جمعه مباركه متمنين لكي التوفيق والنجاح والافراح والصحه والعافيه اللهم امين يارب العالمين سلامي لكي اختي العزيزه الغاليه حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين وآله بيته الطيبين الطاهرين والصحابه الكرام صباح الورد والفل والياسمين يا ملكه جمال الكون وكلامك الجميل الحلو العسل لحب الوطن الغالي ❤❤❤
رابعاً:- أري موخراً ومن خلال كل الأنباء الواردة والأحداث القائمة:- اي دولة بالعالم يقودها حاكم ينحاز إلى دين او طائفة لايجوز وصفه بانه متطرف او دكتاتور ؛ لماذا أقول هذا ؛ لأنني رايت كيف كانت الدول الغربية والولايات الأمريكية الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وغيرهم من البلدان المسيحية كيف كانوا يقدمون كل المساعدات الإنسانية وحق اللجوء للملايين الفاريين من ويلات الحروب والإضطهاد من بلدان إسلامية كالعراق واليمن وسوريا وغيرهم من البلدان التي قادها حكاماً طاغيين ومتطرفون ، حتى أن دولة إسراءيل ايضا قدمت مساعدات تتمثل فى حقوق الفلسطينيين المقيمين داخل أراضيهم من حقوق اللجوء والتجنس وسبل العيش أسوء بما يتوافق مع نظامهم الديموقراطي والقانون الدولي الإنساني ؛ وكان ومازال نرى أن معظم هؤلاء اللاجئين يعيشون في ظروف اعلى رفاهية من مما كانوا عليه من قبل في بلادهم الأم حتي ان معظمهم لايريدون العودة للعيش في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي تسبب في خلقه حكامهم الفاشلون والذين عملوا فقط للحفاظ علي مصالحهم الشخصية واستمرارية حكم الشعب بالحديد والنار دون أن يحققوا أي تنمية أو ازدهار ؛ ومن ضمن تلك البلدان كانت سوريا والتي تمتلك من الموارد البشرية والموارد الطبيعية مايكفي ويزيد لتحقيق التنمية والاستقرار ، وقد رأينا بام أعيننا كيف نشا هذا الشاب المدعو أحمد الشرع في تلك الفترة الصعبة التي كان يسودها شعور بالتطهير العرقي والديني والسياسي والاجتماعي وبالتالي ظناً منه أنه لابد أن ينحرف إلى تيار آخر ينقذه من هذا الشعور بالظلم والقهر وهو الفتي الصغير في مقتبل العمر ؛ ولكن بعد أن اتضحت له الرؤية تراجع وغير اتجاهه وعاد ليثور ضد السبب الحقيقي الذي جعل ينحرف بالاتجاه نحو طريق مظلم مسدود لاجدوى من الانخراط فيه البتة ؛ وقد نرى أنه عندما عاد إلى الطريق الصحيح للثورة ضد هذا الطاغية الأسد نري انه استطاع أن يحقق مكاسب كبيرة لشعبه ولابناء سوريا المظلوميين امثاله ؛ وهكذا بدأت أفكر في كيفية إيضاح خطة متكاملة لتحرير العالم اجمع من خلال هذه التجربة الناجحة كالاتي:--
الحل الأمثل للتخلص من استمرارية الصراعات في المنطقة حسب وجهة نظري: اولاً:- لايوجد فرداً واحدًا عاقلاً في أنحاء العالم لا يرغب في إفشاء السلام والاتجاه إلى العمل من أجل تحقيق التنمية الشاملة والازدهار الاقتصادي العالمي ؛ ومن ثم فإنه لايمكن الاستمرار في الركض وراء افتعال الأزمات والكوارث الأنسانية المترتبة على نتائج الحروب والاقتتال ؛ ومن هنا يبدأ واضحا أن إيقاف اي حروب قائمة او متوقعة هو بداية الطريق هذا اولاً
أما ثانياً:- نري جميعاً ان كل فردا في اي بقعة من بقاع الأرض يعشق المبادئ والقيم والتشريعات والقوانين المنظمة لحقوق المرأة والمجتمع المدني ككل وبالتالي فكلنا متفقون على تحقيق هذه الحقوق بما في ذلك حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية العقيدة ؛لذلك فإن العدالة الاجتماعية والمساواة وهما احلي ثمار يامل الجميع ان يتمتع بها لا يمكن ان يتحقق تنفيذها إلا في ظل هيمنة القانون الدولي الذي الذي يستند في مسيرته على هكذا تشريعات مجتمعية رائدة ولا يجوز أن تكون مستمدة من تشريعات ذات جذور دينية ؛ حتى لاننزلق أثناء تنفيذ القوانين والتشريعات في مطبات ازدواجية المعايير او الانحياز وبالتالي هدم حقوق الإنسان في ممارسة اي عقيدة دينية يومن بها ؛ ومن هنا ننتقل إلى ثالث بنود حلي او حلمي في فرضية الوصول إلى سلام حقيقي مستقبلا مستمرا ومستدام
