمان ..
ملاحظه عبقرية مع الاسف الجماهير تصفق للقيسي و هو خدعه ...وكذلك ظهر مصطفى محمود و الشعراوي في نفس الوقت الحرب الباردة هذا شغل الاستعمار الغربي ضد الشرقي
يا ريت تخلي مصادر المعلومات الي تذكرها بالحلقات بصندوق الوصف
رصاصة الرحمة ياالهي!
صراحة احب هذا النوع من الفيديوهات لانها تضحكني
يبقي بس التعليقات الي على هواه 😂
استاد احمد انت تعلم.
ان اتباع وتلامذة مصطفى محمود هم نفسهم اتباع الشيخ الكشك والشيخ الشعراوي
هذه الحلقة ستزعج كثيرين استاذي 😂😂😂
❤❤
اتمنى تقدم لنا مراجعه لكتاب من يدفع للزمار
استاذ احمد اكو مقطع مشهور حيل على مواقع التواصل يحجي بيه مصطفى محمود عن الزواج لكن و للاسف مصطفى محمود اتزوج مرتين و فشل بزواجاته و اخر كم سنه من عمره عاش وحده بعزله و اكتئاب. يعني يعلم الناس على الزواج الناجح و هوه اصلا فشل بالزواج مرتين مثل اكومثل هنا بأمريكا المسيحيين يذكروه عن قساوسة المسيح اللي يعلمون تربيه الاطفال وهمه اصلاممتزوجين ولاعدهماطفال
👍👍👍👍
الدكتور مصطفى محمود كان متأمل جيد وله القدرة على انتقاء اجمل الألفاظ اكثر ماحبيت له حلقة التزاوج في الطيور🌹🌹🌹شكراً استاذ احمد
حلقه مميزه احترامي لك
@@rabearabea8224 🌹🌹🌹🌹🌹
لو اعتبر الدكتور مصطفى محمود ان القرآن كلام بشر لكانت له قراءة اخرى واستنتاجات اخرى ولما انتهى الى تحديد مكان ياجوج ومأجوج
👏👏
الخلفية جدا جميلة ❤
استاذ احمد سؤال عندي
هل عدنان ابراهيم ايضا يرفض نظرية التطور؟
لا عدنان ابراهيم يؤيد نظرية التطور, لكنه يصر ان النظرية موجودة في القران فعلا! و هذا مثل كلام مصطفى محمود الذي يقول ان الفكرة الماركسية او الاشتراكية موجودة في القران فعلا, لكن الأن عرفنا انها موجودة بعد ظهور كارل ماركس
@@Kareem-Ahmed
والله لو ما يأيدها افضل من هذا الكلام الاعجازي
@@5prnc عدنان يقول على نفسه انه مرقع و يعترف به
من 5 سنين عدنان ابراهيم قال انه ف سلسلة لنقد التطور لحتي الآن لم تنشر
عدنان ابراهيم كان ليه فضل عليا في فهم النظرية في بداية رحلتي
هنيالج يا اللي بيتج ع الشط من وين ما ملتي تغرفين 😂😂😂😂😂
🌹
الخلفيه رائعة
فضل ماركس في شيئين
اولا:التفسير المادي للتاريخ
ثانيا:ارجاع الصراع الئ الصراع الطبقي كمحرك لحركه التاريخ.
ولم ياتي احد قبله بهذه الوصفه.بالمطلق
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها.
ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية.
يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به.
ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984».
ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة.
ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية.
كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة.
ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه.
كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها.
والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟
وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟
سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
الغالبية العظمى من الفرد العربي
هو عبارة عن ارض خصبة للخرافات
ومصطفى محمود لعب ع الوتر الحساس واستفاد فلوس وشهرة وتقديس
ليش ما يكمل مثلاً 😅
شكراً استاذ احمد دمت بخير
🌹🌹🌹🌹
هنا ندرك تأثير الدين على العقل
كلام جميل لكن مدرسة فرانكفورت دعمتها السي اي ايه لنزع الدسم من الماركسيه
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها.
ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية.
يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به.
ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984».
ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة.
ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية.
كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة.
ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه.
كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها.
والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟
وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟
سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
مصطفى محمود الله يرحمك ،توفيت وتركت هذول الاغبياء خلفك
اقسم بالله انا شيعي قرأت الكثير وسمعت الكثير ووجدت ان الكثير من كتبه وكلامه جميل جدا وهو دكتور بحق الا في بعض المواضيع لكن الرجل الكثير من كتاباته لم يسبقه اليها احد وانت ايها المتكلم ااتنا بمثل ما اتى الدكتور وسوف نشيد بك الا انه تأتي وتسقط الرجل فهذا ضعف واضح في معلوماتك تحلى بالانصاف ايها المتكلم
اي ضعف يا رجل الاستاذ يفسر وجهة نظر مصطفى محمود يعني عندما ينقض نظرية العظيم داروين بيكون بنظرك عنده عقل علمي وع فكرة نحن الآن كلنا نعيش بنظري داروين بالفعل مو بالحكي يعني فحص الدم يلي بتعمله بالمختبر مشان تكشف عن صحة جسمك هو تطبيق لنظرية داروين وين عقولكم
مؤيد
اذن اذا كنت انت من مويدي مصطفى محمود وخزعبلاته في الإعجاز العلمي بغض النظر ان كنت شيعي او سني ، اذن فاثبت لنا إعجاز علمي واحد طرحه مصطفى محمود فقط واحد لا أكثر.
@@mano3867
والله انا تعلمت الكثير منه انت لاتستطيع انكار علم الرجل بالنسبة لي استفدت منه الكثير
✌️✌️✌️✌️
مكنش فيه غيره يا أستاذ أحمد كنا فى حروب
هههههه
مارايك استاذ احمد في ماقاله حمزة سليمان في حق الفيلسوف الالماني فريدريك نيتشه في كتابه ما هكذا تكلم زرادشت
لم اطلّع عليها
العنوان جذبني وعند فتحي الفديو وجدت أول خطأ لك وهو قول ان الدكتور مصطفى محمود رفض نضرية التطور وهذا خطأ انا متابع جيد البرنامج العلم والأيمن وعندما ذكر الدكتور نضرية دارون قال ان القران لا ينفي نضرية التطور واستدل ببعض الايات لاكن انا لا افهم هل قولك هذا متعمد او انك لم تتابع برنامجة !
الدكتور مصطفى محمود يشرح العلم و الايمان و انت اشرح أفلام هوليهود.
كل الإمتنان للأستاذ أحمد الفرابي لزعزعة عقولنا المتلبدة والمغرورة والرافضة لكل التطورات نتيجة وهم الإلمام بكل العلوم إستنادا إلى التراث البالي والمتعفن
سؤال للمتدينين ماهو حكم الشرع في اغتصاب ٱمرأة او ٱغتصاب طفل أو طفلة من القرآن مشكورين
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم... ليس له عقوبة محددة عقوبته يحددها الحاكم تعزيرا.. وفي هذه الحالة ماأعرفه أنه يقتل تعزيرا.. لكن لم السؤال.
كما قلت استاذنا اضن انه يتماشى مع رغبات السادات
المال والمنصب اهم المعرفة لان نجيب محفوظ عرض نفسة للخطر بقول الحقيقة
💐💐💐❤️❤️❤️💐💐💐
لا يوجد رجل دين (حالياً) أفضل من السيد كمال الحيدري، فهو ضحى بنفسه وحياته من اجل نشر التعاليم الانسانية بين المسلمين وتقريب المذاهب الإسلامية من بعضها البعض فقد تم الحكم عليه في اوكتوبر عام 2020 بالاقامة الجبرية وسُحب منه جواز سفره وهاتفه الذكي لكي لا يتواصل مع الناس في الانترنت.!!!
