عثمان ذو النون _ تـ..ـصـ..ـفـ..ـيـ..ـه الشهيد محمد صديق

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 ก.ย. 2024
  • عثمان ذو النون _ تـ..ـصـ..ـفـ..ـيـ..ـه الشهيد محمد صديق

ความคิดเห็น • 3

  • @WakariSu
    @WakariSu 4 หลายเดือนก่อน +1

    ❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @satamuniabdu4030
    @satamuniabdu4030 4 หลายเดือนก่อน

    ❤❤❤❤❤

  • @KARARI13
    @KARARI13 4 หลายเดือนก่อน

    تنبيه من خبير حربي بالقوات المسلحة السودانية :::
    أنا أستغرب لبعض الناس عايزين نتائج سريعة ،،،، دى حرب مدورة مستعمل فيها كل أنواع الأسلحة ،،،،،،،!!؟؟
    لازم تمشي الحرب بهذه الوتيرة من قبل القوات المسلحة ،،،، و هذه طريقة يراها قادة الجيش هى التي تلائم سير معاركهم ،،،، الهجوم المتهور الغير مدروس له نتائج سلبية كثيرة ولا يحقق اهداف مرجوة ،،،،،،،!!؟؟
    فإتباع عملية الكر و الفر و الإلتاف يرهق العدو و خاصة إذا كان العدو جاهلا لتكتيكات و التخطيطات و الاستراتيجيات العسكرية ،،،، أى تمرد يقاتل بدون غطاء جوى فهو قد انتحر ،،،، أى طرف يقاتل بدون مدرعات أو سلاح إشارة أو سلاح مظلات فهو خادع نفسه بانتصار وهمى ،،،، أى طرف يقاتل بدون إمداد لوجستي مستمر فهو كتب هزيمته بيده ،،،، أى طرف يترك جرحاه و قتلاه فى أرض المعركة و يهرب لم يكتب له النجاح ،،،،،،،!!؟؟
    الحرب التى تدور بتروى و خطط لا يستطيع أحدا أن يخترق قادتها لأن قادة العمليات كاشفين الميدان و عارفين من ينفذ التعليمات و من الذى يتخاذل و يلعب لعبات لصالح الطرف الآخر و يبيع قضيته ،،،، فما يقوم به الجيش السودانى يندرج تحت الحروب المنضبطة فى غرفة السيطرة و التحكم و القيادة العليا متابعة كل صغيرة و كبيرة و تعرف نقاط الضعف و الخلل و القوة ،،،، لذا تجد سير المعارك فيه نوع من البرود لدى عامة الناس و قد يشاهد المواطن العادى أفراد و عربات من الدعامة جالسة فى منطقة و سهل صيدها ،،،، ما دامت لا تشكل خطورة و غير نشطة (ساكنة) فهى ليست من أولويات المرحلة للجيش فتترك تحت المراقبة اللصيقة ،،،، فهناك جبهة نشطة أخرى لها الاولوية ،،،، فالناس لا تقلق و لا تخف كل شىء تحت مناظير قواتنا المسلحة سوف يؤتى القطاف فى الوقت المناسب إن شاء الله و قد اقترب جدا
    لا تنقادوا للعاطفة؛
    فالعدو يتربص بالسودان ،
    ومايحصل عادي في الحروب ،
    ولا تفقدوا السيطرة على ألسنتكم ،
    وإياكم وتخوين القيادة ..
    فالجيش إلى الآن متماسك؛
    فلا تزيدوا الوجع وتتمادوا في الغفلة