قصة يحسين بضمايرنة .. ثورة وتحدي وإعجاز

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 9 ก.พ. 2025
  • قصة قصيدة "يحسين بضمايرنة"، قصة نسجت أحداث واقعيتها من الخيال الحقيقي، إعجاز بكل ما تحويه الكلمة من معنى، من دون شك يدٍ تفوق القدرة البشرية والإنسانية العادية من تصديرها للعالم والدنيا بأكملها، بداية فكرتها صعوبة، وملابسات كتابتها عزيمة، ووقت انشادها تحدي خطير، وملائمة الرادود مع الشاعر شيء مسدد ومكتوب، إعجازها مجازة وموافق عليها من قبل الطاغوت التي تحاربه، قصيدة ضريبتها قرابين، والقرابين المقدمة أفلاذ أكباد، لأجلها لابد من مرارة الترويع والسجن والتنكيل، قرابتها من النفس والقلب يقابله البعد والتهجير.
    كل ما قدم لأجلها كان من قلب متيم بعشق أبو الأحرار، سيد الثوار، والرجاء من وراءه الأجر والثواب من الله عز وجل تقرباً بسبط حبيبه النبي الأكرم صلى الله عليه وآله، ورسم منهج الحسين عليه السلام في الصرخة في وجه الظالم والمتكبر ووقوف في وجه الطغيان ورفع شعاره هيهات منا الذلة، وتمخضت من كنف الصعاب هذه القصيدة التي لا شك وإنها منذ أربعة عقود تتجدد يوماً بعد يوم معلنةً لنفسها الخلود والطريق المنير للثائرين ومحبي العترة الطاهرة.
    فسلاماً على من ضحو بالغالي والنفيس في درب أبي الأحرار، جمعكم الله مع حبيبكم وأنالكم شفاعته وأنتم آمنين لا خوفً عليكم ولا أنتم تحزنون، فرحمكم الله يا أصحاب الحسين عليه السلام في عاشوراء هذا العصر.

ความคิดเห็น • 9

  • @ياامالبنين-ظ8ت
    @ياامالبنين-ظ8ت ปีที่แล้ว +1

    احسنت رحمه على والديك والف رحمه ونور على روحهما الشاعر والراود

  • @FreeMan-uj8df
    @FreeMan-uj8df ปีที่แล้ว

    احسنتم اخي العزيز

  • @jvug9335
    @jvug9335 ปีที่แล้ว +1

    صحيح عتقلو وخفو بمنطقة الفظيليه
    وكان مكان المركز او مكان الأعتقال اسمه المعتقل. وإني اشهد لأن اني ابن منطقة الفظيليه

  • @mohammadkareem-sq9il
    @mohammadkareem-sq9il ปีที่แล้ว

    احسنت ياشيخ بارك الله فيك رحمه واسعه

  • @nawalsitra478
    @nawalsitra478 3 ปีที่แล้ว

    الله يعطيك العافية على هالمجهود المتميز

    • @MrHalwachi
      @MrHalwachi  3 ปีที่แล้ว

      ربي يعافيك دوم بحق الحسين

  • @رضاالخياط-ل9ت
    @رضاالخياط-ل9ت 2 ปีที่แล้ว

    ممكن نعرف في اي سنه
    نزلت هاي القصيده

  • @gsaleh7729
    @gsaleh7729 ปีที่แล้ว +1

    وبالنهاية خلدت القصيدة وخلد اسم شاعرها وقارئها الف رحمة ونور على ارواحهم واجسادهم، اما البعثية الانجاس فذهبوا الى مزبلة التاريخ وفي الاخرة مصيرهم الى جهنم وبئس المصير ان شاء الله