صراحه محد يهتم برجال الدين هنا اكثر من الفلاسفة
أنا لا ديني و أحبه و أحترمه جدا ،ما هي مشكلته أنا أفتقده😢
@@mr.y4837
مشكلته الاساسية انه اعطى رأيه في مسألة دينية واصنام المراجع الدينية اغلقوا عليه كل شيء😢..
@@الحيدري-8
أتمنى أن يتحرر قريباً ،أحزنني سماع ذلك
@@mr.y4837
❤️❤️
اشكرك استاذ احمد
لقد تم استخدام هؤلاء الاشخاص في فترة السادات على اساس انهم ماركسيين
واكتشفوا ان الالحاد كذب
وعادوا الى الاسلام بعد اكتشاف الحقيقة هههههههه
في كتابها «من يدفع للزمار؟» تستعرض المؤلفة فرانسيس ستونور سونديرز الدور الذي قامت به وكالة الاستخبارات الأميركية «السي آي ايه» أثناء الحرب الباردة في التغلغل في المؤسسات الثقافية والصحف والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني في أوروبا ودول العالم الثالث، بما فيها الدول العربية، وكيفية تدفق المساعدات المالية لهذه الجمعيات بواسطة بنوك ومؤسسات ثقافية أميركية مثل مؤسسة «فورد» و'روكفلر» و'كارنيجي» و'المنظمة من أجل الحرية الثقافية» ومنظمة pen وهي اختصار لاسم «الاتحاد الدولي للشعراء وكتاب المسرح والمحررين وكتاب المقالة?والروائيين» وغيرها وذلك من اجل مواجهة المدّ الشيوعي السوفييتي وإيجاد ركائز تتبعها حتى في الدول المؤيدة لها.
ووصل الأمر أيضا إلى دعم أحزاب أوروبية يسارية -غير شيوعية- من اجل التأثير على المخططات السوفييتية.
يذكر الكتاب عشرات المجلات الثقافية والأدبية التي دعمتها المخابرات الأميركية مثل مجلة «الانكاونتر» البريطانية و«برسبكتيف» الأميركية و«مؤسسة الفن المعاصر» وصولا إلى استراليا والعالم العربي. وكيف أن كثيرا من الجوائز الأدبية المرموقة في الغرب منحت بإيعاز من «السي آي ايه» لفنانين وموسيقيين ومؤلفين منخرطين في الجهد الذي تقوم به.
ومن الروائيين الذين ارتبطوا بها الروائي الحائز على جائزة نوبل بالأدب (1962) جون شتاينبك صاحب رواية «عناقيد الغضب».. والروائي جورج اورويل مؤلف رواية «مزرعة الحيوان» ورواية «1984».
ويذكر الكتاب أن مجلة أميركية محسوبة على اليسار الأميركي شارفت على الإفلاس فقامت الاستخبارات الأميركية بدعمها ماليا وذلك عن طريق تحويل الأموال إلى مؤسسة ثقافية قامت بدورها بتحويل هذه الأموال كاشتراكات في تلك المجلة.
ويتحدث الكتاب عن مئات الأسماء من المثقفين والصحفيين في أوروبا والعالم الذين تلقوا الأموال والدعم المالي ونشرت كتبهم، وذلك من أجل التأثير على الرأي العام وإنشاء رأي عام معاد للحركات الشيوعية.
كما يشير إلى أسماء عشرات الجمعيات الثقافية والسياسية التي نالها حظ وفير من الدعم المالي الأميركي من أجل أن تكون واجهات لأغراض السياسة الأميركية أثناء الحرب الباردة.
ويشير الكتاب إلى التحالف الذي قام بين الاستخبارات الأميركية وبعض البنوك المهمة والشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأوروبية عبر التبرعات المالية التي كانت تصب في حسابات (المنظمة من اجل الحرية الثقافية) وهي الواجهة التي كانت الاستخبارات الأميركية تعمل من خلالها من اجل إيجاد ثقافة استهلاكية تتبع النمط الثقافي الأميركي وتغرم به وتتمناه.