ثالثاً وهو اهم بنود الخطة المقترحة من وجهة نظري هو:- اقتراح خطة استراتيجية متكاملة تبدأ في مرحلة جديدة من تاريخ البشرية وهي خطوة أولى جريئة لتحقيق أهداف رؤية تدعم تحقيق السلام والاستقرار والتنمية الشاملة للجميع: الكل منا يسعى إلى إقناع الآخرين بما فيهم ذاته ان عقيدته الدينية التي يومن بها هي العقيدة الصحيحة وان اي عقيدة دينية مخالفة لما يومن به ونشا عليها هي ستودي به الي اغضاب رب تلك الأديان وبالتالي يرى أن مصيره الأبدي من حيث النجاة في عالم مابعد الموت متعلق بما يومن به وبالتالي ومن هنا تبدأ المعاداة السياسية والاجتماعية والدينية وتبنى على هذا المنطلق الفكري كل الصراعات والحروب واختلاف الايديولوجيات لهذا أري أن الحلول أمامنا بات واضحا جدا ؛ وانتقل الآن إلى الخطة اول خطوة إلى تنفيذ الخطة الاستراتيجية التي وضعتها قبل وفاتي ؛ هذا لأنني بلغت مرحلة من العمر ٧٥ عاما وليس لدي اي تحيز لأي دين أو عقيدة أو قومية معينة ؛ ولي فلسفتي الخاصة فيما يتعلق بكل الأديان وخالقها ؛ رابعا:-
انا كسوري ارى من اجل الحفاظ على الاقليات يجب عدم ادخال الاقليات الى الجيش الذي سيبنى قريبا اي بمعنى ان المكون الوحيد للجيش هو من اهل السنة فقط حتى لاتقع سوريا مرة اخرى كما وقعت عندما حصر المجرم حافظ الوحش الجيش بطائفته فقط في حين يجب اشراك الاقليات في كافة شؤون الدولة الحديثة عدا الجيش .
سجلو عندكم بداية النصر 😂😂 ... ■ احتلال إسرائيلي ل درعا و ريف دمشق والمنطقة الجنوبية ■ احتلال تركي لشمال سوريا ■احتلال أمريكي لغرب سوريا و لآبار النفط ■احتلال قسد كردي لمناطق شمال غرب سوريا ■احتلال ميليشياتي لمناطق متفرقة من سوريا طبعا غير مناطق سيطرة داعش و بعض الميليشيات المتطرفة يعني دولة كباريه رسمي🤣🤣🤣 ... مسخرة
@@QweDzfg لا يا حبيبي... لما صارت عندكم مشكله جيتونا لاجئين بالملايين و دفع عنكم العالم مئات المليارات .. شحدناكم فلوس عشان ما تموتو من الجوع... يعني أخطاؤكم احنا ندفع ثمنها... إذن من حقنا نتدخل
@@roud4754 كلامك مزبوط ... آبار البترول والاحتلال الامريكي في الشرق... لا تواخذني... من كتر ما البلد مستباحة من كل اتجاه ومحتلة من ألف جهة و جهة بطلنا نجمع 🤣🤣
انها نهاية وسقوط المبادئ الديمقراطية الغربية عندما يلجاون الى التعامل مع المجر-مين والار-هابيين المطلوبين امريكيا ودوليا لضمان مصالحهم الامنية والاقتصادية. ولكن هل سيتبنى ترامب نفس السياسة؟ ارجو ان لا يكون الامر كذلك
موضوع خطير عن ال ختفو في سجون صيدنايا كان هناك عسكري يخدم في السجن وقال ان كان علي مملوك والظباط في السجن صيدنايا علي مملوك هو رائيس المخبارت الاسدي كان يعطي اوامر للدكاتره والظباط في سجن صيدنايا ان يذهبو للزنازين واختيار المعتقلين في اعمار 20الى 35 سنه ويتم الكشف عليهم ويتكدون ان لا يوجد لهم امراض غي اجسامهم ثم يتم الفرز وحسب ما قال كان هناك في كل مره يخرجون من المعتقلين 400معتقل ثم يهتمون بهم جيدا وعندما يتكدون ان اجسمهم اصبحت جاهزا لخوض عمليات ويبيعونهم عن طريق علي مملوك لدول عربيه وفارسيه الذي كان يخدهم الامارت والايرانين كي يخدون منهم اعضاء من اجسامهم العين الكايه القلب اعضاء تناسلي فروه الرأس والعضاء المطلوبه وعندما يخدونهم الى المكان المجهول ويخدون اعضائهم يتخلصون من جثثهم حرقا او في الصحراء... والكثريه الان يقول ماهيا الوثائق الذي اخدها النظام او حرقها وهذا يثبت مواقف الامرات وايران واذيل ايران من الشيعه غي دعم الجزار في اعماله ولهذا السباب الاكثر لم يوجد في السجون يرجا النشر على اوسع نطاق وهذا افعال ايران والامارت
