ذكرت بياع حمام البر ... وكان البياع ينادي بنغمه جميله ويقول : حمام البر مقلي .... هذا وز مقرمش ياحمام .. وكان لذيذ جدا يشبه المكرونه الاسباجيتى ولكنه صلب ومقرمش .. كان هذا عام ١٣٨٤ هجرى بالعماريه برحه العيدى . نريد مزيد من اكلات الباعه الجائلين مثل (شرشوا ) بصراحه قناتكم متعه بارك الله فيكم . يارب نتقابل يوم من الايام... اخوك م. اسامه عصفور..الاسكندريه
يعطيك العافية اخي صالح. تقديم مميز و زاد من قيمته و تميزه ذكر التواريخ. ذكر التاريخ هو ما يجعل للعروض قيمية مستندية. ارجو ان تقدم لنا حلقات عن مباريات كرة القدم في الثمانينيات الهجرية سواء التي كانت تقام في ملعب الصبان. في القوزين. في ملعب المسامير وغيره مع ذكر اهم اسماء اللاعبين. ولكم جزيل الشكر.
الحمدلله على الصحه والعافيه لكم ولجميع المسلمين ، والله في الحقيقه سعدا بطرحك الجميل في كل ما تقدمه للمشاهد من متابعيك في قناتك الجميلة ،، واعجبتني جدآ لكونك تتحدث عن ماضي جميل ،حارات ومحلات واكلات وكل شئ من الماضي الجميل انا من متابعيك ومن جيل ذالك الزمن الحلو شكرآ لك الله يعطيك الف عافيه ، هذيك الأيام كنت اسكن بجوار مسجد شمعون ومنزل الرمادي صاحب الفول ومنزل محمد سعيد باموسى والوالد رحمه الله كان امام المسجد ودرست في مدارس المعهد العربي وكان من زملائي على عبد الكريم وغيرهم تحياتي
على أيامنا أواخر الثمانينات و أوائل التسعينات قرص المنفوش الكامل ٤ قروش، و النصف قرشين. أداة القص أعتقد كانت موس براية المراسم مربوطة بخيط، و الله أعلم.
⏳زمان..كنا ننتظرهم يمروا الآن مايلجأ لهم أحد إلا إذا اضطروا ! في بعض الاسواق الشعبية مثلا؛ تجد لهم أثر وتشوف بعضهم لايزال يسعى وتجد اقبال!! ⏳زمان..كانوا أكثر سماحة، أكثر مسئؤولية، مهندمين! ملبسهم نظيف ومرتبين وإن كان الكثير يبان على صفحة وجوههم إنهم متعبين كانوا يبيعوا لنا مع الحلاوة توجيه، نصبحة، لفت نظر للي يمشي حافي أو يكون قليل صبر..الخ سلوكيات الطفل دائما محتاجة تتوجه وتتعدل ويسمع للي من برى أكثر فما كانوا يبخلوا؛ كانوا سخيين جدا في الكيف والكم معا.. كان بعضهم من أهل الحارة أو من حارة أبعد شوية ⏳كانوا منظمين في طريقة العرض والتقديم، من اول تغليف الصحن أو نظافة العربية لآخر التسليم في ورق أبيض مقطع ومُعد سابقا، كانت أحلى لفة الي يسوبها اهل السويك يلف ورقة دفتر في لمحة يحولها قمع محكم ! ويعبييها لك حسب الطلب كان من احب العابي إني ابيع مثلهم وكنت اتعب على بال ما ألقى مايقارب عدتهم من أغراض البيت يضيع الوقت في البحث والترتيب ويجي وقت النوم ولسا ماخلصت ولا تخلص حكايا الذكرى ولاتنتهي دهشة الطفولة والمراحل الاولى شكرا على الجهد 🙏 وعذرا للاطالة وكل هذا السرد
أشكر جميع الأخوة والأخوات الكرام الذين شاركوا بالكتابة أو بالإعجاب على التقرير ، وجزاكم الله عنا كل خير . آمين
الله الله يا صالح المسند ... ياسلاااااااااااام عليك ياعسل جعلت العين تدمع لهذه الذكريات الجميلة و الشاعرية.
شهرك مبارك وجزاك الله كل خير
أنا أتذكر كل هذا يوم كنت ساكن في سوق العلوي وباب مكة وسوق الجامع
آه يا جدة ما أحلى ايامك
ذكرت بياع حمام البر ... وكان البياع ينادي بنغمه جميله ويقول : حمام البر مقلي .... هذا وز مقرمش ياحمام .. وكان لذيذ جدا يشبه المكرونه الاسباجيتى
ولكنه صلب ومقرمش .. كان هذا عام ١٣٨٤ هجرى بالعماريه برحه العيدى . نريد مزيد من اكلات الباعه الجائلين مثل (شرشوا ) بصراحه قناتكم متعه بارك الله فيكم . يارب نتقابل يوم من الايام...
