(حديثُ الفجرِ) || حديثُ النّفْس 8 || متلازمة المحتال والأقنعة العاطفية !! (188)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 11

  • @ibrahimxman6973
    @ibrahimxman6973 24 วันที่ผ่านมา +3

    تتحفنا في كل الحلقات بما هو مفيد و لذيذ معا . فجزاكم الله عنا جميعا خير الجزاء. بارك الله فيكم شيخنا الفاضل

  • @a506u1t
    @a506u1t 24 วันที่ผ่านมา +2

    ماشاء الله عليك ياشيخ كلامك جميل وممتع ومفيد تميزت به عن غيرك الله يجزاك خير

  • @abd_elhak_heriz
    @abd_elhak_heriz 2 ชั่วโมงที่ผ่านมา +1

    السلام عليكم
    ما شاء الله تبارك الرحمن ربي يحفظك يا شيخنا ❤
    _اول مرة اشوفك ربي يوفقني اتابعك عسى أن افهم نفسي اكثر

  • @GhaniAbdel-e3h
    @GhaniAbdel-e3h 24 วันที่ผ่านมา +2

    جزاك الله خيرا شيخنا ونفع بك وحفظكم الله وغفر لكم

    • @YasserAlbasri
      @YasserAlbasri  24 วันที่ผ่านมา +1

      @@GhaniAbdel-e3h آمين وإياكم حبيبنا

  • @GhaniAbdel-e3h
    @GhaniAbdel-e3h 24 วันที่ผ่านมา +2

    معضلة ترولي ذكرها كيفن دايتون في كتابه حكمة السيكوباتيين وكانت تجربة لمعرفة السيكوباتيين بارك الله فيك شيخنا

  • @dodidaw2659
    @dodidaw2659 11 วันที่ผ่านมา

    و كيف يعالج نفسه من الحسد، و كيف يعرف نفسه.بوركت، مع العلم لم اكمل الحلقة، فقط استوقفني ذلك

  • @Sonadz-x7v
    @Sonadz-x7v 24 วันที่ผ่านมา +1

    ياشيخ كيف نعمل بما نعلم

    • @YasserAlbasri
      @YasserAlbasri  23 วันที่ผ่านมา +6

      @@Sonadz-x7v إن لم تعمل بما تعلم، فكيف لي أن أعلمك كيفية العمل، لأن تعليمي إياك علمٌ فغالبًا لن تعمل بما سأعلمك إياه، لكن تخلص سوف وعسى وليت واعمل والله يتولاك

    • @Jsnnai98
      @Jsnnai98 23 วันที่ผ่านมา +2

      فاما مُعتقدُ أهلُ السُّنّة و الجماعة في الإيمان : أنّه يزيد و ينقص
      و المُؤثِّر على هذه الزيادة: العلم و العمل
      هذان هما ركنا الإيمان و ركيزته
      و سبب نقصان الإيمان:
      أننا نعتمد على ركن واحد من أركانه وهو إمّا:
      1) العمل دون علم أين أننا نعمل لكن بدون علم يعني نعمل الطاعات على جهل
      أو
      2)العلم بدون عمل اي أننا نستند على تحصيل العلم و نترك العمل
      و كلا الأمران منقصة للإيمان إلا إذا اجتمعا.
      فالعلم و العلم مؤثران على إيمانك زيادةً و نقصا
      و قال العلماء أن العلم يُؤثر على الإيمان فإن تأثّر الإيمان بالعلم استدعى العمل لأنه يريد أن يشبع رغبة ذاك العلم فصار العلم مُحفِّزا للإيمان و دافعا للعمل
      فإن لم يعمل و ترك فجوة بين العلم و العمل مُلِئَتت تلك الفجوة بالنّفاق و العياذ بالله
      *وهذا علةٌّ و داءٌ للقلب سببه ترك الفجوة بين العلم و العمل (علم و لم يعمل)
      *ومن عمل بدون علم و ترك فجوة بين العمل و العلم فهذا جاهل جهل مركب فيظن نفسه على صواب وهو عكس ذلك
      الحلُّ لهتين العلّتين:
      ١-فمن وقع في الأولى(تعلم و لم يعمل فحصلت فجوة للنفاق)فقال أهل العلم أنه يتوب إلى الله بالندم و يحسن النية بأن ينوي العمل بعلمه
      ثانيا : معرفة اسباب العلة و الدوافع التي صرفته عن العمل و هذا راجع لكل احد بشخصه و المرء طبيب نفسه يعرف من نفسه ما لا يعرفه عنه غيره ومن العلل الصحبة او تعلق قلبه بشيئ و غيرها
      و هذا النوع لا نقول له اذهب تعلم لانه اصلا عنده علم مشكلته في العمل وليس الجهل فالواجب عليه أن يصحح إخلاصه و نيته
      *و تصحيح الإخلاص له مراتب ذكرها اهل العلم منها:
      أن يعلم المرء أن العلم يستوجب العمل لابد أن تكون هذه عقيدة عند طالب العلم أن العلم و العمل لا ينفكان عن بضعهما البعض
      إذا لم يتأثر الإيمان بالعلم فيدفعه للعمل فإنه لن يتأثر القلب لأن ركيزة الإيمان : العلم و العمل
      ٢-و من وقع في الثانية:(العلم بدون علم)فإنه يجلس للعلماء و يتعلم حتى تكون عباداته صحيحة و قال أهل العلم الأفضل أنه يجلس يتعلم عند عالم قَوِيَّ الحُجَّة حتى يُزيل عنه اللُّلس لأنّ جهله مبنيٌّ على معلوماتٍ خاطئة يظنّها صحيحة

    • @Jsnnai98
      @Jsnnai98 23 วันที่ผ่านมา +1

      من ترك فجوةً بين العلم و العمل فإن تلك الفجوة تُملأ بالنفاق ولابد و بالعياذ بالله