رابعاً:- أري موخراً ومن خلال كل الأنباء الواردة والأحداث القائمة:- اي دولة بالعالم يقودها حاكم ينحاز إلى دين او طائفة لايجوز وصفه بانه متطرف او دكتاتور ؛ لماذا أقول هذا ؛ لأنني رايت كيف كانت الدول الغربية والولايات الأمريكية الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وغيرهم من البلدان المسيحية كيف كانوا يقدمون كل المساعدات الإنسانية وحق اللجوء للملايين الفاريين من ويلات الحروب والإضطهاد من بلدان إسلامية كالعراق واليمن وسوريا وغيرهم من البلدان التي قادها حكاماً طاغيين ومتطرفون ، حتى أن دولة إسراءيل ايضا قدمت مساعدات تتمثل فى حقوق الفلسطينيين المقيمين داخل أراضيهم من حقوق اللجوء والتجنس وسبل العيش أسوء بما يتوافق مع نظامهم الديموقراطي والقانون الدولي الإنساني ؛ وكان ومازال نرى أن معظم هؤلاء اللاجئين يعيشون في ظروف اعلى رفاهية من مما كانوا عليه من قبل في بلادهم الأم حتي ان معظمهم لايريدون العودة للعيش في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي تسبب في خلقه حكامهم الفاشلون والذين عملوا فقط للحفاظ علي مصالحهم الشخصية واستمرارية حكم الشعب بالحديد والنار دون أن يحققوا أي تنمية أو ازدهار ؛ ومن ضمن تلك البلدان كانت سوريا والتي تمتلك من الموارد البشرية والموارد الطبيعية مايكفي ويزيد لتحقيق التنمية والاستقرار ، وقد رأينا بام أعيننا كيف نشا هذا الشاب المدعو أحمد الشرع في تلك الفترة الصعبة التي كان يسودها شعور بالتطهير العرقي والديني والسياسي والاجتماعي وبالتالي ظناً منه أنه لابد أن ينحرف إلى تيار آخر ينقذه من هذا الشعور بالظلم والقهر وهو الفتي الصغير في مقتبل العمر ؛ ولكن بعد أن اتضحت له الرؤية تراجع وغير اتجاهه وعاد ليثور ضد السبب الحقيقي الذي جعل ينحرف بالاتجاه نحو طريق مظلم مسدود لاجدوى من الانخراط فيه البتة ؛ وقد نرى أنه عندما عاد إلى الطريق الصحيح للثورة ضد هذا الطاغية الأسد نري انه استطاع أن يحقق مكاسب كبيرة لشعبه ولابناء سوريا المظلوميين امثاله ؛ وهكذا بدأت أفكر في كيفية إيضاح خطة متكاملة لتحرير العالم اجمع من خلال هذه التجربة الناجحة كالاتي:--دعنا نفترض أن أحمد الشرع هو شخص مسلم يعتز بدينه ويؤمن به منذ الصغر وإذا رجعنا الي افضل التشاريع المتوفرة حاليا في امريكا والغرب واسراءيل وأرادنا ان نطبقها على جميع الدول دون استثناء او ازدواجية في التعامل مع الناس ؛ فإنني أري من وجهة نظري أن نعطي فرصة كبيرة لانفسنا في الاستثمار والاستفادة من هذا الشاب الذكي الثوري حقه من إتاحة الفرصة له بالمشاركة في إنقاذ بلده وشبابها من الضياع والانحراف وبالتالي نتجنب اعادة التجربة المرّة التي خاضها وبالتالي نتجنب استمرار انحراف الملايين من الشباب الصاعدين ببلدان أخرى مثل ماكانت عليه سوريا الأسد
رابعاً:- أري موخراً ومن خلال كل الأنباء الواردة والأحداث القائمة:- اي دولة بالعالم يقودها حاكم ينحاز إلى دين او طائفة لايجوز وصفه بانه متطرف او دكتاتور ؛ لماذا أقول هذا ؛ لأنني رايت كيف كانت الدول الغربية والولايات الأمريكية الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وغيرهم من البلدان المسيحية كيف كانوا يقدمون كل المساعدات الإنسانية وحق اللجوء للملايين الفاريين من ويلات الحروب والإضطهاد من بلدان إسلامية كالعراق واليمن وسوريا وغيرهم من البلدان التي قادها حكاماً طاغيين ومتطرفون ، حتى أن دولة إسراءيل ايضا قدمت مساعدات تتمثل فى حقوق