كانت هذه المنظمة هي الذراع التي كانت توصل كل الأموال المتدفقة إلى الجمعيات الثقافية والسياسية في العالم بما في ذلك مؤسسات عربية انشئت في سنوات الستينات تعنى بالشعر والحوار والثقافة وغيرها.
والسؤال المهم: إذا كان هذه هو حال «الزمّارين» في القرن المنصرم فكيف هو واقع «التزمير» في القرن الحادي والعشرين مع تطور وسائل الاتصالات الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها؟
وإذا كان الكتاب الذي نشر في العام 2001 فضح هذه السياسات الأميركية منذ العام 1947 حتى منتصف السبعينيات، أي بعد ثلاثين عاما، فهل سننتظر مثلها ليخرج علينا باحث أميركي أو بريطاني، بكتاب يفضح فيه هذه الحركات ويسميها بالاسم؟
سؤال برسم التفكير والتدبير في عالمنا العربي؟
❣️🌼
شنو اسم المقاله مال فؤاد زكريا
Salem Alaikm 🇩🇿
monsieur Ahmed Farabi
Merci pour vous)/**' 6:26 Moustafa il est mort*''
إياك أن تصدق بأنك كبُرت في السن ..
ما جسدك إلا وعاء توضع فيه روحك ..
والروح لاتشيب ولا تشيخ ..
الروح من عالم آخر لا يشبه ..
عالمنا بشيء ، لا يعلمها إلا الله ..
إياك أن تحبس روحك في إطار جسدك .
حلّق في عالم التفاؤل والأمل ..
وثـق بالله في كل خطوة تخطوها ..
ساعد الجميع وامنح الحب ..
وإزرع الخير في كل مكان ..
الدكتور مصطفى محمود.
كتاب الروح والجسد
كلام تافه وسخيف وبدون اي دليل مادي أو معنوي
@@HaniShawgi-p2pاذاً اعطني دليل انت ان لايوجد روح ولا يوجد معنى وكل هذا… انتم تتبعون على عمى ولله بدون فهم الدين وبماتاهات وتفسيرات خارج النطاق انتم تفترضون حجج وتؤمنون اما انحن فا نؤمن برسول ومنهج عليه ادلته
@@HaniShawgi-p2pفاعندما تقول لي اعطيني. دليل فا انا اعطيك دليل على صحة هذا الدين لانه ذكر اشياء غيبيه لايدركها البشر وانتم فسرتوها بدون دليل وتريدون منا الدليل
مصطفى محمود صعد بفترة حرجة متل كل فترات الوطن العربي ، بالفترة الي كان فرج فودة مهددة حياته وفعلا انتهى فيه الحال بلقت،ل ، بعيداً عن آرائه بالماركسية مصطفى محمود كان عم يحاول يقدم محتوى علمي متقدم بفترته طبعا برداء ديني لأن خاصة بتلك الفترة يستحيل على أي عقل عربي أن يجد منصتاً إذا لم يكن الأمر يوافق عقيدتهم ، الأمر بات أكثر سهولة الآن ، هذا ليس دفاعاً عنه لأن أي منبع فكري يجري مجرى الدين يسقط بشكل تلقائي في الظلام مجدداً ، لا يمكننا فصل السيرة الذاتية عن إنجازات المفكر فكما أن كارل ماركس فشل مذهبه الفلسفي بمضمار التجربة الحية وأرى مصطفى محمود قارب العقل العربي الساذج الصلب الرافض لأي فكر خارجي قاربه بطريقة أو أخرى للعقل الغربي وكان بلرغم من ارتدائه لباس الدين خطوة متقدمة لطرح اسئلة والاطلاع على ما يوجد خارج التفكير العربي .
مجرد رأي شخصي لا أكثر ولا أقل لأني أرى دراسة المكون الفكري ك كل مهم للغاية على أحكامنا الشخصية ، وشكراً .