اخوك م. اسامه عصفور..الاسكندريه
جميل جداً…
الله يسقي ايام الحواري الشعبيه بساطه الحمدلله اني لحقت عليها
يعطيك العافية اخي صالح. تقديم مميز و زاد من قيمته و تميزه ذكر التواريخ. ذكر التاريخ هو ما يجعل للعروض قيمية مستندية. ارجو ان تقدم لنا حلقات عن مباريات كرة القدم في الثمانينيات الهجرية سواء التي كانت تقام في ملعب الصبان. في القوزين. في ملعب المسامير وغيره مع ذكر اهم اسماء اللاعبين. ولكم جزيل الشكر.
كان فيه واحد اسمه صنوجه معاه عربيه يبيع العاب
كان معروف في الهنداويه والبخاريه
شكرا اخي صالح على هذه المعلومات عن الماضي واكلاته الشعبية حقيقة انك اوضحت للجيل الذي لا يعرفها وفقك الله
حياكم الله اخي الحبيب علي وبارك الله بكم
السلام عليكم كان فيه اسكريم الباغر كان يباع في ملعب الشيخ معاه كرسيدا والله اسكريم رهيب الله يذكر أهل الايام هذيك بالخير
عليكم السلام
الحمدلله على الصحه والعافيه لكم ولجميع المسلمين ، والله في الحقيقه سعدا بطرحك الجميل في كل ما تقدمه للمشاهد من متابعيك في قناتك الجميلة ،، واعجبتني جدآ لكونك تتحدث عن ماضي جميل ،حارات ومحلات واكلات وكل شئ من الماضي الجميل انا من متابعيك ومن جيل ذالك الزمن الحلو شكرآ لك الله يعطيك الف عافيه ، هذيك الأيام كنت اسكن بجوار مسجد شمعون ومنزل الرمادي صاحب الفول ومنزل محمد سعيد باموسى والوالد رحمه الله كان امام المسجد ودرست في مدارس المعهد العربي وكان من زملائي على عبد الكريم وغيرهم تحياتي
حياكم الله أخي محمد ونحن سعداء بك وبمتابعتكم لنا . ماضينا جميل أخي محمد لن يتكرر
على أيامنا أواخر الثمانينات و أوائل التسعينات قرص المنفوش الكامل ٤ قروش، و النصف قرشين.
أداة القص أعتقد كانت موس براية المراسم مربوطة بخيط، و الله أعلم.
السلام عليكم استاذ/صالح ربنا يوفقك ويسعدك ويعطيك العافيه ذكرتنا بايام زمان وحلاوة ماضيهاوطيبت اهاليها
بس نسيت تذكر خاله حمامه رحمها الله التي كانت تبيع الاسكريم واللبنيه والحمريه بعربيتها الجميله وبيدها الخيزانه
عليكم السلام . تم تناول سيرة حمامة والبائع صنوجة في حلقات عدة
⏳زمان..كنا ننتظرهم يمروا
الآن مايلجأ لهم أحد إلا إذا اضطروا !
في بعض الاسواق الشعبية مثلا؛ تجد لهم أثر وتشوف بعضهم لايزال يسعى وتجد اقبال!!
⏳زمان..كانوا أكثر سماحة، أكثر مسئؤولية، مهندمين!
ملبسهم نظيف ومرتبين وإن كان الكثير يبان على صفحة وجوههم إنهم متعبين
كانوا يبيعوا لنا مع الحلاوة توجيه، نصبحة، لفت نظر للي يمشي حافي أو يكون قليل صبر..الخ
سلوكيات الطفل دائما محتاجة تتوجه وتتعدل ويسمع للي من برى أكثر
فما كانوا يبخلوا؛ كانوا سخيين جدا في الكيف والكم معا..
كان بعضهم من أهل الحارة أو من حارة أبعد شوية
⏳كانوا منظمين في طريقة العرض والتقديم، من اول تغليف الصحن أو نظافة العربية لآخر التسليم في ورق أبيض مقطع ومُعد سابقا، كانت أحلى لفة الي يسوبها اهل السويك يلف ورقة دفتر في لمحة يحولها قمع محكم ! ويعبييها لك حسب الطلب
كان من احب العابي
إني ابيع مثلهم وكنت اتعب على بال ما ألقى مايقارب عدتهم من أغراض البيت
يضيع الوقت في البحث والترتيب
ويجي وقت النوم ولسا ماخلصت
ولا تخلص حكايا الذكرى
ولاتنتهي دهشة الطفولة والمراحل الاولى
شكرا على الجهد 🙏
وعذرا للاطالة وكل هذا السرد
اليغمش الوحيد اللي ما اكلته
كان في وحده تبيع اسكريم اسمها حمامه وتنادي تقول حمامه يلا
(الساب قديمه تااااااه)