الفلسطينيين المقيمين داخل أراضيهم من حقوق اللجوء والتجنس وسبل العيش أسوء بما يتوافق مع نظامهم الديموقراطي والقانون الدولي الإنساني ؛ وكان ومازال نرى أن معظم هؤلاء اللاجئين يعيشون في ظروف اعلى رفاهية من مما كانوا عليه من قبل في بلادهم الأم حتي ان معظمهم لايريدون العودة للعيش في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي تسبب في خلقه حكامهم الفاشلون والذين عملوا فقط للحفاظ علي مصالحهم الشخصية واستمرارية حكم الشعب بالحديد والنار دون أن يحققوا أي تنمية أو ازدهار ؛ ومن ضمن تلك البلدان كانت سوريا والتي تمتلك من الموارد البشرية والموارد الطبيعية مايكفي ويزيد لتحقيق التنمية والاستقرار ، وقد رأينا بام أعيننا كيف نشا هذا الشاب المدعو أحمد الشرع في تلك الفترة الصعبة التي كان يسودها شعور بالتطهير العرقي والديني والسياسي والاجتماعي وبالتالي ظناً منه أنه لابد أن ينحرف إلى تيار آخر ينقذه من هذا الشعور بالظلم والقهر وهو الفتي الصغير في مقتبل العمر ؛ ولكن بعد أن اتضحت له الرؤية تراجع وغير اتجاهه وعاد ليثور ضد السبب الحقيقي الذي جعل ينحرف بالاتجاه نحو طريق مظلم مسدود لاجدوى من الانخراط فيه البتة ؛ وقد نرى أنه عندما عاد إلى الطريق الصحيح للثورة ضد هذا الطاغية الأسد نري انه استطاع أن يحقق مكاسب كبيرة لشعبه ولابناء سوريا المظلوميين امثاله ؛ وهكذا بدأت أفكر في كيفية إيضاح خطة متكاملة لتحرير العالم اجمع من خلال هذه التجربة الناجحة كالاتي:--دعنا نفترض أن أحمد الشرع هو شخص مسلم يعتز بدينه ويؤمن به منذ الصغر وإذا رجعنا الي افضل التشاريع المتوفرة حاليا في امريكا والغرب واسراءيل وأرادنا ان نطبقها على جميع الدول دون استثناء او ازدواجية في التعامل مع الناس ؛ فإنني أري من وجهة نظري أن نعطي فرصة كبيرة لانفسنا في الاستثمار والاستفادة من هذا الشاب الذكي الثوري حقه من إتاحة الفرصة له بالمشاركة في إنقاذ بلده وشبابها من الضياع والانحراف وبالتالي نتجنب اعادة التجربة المرّة التي خاضها وبالتالي نتجنب استمرار انحراف الملايين من الشباب الصاعدين ببلدان أخرى مثل ماكانت عليه سوريا الأسد وإنني علي ثقة وإحساس كبير بأن هناك فرصة كبيرة أمامنا لنري بانفسنا نتيجة مثل هكذا تجربة رائعة خارج الصندوق ومتطورة بعيدا عن التعقيد الذي نراه اليوم في عالم السياسة والسياسات القائمة دعنا نتابع خطوةً باتجاه تحقيق السلام والاستقرار العالمي
دعنا نتيح لأحمد الشرع ان يقيم دولته السورية المنشودة على شرط أن تكون دولة إسلامية ولكن مثل سويسرا منزوعة السلاح ونمدها بكل أسباب الحرية والكرامة والمساواة والعدالة والحيادية والحياة ثم نري مايحدث في سوريا في العقود المقبلة من نتائج رائعة ربما جعلت العالم بأجمعه يغير مسار السياسة المتبعة والتي مازالت مستمرة في خلق صراعات عالمية اساساً البشرية في غني عنها لاسيما ان الحضارة القائمة قطعت شوطا طويلا في سبيل الحفاظ علي حقوق الإنسان والحريات العامة وحماية الانسان من اخطار تقلبات المناخ والتضخم وزيادة عدد السكان وزيادة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على نتائج الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي القائم 😊😊
سوريه حره باذن الله إنشالله اللهم سبت خطوانا يارب العالمين وابعد شر الحاقدين
ٱذٱ دخلت ٱمريكا.على الخط.دخلت المشاكل والفتن.لٱن هذى ديندها ومخططها.مصالحها.مبنيه على خلق المشاكل والفتن.نتمنا الجارة السورية كل الخير والامن والامان.
هؤلاء الذين تسمونهم اقليات هم السكان الأصليون وهكذا يجب تسميتهم.
ليت الشرع يحكم كل العالم ❤
🍹الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية🍹.
