تذوقني | ونشوت تايكوك البارت 1

دفع تايهونغ جسد جونغكوك بلطف. واستمر بتقبيله بشغف. قبلات خفيفه تسللت على فكه الحاد وعنقه. مما اثار قشعريره سرت في جسد جونغكوك.
فصل تايهونغ القبلة، تاركًا خيطًا رفيعًا من اللعاب بين شفتيهما، وهمس بخفوت مثير، "أشعر بألم فظيع بين ساقي." كانت الكلمات كالصاعقة، تتردد في أرجاء الغرفة، وتزيد من حدة اللحظة.
نظر إليه جونغكوك بعينيه المغلقتين، محاولاً مقاومة الاندفاع الذي يجتاح جسده، همس ، "المكان ليس مناسبًا!" كان صوته يحمل هدوء لكن الرغبة كانت تتفجر بينهما.
"بل هو مناسب!" جاء رد تايهونغ، وهو يزيح المنشفة عن جسده السفلي بجرأة، جالسًا على بطن جونغكوك المليء بالعضلات. ارتعش جسد جونغكوك في تلك اللحظة، وكانت الحرارة تتسرب عبر جسده، بينما قام تايهونغ بعضّ شفتيه. وكأن ما يفعله كان لعبة غامضة.
ببطء متعمد، بدأ تايهونغ يتحرك، جاعلاً خاصته تلامس صدر جونغكوك، مشعرًا بتفاصيله الدقيقة. كانت لمساتهم تتداخل، كأنها تثير شرارة من المشاعر المتوترة. استند تايهونغ برأسه للخلف، تسارعت أنفاسه بينما كان يحاول السيطرة على تلك المشاعر المتضاربة،
مد تايهونغ يده بخفه داعب خاصه جونغكوك. بينما كانت أنامله تنسج خيوطاً من الاثاره. فرق جونغكوك بين شفتيه. مما اطلق انيناً مختلطاً بالدهشه. كانه يعبر عن مشاعره المتصاعده. كلما زاد تايهونغ حركته كانت انفاس جونغكوك تتصاعد.
تاوه تايهونغ وشعور بالمتعى ينمو بداخله عندما لمست خاصته حلمه صدر جونغكوك المنتصبه. مما جعل الانين يخرج منه بشكل اضعف ولكنه اكثر عمقاً. شعور الدفء والحميمه كان يغمر جسدهما. حيث بدأ العرق يتصبب عنهما ملتقصاً ببشرتهما مما زاد من حده اللذه التي يشعران بها
تسارعت أنفاس جونغكوك وأمسك بخصر تايهونغ، ضاغطًا عليه بقوة، وهو يهمس بصوت مختنق، "فـ.. فلتسرع." كانت كلماته تنبعث من قلبه المليء والإثارة،
رد تايهونغ بسرعة، زاد من سرعة مداعبته لخاصية جونغكوك، مما أدى إلى تصاعد أنيناتهما التي ملأت أرجاء الغرفة الصغيرة. كان الصوت يترنم كالموسيقى، مشبعًا المكان بحماس غير عادي. عينيه كانت مشدودة إلى جونغكوك، الذي كان يعض على شفتيه في لحظة من التركيز الشديد، بينما بدأ تايهونغ يحرك خاصته بعنف على صدر جونغكوك، كأنه يتتبع نغمة مشاعرهم الملتهبة.
أغمض جونغكوك عينيه بقوة، عندما امتلأ صدره ووجهه بسائل تايهونغ،
قلب جونغكوك الوضعيه ليعتلي جسد تايهونغ. يتنفس بعمق وكان قلبه ينبص بشده مع كل حركه. اغمض تايهونغ عينيه للحضه. لكن سرعان ما فتحها على اتساعهما معبراً عن دهشته
امسك جونغكوك بساقي تايهونغ رافعاً ايهما برفق الى كتفيه وحشر خاصته دفعه واحده بفتحه تايهونغ
أمسك تايهونغ بكتفي جونغكوك بقوة،، مشاعر المتعى والانغماس تسري في عروقه. ارتفعت أنيناته تدريجيًا، مع كل حركةتحدث بداخله!. لكن سعادتهما لم تدم طويلاً، حيث تخلل اللحظة طرقٌ مفاجئ على الباب.
توقف كل شيء لحظة، ثم جاء صوت الفتاة من الخارج، واضحًا "سيدي، الطعام الذي طلبته أصبح جاهزًا!" تردد صدى كلماتها في أرجاء الغرفة. رد تايهونغ بصوت متقطع،: "احضريه إلى هنا."