جمعه مباركه متمنين لكي التوفيق والنجاح والافراح والصحه والعافيه اللهم امين يارب العالمين سلامي لكي اختي العزيزه الغاليه حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين وآله بيته الطيبين الطاهرين والصحابه الكرام صباح الورد والفل والياسمين يا ملكه جمال الكون وكلامك الجميل الحلو العسل لحب الوطن الغالي ❤❤❤
مظلوم عبدي هذا الغريب الأر ه ابي هو أول من يجب أن يغادر
رابعاً:-
أري موخراً ومن خلال كل الأنباء الواردة والأحداث القائمة:-
اي دولة بالعالم يقودها حاكم ينحاز إلى دين او طائفة لايجوز وصفه بانه متطرف او دكتاتور ؛ لماذا أقول هذا ؛ لأنني رايت كيف كانت الدول الغربية والولايات الأمريكية الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وغيرهم من البلدان المسيحية كيف كانوا يقدمون كل المساعدات الإنسانية وحق اللجوء للملايين الفاريين من ويلات الحروب والإضطهاد من بلدان إسلامية كالعراق واليمن وسوريا وغيرهم من البلدان التي قادها حكاماً طاغيين ومتطرفون ، حتى أن دولة إسراءيل ايضا قدمت مساعدات تتمثل فى حقوق الفلسطينيين المقيمين داخل أراضيهم من حقوق اللجوء والتجنس وسبل العيش أسوء بما يتوافق مع نظامهم الديموقراطي والقانون الدولي الإنساني ؛ وكان ومازال نرى أن معظم هؤلاء اللاجئين يعيشون في ظروف اعلى رفاهية من مما كانوا عليه من قبل في بلادهم الأم حتي ان معظمهم لايريدون العودة للعيش في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي تسبب في خلقه حكامهم الفاشلون والذين عملوا فقط للحفاظ علي مصالحهم الشخصية واستمرارية حكم الشعب بالحديد والنار دون أن يحققوا أي تنمية أو ازدهار ؛ ومن ضمن تلك البلدان كانت سوريا والتي تمتلك من الموارد البشرية والموارد الطبيعية مايكفي ويزيد لتحقيق التنمية والاستقرار ، وقد رأينا بام أعيننا كيف نشا هذا الشاب المدعو أحمد الشرع في تلك الفترة الصعبة التي كان يسودها شعور بالتطهير العرقي والديني والسياسي والاجتماعي وبالتالي ظناً منه أنه لابد أن ينحرف إلى تيار آخر ينقذه من هذا الشعور بالظلم والقهر وهو الفتي الصغير في مقتبل العمر ؛ ولكن بعد أن اتضحت له الرؤية تراجع وغير اتجاهه وعاد ليثور ضد السبب الحقيقي الذي جعل ينحرف بالاتجاه نحو طريق مظلم مسدود لاجدوى من الانخراط فيه البتة ؛ وقد نرى أنه عندما عاد إلى الطريق الصحيح للثورة ضد هذا الطاغية الأسد نري انه استطاع أن يحقق مكاسب كبيرة لشعبه ولابناء سوريا المظلوميين امثاله ؛ وهكذا بدأت أفكر في كيفية إيضاح خطة متكاملة لتحرير العالم اجمع من خلال هذه التجربة الناجحة كالاتي:--
ليش اولي ما قلتو اشعب اسوري واحد
الحل الأمثل للتخلص من استمرارية الصراعات في المنطقة حسب وجهة نظري:
اولاً:- لايوجد فرداً واحدًا عاقلاً في أنحاء العالم لا يرغب في إفشاء السلام والاتجاه إلى العمل من أجل تحقيق التنمية الشاملة والازدهار الاقتصادي العالمي ؛ ومن ثم فإنه لايمكن الاستمرار في الركض وراء افتعال الأزمات والكوارث الأنسانية المترتبة على نتائج الحروب والاقتتال ؛ ومن هنا يبدأ واضحا أن إيقاف اي حروب قائمة او متوقعة هو بداية الطريق هذا اولاً
أما ثانياً:-
نري جميعاً ان كل فردا في اي بقعة من بقاع الأرض يعشق المبادئ والقيم والتشريعات والقوانين المنظمة لحقوق المرأة والمجتمع المدني ككل وبالتالي فكلنا متفقون على تحقيق هذه الحقوق بما في ذلك حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية العقيدة ؛لذلك فإن العدالة الاجتماعية والمساواة وهما احلي ثمار يامل الجميع ان يتمتع بها لا يمكن ان يتحقق تنفيذها إلا في ظل هيمنة القانون الدولي الذي الذي يستند في مسيرته على هكذا تشريعات مجتمعية رائدة ولا يجوز أن تكون مستمدة من تشريعات ذات جذور دينية ؛ حتى لاننزلق أثناء تنفيذ القوانين والتشريعات في مطبات ازدواجية المعايير او الانحياز وبالتالي هدم حقوق الإنسان في ممارسة اي عقيدة دينية يومن بها ؛ ومن هنا ننتقل إلى ثالث بنود حلي او حلمي في فرضية الوصول إلى سلام حقيقي مستقبلا مستمرا ومستدام
ثالثاً وهو اهم بنود الخطة المقترحة من وجهة نظري هو:-
اقتراح خطة استراتيجية متكاملة تبدأ في مرحلة جديدة من تاريخ البشرية وهي خطوة أولى جريئة لتحقيق أهداف رؤية تدعم تحقيق السلام والاستقرار والتنمية الشاملة للجميع:
الكل منا يسعى إلى إقناع الآخرين بما فيهم ذاته ان عقيدته الدينية التي يومن بها هي العقيدة الصحيحة وان اي عقيدة دينية مخالفة لما يومن به ونشا عليها هي ستودي به الي اغضاب رب تلك الأديان وبالتالي يرى أن مصيره الأبدي من حيث النجاة في عالم مابعد الموت متعلق بما يومن به وبالتالي ومن هنا تبدأ المعاداة السياسية والاجتماعية والدينية وتبنى على هذا المنطلق الفكري كل الصراعات والحروب واختلاف الايديولوجيات لهذا أري أن الحلول أمامنا بات واضحا جدا ؛ وانتقل الآن إلى الخطة اول خطوة إلى تنفيذ الخطة الاستراتيجية التي وضعتها قبل وفاتي ؛ هذا لأنني بلغت مرحلة من العمر ٧٥ عاما وليس لدي اي تحيز لأي دين أو عقيدة أو قومية معينة ؛ ولي فلسفتي الخاصة فيما يتعلق بكل الأديان وخالقها ؛ رابعا:-
الزيارة لضمان أمن إسرائيل بختصار
ممكن نوايا امريكيه تحتل سوريا
انا كسوري ارى من اجل الحفاظ على الاقليات يجب عدم ادخال الاقليات الى الجيش الذي سيبنى قريبا اي بمعنى ان المكون الوحيد للجيش هو من اهل السنة فقط حتى لاتقع سوريا مرة اخرى كما وقعت عندما حصر المجرم حافظ الوحش الجيش بطائفته فقط في حين يجب اشراك الاقليات في كافة شؤون الدولة الحديثة عدا الجيش .
اصور انتة لست سوري انتة من ذباب لاكتروني يعمل فتن من العراق الله يحمي سورية ويطلعو اولاد صهاينة من كل سورية وسورية لسورين 😂😂😂😂😂😂😂
سجلو عندكم بداية النصر 😂😂 ...
■ احتلال إسرائيلي ل درعا و ريف دمشق والمنطقة الجنوبية
■ احتلال تركي لشمال سوريا
■احتلال أمريكي لغرب سوريا و لآبار النفط
■احتلال قسد كردي لمناطق شمال غرب سوريا
■احتلال ميليشياتي لمناطق متفرقة من سوريا
طبعا غير مناطق سيطرة داعش و بعض الميليشيات المتطرفة
يعني دولة كباريه رسمي🤣🤣🤣 ... مسخرة
اعرف الفرق بين الشرق و الغرب بعدها علق. الطم بصمت
ونتا شو دخلك بسوريه خليك بلدك لا تدخل
@@QweDzfg
لا يا حبيبي... لما صارت عندكم مشكله جيتونا لاجئين بالملايين و دفع عنكم العالم مئات المليارات .. شحدناكم فلوس عشان ما تموتو من الجوع... يعني أخطاؤكم احنا ندفع ثمنها... إذن من حقنا نتدخل
@@roud4754
كلامك مزبوط ... آبار البترول والاحتلال الامريكي في الشرق... لا تواخذني... من كتر ما البلد مستباحة من كل اتجاه ومحتلة من ألف جهة و جهة بطلنا نجمع 🤣🤣
@@MR.BEAN1001شو دفعتي كلو من أوربا الدول العربية ما سويتو شي
انها نهاية وسقوط المبادئ الديمقراطية الغربية عندما يلجاون الى التعامل مع المجر-مين والار-هابيين المطلوبين امريكيا ودوليا لضمان مصالحهم الامنية والاقتصادية. ولكن هل سيتبنى ترامب نفس السياسة؟ ارجو ان لا يكون الامر كذلك
شنو راح يلقون القبض على الجولاني
😂😂😂😂😂
😂😂😂😂😂😂😂😂
@@o.d7197 😂😂😂😂
@@o.d7197 🤣🤣🤣🤣
موضوع خطير عن ال ختفو في سجون صيدنايا كان هناك عسكري يخدم في السجن وقال ان كان علي مملوك والظباط في السجن صيدنايا علي مملوك هو رائيس المخبارت الاسدي كان يعطي اوامر للدكاتره والظباط في سجن صيدنايا ان يذهبو للزنازين واختيار المعتقلين في اعمار 20الى 35 سنه ويتم الكشف عليهم ويتكدون ان لا يوجد لهم امراض غي اجسامهم ثم يتم الفرز وحسب ما قال كان هناك في كل مره يخرجون من المعتقلين 400معتقل ثم يهتمون بهم جيدا وعندما يتكدون ان اجسمهم اصبحت جاهزا لخوض عمليات ويبيعونهم عن طريق علي مملوك لدول عربيه وفارسيه الذي كان يخدهم الامارت والايرانين كي يخدون منهم اعضاء من اجسامهم العين الكايه القلب اعضاء تناسلي فروه الرأس والعضاء المطلوبه وعندما يخدونهم الى المكان المجهول ويخدون اعضائهم يتخلصون من جثثهم حرقا او في الصحراء... والكثريه الان يقول ماهيا الوثائق الذي اخدها النظام او حرقها وهذا يثبت مواقف الامرات وايران واذيل ايران من الشيعه غي دعم الجزار في اعماله ولهذا السباب الاكثر لم يوجد في السجون يرجا النشر على اوسع نطاق وهذا افعال ايران والامارت
بالعكس هزيمه لاسرائيل😅😅😅😅
رابعاً:-
أري موخراً ومن خلال كل الأنباء الواردة والأحداث القائمة:-
اي دولة بالعالم يقودها حاكم ينحاز إلى دين او طائفة لايجوز وصفه بانه متطرف او دكتاتور ؛ لماذا أقول هذا ؛ لأنني رايت كيف كانت الدول الغربية والولايات الأمريكية الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وغيرهم من البلدان المسيحية كيف كانوا يقدمون كل المساعدات الإنسانية وحق اللجوء للملايين الفاريين من ويلات الحروب والإضطهاد من بلدان إسلامية كالعراق واليمن وسوريا وغيرهم من البلدان التي قادها حكاماً طاغيين ومتطرفون ، حتى أن دولة إسراءيل ايضا قدمت مساعدات تتمثل فى حقوق الفلسطينيين المقيمين داخل أراضيهم من حقوق اللجوء والتجنس وسبل العيش أسوء بما يتوافق مع نظامهم الديموقراطي والقانون الدولي الإنساني ؛ وكان ومازال نرى أن معظم هؤلاء اللاجئين يعيشون في ظروف اعلى رفاهية من مما كانوا عليه من قبل في بلادهم الأم حتي ان معظمهم لايريدون العودة للعيش في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي تسبب في خلقه حكامهم الفاشلون والذين عملوا فقط للحفاظ علي مصالحهم الشخصية واستمرارية حكم الشعب بالحديد والنار دون أن يحققوا أي تنمية أو ازدهار ؛ ومن ضمن تلك البلدان كانت سوريا والتي تمتلك من الموارد البشرية والموارد الطبيعية مايكفي ويزيد لتحقيق التنمية والاستقرار ، وقد رأينا بام أعيننا كيف نشا هذا الشاب المدعو أحمد الشرع في تلك الفترة الصعبة التي كان يسودها شعور بالتطهير العرقي والديني والسياسي والاجتماعي وبالتالي ظناً منه أنه لابد أن ينحرف إلى تيار آخر ينقذه من هذا الشعور بالظلم والقهر وهو الفتي الصغير في مقتبل العمر ؛ ولكن بعد أن اتضحت له الرؤية تراجع وغير اتجاهه وعاد ليثور ضد السبب الحقيقي الذي جعل ينحرف بالاتجاه نحو طريق مظلم مسدود لاجدوى من الانخراط فيه البتة ؛ وقد نرى أنه عندما عاد إلى الطريق الصحيح للثورة ضد هذا الطاغية الأسد نري انه استطاع أن يحقق مكاسب كبيرة لشعبه ولابناء سوريا المظلوميين امثاله ؛ وهكذا بدأت أفكر في كيفية إيضاح خطة متكاملة لتحرير العالم اجمع من خلال هذه التجربة الناجحة كالاتي:--دعنا نفترض أن أحمد الشرع هو شخص مسلم يعتز بدينه ويؤمن به منذ الصغر
وإذا رجعنا الي افضل التشاريع المتوفرة حاليا في امريكا والغرب واسراءيل وأرادنا ان نطبقها على جميع الدول دون استثناء او ازدواجية في التعامل مع الناس ؛ فإنني أري من وجهة نظري أن نعطي فرصة كبيرة لانفسنا في الاستثمار والاستفادة من هذا الشاب الذكي الثوري حقه من إتاحة الفرصة له بالمشاركة في إنقاذ بلده وشبابها من الضياع والانحراف وبالتالي نتجنب اعادة التجربة المرّة التي خاضها وبالتالي نتجنب استمرار انحراف الملايين من الشباب الصاعدين ببلدان أخرى مثل ماكانت عليه سوريا الأسد
رابعاً:-
أري موخراً ومن خلال كل الأنباء الواردة والأحداث القائمة:-
اي دولة بالعالم يقودها حاكم ينحاز إلى دين او طائفة لايجوز وصفه بانه متطرف او دكتاتور ؛ لماذا أقول هذا ؛ لأنني رايت كيف كانت الدول الغربية والولايات الأمريكية الأمريكية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا وغيرهم من البلدان المسيحية كيف كانوا يقدمون كل المساعدات الإنسانية وحق اللجوء للملايين الفاريين من ويلات الحروب والإضطهاد من بلدان إسلامية كالعراق واليمن وسوريا وغيرهم من البلدان التي قادها حكاماً طاغيين ومتطرفون ، حتى أن دولة إسراءيل ايضا قدمت مساعدات تتمثل فى حقوق الفلسطينيين المقيمين داخل أراضيهم من حقوق اللجوء والتجنس وسبل العيش أسوء بما يتوافق مع نظامهم الديموقراطي والقانون الدولي الإنساني ؛ وكان ومازال نرى أن معظم هؤلاء اللاجئين يعيشون في ظروف اعلى رفاهية من مما كانوا عليه من قبل في بلادهم الأم حتي ان معظمهم لايريدون العودة للعيش في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي تسبب في خلقه حكامهم الفاشلون والذين عملوا فقط للحفاظ علي مصالحهم الشخصية واستمرارية حكم الشعب بالحديد والنار دون أن يحققوا أي تنمية أو ازدهار ؛ ومن ضمن تلك البلدان كانت سوريا والتي تمتلك من الموارد البشرية والموارد الطبيعية مايكفي ويزيد لتحقيق التنمية والاستقرار ، وقد رأينا بام أعيننا كيف نشا هذا الشاب المدعو أحمد الشرع في تلك الفترة الصعبة التي كان يسودها شعور بالتطهير العرقي والديني والسياسي والاجتماعي وبالتالي ظناً منه أنه لابد أن ينحرف إلى تيار آخر ينقذه من هذا الشعور بالظلم والقهر وهو الفتي الصغير في مقتبل العمر ؛ ولكن بعد أن اتضحت له الرؤية تراجع وغير اتجاهه وعاد ليثور ضد السبب الحقيقي الذي جعل ينحرف بالاتجاه نحو طريق مظلم مسدود لاجدوى من الانخراط فيه البتة ؛ وقد نرى أنه عندما عاد إلى الطريق الصحيح للثورة ضد هذا الطاغية الأسد نري انه استطاع أن يحقق مكاسب كبيرة لشعبه ولابناء سوريا المظلوميين امثاله ؛ وهكذا بدأت أفكر في كيفية إيضاح خطة متكاملة لتحرير العالم اجمع من خلال هذه التجربة الناجحة كالاتي:--دعنا نفترض أن أحمد الشرع هو شخص مسلم يعتز بدينه ويؤمن به منذ الصغر
وإذا رجعنا الي افضل التشاريع المتوفرة حاليا في امريكا والغرب واسراءيل وأرادنا ان نطبقها على جميع الدول دون استثناء او ازدواجية في التعامل مع الناس ؛ فإنني أري من وجهة نظري أن نعطي فرصة كبيرة لانفسنا في الاستثمار والاستفادة من هذا الشاب الذكي الثوري حقه من إتاحة الفرصة له بالمشاركة في إنقاذ بلده وشبابها من الضياع والانحراف وبالتالي نتجنب اعادة التجربة المرّة التي خاضها وبالتالي نتجنب استمرار انحراف الملايين من الشباب الصاعدين ببلدان أخرى مثل ماكانت عليه سوريا الأسد وإنني علي ثقة وإحساس كبير بأن هناك فرصة كبيرة أمامنا لنري بانفسنا نتيجة مثل هكذا تجربة رائعة خارج الصندوق ومتطورة بعيدا عن التعقيد الذي نراه اليوم في عالم السياسة والسياسات القائمة
دعنا نتابع خطوةً باتجاه تحقيق السلام والاستقرار العالمي
دعنا نتيح لأحمد الشرع ان يقيم دولته السورية المنشودة على شرط أن تكون دولة إسلامية ولكن مثل سويسرا منزوعة السلاح ونمدها بكل أسباب الحرية والكرامة والمساواة والعدالة والحيادية والحياة
ثم نري مايحدث في سوريا في العقود المقبلة من نتائج رائعة ربما جعلت العالم بأجمعه يغير مسار السياسة المتبعة والتي مازالت مستمرة في خلق صراعات عالمية اساساً البشرية في غني عنها لاسيما ان الحضارة القائمة قطعت شوطا طويلا في سبيل الحفاظ علي حقوق الإنسان والحريات العامة وحماية الانسان من اخطار تقلبات المناخ والتضخم وزيادة عدد السكان وزيادة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على نتائج الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي القائم 😊😊